ماذا تنتظر القيادة السياسية للمعارضة بينما الطلاب محصورون داخل الجامعة

هل تراقب قيادات المعارضة الأوضاع عن كثب من خلال شاشات التلفزيون والكمبيوتر؟

نداء عاجــل اليوم 11.7

ما هو الدّور المرجو من هؤلاء الناس المحترمين؟

واجب المعارضة إعلان العصيان المدني


سلاح الشعب المجرب

ولتكن مهمة الرباطة إخراجنا من البيوت واحدا واحدا


الباقر موسى

Quote: ما هو الدّور المرجو من هؤلاء الناس المحترمين؟

يسال منك الخير يا معروف اخوى
بكونوا بجهزوا فى الخطب حقتم

عاش نضال الحركة الطلابية

ان توجه نداء للجماهير
حتي تذهب الي جامعة الخرطوم
لفك الحصار عن الطلاب

مزيدا من الاحتجاج
مزيدا من الصمود
فالمعركة تحتاج الي نفس طويل

و لقدتم توجيه هذا النداء
فساهم بنشره
يا استاذ معروف سند
حتي نفك الحصار عن الطلاب الشرفاء

Quote: واجب المعارضة إعلان العصيان المدني

يا معروف قيادات الاحزاب ماسكين العصاية من النص

وبيلعبو على الحبلين والشعب بيموت من التعذيب والبمبان

Quote: يا معروف قيادات الاحزاب ماسكين العصاية من النص وبيلعبو على الحبلين والشعب بيموت من التعذيب والبمبان

وسيسجل التاريخ لهم هذا الموقف المخزى

تحياتى

فاليتقدموا الصفوف
الناس دي ما بيخجلوا....العاشوهوا....كفاهم
عايزين يعيشوا قدر شنو زياده.

ما يتقدموا الصفوف....ويسطروا اسمائهم في التاريخ.

Quote: ان توجه نداء للجماهير

بل أن تقود الجماهير

أن تتقدم صفوفهم

من يريد أن يقود هذا الشعب بعد سقوط النظام

فليبدأ الآن

والشباب يتلقون الرصاص بصدروهم العارية

وليس بعد أن تبرد


الباقر موسى

معروف

تحياتي
الواجب واجب الشعب فقيادات الاحزاب دعت الشعب للخروج.
محاصرة الطلاب ستكون الخميرة التي تفور غضب الشعب
ناس الامن المفلسين اخلاقيا خلعوا لباساتهم امام طالبات شمبات, و غالبا سيكررونها في مناطق اخرى و سيستخدمون الرصاص و كل ذلك في النهاية يا معروف ممكن اعتباره "رد فعل موجب positive feedback" سيزيد حدة الازمة و يدفع مزيد من الجماهير للخروج ضد النظام.

الان علينا التركيز على رصد و نشر اخطاء الامن على اكبر نطاق, و نخلي قيادات الاحزاب للتفكير بهدوء فيما سيأتي بعد الانقاذ!
يعني بالانجليزي كدة يا معروف مفروض نزيد النار تحت الانقاذ put more fire under Ingaz

صورة جميلة اخذتها من الفيسبوك بوست بواسطة(حسن ماهر و رضوان همت)
الصورة توضح المهمة التي يجب ان نقوم بها هنا و في اي مكان و امام الصحافة العالمية

Quote: الواجب واجب الشعب فقيادات الاحزاب دعت الشعب للخروج. محاصرة الطلاب ستكون الخميرة التي تفور غضب الشعب ناس الامن المفلسين اخلاقيا خلعوا لباساتهم امام طالبات شمبات, و غالبا سيكررونها في مناطق اخرى و سيستخدمون الرصاص و كل ذلك في النهاية يا معروف ممكن اعتباره "رد فعل موجب positive feedback" سيزيد حدة الازمة و يدفع مزيد من الجماهير للخروج ضد النظام. الان علينا التركيز على رصد و نشر اخطاء الامن على اكبر نطاق, و نخلي قيادات الاحزاب للتفكير بهدوء فيما سيأتي بعد الانقاذ!

