البشيريقول للشعب السودانى: ما كنت متخيل !!!

وأذكر أنه أقسم مكابراً أن نقطة واحدة من البترول لن تعبر شمال السودان !!

سلامات يامشرف

الزول دة حينهى حكمه بكذبة زى ما بداه بكذبة

قال نحن بنحرت ونزرع ونتعب عشان نجيب الدولار قال!!!

طبعا هو قصده يقول :نحن كنا بنسرق ونهبر وننهب موارد البلد عشان نجيب الدولار!!

ياجماعة الزول دة ماكفاه كضب !



تحياتى

والله يا جماعة دا كلوا كوم وحكاية رفع الدعم عن المحروقات دى عشان ما يستفيدوا منو الأثرياء دى كوم تانى

يا علماء الاقتصاد فهمونا الحكاية دى كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا يكلف غير تكلفة الطباعة؟ّ!
بالله دا كلام يقولو رئيس ؟!
يعني امريكا اقتصدها صفر ؟!
أم هو يبرر ... ويرمي جريمة تدهور الجنيه
في عهده من 12 جنيه سعر الدولار بالسوق الاسود
ليصل لأكثر من خمسة الف جنيه!!!
وبرضو مصر يقعد في كرسي الحكم
وامريكا وما ادراك ما امريكا

مهيرة سلامات ..

لا توجد حكومة فى هذا العالم لا تملك إحتمال وجود حلول كهذه الانقاذ الآن ..
لذلك الزول ده يادوبو حيبدع الكضب الاعرض ..
والاعرض دى صيغتى التى وجدتها اكثر ملائمة ..
فهناك الكضب والكضب العريض والكضب بالعرضة ثم الكضب الاعرض ..

Quote: طبعا هو قصده يقول :نحن كنا بنسرق ونهبر وننهب موارد البلد عشان نجيب الدولار!! ياجماعة الزول دة ماكفاه كضب !

والله لا شفناهم الا سارقين و مرابين وكذابين ..
وأنا شفت ناس كضابين كتير ..
بس ديل اكضب من كضب ..

.

د. محمد حيدر

مساء الخير ,,,

أمبارح في بوست هنا فيهوا وأحد بقول المفكر المعجزة / عمر البشير !!!!!!!!
فبتمني ما تظلم الزول ده ساى ..... بينوا وبين فهم الناس قاب كبير ( فهموا براهوا )

بعدين منو القال كانت المحروقات مدعومه في السودان !!!! عشان يضطر يرفع الدعم عنها

Quote: قول الحكومة السودانية أن خام البترول يسلم للمصافي المحلية بأقل من السعر العالمي وبثمن يبلغ 34 دولار للبرميل الواحد .. في ظل أسعار عالمية أعلي . قالت شركة تالسمان) قبل انسحابها من السودان) إن تكلفة البرميل الواحد من خام النفط السوداني وحتى ترحيله لميناء بشائر بشرق السودان لا يتجاوز 7 دولار أمريكي تقريباً ( 7.3 دولار) .أي أن الحكومة التي تتحدث عن الدعم المزعوم تربح ( 26.7 دولار) 27 دولار تقريباً) أما على صعيد المنتجات البترولية المباعة محليييييييييييييييييييييياً فهي تباع بأكثر من السعر العالمي على سبيل المثال : جالون البنزين الواحد في العاصمة 5500 جنيها أي أكثر من 2 دولار مع العلم بانه إذا استورد لا يكلف أكثر من 1 دولار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف هذا ما يجيبنا عليه الخبراء الاقتصاديون !!!!!!!!!!! كل مشتقات البترول عندنا تباع في السوق المحلي بأعلي من الاسعار العالمية

وده كان الشي اللازم يحصل ... باعتبار التكلفة الاهم ( البقاء في السلطة )
ما بين سداد فاتورة باهضة لرد اعداء كل يوم بزيدوا بفضل سياسات المفكر المعجزة وما بين شراء الولاء من ناسوا الطمعهم كل يوم بيزيد

في الاخر الزول ده ما عندوا أي تبرير للحكاية كلها
ولو اعتمد على تبريرات زي البقول فيها دي أحسن ليهوا وأكرم أنو يسكت


---------
تقديري

بعد قال كلامو دا رقصوا والا مشوا ساي ....؟؟؟؟

والا قالوا الله اكبر حقتم ديكـ .... ؟؟ ما كان العشم يا ريس ...

حسن حماد سلام ..

Quote: يا علماء الاقتصاد فهمونا الحكاية دى كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دى بالتحديد عاوزه علماء نفس يا حسن ..
عشان يكلمونا عن سيكلوجية الدولة المعتوهة ..

