الهندي عز الدين يهاجم بوست بسودانيز اون لاين ( الخفافيش + مراحيض )

الهندي او صحفي لكل حالة كما يصفه زملائه
وصف مناضلي الكي بورد بالخفافيش
ومواقعهم بالمراحيض
شفتو العجب ده

شوفوا التناقض الذي دائما ما يقع فيه المنافقين
قال يبرعون في البذاءات ويطلقون ارتالا من الشتائم والاساءات ( متابع وبدقة )
وفي مكان اخر سوف نورده قال انه غالبا لا يرتاد هذه المواقع

Quote: بعض (مناضلي الكي بورد) المنتشرين في جميع أرجاء المعمورة على الشبكة العنكبوتية، يتوهمون أنهم (ثوار)، وأنهم أبطال، وأن باستطاعتهم التأثير على الرأي العام، وتحريك الشارع السوداني الذي ينتظرهم بفارغ الصبر لقيادة (التغيير) المنشود، وفي أثناء (سكرتهم) هذي تعودوا أن يطلقوا الشتائم والإساءات أرتالاً على الجميع، لا يستثنون أحداً، يبرعون في (البذاءات)، لأنهم غير مساءلين، وليس بالإمكان ملاحقتهم قضائياً، فهم مثل (الخفافيش) يتخفون - من فرط شجاعتهم - وراء الأسماء والألقاب (الوهمية) كوهم ثوراتهم، وبطولاتهم الهايفة..!!

يا بكري ياخي طلب

ادي الزول دا باسوريد وخلي يجي يشوف الاسماء الوهمية

Quote: يا بكري ياخي طلب ادي الزول دا باسوريد وخلي يجي يشوف الاسماء الوهمية

عندو باسويرد لكن ما بقدر يجي يكتب هنا.
زول بفقد السيطرة على أعصابو في مقال صحفي!!

( لا تعليق )



..

دائماًمن يحاولون التقليل من شأن الآخرين أولئك الذين يعانون من مركبات نقص


إذا كان أعضاء سودانيزأونلاين بهذا القدر من التهميش

فلماذا الإلتفات إليهم من الأساس

إذا كان أعضاء سودانيز أونلاين كلاب ضالة

وأنت جمل ليك سيد

يجب أن تتركهم ينبحوا وتسير في طريقك

طالما أن سيدك يقود الرسن وأنت مزمع له ايما إذعان

Quote: دائماًمن يحاولون التقليل من شأن الآخرين أولئك الذين يعانون من مركبات نقص إذا كان أعضاء سودانيزأونلاين بهذا القدر من التهميش فلماذا الإلتفات إليهم من الأساس إذا كان أعضاء سودانيز أونلاين كلاب ضالة وأنت جمل ليك سيد يجب أن تتركهم ينبحوا وتسير في طريقك طالما أن سيدك يقود الرسن وأنت مزمع له ايما إذعان

فقيري ... والله انت فقيري جد جد ...
لك التحية ( اسم فقيري بذكرني عم الوالدة له الرحمة الشيخ احمد فقيري - منطقة السير في الشمالية)

