الشقيق عثمان رمضان كريم اتخاذلوا عن تنبي قضية الشعب السوداني واتقاعسوا عن اداء دورهم في استنهاض (حلوة ) الشعب في القيام بدورة في الدفاع عن مكتسباته ولم اكن حاضرا الافطا ولكن لا تفرق ركزوا ام جروا ! المهم ماهو دورهم فينا يحدث الان في البلد ؟؟ الدقاهم منو ؟ ده ممكن نحولك لبوست اختنا الملكة مني خوجلي
الاخ بحيراوي سلام والله خجلت للمحامين الما قادرين يحموا نفسهم وكمان ينضربوا وفي دارهم !! الطبيعي هو عكس ذلك تماما فكان يفترض خروج المحامين استنكارا لقتل الطلاب في نيالا بالذهلب للقصر مطالبن الحكومة بحفظ كرامة الشعب واعلان موقف قوي بدلا من ان يكونوا هم الصلمتون المدقوقون !!
عبدالرخمن ابايزيد حبابك الف نعم ضربوا وضربهم ما كان ليكون في دولة تحترم مواطنيها دعك من مثقفيها ولتعلم ان حكومتنا هائجة تضرب من طرف وليس معني انهم ضربوا انهم قدموا شئيا للشعب في تظاهاته وفترنا من الادانة بلا مردود وليك علي ادين التعدي عليهم وعلي النعتقلين وعلي ضرب المتظاهرين وعلي التعدي علي الحرمات ولكن عشمنا انه المحاميين يكونوا قيادة للمجتمع كما تعودنا ذلك منهم
البضحك يا رمانة بعد ازيك وكيف حالك هو اننا كنا نمني تفسنا بالمحامين في اول الواقفين ضد الحكومة بسبب تعديها علي القانون بالاعتقال واخيرا وليس اخرا القتل نهارا جهارا في نيالا !! ولم نتوقع ان يكونوا في موضع دفاع , ودورهم هم موضع هجوم
المحامين أكثر فئات الشعب السوداني تفاعلاً مع الثورة ، كل الثوار الذين قدموا للمحاكامات أنبري لكل منهم عشرات المحامين للدفاع عنهم متطوعين ، ودفعوا عنهم الكفالات من حر مالهم ... المحامين نظموا وقفات أحتجاج في كل من الخرطوم وأمدرمان ، وسيروا تظاهرة حتي القصر الجمهوري وأدانوا ما حدث بالصوت الجهير ... إضافة لعدد كبير من المحامين يقبعون الآن في معتقلات النظام .. يا العوض المحامين لا يحتاجوا لمن يذكرهم بالموقف الوطني فتاريخهم مشرف لأبعد الحدود .... وارجع لمتابعة الأحداث السابقة تجدهم في كل شبر من الوطن .... اعتقد يلزمك أعتذار لهم ...
يا زهير يا صديقي رمضان كريم اذا تطلب الامر اعتذارا فلهم ذلك ولكن ... هل دور المحامين حمل مذكرة للبشير وهم يعلمون انه في اثيوبيا ؟؟ وما تحدثت عنه من وقوف المحامين مع المعتقلين فذاك حديث اظنه انتقائي حسب المعتقل وتصنيفه ان لم نقل ووزنه السياسي !! ليس الامر تجنيا ولكن كنت شاهدا لاكثر من ثلاث مرات لمحاكمة معتقلين في بحري فليس هناك محامين ولا شئ ! وحتي غرضي من فتح هذا البوست هو التساؤل عن غياب دور للمحامين كان يجب ان يقوموا به , لا ان تضربهم الشرطة وهم في دارهم
حالي حالا شين يا العوض أخوي ، مادام أهلي الواحد فيهم بيضحك على مصيبة أخوانه.. موقفك تجاههم لا يختلف عن الموقف البتنتقدهم فيه .. إذا هم قصروا في المساندة والدفاع.. إنت زدت على ذلك بالشماتة...! ليه كده بس؟
الشماتة يا رمانة ما طبعي ولا بتقرب مني ولكن كان العشم ان يكون المحامين قائدين للشباب في المظاهرات بدلا عن وضع انفسهم وضع المتفرجين لا شماتة اطلاقة وانما قولي اثارة لهم واستفزاز ايجابي لعله يحرك فيهم روخا يمتلكوها ولم يظهروها
اهلا دينق لا اطن ان هناك من له حق تفتيش النفوس لا انت ولا انا ! مواقفي لا تحتاج الي اثبات لاني افعلها بقناعتي وليس لاجل المتاجرة لها او التباهي بذلك ولكن .. من حقنا نقد جسم نقابي كبير اذا تقاعس عن اداء دورة او تاخر عن ذلك !