ماكنت عارف ياريت ياريتني كنت عارف
ياريت كنت عارف شخصك عني صارف
وسليت الناس عشانك وامل فيك توالف
وماكنت متصور في يوم خداع في هواك اصادف
ماكنت عارف ياريت ياريتني كنت عارف
جاري وراء السراب مخدوع وطال الزمن
كيف انسي العزاب قول ليا قول ياشجن
ماعدت امني روحي بيك وشقاي فيك كان احتمل
وماكنت متصور في يوم خداع في هواك اصادف
ماكنت عارف ياريت ياريتني كنت عارف
السنين ضاعت واحسرتي لا الطيبة أجدت لا دمعتي
وكم في الخيال زينت بيك دنيتي وإحتضنتو غرامك خبيتو في مهجتي
ما كنت متصور في يوم خداع في هواك أصادف
ياريت , يا ريتني كنت عارف
جاري وراء السراب مخدوع وضاع الزمن كيف أنسى العذاب قول لي قول
يا شجن ما عدتا أمني روحي بيك وهواي كان التمن
ما كنت متصور في يوم خداع في هواك أصادف

يادكتور ...

عنوان بوستك ذكرنى الاغنية الجميلة الفوق دى ..
انا شخصيا بشه عندى مامؤاخذ ...الحمد لله
ماباقى لينا كتير ...قرررربنا ...

المشرف سلام

شفت الخيال ده ..

ده عمود كتبتوا عن العبارة دي بتاريخ 27/6/2012


[

Quote: B]بالله وسعوا خيالكم الخيال جميل ومتنفس مريح ومنقذ ضروري من رداءة الواقع، خاصة إذا كان ذاك الواقع مثل الكابوس الذي يعيشه السودانيون الآن من ضنك وغلاء و(حراق روح)..، فقد بانت الحقيقة واضحة كعين الشمس إذ لم يعد هناك بد من الاعتراف بأن المكابرة التي اتبعها "المؤتمر الوطني" في سياسته، و(المكاواة) التي انتهجها في طريقة تعاطيه مع الحركة الشعبية واتفاق السلام الأمر الذي أفضى للانفصال، وبالتالي كل هذا التدهور الاقتصادي الذي أفرز تداعياته المهلكة على المواطنين، والتي لم ينكوي بنيرانها إلا هم!، فلا مجال للخيال سيدي الرئيس في تعاطيك مع ملف حساس مثل ملف جنوب السودان، وبالتالي ملف النفط، لا مكان لخيال لا يرى الأمر إلا من وجهة نظر أحادية ترى أن جنوب السودان (المنفصل) لا يمكن أن يتخذ قراراً خارج نطاق توقعاتكم!، وإن كان هذا هو خيال الحكومة فيما يلي التوقعات والإرهاصات السياسية فيما يتعلق بقضايا البلد المصيرية، فعليها التخلي عن موهبة لم تؤتَ لها!، وأن تفترض كل الافتراضات حتى التي لم تخطر على بال "الجن الأحمر"..، وإن كان ولابد من الخيال أتمنى من المحيطين اللصيقين الحريصين أن يساهموا في توسيع مدارك الحكومة الخيالية وتغذيتها بكل تطورات الوضع الراهن؛ حتى يمكنها أن تستوعب سيناريوهات كثيرة لم تتخيلها..!، وها هو الجنوب ينتحر فقط ليضركم ـ حسب تعبيركم ـ.. ولنسلم جدلاً أن الأمر كما تظنون.. وأن جنوب السودان (الدولة الجارة) قرر إيقاف تمرير النفط عن طريق أراضي السودان نكاية فيكم..!، فهذا ببساطة لا يعنينا. فالشعب البسيط لم يجلس يوماً على طاولة المفاوضات حتى يقال له "لم نتخيل!"، أنتم من جلستم وجلستم حتى ملت منكم الكراسي وتعب الكلام..!، وقد كانت النتيجة انفصال احتقان.. حرب.. إفلاس.. دولة على حافة الانهيار!.. لذلك، ولأن السودان زاخر بالعقول النيرة.. والقلوب الحارة و(حواء والدة والحمد الله)، وليس الأمر أبداً كما يُشاع ويتخوف منه البعض باعتبار أن لا يوجد بديل! فكثير من السودانيين من الكفاءة والمقدرة بما لا يخطر ببال بشر "يعدلوا المايلة"، ولكنهم فقط مغمورون، فقد ظل السطح ومن يطفون عليه حكرا على عشرين شخصاً أو يزيد قليلاً، لعقود وما يفعلونه أنهم فقط يقفزون من هذا المنصب لذاك! وإذا كان الشعب السوداني الأربعين مليون نسمة! ـ قبل انفصال الجنوب وبحسب آخر إحصائية ـ ليس فيه بدائل لهؤلاء، فعلينا كشعب أن ننتحر فوراً ونلحق بإخوتنا في الجنوب! وإن اختلفت الانتحارات!، وأخيراً ومن باب إحقاق الحق. فالملفات التي كانت بأيديكم كـ(مؤتمر وطني) طيلة فترة حكمكم مرهقة جداً، وبإمكانها أن تنحس خيال "ماركيز" ذات نفسه، وهي كافية لأن تستهلك كل ما يملكه الشخص من طاقة وحكمة، لذلك أنصحكم بإجازة طويلة واستجمام لطيف على شواطئ.. هاواي.. تايلاند.. ماليزيا.. أياً كان المكان الذي تفضلون و(أضربوا الهمبريب) وأهي فرصة توسعوا خيالكم.. وتخلونا نوسع على رقبتنا والباقي تيموا خيال..!

