الصورة الاكثر انتشارا على النت اليوم (شاب يحمل حجر يواجه عساكر مدججين

اكثر صورة وعلى غرار أحداث ميدان تيانانمين توضح شاب يلقم العسكر حجرا وهم يواجهونه بالبنادق

حقو الصورة دي تطبع وتوزع على الاحياء والحارات والمدن ...
صورة مستفزة ومحفزة في آن واحد ....
الله يخضر ضراعو الولد الفي الصورة ده

فعلا صورة قوية ومعبرة شكرا اخ اسامة.

اوسكار للصورة دى وصاحبها أريتك ولدى يا الأسد..

شكرا سامه على الصورة المعبرة
طالما لازل بيننا أمثال هذا الفتى الشجاع المقدام، فلا خوف على الثورة،
جاكم يوم يا أولاد ال

اوسكار للصورة دى وصاحبها أريتك ولدى يا الأسد

أوسكار
شكرا صاحب البوست

غاية في التعبير.

فوق للصورة

وفرت مني إبتسامة :)

شجاع نظيف ,

امام حقد وغباء وطمع وخنوع تنفيذا لاوامر
طامع ديكتاتور

لعن الله كل يد تمس ابناء بلادي الخلص بسوء ..

______________________________________________________
ليتهم يعلمون ان عمر اللحظـه في بعـدك يا خـرطـوم سنين طـوال
د شهـاب الفاتح ـ كوالالمبـور

الملك

Quote: وفرت مني إبتسامة :)

شكلك عارف سيدها (ابتسامة وغمزة)

الولد دا خلانا نكتب شعر والله معليش للمستوى الركيك سنين ما كتبنا :

Quote: اخاله يقول : ابداً ما خفت يا امي شايل كل البلد همي طَلع للشارع الممنوع اشوف كيفنو لحس الكوع لقيت العسكر المخدوع محزم بي سلاح ودروع ويضرب فينا بالبنبان بدل ما ينعل الشيطان وقفت براي يا يمة اتذكرت كل الغش الفي زمن الدجل تمة وكيف ناس بلدي ااازينين باسم الدين يوم تلاتين... اتغشو ... وكيف انقاذنا ما تمة صمدت وما رضيت ارجع وشلت حجارة في يدي ومن العسكر ! لا اتزحزت لا خفت ولانو الوقفة لي بلدي وقفت وما رضيت ارجع وما خفت تب ارجع

ولد ضكران
ليه زغروده طويله
وافرحت السودان بيه
شكرًا علي الصوره المعبره

Quote: صورة توضح جليا ان المواطن يقابل آلة عسكرية وهو اعزل الا من بضع احجار يقمن (ثورته).

اينما طرقت باب موقع للنشطاء والمهتمين بحقوق الانسان وجدت هذه الصورة ..

.

أريتك ولدي آ النشم

صديقنا اسامة ياخي والله سلامات
وفترة طويلة لم نتلاق
كتبت هذه القصيدة بالأمس
بعد رؤية هذه الصورة عبر بوستك الجميل
وانشالا نلقى ليها ملحن

زنبقة لريحانة ودنوباوي

زخات الصوت الهادر
تعطل آلاف البندقيات،
الجنرال هناك يقف مرتعدا من ظله
وبدا أضعف من جنح ذبابة.
إذن،
زنبقة للثورة السائرة في درب التحرير..
وأخرى للشاب الغارس رجليه في أرض بلاده
غمز الشاب نظرته شعاعا في وجه البطش
فحرق نظام الجوع الشيطان.
ولم يخش الدبابة.
**
على صدر الشاب الثائر نيشان نضال
وترياق إزاء الخوف
وفؤاد مغسول بنور الشعب
وصدق الحلم.
أما هناك..
فالجنرال الأشتر يوجه بسحق الشعب الحامل
غصن اللالوب
وهو الحامل نوط الهمباتة..
**
عميقا، كما جذور النخل أرسل ريحانة
ودنوباوي فكرته لكتاب التأريخ
آنئذ، تمثل الشاب تاريخ شجاعة أمته
إنتصر لإخوته المعذبين في قبوات الأشباح
إنتقم لأخواته المغتصبات في فيافي القحط
يصمد ثائرنا بحجر نضال الإنسان الأعزل
إنطلق ثائرا في غمامات البمبان
لم يجبن نحو الموت
لم يحبط زغرودة مظلومة
لم يجر أمام بطش القناصة
فهزم الصنديد نظام الرباطة..

الله يخضر ضراعو الولد الفي الصورة ده

ولد ممتاز ...

يترع رسالة لجيله , وسيكون.

فالمجد لهذا الشعب الذي جعل هذا ممكنا

دى الشجاعة الملهمة

هي نفس المواقف

هي ذات المعاني

شكرا لكم