1 انتقادهم للحكومة ومطالبتهم بالطرق السلمية لاتباع الاجراءات القانونية 2 تقدمهم في نيالا والخرطوم بمذكرة للسلطة يطالبون فيها عدم التعدي علي القانون وحفظ الناس حقوقهم 3 تسيرهم موكب سلمي من المحكمة الجزئية الي القصر الجمهوري( الاول من نوعه في ظل الانقاذ) 4 فتح مكاتبهم لاسر المعتقليين وتقديم كل المساعدات في ظل نظام قمعي 5 انتقادهم الاخير في بيان للسلطة القضائية لمنعهم الدخول للمحاكم 6 محاولاتهم المستمرة في اقتلاع الجسم النقابي 7 حضورهم للافطار في الدار استفز رباطة اتحاد المحامين
والبركز في المحكمة امام نظام الانقاذ مدافعا عن مواطن مظلوم لا اعتقد انه يهاب شئيا
Quote: اهلا دينق لا اطن ان هناك من له حق تفتيش النفوس لا انت ولا انا ! مواقفي لا تحتاج الي اثبات لاني افعلها بقناعتي وليس لاجل المتاجرة لها او التباهي بذلك ولكن .. من حقنا نقد جسم نقابي كبير اذا تقاعس عن اداء دورة او تاخر عن ذلك !
العوض.
أرجوا الأنتباه.
أنت وجهت كلامك الى "المحامين" وليس الى الأسم الذي يجمع تجمعهم. وهو المحامين الديمقراطيين.
هذه ليست المرة الأولى أن يجري أو يهرب متظاهرين من هراوات وبمبان الشرطة، أرجع الى التاريخ وسوف تجد أمثلة كثيرة.
أنا بقول لك كلامي ده لأنا منزلنا كان دائما مأوي لبعض الطلبة الهاربين من قمع الشرطة والأمن في المظاهرات في الخرطوم. لم يكونو جبناء في نظرنا ولكنهم كانو أبطالا.
1 انتقادهم للحكومة ومطالبتهم بالطرق السلمية لاتباع الاجراءات القانونية 2 تقدمهم في نيالا والخرطوم بمذكرة للسلطة يطالبون فيها عدم التعدي علي القانون وحفظ الناس حقوقهم 3 تسيرهم موكب سلمي من المحكمة الجزئية الي القصر الجمهوري( الاول من نوعه في ظل الانقاذ) 4 فتح مكاتبهم لاسر المعتقليين وتقديم كل المساعدات في ظل نظام قمعي 5 انتقادهم الاخير في بيان للسلطة القضائية لمنعهم الدخول للمحاكم 6 محاولاتهم المستمرة في اقتلاع الجسم النقابي 7 حضورهم للافطار في الدار استفز رباطة اتحاد المحامين
يا عبدالرخيم كل هذا نعم ولكنه ليس كافي ولا يؤدي الي نتيجة ملموسة وياريت لا نضع لهم اعذارا فقط حمية لهم .. كان الامنية ان يؤثروا في زملائهم المحامين والشعب كله لا ان يكونوا فئة لاتأبه الشرطة بها بل وتضربها في عقر دارها
Quote: ولكن .. من حقنا نقد جسم نقابي كبير اذا تقاعس عن اداء دورة او تاخر عن ذلك !