http://www.almeghar.com

انا يخيل لي لو تمت دعوة لشركات عالمية لتدمير السودان في 22 سنةودفعت لها مليارات الدولارات لما استطاعت فعل عشر ما فعله الأنقاذيون بحجة البناء!!!.
الى أين يذهب بنا هؤلاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: ما كنا متخيلين .. ما كان في زول متخيل.. إنه واحد ينتحر عشان يعدي زول تاني ...

اعتراف رسمي بأن الحكومة والحزب الحاكم خياله محدود .. خياله ضيق ... نظرته تحت لرجوله وما شايف بعيد ..

طيب يا أخوان وين منهج البحث العلمي ؟؟؟
وين أسوأ الاحتمالات ..؟؟؟
وين الخطط البديلة .. ؟؟

ووين الوعود بأن السودان سيتحول (لدولة عظمى ...) في (10) سنوات من الاستراتيجية القومية الشاملة ؟؟؟

نتصر عبدالباسط سلام ..

امريكا دى زى ما بقول المصريين "ستهم تعمل اللى عاوزاه"
وليست تلك التى (قد دنا عذابها وليهم تسلحنا) ..

Quote: يعني امريكا اقتصدها صفر ؟! أم هو يبرر ... ويرمي جريمة تدهور الجنيه في عهده من 12 جنيه سعر الدولار بالسوق الاسود ليصل لأكثر من الفين جنيه!!!

أكثر من 6 الف جنيه يا منتصر ..
واعتقد أنه كان حوالى 8 جنيه ..
والاهم من ذلك اصبح ذلك الوطن السودان الذى كم حلمنا وتغنينا به ..
ثالث أفشل دولة فاشلة فى عالم ..
اى انه وبعد ربع قرن من إنقاذ عمر البشير المتواصل نحن الآن ثالث افشل دولة فاشلة فى هذا العالم ؟!!
فتأمل أيها الشعب السودانى !!!

وعبدالعزيز المبارك تغنّى وقال: "ما كُنت عارف" ثمّ ردّد خلال أبيات الأغنية "ما كُنت متصوّر"






ـــــــــ
والفنانين المعاهو في الاستديو كلّهم برضو ما كانوا عارفين وما كانوا متصوّرين .. ومعاهم عمّك السر قدور ذاتو !!!
وعلى قول قيقراوي .. المافي شنو ؟

سلام يا مشرف

بالله في حكومة محترمة

ترهن إقتصادها كله لدخل أنبوب بترول يمر عبر أراضيها؟؟

ويقول ليك ماكنت متخيل.. إنت خليك نحن عارفين قدر كيف الخيال عندك متواضع..

وين ناسك البخططوا؟؟ ولا زي ما قالت مهيرة بخططوا للسرقة بس؟؟

يا لكم من عصابة لصوص عديمي الحياء.