الاخوة المتداخلين لكم التحية
ولكم الشكر علي الاضافات
وشوفوا بقية المقال والعجب الفيهو ::
فالنجعل الهندي يتقيأ كل يوم بدلا من كل 6 اشهر
{ وغالباً، أنا لا أرتاد المواقع الإسفيرية (غير الجادة)، إلاّ عابراً، كل بضعة أشهر، فأتعجب إذ أجد هجوماً أجوف عليَّ منشوراً على مواقعهم، أو بالأحرى (مراحيضهم)، منذ العام 2010، مثلاً، بينما نحن في العام 2012.. أتعجب.. وأتأسف، لأنني كلما غبت عنهم، شهوراً، أعود لأجدهم متأخرين.. متراجعين أكثر.. (متلككين) في الوحل!! { قبل أيام نشر أحدهم في أحد المواقع قوائم طويلة محتشدة بمئات الأسماء بأرقام تلفوناتهم، معتبراً أنهم (عضوية المؤتمر الوطني) من الصحفيين والإعلاميين!! وغالباً ما حصل عليها من أحد الموظفين بإحدى الوزارات من بقايا أرشيف كشف حضور المؤتمرات الصحفية، حيث توزع الوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة أيضاً استمارات للتواصل مع الصحفيين أثناء المؤتمرات واللقاءات الإعلامية والتفاكرية. { أسماء عديدة رصدتها في تلك القائمة الطويلة جداً، لا علاقة لها بالمؤتمر الوطني، وربما لم يدخل أصحابها مقر الحزب الحاكم يوماً..!! { أذكر اسم صحفية مقيمة - الآن - في "لندن"، ضمتها قائمة (الثوار)، وبالتأكيد، بل (قطع شك)، أنها أقرب إلى (حركات التمرد) من المؤتمر الوطني!! { الأغرب أن أحد (مناضلي الكي بورد) كتب معلقاً بقوله: (سنحاسبهم جميعاً واحداً واحداً، حتى الذين لم يسرقوا أموال الوطني، وحتى المهنيين منهم، لمساندتهم للمؤتمر الوطني)!! { مناضل آخر، كتب متوعداً: (كل هؤلاء وقفوا مع المؤتمر الوطني.. يبدو أن الوطن سيكون سجناً كبيراً ولن يسعهم)!! { إذا قرأت تخرصات هؤلاء، ستشعر - لا محالة - أن هذا النظام سيسقط غداً (فجراً)..!! { أما أنا فتداهمني رغبة في التقيؤ..!! { ليس مشكلة أن أتقيأ كل (6) أشهر.. مرة واحدة!! شهادتي لله صحيفة المجهر السياسي

Quote: فقيري ... والله انت فقيري جد جد ... لك التحية ( اسم فقيري بذكرني عم الوالدة له الرحمة الشيخ احمد فقيري - منطقة السير في الشمالية)

لك التحية أسامة

نعم هذا الإسم منتشر في منطقة شمال السودان


ولكنه موجود في الشرق أيضاً

ولي صديق من قبائل شرق السودان يحمل نفس الإسم

Quote: أما أنا فتداهمني رغبة في التقيؤ..!!

تقيأ واخرج العفن الجواك
او اشرب سنا مكه برضو بيطلع ..

كوز معفن ..

ألأخ/صلاح جادات....السلام عليكم.

رغم إختلافى مع الهندى عزالدين و عدم قناعاتى بأنه صحفى جيد..إلا أن بعض من حديثه صحيح فى بعض المتنوضلين فى المواقع أللأ لكترونية الذين يتبجحون بمحاسبة كل من ينتمى لهذا النظام من قبل أن ينجحوا فى تكوين ثورة حقيقية منظمة ونصبوا أنفسهم فى مواقع القضاة والجلادين.

لكى تقوم الثورة لابد من إعادة النظر بدقة لترتيب المظاهرات وقيادتها بوعى من قبل أهل الخبرة من الثورات.

ما يحدث ألأن مجرد تعبير عن رأى وهذا مؤشر جيد أ ن يثور الشارع ويعبر عن رأيه ولكن لايرتقى ذلك إلى مرتبة الثورة.

الهندى عزالدين عداءه لسودانيز أون لاين قديم ومهاجمته للمنبر ليست بجديدة.

Quote: بعض (مناضلي الكي بورد) المنتشرين في جميع أرجاء المعمورة على الشبكة العنكبوتية، يتوهمون أنهم (ثوار)، وأنهم أبطال، وأن باستطاعتهم التأثير على الرأي العام، وتحريك الشارع السوداني الذي ينتظرهم بفارغ الصبر لقيادة (التغيير) المنشود، وفي أثناء (سكرتهم) هذي تعودوا أن يطلقوا الشتائم والإساءات أرتالاً على الجميع، لا يستثنون أحداً، يبرعون في (البذاءات)، لأنهم غير مساءلين، وليس بالإمكان ملاحقتهم قضائياً، فهم مثل (الخفافيش) يتخفون - من فرط شجاعتهم - وراء الأسماء والألقاب (الوهمية) كوهم ثوراتهم، وبطولاتهم الهايفة..!!