العوض تحياتى انت بتنتقد فى منو المحامين كنقابة ام المحامين كتنضيمات سياسية اذا كنت تقصد النقابة فلك مليون حق لان النقابة هى الجسد الوطنى لكل المحامين ودورها معروف ولكن تقاعست عنه ولازالت نمارس افعالا مسيئة لتاريخ المحامين السودانين اما اذا كنت تقصد المحامين كافراد واجسام سياسية ومهنية فالى الان لم يقوموا بالدور المطلوب وهم ادرى بظروفهم واوضاعهم ولكن مذكرتهماالاخيرة تصب فى الاتجاه الصحيح
Post: #25 Title: Re: المحامين اندقوا دق العيش .. يستاهلوا Author: عوض محمد احمد Date: 08-02-2012, 04:00 PM Parent: #23
اخونا العوض معاهو حق فحتى الان يبدو دور المحامين باهتا ما قاله العوض هو من باب العشم و ارجو ان يقرا ما كتبه فى هذا السياق و الا نكتفى بقراءة عنوان البوست فقط
( نص مذكرة المحامين أدناه ) بسم الله الرحمن الرحيم السيد/ رئيس الجمهورية السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته ,,,, يخاطبكم التحالف الديمقراطى للمحامين اليوم من منطلق مسئوليته وواجبه وإلتزامه الوطنى والمهنى والإنسانى والأخلاقى حول التجاوزات والإنتهاكات إلتى شملت المواطنين فى مختلف أنحاء البلاد، متمثلة فى التصدى الوحشى والعنيف للمواكب السلمية إلتى عمت البلاد عقب الإجراءات الإقتصادية القاسية إلتى أتخذتها الحكومة مؤخراً برفع الدعم عن المحروقات، ورفع أسعار السلع الغذائية، والعلاجية، وكلفة التنقل، بطريقة فجائية وغير مسبوقة، فضلاً عن هبوط سعر صرف العملة الوطنية الذى عاد بنتائج وخيمة لكلفة الصناعة والزراعة والخدمات كافة، وأثر سلباً على فرص الإستثمار والتنمية، وكفالة مصادر العيش الكريم للمواطنين، خاصة الفئات الفقيرة والمهمشة إلتى ما عادت قادرة على الوفاء حتى بحاجيات المأكل والمشرب، ناهيك عن كلفة التعليم والدواء والتنقل والملبس، وضاعفت من ندرة فرص العمل وكسب العيش الشريف. السيد الرئيس , كما تعلمون، إن حقوق الرأى والتعبير والتجمع السلمى وسماع صوت الجماهير جميعها حقوق مقدسة كفلتها مواثيق الشرعة الدولية لحقوق الإنسان، إلتى أنضم إليها السودان وأعتبرها جزءاً من دستور البلاد بموجب المادة 27(3) منه، كما نصت عليها صراحة عدد من نصوص الدستور، فضلاً عن أنها ضرورية، وغير قابلة للإنتقاص فى جميع النظم الديمقراطية. وقد اكد عدد من كبار المسؤولين منكم فى الآونة الآخيرة على كفالة تلك الحقوق، مع تحفظهم، وبحق، أن لا يشمل ذلك التخريب أو التعرض للمنشآت العامة والخاصة. السيد الرئيس , إن التحالف على يقين إن الجموع الهادرة إلتى عمت انحاء البلاد المختلفة، بشكل عام، خاصة الأحياء فى المدن الثلاث، لم تخرج لتخرب أو تدمر أية منشآت أو مبان، أو لتلحق الأذى أو الضرر بالبشر أو الحجر أو الشجر، بل كانت تجمعات سلمية خرجت بدوافع تلقائية وسلمية، تعبيراً عن المعاناة إلتى تسببت فيها