رمضان كريم طبعا

يتبع ..........

الله اكرم - حمدالله ع السلامة .. إلخ

بطّل غاغة وتعال هنا

ما رأيك اخي طلحه عبد الله بعد ان برأت المحكمة الدولية رئيس الهلال

هههههههههه

والله ياود البشرى شفت اسم المخلوق ده قلت افتش البوست ونفطر الراجل بعد الامساك
لكن لقيتك قلبك اسود وختّات ...


حمداً لله على السلامة ياطلحة ومكانك شاغر والله ..
بس ابعد من المريخ ..



تحياتي ،،

يا سلام ياخ

الله اكرم

كيف السودان وكيف الاهل

هههههههههههههههه
سلامات يا مورم الفشفاش
صبرا يبل الآبري ما وزوعو ليك منو ؟؟
الشمار بتاع الريس دا كلموني بيهو في حبنو
وسادخله آمنا باذن الله بعد أن اتفقد أحاويل المنبر والرعية.
من ناحية أخري إتا عامل أيه يا أخ العرب المجرجراتي ؟

الأحباء فايز ود القاضي العارف أية حاجة في أية حاجة وخليل المتفائل هدرا بهلالو المسكين
لكما التحية ومبارك الشهر الفضيل .

للمتوفين الرحمة والمغفرة بإذن الله ولأهلهم وذويهم كامل المواساة وأحر التعازي
إنا لله وإنا اليه راجعون ولا حول ولا قو إلا بالله الحي الباقي .
لكم جميعا أجمل التباريك والتهانىء بحلول الشهر الفضيل أعاده علينا وعليكم بالصحة
والعافية والأمن والأمان بإذن الله .

أبو الخل يا غالي

Quote: كيف السودان وكيف الاهل

مشيت السودان بالسرقة لأفاجىء بعضهم بعد طول غياب وإشتياق ففأجاتني الخرطوم بجملة من التغييرات
والحاجات الجديدة في شوارعها ومبانيها ومعالمها لدرجة أنني لم اتأكد أنني فعلا في الخرطوم إلا بعد
أن ذهبت ذات صباح لأرسل مبلغ من المال من بنك النيلين إلى أميرة الحواضر شندي العزيزة فاعادتني
عشوائتهم ولا مبالاتهم إلى أرض الواقع بعد أن تأخروا في أرسال المبلغ من الساعة العاشرة إلى ما بعد
الساعة الثالثة ظهرا وعندما إحتجيت على ذلك ومعي أحدهم حدث له نفس الشىء طلع لنا حتة موظف بكارفتة
ليرفع صوته في وجوهنا بإستاذية وفوقية مبالغ فيها بدلا من الاعتذار واللطف المطلوب في هكذا مواقف وكانت
حجته الشبكة (كعبة) (ونعمل ليكم شنو).
ساعتها فقط تأكدت أنني فعلا في سودان الجن وأن التغيير يمكن أن يشمل أية حاجة في أية حاجة إلا عشوائية
ناسو .
يتبع .

ظروف لم تكن في الحسبان قيدتني تماما وحبست برنامجي في دائرة محكمة الإغلاق لدرجة أنني لم اتمكن من زيارة
معظم الأحباء وزملاء الزمن الجميل، وعدت دون القيام بزيارة الخبير العلامة الكروي شداد كما أفعل دائما في كل
إجازاتي، ولم أري الحبيب عبد المجيد عبد الرازق إلا في المستشفي بعد علة عارضة حدثت لطفله الصغير، وبعدها
ضاعت كل وعودي له بزيارته في المكتب أو المنزل وأنا آسف، كما وهربت حتي اللحطة من دعوة الحبيب محمد فضل الله
قبل وأثناء رمضان وأظنه هسع عايز يطرشق من الزعل، حاله كحال الأحباء في التلفزيون وقناة النيل الأزرق والذين
لم أتكرم حتي بشد سلك لهم من أجل السلام والمطايبة.
ولم أتفضل بزيارة الحبيب مزمل أبو القاسم بل لم أرمقر جريدته الجديد إلا عبر نافذة عربية في لحظة مرور
عابر بشارع الجمهورية.
كل ما فعلته خلال شهر مر وكأنه لحطة أن ذهبت في عجالة للاحباء في الرأي العام والجلوس لفترة قصيرة في مكتب
الصديق محمد عبد القادر نائب رئيس تحرير الجريدة( من وجهة نظري هو رئيس التحرير الفعلي) وحاولت زيارة عبد
المجيد وضياء الدين في السوداني والتى بدت لي وكأنها البيت الأبيض بسبب مغالاتهم في استفسار السائل والتحقيق
معه قبل السماح له بالزيارة رغم أنها مجرد جريدة عادية وأقل من عادية في كل شىء بل أنها من الجرايد المتعثرة
ماليا لدرجة أنها شردت أكثر من عشر صحافيين الأسبوع الفائت بحجة التقشف، ولا أعرف والله لماذا كل هذه الفشخرة
والبوبار والفلهمة والهيلمانة العاملنها ليها... ومع ذلك كله لم أتمكن من مقابلة مجيد .
باختصار ضاعت إجازتي شمار في مرقة ولم أتمكن خلالها من تنفيذ جزء يسير من برنامجي فيما يخص الزيارات ومقابلة
الأحباء .