طلبت نقل البوست للربع الجديد وحتى أتمكن من مشاركة العزيزات والاعزاء هنا آرائهم القيمة ..
وقبل المباشرة ذهبت للويكيبيديا كى أعرف أكثر على ملامح الدولة الفاشلة .. والتى نحن ثالث أكثرها فشلا

A failed state is a state perceived as having failed at some of the basic conditions and responsibilities of a sovereign government. In order to make this definition more precise, the following attributes, proposed by the Fund for Peace, are often used to characterize a failed state: loss of control of its territory, or of the monopoly on the legitimate use of physical force therein, erosion of legitimate authority to make collective decisions, an inability to provide public services, and an inability to interact with other states as a full member of the international community. Often a failed state is characterized by social, political, and/or economic failure. Common characteristics of a failing state include a central government so weak or ineffective that it has little practical control over much of its territory; non-provision of public services; widespread corruption and criminality; refugees and involuntary movement of populations; and sharp economic decline.[1] http://en.wikipedia.org/wiki/Failed_stat[/left]

السنين ضاعت واحسرتى
لا الطيبة اجدت لادمعتى
على ذكر الطيبة دى
فى المناسبة اياها التى كان السودان فيها متهما بالضلوع فى اغتيال حسنى مبارك
قال الرئيس المخلوع "عجبتنى المخلوع دى "فى اول لقاء ضحفى انه
السودانيون دول طيبون وغلابة ...!
تصور
ولشدة طيبتهم وغلابتهم "اهو الريس بيقول انه ما كنت متخيل"
ياخ الكلام دا عجيب
متذكرة حسن عابدين فى مسرحية عش المجانين كانت واحدة بتحكى ليهو وتبكى
"ماتتصورش، ما تتخيلش "
فرد عليها
ـ ازاى ماتوا الاتنين فى لحظة واحدة ؟ازاى حادثة دى ؟
فهو ما متخيل او متتخيلش عليها الرحمة ... وعجبى .. بطريقة صلاح جاهين

لستة الدول الاكثر فشلا فى العالم فى الرابط التالى ..
http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_countrie...ed_States_Index#2012
ولقد فشلت فشلا ذريعا فى ايرادها كجدول هنا ..
المهم قبالنا الصومال والكونغو ..
ونحنا رقم 3 .. وتوجد خانة بعدنا لجنوب السودان لم يحدد مصيرها ..
وتشاد رقم 4
زيمبابوى رقم 5
وافغانستان رقم 6

توجد نيبال على سبيل المثال فى المركز 27 يا ناس الخليج ..

..
تقول عبدالعزيز المبارك يا محمد عبدالرحمن ؟!
المهم المؤشرات المعتمده تنقسم لثلاثة ..
اجتماعية واقتصادية وسياسية ..

Social
Mounting demographic pressures.
Massive displacement of refugees, creating severe humanitarian emergencies.
Widespread vengeance-seeking group grievance.
Chronic and sustained human flight.
Slum creation in poor areas.

[edit]Economic
Uneven economic development along group lines.
Severe economic decline.

[edit]Political
Criminalization and/or delegitimization of the state.
Deterioration of public services.
Suspension or arbitrary application of law; widespread human rights abuses.
Security apparatus operating as a "state within a state".
Rise of factionalized elites.
Intervention of external political agent

عبدالناصر الخطيب ..
تحية طيبة يا صديقى ..


بحثت لك عن ذلك الرابط ..
انتم وأهمون فبشيرنا يحفظه الله يتمتع بحب وولاء عظيمين من شعب السودان

والرجل قال .. ويدعى أيوب بالمناسبة

Quote: سيظل المواطن الكريم القائد البطل المناضل و المفكر المعجزة / عمر حسن أحمد البشير وساماً على صدورنا وبطلاً ورمزاً غير مسبوق عبر تاريخنا الممتد إلى أكثر من آلاف السنين

ويبدو لى جليا الآن أن المواطن الكريم القائد البطل المناضل و المفكر المعجزة يفتقر تماما للخيال ..
والادهى والامر أنه كان يعتمد على الخيال المافيش .. ولا أعلم كيف سيصبر أيوب على ذلك من جديد ؟!

Quote: في الاخر الزول ده ما عندوا أي تبرير للحكاية كلها ولو اعتمد على تبريرات زي البقول فيها دي أحسن ليهوا وأكرم أنو يسكت

الاتنين ما عندهم تبرير واخير يسكتو .. ايوب وعمر

تقديري ..

