خليلوف رمضان كريم انا بتذكر عناوينك دائما أها ..عندك عنوان أنا حالف السنة دي ابلعك ليهو قلت في بداية الموسم..لا كاس خارجي للهلال هذا الموسوم والمريخ ما يوجعش
حقق المريخ السوداني انتصارا مستحقا على ضيفه انتركلوب الانجولي بهدف وحيد حمل توقيع نجم الوسط احمد الباشا في الدقيقة الأخيرة من المقابلة التي جرت مساء اليوم باستاد المريخ بام درمان في استهلالية مشواره في دوي المجموعات للبطولة الكونفدرالية وبالنتيجة حصل الأحمر على أول ثلاث نقاط في السباق بفضل الروح القتالية العالية التي لعب بها الفرسان بقيادة عصام الحضري والباشا والبرازيلي الموهوب ليما سانتوس والزامبي ساكواها والنيجيري كلتشي والقائد فيصل العجب والسعودي ونجم الدين وباسكال ورمضان عجب وقلق وبلة جابر.
جاءت بداية المباراة قوية من قبل الطرفين خاصة من قبل الفريق السوداني الذي سعى للسيطرة على منطقة الوسط مستغلا لجؤ انتركلوب الانجولي للدفاع ليحتسب الحكم اول ضربة ركنية للمريخ في الدقيقة الثانية, فيما اعتمد الضيوف على استراتيجية متوازنة تقوم على التراجع إلى الدفاع واللعب الضاغط على حامل الكرة وسرعة الاندفاع للهجوم في محاولة خطف هدف خارج الديار وكاد ان يفتتح التسجيل لولا يقظة قائد الفريق سعيد السعودي الذي ابعد العكسية في الوقت المناسب من امام مهاجم الانتر المندفع لمواجهة العكسية المتقنة.
ورد المريخ بهجمة سودانية قادها البرازيلي ليما لسكواها الا ان تسديدته جاءت ضعيفة فيما أهدر الايفواري اديكو هدفا محققا عندما استقبل كرة عكسية لعبها على الطائر ولكن الكرة علت القائم بقليل.
وأضاع الزامبي ساكواها الذي كان في وضعية مريحة فرصة افتتاح التسجيل من كرة سددها قوية مرت بسنتيمترات جوار القائم. ومع مرور الوقت وضح جليا اعتماد الضيوف على الهجمات المرتدة التي لم تخلو من خطورة مستغلين سرعة مهاجمهم ومن احدها كاد يخطف هدف التقدم من رأسية تابعها الحارس المريخي عصام الحضري.
بدأ الشوط الثاني مع أفضلية واضحة لأصحاب القمصان الحمراء الذين نوعوا اللعب عبر الإطراف والعمق نتجت عنها مخالفة واضحة عندما ابعد المدافع الانتر الكرة العكسية داخل الصندوق بيده اليمنى وسط دهشة الجميع احتج عليها لاعبي المريخ ,ورد الضيوف بهجمة خطيرة من الجهة اليسرى للمريخ لم يتعامل معها كما ينبغي ليهدر الفريق الضيف هدفا محققا وكاد عصام الحضري ان يتسبب في هدف ضد المريخ عندما خرج من مرماه ولم يحسن التعامل مع الكرة العكسية لتأتي رأسية المهاجم جوار القائم.
وكاد مدافع انتركلوب ان يتسبب في هدف عكسي داخل مرمى فريقه عندما أراد ان يبعد الكرة ولكن الكرة لامست القائم الجنوبي الغربي.
وفي النصف الثاني للشوط الثانيي اجرى مدرب المريخ البرازيلي ريكاردو تبديلين بخروج رمضان عجب ودخل بدلا عنه فيصل موسى كما خرج اديكو وحل بديلا عنه النيجيري كلتشي الذي صنع كرة لسكواها عندما تجاوز المدافع وعكس يسارية لم يقابلها الزامبي كما ينبغي ليبعد اللاعب المنافس الكرة .. أشهر بعده الحكم الجزائري البطاقة الصفراء في وجه لاعب المريخ بلة جابر الذي لعب بخشونة مع مهاجم الانتر.
وفي الجزء الأخير مارس المريخ ضغطا هجوميا متواصلا على جبهات الانتر إلا إن جميع المحاولات باءت بالفشل مع تحسن مستوى كلتشي .
وفي الدقيقة 85 من عمر المباراة استطاع احمد الباشا ان ينثر الفرح في كل مكان بإحرازه هدفا مريخيا بديعا بعد جهد كبير قام به المحترف البرازيلي ليما احد نجوم المباراة بتمريرة ذهبية داخل الصندوق ليسدد الباشا صاروخ مدوي اعلى الزاوية اليسرى معلنا مولد اغلي الأهداف المريخية .
ليعلن الحكم الجزائري قاضي الجولة نهاية المواجهة بفوز مريخي مستحق بهدف وحيد نال على اثره الأحمر ثلاث نقاط غالية .
معاذ كمبال (الخرطوم) – تتجه الأنظار مساء اليوم نحو ملعب شندي الرئيسي الذي سيكون مسرحاً لمواجهة “الكلاسيكو” السوداني الذي سيجمع أهلي شندي وضيفه الهلال، ضمن افتتاحية مبارياتهم في دور المجموعات من مسابقة كأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم “الكونفدرالية”، فيما سيلعب في ذات الوقت الملعب المالي مع مواطنه دجوليبا لحساب المجموعة الثانية. ولن تكون مهمة الهلال سهلة على الإطلاق في مباراة اليوم، فعلى مدى التاريخ لم ينجح الهلال في تحقيق الانتصار على الأهلى في شندي، وخلال المباراتين اللتين اقيمتا بين الطرفين حقق الأهلي الفوز في اللقاء الأول بهدف نظيف، فيما تعادل في اللقاء الثاني دون أهداف.
وتكتسي المواجهة طابعاً ثارياً بين الفريقين إذ إن رئيس الهلال السابق صلاح إدريس أصبح هو الداعم الأكبر لفريق الأهلي شندي، وهو من يقف خلف انتقال عدد من لاعبي الهلال لفريق شندي، وعلى سبيل المثال التعاقد مع لاعب الوسط حمودة بشير والحارس عبد الرحمن الدعيع والمدافع صدام الدروشاب.
ويأمل الهلال في بداية مميزة له في مشوار البطولة الأفريقية بتحقيق أول ثلاث نقاط من أحد الفرق المتطورة في الدوري السوداني مدفوعاً بالمعنويات التي يعيشها بتواجده في صدارة الدوري المحلي بفارق ست نقاط عن أرب مطاريه المريخ، بالإضافة إلى تقييده نجومه الخمسة الجدد في الكشف الأفريقي وفي مقدمتهم المهاجم الغيني إبراهيما ساني.
مبروك يا خلي لكن الدخنة في النصيحة ليك يا الله عدم صانع اللعب قاصي ضهرنا ياخ ساني صلاة النبي فوقو ما شاء الله و دا حالتو الشافوه في الدوري قالو تعبان الليلة يوسف محمد خلاص بعزف في لحن الوداع دا آخر موسم ليه غالبا سادومبا لاعب لعب المية اظنو ضيع خرتمية قون كاتونغا كويس ويجي منو لكن ما بسد فرقة البرنس كدي النشوفه لما علاء الدين يجي ويمسك منو الإرتكاز يمكن يتحرر و يلعب في خانتو بمزاج الباقين ما بطالين باعتبار الصيام وكدا لكن جمعة جنارو الله لينا منو أخير معز بي سجمو و رمادو
