مداخلة لبوردابي والله اقشعر لها بدني ... ( صور + فيديو )

لقد تأخر فتح هذا البوست بسبب البحث عن فيديو معين شاهدته قبل فترة
وحتي الان لم اجده وان شاء الله سوف اخصص وقت للبحث عنه
والا سوف نستعين بالاصدقاء
وعندما نعرض الفيديو سوف تعلمون اهميته وعلاقة ذلك بالمداخلة الخطيرة جدا

اوكي يازو الايادي ناطرين

طيب يا جادات البورد طاير ما تجيب الفيديو تجهزه وبعدين تفتح البوست

يعني هسع لو ما لقيت الفيديو نسوي شنو في البوست دا

غايتو لي بكرة جبت الفيديو جبته ما جبته أنا حا أستفيد من البوست والعنوان الخطير دا للترويج لأشياء جميلة ومفيدة جداً وحا اجيب المصدر كمان

محمد الامين
ما فهمنا حاجة
بعدين ياذو وليس يازو

Quote: اوكي يازو الايادي ناطرين

عبد العزيز
كبر مخك
الغرض من البوست المداخلة يعني اي فيديو مشابه ممكن يؤدي الغرض
فالفيديو ليس فيديو معين باسم يعني عندي حرية الاختيار دون ان يقول لي احد هو او لا هو
بعدين وضحنا انه من الممكن الاستعانة بالاصدقاء في البحث
وتعال روج لكل شيء في كلا الحالات

Quote: طيب يا جادات البورد طاير ما تجيب الفيديو تجهزه وبعدين تفتح البوست يعني هسع لو ما لقيت الفيديو نسوي شنو في البوست دا غايتو لي بكرة جبت الفيديو جبته ما جبته أنا حا أستفيد من البوست والعنوان الخطير دا للترويج لأشياء جميلة ومفيدة جداً وحا اجيب المصدر كمان

انت قاصد شنو يا جادات

انت هسع فاتح البوست دا ونحنا نمشي نفتش في اليوتيوب البلقى حاجه يجي يختها هنا ولا كيف يعني ؟

ولا قصدك انه في يوتيوب محدد انت ما لاقيه عاوز تجيبه خلاس كان كدا ادينا اسم البوردابي أو حتى المداخلة واقعد ومعاي اخرون نغطس الليله في غياهب اليوتيوب ونجيب ليك الفيديو ونتحل من القصة دي