اول مرة نعرف ان كلمة بعض تعنى الالاف المؤلفة والدليل انهم منتشرين فى جميع ارجاء المعمورة على الشبكة العنكبوتية فيااله من تناقض!
اسال اجهزتك الامنية لماذا تعتقل عضوية منابرهم ومواقعهم وتجبرهم على كشف كلمة السر الخاصة بهم فى المواقع وخاصة الفيسبوك!
اذا كنت لاتعرف اثر الفيسبوك والمواقع الالكترونية فى الثورات العربية فهذه ماساة !
واذا كانوا واهمين ونكرات اصحاب اسماء وهمية سكارى فلم تحارب شخصيات وهمية مثل دون كيشوت!
انت لا تعرف ان قيمة هذه المواقع الادبية والمالية تتجاوز كل قيمة الصحف التى عملت بها مجتمعة!
هل تعرف ان الفيس بوك تجاوز ثمنه السبعة مليار دولار!
العالم كله عرف مصطلح لحس الكوع الذى لن يستعمله نافع مرة اخرى والذى اجبر الخكومة على تحجيم ظهوره الاعلامي!
مثل حديثك ايها الاعلامي البئيس الذى يمجد رجلا يمسك بتلابيب شعبه ثلاثة وعشرون عاما يكشف عمق جهلك بابجديات الاعلام الحر ومهام الصحافة الحرة! ماذا تعرف عن تداول السلطة وانت تجند كيبوردك وقلمك لتمجيد الانقلابيين القتلة واللصوص!
تمجد شخصا و صفه شعبه بلص كافورى!
جنى

لا اظن ان هذا الذى اشتهر فى الوسط الصحفى بالشتائم والسب والندالة
لا اظن انه اصبح فجاة من الحريصيين على الالفاظ ليتباكى على ما يصدر
من الفاظ فى هذا المنبر ... كلما فى الامر ان هذا الرجل يعرف جيدا
انه فاقد تربوى تسلق على اكتاف الاخرين مستفيدا من النفاق الاجتماعى
والتقرب الحزبى ليصل ما وصل اليه الان وهو لا يحمل اى مؤهل اكاديمى او فكرى او موهبة
تجيز له احتلال هذا المنصب وعليه هو يدرى جيدا ان ثورة ما لو انطلقت قبل ان تقتلع جذور
الفساد والاجرام الكيزانى ستقتلع امثاله من المتسلقين الذين يقتاتون على مائدة النظام
ويحتلون مواقع هناك كفاءات سودانية عظيمة احق بها ...
ما كتيه ويكتبه هذا الرجل ضد هذا المنبر واعضاءه تصرف طبيعى تماما كالضبع
حين يدافع عن وكره النتن ....