كلام غريب

وأرجو أن يكون اجتهادك ولا يعبر عن حزب

واجب القيادة الآن

القيادة لا تنحصر في مناداة الجماهير بالخروج

(وقد خرجت بصورة جيدة)

وإنما قيادتها خطوة خطوة

من الذي يحدد المواعيد (أسبوعيا، ليليات، إلخ)

ومن يحدد الأماكن(كل مكان، الجوامع، ميادين)

والخطوات التالية (تقديم مذكرة للبشير، عصيان)

وأهمس في أذنك يا بدر الدين متعاطفا مع الأحزاب وموظفا حسي الإعلامي

لتجاوز الدعاية السلبية ضد الأحزاب

يحتاج قادتها للبروز كقيادة بشكل بطولي..

تذكر أثر حضور الراحل نقد لميدان أبي جنزير

أنا شخصيا أتوقع أن تتلتقي القيادات بصورة معلنة في ميدان قريب من القصر

وتعلن وثيقتها

ثم تتجه للقصر لتسلم مذكرة للبشير تطالبه بالتنحي وتسليم السلطة

وليفعل بهم ما يفعل (طبعا مفروض يكونوا مؤمنين مراكز قيادة ثانية وثالثة)


ترك الثورة بلا قيادة توحد جهودها يمكن أن يؤدي لمخاطر

مثل الفوضوية

التخريب

العنف

الفراغ

قفز مغامر عسكري

الفوضى


القيادة ليست في التفكير بهدوء والغياب والصمت و..

إنتظار الأحداث و..

جنى الثمار


وأهمس بكلمة ثانية

نرشح للسلطة الإنتقالية كل من يقوم بدور إيجابي فعلي الآن

أمثال

القراي

استاذ الجامعة

ممثلين لشباب قرفنا وغيرهم من التنظيمات الشبابية

لا لقهر النساء

قادة نقابة الأطباء

المحامين

االصحفيين

مصوري الفيديو

المدونين

ولا تنسى ثوار الأقاليم

يعني القيادة بعدين

لمن يقود الآن


الباقر موسى

لتكن البداية فى اجتماع رؤساء الاحزاب فى ميدان عام كوقفة و تضامن رمزى مع شعبهم

التحايا لكل من مرّ من هنا

الحقائق تقول أن جماهير الشعب هي التي تتلقى الضربات على بطنها الآن,

قيادة المعارضة الى ,حد كبير ,لا زالت تمارس معارضتها في استرخاء,

بينما يواجه الطلاب والمواطنين والمواطنات الاعتقال والضرب والاصابات,

الباقر

القيادة ليست فقط ان يخرج الصادق المهدي او الخطيب او ابراهيم الشيخ او ساطع او هالة او اي واحد تاني للشارع امام الناس!
واحدة من اهم مفاهيم القيادة هي "تأمين" القيادة نفسها اي العمل على استمرارها في القيادة بابعادها مخاطر الاعتقال و السجن.

احكي ليك قصة من الصين

مرة كانت في معركة بين مملكتين في الصين, و الجيوش اتلاقت في الميدان. و احد من الجيوش كان لديه قائد معروف بالشجاعة و الفروسية فأخذ ضباطه و جنوده يتصايحون اين القائد فلان? اين القائد فلان?
جاء القائد و وجدهم قد جهزوا له احسن سيف و درقة في الترسانة!

ازاحهم جانبا و امرهم بالاهتمام بامورهم هم و طلب منهم ان يأتوه بالعصي التي تدق بها الدفوف- زمان كانوا بستخدموا الدفوف في تحريك الجيوش للتقدم او الهجوم او التراجع و الانسحاب- وقال لهم انه ليست مهمة القائد ان يقاتل بسيف, فتلك يستطيع ان يقوم بها اي جندي عادي, لكن مهمة القائد هي توجيه الجيش!

فيا الباقر مهمة قادة الاحزاب توجيه الشغل و ليس حصب الحجارة في الشارع.


بعدين ارجوك ما تحاول تلوي يدي بكلام زي دا تاني :"

Quote: كلام غريب وأرجو أن يكون اجتهادك ولا يعبر عن حزب"

دا كلام فارغ. انا بكتب باسمي بدرالدين احمد موسى و ليس باسم حزب, و لو ما عجبك كلامي فنده بالحجة و خليك من اللولوة!