فالتحية للبوردابي كاتب المداخلة

التحية للمبدع احمد طراوة

وهذه هي المداخلة التي اقشعر لها بدني
وهي للمبدع احمد طراوة في بوست ارتفاع جنوني للاسعار
وسوف اقوم بأذن الله بدعم ما جاء فيها بالصور والفيديو
خاصة جزئية الرضا بالفقر ::
.. فعلا" ، في مكالمة تلفونية علمت ان اسطوانة الغاز الصغيرة بتاعت شل، إرتفعت من 16 إلى 22 جنية بزيادة قدرها % 50 !! هذا الامر لم يحدث في اليونان الذى أعلنت حكومته الإفلاس .. و سعت تبحث عن ضامن دولي علمت أيضا" ان علبة اللبن ( لا ادري حجم العبوة) .. إرتفعت من 95 إلى 140 جنيها ، بزيادة قدرها % 50 برضو !! شدتني ايضا" المعلومة المُذهلة التى طرحها اخي الشيخ / المكاشفي الكباشي حول الطريقة التى ارتفع بها سعر عبوة الشاي هذا الامر لا تفسره فوضى الأسواق، او التخزين، ولا تحرير سعر الصرف فقط ! هذا الامر يؤكد بأن هنالك جريمة إجتماعية كبيرة، إنقلاب طبقي كبير، مذبحة طبقية كبيرة يُخطط لها المؤتمر الوطني : - قوانين الازمة الإقتصادية صارت تعمل في كامل الإستقلال عن الحكومة و الشعب معا - الحكومة تمارس نهب منظم و اسع ضد الشعب .. الحكومة نفسها هي السوق الاسود ! لكن الامر يتجاوز فكرة السوق الاسود .. الحكومة تخطط لمشروع إعادة الصياغة الثاني .. تحويل اوسع قطاعات الشعب لمجموعات فقيرة جدا" و قادرة للتعايش مع الفقر و المثغبة بكل الوسائل و السبل بما في ذلك التسول و بيع الأعراض و درجة ما من الجريمة الخفيفة الكافية لإقامة الاود، و المسمية ( الجربمة الحميدة ، غير الخبيثة !! ) - و هنالك راي وسط جماعة المؤتمر الوطني ( دوائر الصقور ، و النهب ، و موت الضمير )، يقول بضرورة المواصلة في هذه السياسات، بوصفها البديل الوحيد للإنهيار و إعلان الإفلاس، و يبررون رأيهم بأن النظام لا يزال لديه هامش للمناورة و الإستمرار، لان الشعب السوداني يمكن ان يصل لحالة الطبقة الفقيرة المُعدمة في الهند ( The Poor Caste ) .. يأكلون من مستودعات القمامة، و يسكنون في المجاري، لو إضطروا لبيع ما تبقي من مدخراتهم و عقاراتهم .. نفس هذا الرأي يقول ان بعض فئات الطبقة الوسطي ستتحمل هذا السونامي الطبقي بالإستناد على تحويلات و دعم ابنائهم من المغتربين بالخارج .. بواصل هذا الرأي و يقول : ا لشعب بالاساس زاهد و صبور و متقبل لحكم السماء و الإبتلاءات الفكرة هي تحويل إعداد واسعة من السودانين لفئة الشماسة بوصفها فئة إجتماعية موجودة في الواقع الفعلي .. .. الرعاية الإجتماعية انجزت مشروع مسح دقيق و جاد ، و ذو وسائط إحصائية متقدمة حول اوضاع الشماسة و المتسولين بهدف تقنين اوضاعهم بما يشبه طبقة مُعدمي الهند ذات نمط الحياة اليومي الواقعي و ذلك لمعرفة مستقبل تواصل و إتساع هذه الفئة و تحولها لطبقة إجتماعية جديدة لا تمثل خطرا" على بقاء نظام التفاوت الطبقي كما هو حاذث في الهند .. دوائر الصقور تعتقد بأن الحركة الإسلامية يمكن ان تخرج من هذا المأزق الإقتصادي - التنموي في مدى قدره 5 --- 8 سنوات، مع حقيقة خارطة طبقية جديدة قائمة على أغنياء و فقراء يؤكد ذلك : - الخطاب الأيدلوجي لعلي عثمان محمد طه : بأن الفقر و الغناء لا علاقة له بأسعار السلع، بل هو امر من عند الله ( نظرية الارزاق) - عدم رضاء دوائر عليا في المؤتمر الوطني بالفرية التى اطلقها ربيع عبد العاطي بأن متوسط دخل الفرد في السودان The Per Capita هو 1800$ .. هذا التصريح يضرب الخط الأيدلوجي الرامي لشرعنه و توطين الفقر عبر فقه الارزاق

مرحلة الاستسلام للفقر ::

مرحلة الرضا بالفقر :
وهذه ان شاء الله لن يصلها الشعب السوداني
الاستسلام والتعايش مع الفقر لقد وصلها الشعب مقهورا
ولكنه لن يصل مرحلة الرضا بالفقر ابدا
وعلي الجميع شحذ همم الشعب واستنفاره حتي لا يصل هذه المرحلة
لقد وصل هذا الشيخ الي هذه الحالة مقهورا ولكنه ليس راضي بما هو فيه



وهذه التي هربت من الكشات ورسوم المحلية الي المقابر
هل هي راضية بما هي فيه ؟ لا اظن

يا اخوي عندك فيديو

ولا اقوم انزل اغنية لي قيقيم

Quote: يا اخوي عندك فيديو ولا اقوم انزل اغنية لي قيقيم

شىء مؤسف ان تكون مجردا من الاحاسيس
وبعد هذه الصور المؤلمه يصدر منك مثل هذا
الكلام.



امثالك وامثال القيقم هم من صنعوا عمر البشير


التعديل لخطا لغوى





.
.

ود الباوقة
اذا في فيديو او مافي تفرق عندك بشنو ؟؟؟

Quote: يا اخوي عندك فيديو ولا اقوم انزل اغنية لي قيقيم

الاخ بشير حسن بشير
شكرا للرد المفحم لود الباوقة
وليته يتعظ

Quote: شىء مؤسف ان تكون مجردا من الاحاسيس وبعد هذه الصور المؤلمه يصدر منك مثل هذا الكلام. امثالك وامثال القيقم هم من صنعوا عمر البشير

هذا الفيديو يدعم جزئية كبيرة من مداخلت احمد طراوة
يدفعون الناس للفقر
ثم يجمعون الاموال من هذا الفقر تحت ستار ومسميات كثيرة ( زكاة + تبرع + اخري )
ثم يتسألون من هو المسئول عن هذا الفقر
قوة عين عجيبة ( في هذا الفيديو تتسأل هيئة الاوقاف الاسلامية عن من هو المسئول عن جوع 140 الف طالب )