دكتور المشرف كيفك.
العقلية السائدة لدى النخب الحاكمة فى الشمال تجاه الجنوب هى صادمة لمعظم الجنوبين لان وجود تلكم العقلية لا يبررها اى منطق. ظللنا نكتب هنا, و بامكانياتنا اللغوية المحدودة عن هذا الامر و نلاحظ ان معظم الناس لا تعيير اهتمام يذكر للامر. البشير ذهب الى اتباعه بعد ايام من انفصال الجنوب و قال ما معناه "اننا ستنصرف بشان الجنوب" كما يحلو لهم و قال انهم, اى الجنوبين, سيكونون تحت رحمة الشمال و كلمة رحمة هذه استخدمت فى الصحافة السودانية و فى هذا البورد باسهاب و بني عليها افتراضات عدم صمود الجنوب لو اقدم الشمال على قفل الحدود او الانابيب. قلنا يا جماعة اقرو الكلام البنكتبوا نحن الجنوبيون فى البورد دى على الاقل و ضحك الكل علينا.
لا يمكن الحديث عن التوقعات فى الجنوب عن سلوك حكام الخرطوم لانه ليست هناك توقعات لان سلوك هولاء تجاه الجنوب لا تحتاج الى توقعات او فرضيات.
قلنا هنا زمان ان الجنوب "will just be fine" و قلنا ان وقف التجارة و قفل الانابيب "is a blessing in disguise
" و قلنا انتظروا شوية و سنعرف من الذى سيبادر بالبكاء و كاد البعض يصفنا بالسذاجة. الحقيقة يا دكتور المشرف, دعنى اكون صريح معك, نعرف الاخوة الشمالين حق المعرفة و نعرف الكثير عن ساستهم و سياسياتهم اكثر مما يعرف الاخوة الشمالين عنا.

Quote: ما كنا متخيلين .. ما كان في زول متخيل.. إنه واحد ينتحر عشان يعدي زول تاني ...

تحياتى

والأمن شغال شنو ؟؟؟ ضرب وإعتقال بس ؟؟

هذه بالذات فى أى دوله محترمه هى شغل الأمن

المعلومات .. والتحليل .. وتوجيه القياده السياسيه

حتى تتحرك على أرضيه صلبه ةتسبق التوقعات والأفعال .. وتغيير سياستها للأفضل

أى تحرك أو قرار لأى قياده سياسيه يكون بناءاً على معلومات مسبقه

قال ماكنت متخبل ؟؟؟؟؟؟؟؟

طيب هل تتخيل إنك سترحل عما قريب ؟؟ ماتقول لى برضو ما بتخيل ؟؟؟

هشام ابراهيم .. وذكرنى اسمك باحد الاصدقاء "هشام ابراهيم سليمان"
كيفك وكيف كيفك يا عزيزي ..

Quote: بعد قال كلامو دا رقصوا والا مشوا ساي ....؟؟؟؟

موضوع الرقيص ده اختلفت فيهو الروايات ..
قالوا الناس الاقل جنونا قالو ليهو الرقيص ده داخل فى التقشف يا ريس ..
الا فى ناس تانين قالو ليهو الرقيص ده اهم حاجه يا ريس .. وذلك كى يغيظ به الكفار, ويعنوننا نحن الشواذ افراد الشعب السودانى !!!
كن بخير ..

المشرف, المشرف!

ما متخيل?!!!!
طيب عمل انقلاب ليه?

معقول زول يعمل انقلاب, و يغير نظام الحكم في دولة, و في بيانه الاول بيتكلم عن الوضع الاقتصادي في البلاد, و هو لا يعرف حقيقة اقتصادية بسيطة جدا يعرفها كل العالم: ان الدولار ما مغطى الا بقوة و جبروت الحكومة الامريكية!

يعني بد ٢٣ سنة جا براهو و اعترف بانه زول جاهل!

جاهل جاهل يا بشير*
----
*(دي على وزن برجوازي كبير يا نميري!)

داليا حافظ ..
عشرات حبابك سلامات يا داليا ..

هى المكابرة شنقاً حتى موت الشعب ..
أو لعلها المكابرة رقصاً حتى آخر مواطن مغلوب على أمر النظام الذى لا حظ لها فى الخيال ..
ثم ..

Quote: وإن كان هذا هو خيال الحكومة فيما يلي التوقعات والإرهاصات السياسية فيما يتعلق بقضايا البلد المصيرية، فعليها التخلي عن موهبة لم تؤتَ لها

قضايا البلد المصيرية التى تعنيها يا داليا تدخل فى صميم الامن القومى السودانى ..
ولأجل مثلها تقوم مراكز دراسات متخصصة يعكف فيها الخبراء والعلماء على وضع السياسات العليا للدولة من واقع المعادلات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية .. ولا مجال مطلقا فيها للخيال, فما بالك بالخيال القاصر والمافيش ..

مقال جميل يا داليا ومليان و .. فى التنك
تحياتى ..

