الحرامي في السودان أصبح لمّا يجي يسرق أول شي بدخُل المطبخ يأكل تمام !

الحرامي في السودان أصبح لمّا يجي يسرق بدخُل المطبخ .. أول شيء يأكل تمام وبعدها لو ما لقى شيء يسرقوهو ما مشكلة





ــــــــــ
صديق بالفيس بوك يحكي عن الحال الذي وصل إليه الناس بالسودان !!!

وفي المطبخ بقدر يقدر الظروف

وبعد ما يلقى السفاسف

والنبق الإيراني

ما بتكون الأمور غائبة عليه

يعني الحمد لله المطابخ مليانة

احمدك يارب

مشكلة الحرامية دي مشكلة سايكلوجية

يمكن معالجتها في اطار اشباع الرغبات

وما دام المطبخ مليان لدرجة الحرامي ياكل فيهو ...... كويس !!!!!!!!!!!!!!

Quote: معتز القريش كتب: إن شعبك يا سيدي الرئيس أصبح يتسوّل اللقمة أصبح الناس يترقبون المناسبات (عزاء - عرس - طهور) ليجدوا ما يسد رمقهم دون أن يدفعوا شيئا لأنهم أصلا لا يملكون شيئا (راجع الحسبة أعلاه) هذا الشعب يا سيدي الرئيس لم يكن في السابق يذهب الى مناسبات الفرح مالم يكن مدعوا بكرت عليه اسمه الرباعي ولا يأخذ أهله معه إلا اذا كتب مع الأسم (وأسرته الكريمة) وقتما كانت الأسرة كريمة أما في مناسبات الكره فكان يأتي مسابقا الريح يحمل صينية شاي الصباح واللقيمات ثم يذهب إلى عمله ويعود مبكرا ويحمل صينية الغداء بها ما تشتهيه الأنفس من صنوف الطعام ويفرح أيما فرح حين يجد الضيوف قد التفوا حولها ولم يرجع منها شئ هذا الشعب الكريم يا سيدي الرئيس أصابه الذل والهوان Re: الناس ضاقت وجاعت يا ريّس .. يا تحلها يا تحِل عنّها

أخونا معتز القريش صوّر مشهد يستحق عليه جائزة الإبداع الوصفي*


ـــــــ
* مقطوعة من رأسي أنا

الأخ صبري طه

تحياتي - بالله ديل منم البدخل الحرامي مطبخهم وبلقى ليه وجبة دسمة كدا. إلا تكون أمانات زي حقت صاحبنا قطبي المهدي ديك.

بحيراوي

لو سرق دهب نقول معليش
لكن ياكل ما بالمطبخ دى عوجة كبيرة!

والله زمان كان عادي نسمع كركبة في المطبخ

امنا تقول لينا خلهو ده واحد جعان

وفعلا نتاوق نلقاهو من ناس الحلة وبس يكون جاي متاخر

وقال ادخل هنا اشوف لو عندهم اكل

والله كان عادي

الحبيب صبري
ياخ ألف حمداً لله ع سلامة العودة من السودان،،

واكرر التهنئة بالزواج رغم الاحساس بالتقصير والله

اتمنى وصول المدام بالسرعة اللازمة وتمزق فاتورة السودان ههههه

شايفك عامل غمران من فارق السبعة نقاط دا!!!

ناس الساسية ديل جينا داخلين عليهم كبعونا كبيع شديد
الله يبدا لينا الليغا، وكان متنا كمان الله يغفر لينا ،،

خسارة والله ، السودان مايستاهل البيحصل دا

تحياتي ياحبيب وسألتقيك بإذن الله حين عودتي في رمضان