الاخ/ الفاضل / بدرالدين احمد موسي

فهمت من قصتك عن القائد الصيني انك تعني الالهام
الهام القاده لمن يقودون .. واتمني ان اكون قد احسنت الفهم
يبقي نحن جميعا ننشد من قادتنا المواقف الملهمه بالاضافه الي
توجيه ملعب الاحداث .. وهذا هو الدور المرتجي من قادتنا
الشباب والطلاب اثبتوا بساله ومصادمه في ساحات المعارك المختلفه
ويحتاجون للسند والعضد

تحياتي واحترامي


سلام معروف وبوست يؤمل من وراءه

من الصواب أن يتوجه قادة قوى الإجماع الوطني-فقط لكونهم متواجدين بالخرطوم- إلى جامعة الخرطوم لفك الحصار عن الطلاب

هذا سيعجل بفك الحصار عن الطلاب وهذا أكبر غنيمة،
وهذا يضيف زخم إلى الثورة، الثورة بحاجة إليه

---------

لكن يا باقر، بعد التحية، إن لم يذهبوا، فالثورة مستمرة، والتاريخ يسجل المواقف

الثورة ستنتصر ستنتصر، بفعل هذا التراكم،

ترك الثورة بلا قيادة توحد جهودها يمكن أن يؤدي لمخاطر

الباقر تحياتي يا حبيب

أعجبني في ردك على أحد المتداخلين ما قلته حول أن الترويج لضعف المعارضة هو دعاية يقف من ورائها الكيزان وكما قلت على قادة المعارضة أن يردوا على مثل هذه الأكاذيب بالعمل من شاكلة التضامن القيادي الحي مع طلاب جامعة الخرطوم في حصارهم بالذهاب إلى الجامعة وفك الحصار وبذهابهم سيرفع الحصار لا محالة. دهـ كلام صحيح تماماً وأنا اتفق معه شكلاً وموضوعاً.

-------------

لكن المقتطف أعلاهـ، وجوهره تصوير الحالة الثورية الحالية أنها بلا قائد، لا بل وتنتظر قيادة أحزاب أو غيرو، هذه لعمري دعاية سالبة، ربما يروج لها كيزان . هؤلاء الشباب أفرزوا قيادتيهم. والدليل ما يصلنا من تعميمات حول الجمع والاعتقالات وخلافو. الثورات تفرز قادتها بنفسها فمن لحق بقطارها هو فائز ومن خانه التوقيت، فهو..

Quote: من الصواب أن يتوجه قادة قوى الإجماع الوطني-فقط لكونهم متواجدين بالخرطوم- إلى جامعة الخرطوم لفك الحصار عن الطلاب

معقولة ياخ يكون قادة التنظيمات ديل مطالبين بخوض معارك في
الشوارع و شيل حجار و عكاكيز?!!! ذي ما في الشطرنج, حركة واحدة
يمكن ان تحسم المواجهه كلها, كذلك في المنازلات الثورية حركة واحدة
طائشة او غير محسوبة قد تؤدي الي موت المبادرة كلها..

Quote: القيادة ليست فقط ان يخرج الصادق المهدي او الخطيب او ابراهيم الشيخ او ساطع او هالة او اي واحد تاني للشارع امام الناس! واحدة من اهم مفاهيم القيادة هي "تأمين" القيادة نفسها اي العمل على استمرارها في القيادة بابعادها مخاطر الاعتقال و السجن

اولويات العمل القيادي في هذه المرحلة, بل في كل المراحل يجب ان
تنحصر في توعية و تعبئة و تنظيم الجماهير, فقط التوجيه الصحيح
لحركة الجماهير هو كل المطلوب.المعارك الثورية دائما مستوياتها متعددة
وبالتالي يجب ان تكون الادوات النضالية متعددة مع قدرة القيادة علي
تغيير الاساليب بالسرعة المطلوبة حسب مقتضيات الوضع .
عشان كده نخلي مستوي توقعاتنا واقعية و نفهم ان القيادة تعني
((فن التوجيه)) و هي بالطبع شيئ مختلف عن حرورية القلب ..