Quote: بالله وسعوا خيالكم الخيال جميل ومتنفس مريح ومنقذ ضروري من رداءة الواقع، خاصة إذا كان ذاك الواقع مثل الكابوس الذي يعيشه السودانيون الآن من ضنك وغلاء و(حراق روح)..، فقد بانت الحقيقة واضحة كعين الشمس إذ لم يعد هناك بد من الاعتراف بأن المكابرة التي اتبعها "المؤتمر الوطني" في سياسته، و(المكاواة) التي انتهجها في طريقة تعاطيه مع الحركة الشعبية واتفاق السلام الأمر الذي أفضى للانفصال، وبالتالي كل هذا التدهور الاقتصادي الذي أفرز تداعياته المهلكة على المواطنين، والتي لم ينكوي بنيرانها إلا هم!، فلا مجال للخيال سيدي الرئيس في تعاطيك مع ملف حساس مثل ملف جنوب السودان، وبالتالي ملف النفط، لا مكان لخيال لا يرى الأمر إلا من وجهة نظر أحادية ترى أن جنوب السودان (المنفصل) لا يمكن أن يتخذ قراراً خارج نطاق توقعاتكم!، وإن كان هذا هو خيال الحكومة فيما يلي التوقعات والإرهاصات السياسية فيما يتعلق بقضايا البلد المصيرية، فعليها التخلي عن موهبة لم تؤتَ لها!، وأن تفترض كل الافتراضات حتى التي لم تخطر على بال "الجن الأحمر"..، وإن كان ولابد من الخيال أتمنى من المحيطين اللصيقين الحريصين أن يساهموا في توسيع مدارك الحكومة الخيالية وتغذيتها بكل تطورات الوضع الراهن؛ حتى يمكنها أن تستوعب سيناريوهات كثيرة لم تتخيلها..!، وها هو الجنوب ينتحر فقط ليضركم ـ حسب تعبيركم ـ.. ولنسلم جدلاً أن الأمر كما تظنون.. وأن جنوب السودان (الدولة الجارة) قرر إيقاف تمرير النفط عن طريق أراضي السودان نكاية فيكم..!، فهذا ببساطة لا يعنينا. فالشعب البسيط لم يجلس يوماً على طاولة المفاوضات حتى يقال له "لم نتخيل!"، أنتم من جلستم وجلستم حتى ملت منكم الكراسي وتعب الكلام..!، وقد كانت النتيجة انفصال احتقان.. حرب.. إفلاس.. دولة على حافة الانهيار!.. لذلك، ولأن السودان زاخر بالعقول النيرة.. والقلوب الحارة و(حواء والدة والحمد الله)، وليس الأمر أبداً كما يُشاع ويتخوف منه البعض باعتبار أن لا يوجد بديل! فكثير من السودانيين من الكفاءة والمقدرة بما لا يخطر ببال بشر "يعدلوا المايلة"، ولكنهم فقط مغمورون، فقد ظل السطح ومن يطفون عليه حكرا على عشرين شخصاً أو يزيد قليلاً، لعقود وما يفعلونه أنهم فقط يقفزون من هذا المنصب لذاك! وإذا كان الشعب السوداني الأربعين مليون نسمة! ـ قبل انفصال الجنوب وبحسب آخر إحصائية ـ ليس فيه بدائل لهؤلاء، فعلينا كشعب أن ننتحر فوراً ونلحق بإخوتنا في الجنوب! وإن اختلفت الانتحارات!، وأخيراً ومن باب إحقاق الحق. فالملفات التي كانت بأيديكم كـ(مؤتمر وطني) طيلة فترة حكمكم مرهقة جداً، وبإمكانها أن تنحس خيال "ماركيز" ذات نفسه، وهي كافية لأن تستهلك كل ما يملكه الشخص من طاقة وحكمة، لذلك أنصحكم بإجازة طويلة واستجمام لطيف على شواطئ.. هاواي.. تايلاند.. ماليزيا.. أياً كان المكان الذي تفضلون و(أضربوا الهمبريب) وأهي فرصة توسعوا خيالكم.. وتخلونا نوسع على رقبتنا والباقي تيموا خيال..!

الاخ العزيز محمد الشيخ ..
تحية طيبة ..

Quote: انا يخيل لي لو تمت دعوة لشركات عالمية لتدمير السودان في 22 سنةودفعت لها مليارات الدولارات لما استطاعت فعل عشر ما فعله الأنقاذيون بحجة البناء!!!. الى أين يذهب بنا هؤلاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لن يذهبوا بنا أبعد من ذلك ..
لن نسمح لهم "بانقاذنا" أكثر ..
وعندما يشتعل الهتاف فى ساحات الوطن ..
فأعلم أن هناك ثورة فى الأفق القريب تصنعها جماهير الشعب السودانى ..


تحياتى ..