كتب عنه قبل ذلك ضياء الدين بلال رئيس تحرير صحيفة السودانى الآتى :-

Quote: الهندي.. قذافي الصحافة السودانية فكرت كثيراً في أن أتجاهل ما كتبه الهندي عزالدين في الهجوم على (السوداني) بعموده أمس. زمالة سابقة وبعض ذكريات وضحكات وملح وملاح وبدايات مشتركة، كانت تعظني بتجاهل الهندي وغض الطرف عن عنترياته الذبابية، (الزميل كطائر السمندل يجدد حياته بالاحتراق في النار)..ولكن الرجل لم يترك لنا مجالاً لتجنب الاصطدام به..! والهندي ظل يهاجم ويعرض بـ(السوداني) منذ عودتها للصدورفي عشرة- عشرة -2010. وفي رقصة الهياج لم يترك الهندي كاتباً أو سياسياً لم يتعلق بثيابه.. فهو له حرص طفولي على توسيخ ثياب الآخرين بالإساءة والإسفاف وبذئ الكلام وجارح القول...! ويظن واهماً أن تجبن الرد عليه أو الاحتكاك به دلالة خوف وجبن ولم يدر المسكين أن الكثيرين يترفعون عن الدخول معه في تلك المستنقعات الآسنة..! الهندي وهوفي حالة ترنحه بعد الضربات القاسية التي تلقاها من شركائه الذين ضاقوا ذرعاً برنجسيته ونزقه، أصبح أشبه بالقذافي في زنقته الأخيرة.. يطلق عبارات عصابية في تمجيد الذات وتحقير الآخر، هو (الجبل الذي لا تهزه ريح وهو يوسف الصديق والآخرون إخوته الحاسدون وهو الذي صنع الأهرام والاهرام لم تصنع الهندي، وهوهوهو)، وتتضخم الذات وتنتفخ، في ادعاءات لا تحدها حدود، تطأ على كل شيء، الزمالة والصداقة والقيم والذوق السليم..! في عدد واحد من أعداد الأهرام تحضر صورة الهندي 14 مرة.. نعم 14 مرة!! هذا لا يحدث في الألبوم الشخصي لأي إنسان عادي دعك من صحيفة تباع للجماهير!! رئيس تحرير ينشر صوره 14 مرة في عدد واحد. ويتحدث من على منصة ثلج عن المهنية والصحافة المحترمة ويبكي بدموع الذئاب على المصداقية المذبوحة..! وبعيداً عن المهنية والمصداقية ومترادفاتها ستقوم (السوداني) بترشيح الهندي والـ14 صورة لموسوعة غنيتس العالمية، كأول رئيس تحرير في العالم يكرر صوته 14 مرة في عدد واحد!! (السوداني) ليست في حاجة لشهادة مهنية ومصداقية من الهندي، فهو غير مؤهل لإصدار تلك الشهادات، لأسباب وعوامل يدركها الجميع، فالرجل الذي اختار اسم الجلالة ليمارس تحت ظله المقدس استثماراته الصغيرة ويسجل شهادات مدعياً أنها لله، وهي للذات والأنا الدنيا غير جدير بتقييم الآخرين، قال (شهادتي لله)! والذين يعرفون الهندي وحالته القذافية، يذكرون عندما ضحك الجميع على الهندي وهو يكتب في إحدى شطحاته (الهندي عزالدين يلتقي الرئيس أسياس أفورقي)!. حالة الهندي مادة تندر ونكات في مجتمعات الصحافيين، وكنت كثيراً ما أقول للزملاء الهندي شخص مستحق للعطف لا للاستياء والسخرية، فهو رجل تسيطر عليه حالة شعور عميق بالضعف تجعله شديد العدوانية تجاه الآخرين! مصدر هجوم الهندي على (السوداني) معروف. عندما أجرى معه الزميل أحمد دقش حواراً بعد إقالته أراد لـ(السوداني) -بسذاجة- أن تكتفي بذلك الحوار ولكن (السوداني) لأنها صحيفة مهنية وذات مصداقية وتعمل بنشر الرأي والرأي الآخر،أجرت حواراً مقابلاً مع الأستاذ مزمل أبو القاسم، ومزمل كشف رغبة ومسعى الهندي للنيل من شركائه والاستحواذ على الصحيفة.. لذلك السبب قرر الهندي التمادي في الهجوم على (السوداني) لأنها لم تكتف بإفاداته وسمحت لخصومه بعرض وجهة نظرهم!! الإثارة السالبة التي تحدث عنها الهندي كان هو أستاذها المبجل، عندما أتى في عدده الأول بامرأة مجهولة، لتقول إنها زوجة ثانية للرئيس جعفر نميري وظل الهندي يرقص فرحاً على قبر الرئيس الراحل على أنغام ذلك الادعاء الكذوب والافتراء على الموتى، منتشياً بأرقام التوزيع، ولكن الأكاذيب ومنابر الثلج لا تحتمل أشعة الشمس، ثبت للجميع أن امرأة الهندي كانت كاذبة وأرقام التوزيع تناقصت وتراجعت لأكثر من 40% من أول عدد (أسالوا المدير العام للأهرام)، والهندي ينظر بغيظ لـ(السوداني) وهي تنتقل من نجاح لآخر تنفرد مع الزميلة (أخبار اليوم) بخبر "مقتل خليل" بينما الهندي يحتفي بزيارة الوفد (الفلاني) وباقات زهور الوفد (الفلتكاني)، ثم يذهب لينام من الساعة التاسعة, باعتبار أنه سينافس تميز الآخرين بالشتائم...! فهو كل ما تراجع توزيعه سعى للبحث عن معركة في الوحل.. ولكن المسكين لا يعمل بتلك النصيحة البراغماتية (كما عليك اختيار الأصدقاء كذلك عليك أن تختار من تعادي)!!. رسالة إلى والي الخرطوم: الكلمة مثل الرصاصة لا تعاد لخزينة السلاح بعد انطلاقها. لقد كثرت أخطاءك وتصويباتك، أنت في حاجة ملحة لمراجعة طريقة تعاملك مع أجهزة الإعلام هنالك خلل ما يحتاج لعلاج..