الإجراءات الآخيرة، وأحتجاجاً على إخفاق الحكومة بإعتراف عدد من منسوبيها فى إدارة الشأن الإقتصادى بالطرق العلمية والعادلة إلتى تضع المواطن ورفاهيته وكرامته فى أعلى سلم أولوياتها. غير أن ردة الفعل الرسمية لتلك التجمعات جاءت عنيفة وغير مبررة، لم تتوقف عند حد الأساءة والقذف ومحاولة التشهير بالمواطنين المغلوب على أمرها، بل أخرجت قواتها من أمن، وشرطة، وقوات خاصة، وما يوصف بالدفاع الشعبى، وآخرى مدنية، لتسوم المواطنين، رجالاً ونساءاً وأطفالاً وعجزة، بطشاً وقمعاً بالهروات الحديدية، والرصاص المطاطى، وقنابل الغاز المسيل للدموع الذى نشر حتى داخل المساجد، لينجم عن كل ذلك عشرات الجرحى والمختنقين بالغاز، الذين رفضت بعض المستشفيات حتى أسعافهم!!، كما صاحب ذلك دخول الحرم الجامعى فى عدد من تلك المؤسسات، كما المنازل، والمساجد، لإعتقال ألوف من الشباب والنساء والسياسيين والمهنيين وناشطى حقوق الإنسان، أحتجز بعضهم خارج السجون فى أماكن مجهولة، حتى لذويهم، بمخالفة صريحة للقانون والأعراف ولتعاليم الأديان السماوية، ذلك دون تدوين أية بلاغات جنائية ضدهم، أو التحقيق معهم أمام الشرطة أو النيابة، أو تقديمهم للمحاكمة وفق ما تقتضيه أبسط قيم العدالة فى ضوء سيادة حكم القانون. السيد الرئيس إننا فى تحالف المحامين الديمقراطيين إذ نستنكر كل هذه الممارسات المخالفة للمواثيق الدولية، ودستور البلاد، وللقوانين وللقيم الأخلاقية والدينية، نطلب إلى حضرتكم التدخل بإتخاذ القرارات الفورية اللازمة لوقف إستخدام العنف ضد المظاهرات السلمية، وأطلاق سراح جميع المعتقلين والمعتقلات، مع ضرورة تقديم كل من قام بأرتكاب جناية للتحقيق والمثول أمام القضاء، مع كفالة حقه فى الدفاع عن نفسه أو بواسطة محام يوكله، تأكيداً على مبادىء إحترام الحق الدستورى والقانونى فى التجمع السلمى، وحرية التعبير، ورفع الحظر عن الصحف ووسائل الإعلام كافة فى نشر أنباء ما يدور على ساحة الوطن. والله ولى التوفيق، التحالف الديمقراطى للمحامين الخرطوم16 يوليو2012
Quote: اخونا العوض معاهو حق فحتى الان يبدو دور المحامين باهتا ما قاله العوض هو من باب العشم و ارجو ان يقرا ما كتبه فى هذا السياق و الا نكتفى بقراءة عنوان البوست فقط
شكرا استاذنا عوض محمد احمد وهذا ما قصدته تماما .. تصنيفات المنبر هي افته !
Quote: يا دينق سلام ليس الموضوع موضوع جري واختفي ! الموضوع يا رجل اكبر من ذلك وهو محامين يسمون مجازا القضاء الواقف يتم ضربهم وفي دارهم !!
العوض.
نعم الموضوع أكبر من كده وأكبر من من المحامين أنفسهم، وإذا أراد الشعب التخلص من هذا النظام المجرم يجب أن يشارك في ذلك كل فئات الشعب. عمال،مزارعين تجار،محامين وموظفين والى أخر القائمة. لوم المحاميمن بمثل هذه الطريقة أنا أعتبره أجحاف في حق ناس نحن لا نعرف ظروفهم في تلك اللحظة.