ممكن نشارك البوست يا المشرف؟.
كدا شوف الكلام دا لو بينفع معاكم في البوست:
http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&is...12272&article=684822
ناسف لطول الموضوع
تحياتي.
قير تور

نفك الرابط أولا يا عزيزنا قير تور

* أرجو أن يتقبل الأستاذ قير تور إعتذارى عن كتابة الأسم بطريقة خاطئة "غير تور"

..

هل طفح الكيل في السودان؟
عثمان ميرغني
الاربعـاء 14 شعبـان 1433 هـ 4 يوليو 2012 العدد 12272
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: الــــــرأي
منذ تفجر المظاهرات والاحتجاجات الأخيرة في الخرطوم ومدن أخرى، يتساءل كثيرون عما إذا كان السودان سينضم إلى قائمة دول «الربيع العربي»، ويسجل أكبر مفارقاته، لأن نظامه «الإسلامي» جاء إلى الحكم بانقلاب عسكري تمرد على حكم ديمقراطي، وإذا سقط اليوم فإنه سيذهب بينما يحتفل الإسلاميون في دول أخرى بصعودهم إلى الحكم عبر صناديق الاقتراع التي جاءت بها رياح هذا الربيع. والمفارقة المدهشة أن هناك مؤشرات على أن عددا من الأحزاب الإسلامية في دول الربيع العربي لن تحزن إذا سقط النظام في الخرطوم، لأنه يمثل أكبر إحراجاتها ومصدر انتقاداتها الآن، إذ يستخدمه كثيرون سندا للحجة القائلة إن أحزاب الإسلام السياسي لا تؤمن حقا بالديمقراطية حتى وإن عملت في ظلها واستفادت من حرياتها، وإنها تقف متربصة للغدر بها متى ما سنحت الفرصة لإقامة نظام إقصائي وتسلطي على غرار ما حدث في السودان. وهناك تصريحات كثيرة منشورة لقيادات إسلامية تنتقد تجربة إسلاميي السودان وتتحدث عن فشل مشروعهم وتحول طائفة كبيرة منهم «إلى رجال دولة في حكم مستبد، يزاحم كثير منهم لنفسه ولأسرته على المشاريع التجارية والشركات والمناصب والمصالح»، على حد تعبير راشد الغنوشي، زعيم حركة النهضة التونسية.

بغض النظر عما إذا كانت المظاهرات والاحتجاجات الأخيرة بداية لانتفاضة كبرى، أم أنها فورة غضب من إجراءات الحكومة التقشفية وستنحسر أمام إجراءات القمع التي استخدمتها الحكومة، فإن الحقيقة التي لا يمكن تجاهلها هي أن الأوضاع في السودان تغلي منذ فترة، والشواهد كانت تدل على أنها مقبلة على انفجار، لأن مشاعر الضيق من النظام بدأت تتسع، لا سيما مع انتشار قصص الفساد التي أصبحت حديث المجالس، بينما الأوضاع المعيشية للناس تتردى، والضائقة الاقتصادية تشتد بسبب تداعيات انفصال الجنوب واتساع دائرة الحروب والمواجهات في الشمال، لكن أهل الحكم في الخرطوم، وجريا على عادتهم في تصوير الأمور على غير حقيقتها، واستكبارهم عن رؤية معاناة قطاعات واسعة من السودانيين، ظلوا يحاولون تسويق الوهم بأن الأمور على ما يرام، وأن ما فقدوه من عائدات النفط التي ذهبت للجنوب سيعوضونه من عائدات الذهب الذي ظهر لهم فجأة وبأعجوبة من أعاجيب حكم الإنقاذ.

اليوم يتضح أن الحكومة لم تكن لديها خطط جاهزة، أو استراتيجية واضحة، وأنها كانت تعتمد على رهان أن الجنوب سيرضخ لكل مطالبها، وتركن إلى أن قبضتها الأمنية أخافت السودانيين بحيث لم يعودوا قادرين على الانتفاضة ضدها، مهما اشتدت الضغوط عليهم. الرهان الأول فشل فشلا ذريعا لأن سياسة الضغوط والحرب الاقتصادية دفعت الجنوب إلى «خيار شمشون»؛ فأغلق آبار نفطه وأوقف صادراته عبر أنابيب الشمال، ورد على الغارات الجوية بنقل الحرب شمالا، من منطلق أن التبعات ستكون أقسى وأخطر على الشمال، على الرغم مما تحمله هذه الاستراتيجية من مخاطر على الجنوب أيضا. أما الرهان الثاني فيواجه أيضا الفشل لأنه لا يجيد قراءة التاريخ أو يحسن فهم طبيعة السودانيين الذين لا يعني صبرهم استكانتهم أو رضوخهم لمحاولات الترهيب بالقمع الأمني.