داومت كالعادة على قراءة الجرايد الرياضية وأنا اتمني ان يكون الناس ديل إتغيروا وتركوا
هتافيتهم وتعصبهم فوجدتهم أنكي وقد زاد عددهم وظهرت على السطح وجوه جديدة فإمتلأت الصفحات
باعمدة التشجيع والكواريك والغاغا ما بين الهلال والمريخ والشتائم المتبادلة ..
في جريدة (حبيب البلد) قرأت للرشيد علي عمر فوجدته قد ترك طه على البشير وحارب الأرباب وأصبح
ودودا لطيفا وملتصقا بالأمين البرير الذي فجر قبضة يده في وجه الحكم الجزائري المسكين وقد إستغربت
لتحول الحبيب الرشيد لأنه آخر زول كنت اتوقعه مناصرا ومعاضدا للبرير..
وفي نفس الجريدة قرأت مرة ومرتين لبت إسمها فاطمة الصديق فوجدتها تشتم وتكيل السباب للأرباب صلاح
إدريس بطريقة غاية في الفجاجة لم اعهدها حتي في أكثر مشجعي المدرجات فظاظة دون أن تكتب جملة واحدة
مفيدة..
وقرأت أيضا في الجريدة لواحد جديد إسمه خالد أماسا (أظنني لمحت إسمه في هذا المنبر) ودا لو ما قريت
إسمه فوق مع إسم عموده الذي يبدأ من أول الصفحة ولا ينتهى في آخرها لقلت أنه إسحق أحمد فضل الله بسبب
إستنساخه لأسلوب صياغته وهذا هو الشىء الملفت الوحيد في عموده دون أن تفهم منه أي شىء، ولكن يمكنك أن
تلاحظ أنو الحبيب دا يحاول أن يتثاقف على القراء المساكين برغم أن معظم المتلقين لرسائل الجرايد الرياضية
هم من البسطاء جدا جدا.
يتبع .....

تحياتي واحترامي

تصوم وتفطر على خير

أحلي ما في إجازتي (الحتة دي) أنني عاصرت وكنت شاهد عصر على الإنجاز الكبير لأهلي شندي الذي
إنطلق بسرعة الصاروخ من الدرجة الأولي إلى الممتاز فالتمثيل الخارجي والتأهل إلى مجموعات
الكونفدرالية ليحقق بذلك إعجازا غير مسبوق ومجدا عظيما لهذه المدينة التاريخية العظيمة
والتى أرجو أن تتحول يوما لتصبح عاصمة للسودان الحالي لان فيها كل المقومات والإمكانات ..
فرحت والله لفرحة أهل شندي بعد صعود فريقهم ليصبح أحد أقوي ثمانية فرق في أفريقيا
وقد مارست كل أنواع الفرح المباح فنططت وكوركت وحاولت أن أقابل الأرباب صلاح إدريس مفجر
ثورة الرياضة في المدينة العروس لأبادله التهانىء حالي كحال أي مشجع محب لأرسنال شندي العتيقة..
وفرحت والله للأرباب صلاح إدريس والذي أتوقعه قريبا رئيسا لإتحاد الكرة وقائدا لركب كرة القدم
في البلد ليقيني أنه انسب من يتولي دفة السفينة الغارقة بعد ذهاب الخبير العلامة كمال شداد..
صلاح إدريس كما يبدو أثار غيرة الهلالاب خاصة مناصري الملاكم الأمين البرير بالتفوق الكبير الذي
أحدثته بأهلي شندي بما يؤكد أن الراجل فاهم كويس شغل الكورة وأنه فقد كبير للهلال الذي كان ومازال
أحوج ما يكون لرجل مثله وليس للمشجع المتعصب الفوضوي الأمين ود البرير الذي يلاكم الجميع ويدير
النادي بعقلية تجار سوق الفواكه وثلاجات الموز..
يتبع ....

نسيت أن أقول أنني زرت ضمن ما تمكنت من زيارتهم الأخ الحبيب عبد الخالق ود الشريف (ود الشريف)
في جريدة ألوان وقد تحسرت والله على حاله وحال مكتبه الصغير جدا والذي لا يليق حتي بموزع الجرايد
ناهيك عن رئيس قسم رياضي في قامة ود الشريف صاحب التاريخ الطويل والإسم الكبير في الصحافة الرياضية..
مؤسف جدا والله أن يجلس ود الشريف في مكتب ضيق الحيز متآكل الجدران والترابيز به مكيف قديم ينفث الغبار في وجه
من يديره أول مرة برغم هيبة إسم جريدة ألوان ومالكها الضخم صاحب العمامة الضخمة حسين خوجلي والذي يفترض
أن يكون حقانيا مع زملائه الصحافيين خصوصا الكبار كود الشريف..
مكتب ود الشريف الكئيب صدمني في حسين خوجلي تماما وجعلني أشك في أن الرجل مجرد منظر وعمامة فخمة وكتابة
طاعمة ولكنه مقابل ذلك لا يعرف الإنصاف وأقدار الصحافيين وجلدة ويحب كنز الدنانير غير مبال بأي شىء وأظنني
غيرت رأيي تماما في الرجل ..
يتبع ...