لاحظ ان ضياء بلال يصفه بالآتى : -


1 - عنترياته الذبابية

2 - لم يترك الهندي كاتباً أو سياسياً لم يتعلق بثيابه.. فهو له حرص طفولي على توسيخ ثياب الآخرين بالإساءة والإسفاف وبذئ الكلام وجارح القول...!

3 - أن الكثيرين يترفعون عن الدخول معه في تلك المستنقعات الآسنة..!

4 - شركائه الذين ضاقوا ذرعاً برنجسيته ونزقه، أصبح أشبه بالقذافي في زنقته الأخيرة.. يطلق عبارات عصابية في تمجيد الذات وتحقير الآخر

5 - وتتضخم الذات وتنتفخ، في ادعاءات لا تحدها حدود -

6 - فهو غير مؤهل لإصدار تلك الشهادات، لأسباب وعوامل يدركها الجميع

7 - حالة الهندي مادة تندر ونكات في مجتمعات الصحافيين

8 - وكنت كثيراً ما أقول للزملاء الهندي شخص مستحق للعطف لا للاستياء والسخرية، فهو رجل تسيطر عليه حالة شعور عميق بالضعف تجعله شديد العدوانية تجاه الآخرين

9 - كل ما تراجع توزيعه سعى للبحث عن معركة في الوحل -

10 -
لقد كثرت أخطاءك وتصويباتك، أنت في حاجة ملحة لمراجعة طريقة تعاملك مع أجهزة الإعلام هنالك خلل ما يحتاج لعلاج..

يا جماعة ... والله والله ...

بما تكتبوا هنا ... تجعلوا لهذا الشئ قيمة ...

يقوم يصدق نفسه .. وتبقى مصيبة.

شخصياً ... سمعت بهذا الهندي فقط عند هجومه على سودانيزأونلاين.

يبدو أن الموقع عقدته، فلا تلتفتوا إليه.

كتب الصحفى ضياء الدين بلال و هو الذى يعرف الهندى معرفة لصيقة و منذ زمن بعيد :

Quote: Quote: الهندي.. قذافي الصحافة السودانية فكرت كثيراً في أن أتجاهل ما كتبه الهندي عزالدين في الهجوم على (السوداني) بعموده أمس. زمالة سابقة وبعض ذكريات وضحكات وملح وملاح وبدايات مشتركة، كانت تعظني بتجاهل الهندي وغض الطرف عن عنترياته الذبابية، (الزميل كطائر السمندل يجدد حياته بالاحتراق في النار)..ولكن الرجل لم يترك لنا مجالاً لتجنب الاصطدام به..!والهندي ظل يهاجم ويعرض بـ(السوداني) منذ عودتها للصدورفي عشرة- عشرة -2010. وفي رقصة الهياج لم يترك الهندي كاتباً أو سياسياً لم يتعلق بثيابه.. فهو له حرص طفولي على توسيخ ثياب الآخرين بالإساءة والإسفاف وبذئ الكلام وجارح القول...!

و باختصار شديد انا الطيب رحمه قريمان " شخص حقيقى و ليس اسما حركيا و معروف لدى اقرب الناس اليك "

اقول للمدعو الهندى عزالدين :

انت يا الهندى ( خفاش + مرحاض ) و انا املك الكثير عن عفنك يا هذا ... !!

و كل اناء بالذى فيه ينضح.. !!

بالعكس فمعظم الذين يكتبون هنا لا يستطيعون متابعة (تحليلات- هرطقات) المدعو الهندي عزالدين على تلفزيون النيل الأزرق الذي أصبح حكومياً أكثر من القناة السودانية

واستغرب جداً لماذا لم تضم الإنقاذ هذا الفتى ل(تحفة) قياداتها (المسيخة) التي تعودت العنف اللفظي ضد الشعب على المنابر العامة ؟

dh يا فنانى البورد
مطلوب كاركتيرات
مين علمك يا فراش !!
وقوع الذباب فى الشهاب

وا مصدقاه....





..

الاخوة المتداخلين لكم التحية
شوفوا تناقض ونفاق الهندي عز الدين الفاضح جدا في هذا البوست

اضحك (مع) أو (من) الهندي عزالدين (بوست من الارشيف)

**





..

Quote: اول مرة نعرف ان كلمة بعض تعنى الالاف المؤلفة والدليل انهم منتشرين فى جميع ارجاء المعمورة على الشبكة العنكبوتية فيااله من تناقض!

جني
جننتو جن