النظام يعاني اليوم من الترهل ومن غطرسة القوة التي تجعله يكابر ويرفض الاعتراف بواقع أزماته ومشكلاته، أو خطأ سياساته. فعندما صوت جنوب السودان لصالح الانفصال، بداية العام الماضي، احتفل بعض أهل الحكم في الخرطوم معتبرين النتيجة خلاصا من عبء ثقيل، واستقلالا حقيقيا للشمال. حتى البشير انضم إلى قائمة المحتفلين؛ فرقص في حفل إعلان دولة الجنوب، وتعهد للشماليين بأن الانفصال لن يؤثر على الأوضاع، بينما انبرى بعض مساعديه المقربين وكبار مسؤولي الحزب الحاكم للقول إن خيرا وفيرا سيتحقق جراء انفصال الجنوب، رافضين أي كلام عن آثار سلبية لسياسة النظام العمياء التي قادت إلى تقسيم البلد في ظل أسوأ ترتيبات ممكنة، لضمان طلاق بأخف الأضرار. اليوم، وبعد عام على إتمام الانفصال، نسمع أهل النظام يلقون بكل مشكلاتهم على تبعات الانفصال، وعلى «مؤامرة صهيونية أميركية» لتفتيت السودان وضرب أمنه واستقراره، وكأنهم لم يكونوا طرفا مشاركا في ترتيبات هذا الانفصال ومفاوضاته، أو أنهم ليسوا مسؤولين عن تبعات قراراتهم وحساباتهم الخاطئة. فمنذ انطلاق المظاهرات والاحتجاجات منذ منتصف الشهر الماضي في العاصمة وأرجاء أخرى من البلاد احتجاجا على تردي الأوضاع واشتداد الضائقة الاقتصادية، لا تكاد تسمع مسؤولا يتحدث عن الأزمة إلا ويشير إلى «تبعات الانفصال»، وإلى الحروب التي اتسعت رقعتها منذ ذلك الحين. فماذا يعني ذلك؟ إنه يعني أحد أمرين؛ إما أن أهل النظام كانوا يعلمون لكنهم لا يقولون الحقيقة للشعب الصابر على مضض، أو أنهم كانوا يجهلون نتائج سياساتهم ويقودون البلاد نحو أخطر مفترق طرق في تاريخها من دون أن يحسنوا قراءة وفهم ما هم مقبلون عليه.

Quote: نفك الرابط أولا يا عزيزنا غيرتور

ولدت وكبرت في السودان.ودرست بها جميع المراحل الدراسية.
ما يستغربني هو أنني قابلت الكثيرين منهم من يكتب ويقرأ لغات متعددة
ووجدت الذين لا ينطقون اللغة العربية عندما انطق لهم أو أكتب لهم إسمي
ينتبهون جيداً حتى ينطقونه أو يكتبونه كما انا...لكن أغلب اصحاب اللغة العربية
فلا اجد عندهم سوى (الخطأ) كما جاء صاحب البوست هنا في الإقتباس أعلاه.
كسرة: بالمناسبة تفتقر لغة الدينكا للأصوات ح،ه،خ...وعليه فالأولين يصيران (ا)
والصوت (خ) ينقلب (ك)...والكثير من الأصوات..
المهم هل كان علي إستدعاء اللاشعور اللغوي فأكتب إسم صاحب البوست:
ماميض آيدر المتجرب؟.
تحياتي.
قير تور

Quote: ولدت وكبرت في السودان.ودرست بها جميع المراحل الدراسية. ما يستغربني هو أنني قابلت الكثيرين منهم من يكتب ويقرأ لغات متعددة ووجدت الذين لا ينطقون اللغة العربية عندما انطق لهم أو أكتب لهم إسمي ينتبهون جيداً حتى ينطقونه أو يكتبونه كما انا...لكن أغلب اصحاب اللغة العربية فلا اجد عندهم سوى (الخطأ) كما جاء صاحب البوست هنا في الإقتباس أعلاه. كسرة: بالمناسبة تفتقر لغة الدينكا للأصوات ح،ه،خ...وعليه فالأولين يصيران (ا) والصوت (خ) ينقلب (ك)...والكثير من الأصوات.. المهم هل كان علي إستدعاء اللاشعور اللغوي فأكتب إسم صاحب البوست: ماميض آيدر المتجرب؟. تحياتي. قير تور

لوووول,
الاخ قيير,
و الاثنين ياء على مسؤليتى, اعتقد ان الدكتور المشرف اخطا و بحسب معرفتى به فى البورد, فلا اظن انه باستطاعته اساءتك عمدا.