صورة اليوم..

جاء في الأخبار أن وزير الدفاع عاد إلى الخرطوم من أديس أبابا في زيارة خاطفة وسيعود ليلحق بالوفد..

أسد الله البضرع

ركبوك درداقة؟ يا حليلك يا النايم على حيلك.

ذمة "بالذال" يا تلفزيون السودان..
بس الحال من بعضو
...:



"من أين لك هذا؟" راجياكم يا حرامية.

صورة اليوم




من هذه الشريحة.. شكرا لمحمد علي ولشباب السودان .. شباب الغد.. شباب المستقبل

http://www.youtube.com/watch?v=Am53hm_T0pg&fe...ture=player_embedded

الأخ العزيز د. ياسـر،
سلام وتحيـات..

اليوتيوب ما شغال عندنا فى الصين، لكنى تذكرت الصورة أعلاه، فهى قد إلتقطهـا صديقى المرحوم بيتر فون ارنيم
Peter von Arnim ما بين اعوام 1984 و 1985، والعم النائم يبيع ليمون وبعض الخضار فى سوق الموردة بأم درمان.
الصورة التقطت فى رمضان على ما أذكر وكان الرجل صائمـاً.

تسلم يا عزيزي أبو الريش
الفي الصين البعيدة

بلاد أخونا آفو في الصين..

نعم لا أستبعد أن تكون الصورة من صور بيتر أنتون فون آرنيم. وقد قابلته هنا في ألمانيا قبل سنوات عديدة ولكن منذ ذلك الوقت لم أسمع عنه.

الاخ ياسـر،

بيتر توفى الى رحمـة الله، وله إبن بالتبنى من افريقيا (غانا او السنقال)، ارسله الى جامعة جورجيا
بأطلانتا فى اوائل التسعينيات، وأعطاه اسمه (فون ارنيم).. فصار أفريقى من نبلاء المانيا!!
أهدانى كتاب جدته بتينا فون ارنيم، وكتاب اخر عن والدته كلارا فون ارنيم، كتبه بنفسـه.. أمتدت معرفتى
ببيتر من المانيا عام 1979-1980 ، ثم لما حضر للســودان وأسس أستوديو كوش للتصوير فى شارع الموردة
ليس بعيدا من دار حزب الأمـة.. ثم تقابلنا للمرة الأخيرة فى التسعينات فى أمريكا مرتين..
أذكر مرة كانت هناك مسرحيـة فى لنكولن سنتـر فى برودواى عن أحد نبلاء المانيا من ال ارنيم، ذهبنا سويا،
وفى شباك التذاكر قال للكاشير إن هـذه المسرحية عن جده.. فضحك الكاشير الأمريكى وجامله بإعتباره مجنونا.
وفى الذاكرة الكثيـر...

يا سلاااام
لم أشاهد كلمة "المرحوم" في المرة الأولى. ولم أسمع بوفاته أبدا.. نسأل الله له الرحمة.. فقد كان محبا للسودان والسودانيين.

تسلم يا عزيزي أبو الريش

ياسر