الاخ العزيز صلاح
تحية واحتراما
هذا المشهد الذى كتبه اخى وصديقى طراوة
يعد ترفا لمشهد شهدته
كان ذلك العام 2006
المكان ود البشير خلف مدينة امبدة
المناسبة عرض مسرحى قدمه احد زملائى فى المسرح
حين وصلنا الى المكان كان يشبه العدم
لا عامود للانارة ولا واحد
لا صهريج للماء
وبالتالى لامدرسة ولا مركز صحى ولا شارع واحد "مستعدل "
لامكان للحياة
الاطفال لم يكن بينهم من يلبس ملابس كاملة "اما سروال او او فنيلة فلا مكان لقطعتين من الملابس " لم اشهد واحدا يلبس حذاءا
قلت لاحد الزملاء فليكن بعد هذا العرض نقعد نعمل مشروع "اسميته سفنجة لكل طفل "
وبالفعل حين انتهى العرض قدمت المشروع كاملا وبلغة انجليزية معقولة يفهمها من يطالعها
فاذا بى بعد شهر من ذاك الحدث اشهد زميلى ـ نعم زميلى ـ وقد استاجر مكتبا بما وصله من المانحين ويركب سيارة جديدة نوعا عن تلك التى كانت له
وحين سالته عن اموال المشروع قال
ـ ما تستعجلى حيتعمل
حينها امنت ان هذا البلد لافائدة فى بعض الناس فيه حتى لا اضع البيض كله فى سلة واحدة

الاخت سلمي الشيخ
سلام ولك التحية والاحترام
ورمضان كريم
الحساسية المفرطة لكثير من السودانين جعلت امثال هذا الزميل الذي ذكرتيه يسرقون افكار وجهد غيرهم ويتنعمون من خيره دون ان يقدموا اي شيء للبلد والغير
المفروض حماية المشاريع الخيرية بوضع ضوابط مالية للاستلام والتسليم والمتابعة دون كلل
وربما يريد البعض ان يضع الضوابط وان يتابع ولكن تحدثه نفسه بانه لو فعل ذلك فسوف يظن الناس انه يفعل ذلك لاصراره علي مكاوشة الاموال وحده فيخاف من كلام الناس فينزوي لفرط حساسيته فيستغل ضعفاء النفوس الوضع فيسرحوا ويمرحوا بينما يتفرج الحساس في حسرة
المصالح العاليا والاعمال الخيرية تتطلب ان نتخلي عن الحساسية المفرطة والمجاملة والخجل
ومن عجب معظم الشعب السوداني خجول وحساس
الاخت سلمي هذه تجربة واظنك استفدتي منها كثير فلا تجعليها تحبطك فالخيرين كثر وانت منهم
استلمي زمام المبادرة في الاعمال الخيرية ولا تتركي المسرح لضعفاء النفوس
فالسودان يحتاج الي كثير من المشاريع الخيرية ويحتاج الي كثير من امثالك

Quote: الاخ العزيز صلاح تحية واحتراما هذا المشهد الذى كتبه اخى وصديقى طراوة يعد ترفا لمشهد شهدته كان ذلك العام 2006 المكان ود البشير خلف مدينة امبدة المناسبة عرض مسرحى قدمه احد زملائى فى المسرح حين وصلنا الى المكان كان يشبه العدم لا عامود للانارة ولا واحد لا صهريج للماء وبالتالى لامدرسة ولا مركز صحى ولا شارع واحد "مستعدل " لامكان للحياة الاطفال لم يكن بينهم من يلبس ملابس كاملة "اما سروال او او فنيلة فلا مكان لقطعتين من الملابس " لم اشهد واحدا يلبس حذاءا قلت لاحد الزملاء فليكن بعد هذا العرض نقعد نعمل مشروع "اسميته سفنجة لكل طفل " وبالفعل حين انتهى العرض قدمت المشروع كاملا وبلغة انجليزية معقولة يفهمها من يطالعها فاذا بى بعد شهر من ذاك الحدث اشهد زميلى ـ نعم زميلى ـ وقد استاجر مكتبا بما وصله من المانحين ويركب سيارة جديدة نوعا عن تلك التى كانت له وحين سالته عن اموال المشروع قال ـ ما تستعجلى حيتعمل حينها امنت ان هذا البلد لافائدة فى بعض الناس فيه حتى لا اضع البيض كله فى سلة واحدة