بدر الدين

عندما طلب القائد الصيني عصي الطبول

لم يكن يتجه لأي شئ غير قيادة المعركة بتفاصيلها

(مثلما ذكرت أعلاه: المكان، الزمان، أي قوة، التقدم التراجع إلخ)

في كتاب فنون الحرب الصيني فصل كامل عن استخدام الطبول والأعلام كوسائل للتواصل

هي كانت سلاح الإشارة لديهم

يعني ذلك القائد عندما أخذ العصي كأنما دخل غرفة القيادة

وسيوجه قواته توجيها مفصلا

بدقات طبول تدربوا كثيرا على تمييز كل منها


قيادات أحزابنا

بعد أن نادت الناس بالخروج

هل واصلت توجيه الناس

سألت أعلاه عن توجهاتها اليومية فيما يخص تفاصيل الزمان والمكان والخطوات القادمة لتحركات الجماهير

يجب أن تواصل القيادة إصدار تلك التوجيهات

لتوحيد جهود الجماهير كمصدر أساسي لقوتها

بدلا من التشتت والتخبط وإهدار الجهود

وفي لحظة معينة عليها البروز كممثل للجماهير

للقيام بواجبات التفاوض لاستلام السلطة وما بعدها من مراحل انتقالية


الباقر

الصادق المهدي صرح انو دا ما وكت تغيير النظام وهو بيفتكر ان الناس تفتش على
البديل اول....
(والله ما عرفناهو الصادق ولا ود الباوقة)

الباقر

تحياتي

طبعا قيادات الاحزاب قايمة على اداء مهامها, لكن برضك ما تنسى ان الامر في السودان زي العندك جيش و له عشرات القادة و انت عارف في حالة زي دي لو اي واحد شال عصايتو و دق طبوله الحكاية حاتجوط!
بعد توقيع وثيقة المعارضة الاخيرة ممكن نتكلم عن قيادة موحدة لكن "نسبيا"
و الموجهات العامة تصدر من الاحزاب و المنظمات لاعضاءها من خلال الصحف الحزبية و البيانات و التنفيذ و تقريب الامر للشارع العريض هو مهمة القيادات الميدانية.
القيادات الميدانية هي التي تحدد المكان و الزمان و التكتيك المناسب للتعامل مع قوات الامن و البوليس, و اليوم يكاد يكون كل السودانيين على نفس الصفحة في ضرورة ذهاب الانقاذ.

المهم اننا نقوم ايضا بدورنا نحن كمهاجرين بعيدين عن ما يحدث في الشارع نسبيا, بالابتعاد عن محاولة "قيادة" القياداة و دفعها للقيام بامور قد نراها من وجهة نظرنا سهلة و ضرورية, و لكنها في الواقع قد تعقد الامر و تزيد البلبلة و عدم التركيز و ربما حتى الاتكالية.
نحن مفروض نعكس وحشية الانقاذ للعالم, و نبشع بها. ليس بالاكاذيب بل بافعالها و تجاوزاتها و نخلي الخبز لخبازه في الداخل. هم عارفين متين مفروض يطلعوا و تحت اي ظروف و اذا دفعناهم لاتخاذ اي قرارات غير ناضجة قد يفيد ذلك الانقاذ باعتقال القيادات و ربما افدح من ذلك!

علينا نعترف بانهم قيادات مؤهلة و يستطيعون اتخاذ قراراتهم باستقلالية و باعصاب هادئة.

سؤال في محله يا معروف
كنت قبل شوية بتفرج في افلام رافعنها نجلاء سيد احمد و هيثم طه عن جامعة الخرطوم و استغربت كيف
انه الحياة مستمرة بصورة عادية في الظاهر علي بعد شارع من الاحداث دي و العساكر ماليين الشوارع و البمبان نازل علي الطلبة!
المواصلات ماشه و الناس قاطعة الشارع!

سلام وتقدير للجميع



نقولها بهدؤ , ما دايرين to point fingers, أو نلوم أحد بقدر ما هي محاولة لحث هذه القيادات بتولي دورها الطبيعي,
الناس ديل مقصرين, والجماهير تسبقهم بمراحل, ليس هنالك فعل من جانبهم يوازي المرحلة ويواكب الأحداث, رغم أننا نثمّن
الدور الكبير الذي تلعبه جماهير الانصار والختمية الذي يتجاوز قياداتها
ولكن الصادق المهدي يصرح بتصريحات أقل ما يقال عنها أنها محبّطة, وكذلك الميرغني الذي يتحدث عن حلفه والتزامه مع
المؤتمر والوطني, وللأسف بقية القوى لا تريد أن تتجاوز هذين الاثنين, الأمر الذي يحد من قدرة تلك القوى على الفعل الحقيقي,