لنصرة الحبيب : معاً لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك ( صورة صادمة) ..!!!

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى :(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)..

في البدء الحمد لله الذي هدانا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله .. وبعد ..

صفحة على الفيسبوك تتجرأ على سيد الخلق بشكل ومضمون يثيران الغثيان ..
اسلوب رخيص من دُُُعاة الحرية والليبرالية والحداثة للنيل من حبيبنا المصطفى ..
على الصفحة تصورات خرقاء تطعن في جوهر قناعات الفرد المسلم احالوها الى صور ..
اقل ما تُُوصف به انها صادمة وحاثة على الكفر والفسوق والعصيان والعياذ بالله ..
تنبيه الى شباب / شابات الامة الغيورين على سيرة رسولنا وقائدنا وسيدنا محمد ..
كل ما عليك هو الدخول والابلاغ عن أن الصفحة تحمل لغة كراهية تجاه مجموعة دينية ..
يارب عليك بهم فإنهم لا يعجزونك .. وصلى الله وسلم على شفيع الامة وكاشف الغمة ..

موقع الصفحة على الفيسبوك :
http://www.facebook.com/pages/%D8%B3%D9%88%D8...0705914945088?ref=ts

هكذا وصل بهم الحد من التطاول على امام الامة ..
هكذا صورت لهم عقولهم المريضة سيرة النبي محمد ..
لعنة الله عليكم والخلق اجمعين .. ضللتم وخاب مقصدكم..

done

Quote: done

سلمت اخ عمار .. في ميزان حسناتك إن شاء الله ..

شكرا أخ/عوض
فعلاً الموقع مستفز جداً ويجب مقاومته بكل السبل

لمن ليس لديه خبرة في كيفية البلاغ:

Quote: السودان الوطن المسكون بالنزيف و الظلام الذي يأتي بأحايين من الدهر لم يكن الإنسان فيها شيئا مذكورا ، يهتز دوماً كأشرعة تواجه رياحاً هوج و لا يمسكها من الإفلات من سياق التاريخ و محطات الكون إلا الأنواء الفكرية التي لا تشتد قدرتها إلا لماماً ، و بالرغم من العدائية التي تواجهها من قبل قوى التخلف و التقليدية تظل هي وحدها الرؤي الأكثر قابلية للتطبيق و التصديق العقلي و هذا ما يستدعي على الدوام مزيداً من التنظير بغرض إستجلاء الطريق نحو المستقبل الذي لن ندرك غده القريب و وطننا يئن تحت قعقعة المدافع و فوضى اللحى التي تسلقت إلى السلطة بليلٍ سرق فيه العسس ديمقراطيتنا ، هذه اللحى التي لم تبرح موقفها البدائي من الديمقراطية و المتخوف من الحداثة و المعادي للإنسانية ، و إن كان الضد بالضد يبرز فمن الطبيعي صعود الأصوات المطالبة بالعلمانية في السودانية و ذلك لسببين أولهما أن العلمانية أصبحت الخيار الموضوعي لضمان وحدة ما تبقى السودان و لتطوره و رفاهية شعبه و الأخر لأن السقوط المريع لكل المشاريع الدينية في السودان لم يدع أي خيار غير العلمانية و هذه الحتمية يجب عدم التعامل معها إلا بالأعين التي تكشف أضابيرها و تحلل أبعادها. لقد ظل خطاب العلمنة و طوال تاريخ تسلله إلى الواقع المعرفي و السياسي في السودان مجابهاً بكم هائل من التحديات و التساؤلات في مدى أصالته و ضرورته في مجتمع مثل المجتمع السوداني و ماهي النتائج و الإيجابيات التي يستطيع تقديمها للفرد السوداني ، وهذا التساؤل ينفتح على تنظيرات و آليات لم تجرب بعد لتستقصى مدى فعاليتها في حفر هذا العمق العقلي المحاط بأسوار عالية من الأسطورة و الخرافة و الإيمان الوراثي من الصعب أو المستحيل إختراقها بخطاب هش و هذا ما يحتم علينا نحن - العلمانيين- أن نعيد النظر لأنفسنا و لأرضيتنا التي نقف عليها و مراجعة أساليبنا بكل صرامة نقدية . وهذه المراجعة يجب أن تبدأ من تفكيك العقل السوداني وهز مسلماته و إستنطاق من أصمت الدين منه في سبيل دفعه للإنفتاح العلمي و المعرفي لرده من غربته الأخروية ، وهذا فيما أري لن يعجل منه إلا الدفع بخطاب الأنسنة في الواجهة المعرفية ليكون المحرك الأساسي هو جعل الإنسان غاية كل الغايات و مركز العالم و السبب الرئيسي للتواصل بين البشر و المجتمعات أي بإحلاله محل الله في العقل الجمعي ، و إن كان مثل هذه الأراء على حيويتها قد تواجه تعنتاً منقطع النظير من أشخاص يتضررون بشكل يومي و مباشر من محاولات إذلاله على حساب تدليل السماء و هذه الأمر مرده إلى عدة أمراض تفكيرية تصيب العقل البشري و تحد من أماله وتصوراته أولها السياجات الدوغماتيكية التي تضربها الأديان دفاعاً أو حماية لقدسيتها التي تضخم دائرة المستحيل التفكير فيه كما يسميه أركون ففضاء الأسئلة محدود جدا و خصوصا عندما يتعلق الأمر بالمسائل التي يتلقاها الفرد عن طريق الإيمان الوراثي ، فمناطق المستحيل التفكير فيه خُلقت عن طريق المسائل المتاحة التفكير و ذلك لتبيان حدود المعقول من اللامعقول ليفرض سلطته على هذا النحو ، و من الوسائل التي تتبعها الأديان في بعض المرات بأن تصبغ بعض الأسئلة التي لا تستطيع الإجابة عليها بأنها طفولية و غبية حتى إن جاءت من طفل لأنها ببساطة لا تمتلك أجوبة منطقية وكافية فضرورة وجود إله على حد ذاته إن طرحت كتساؤل يغض الطرف عنها لأن السائل سيرمى على الفور بجريرة السذاجة و الإلحاد . و أيضا من الأسباب التي تقف أمام خطاب الأنسنة هي نزعة الأرثوذكسية التي لا تعتقد بتعدد الطرق الموصلة للحقيقة و تستبعد كل أخر من الصراط المستقيم الذي تنتهجه و لوحدها و تحاول أن تطرح نفسها كحقيقة مطلقة و محاولة وضح أطر للتفكير و تحديد الحقول التي يجب عليه أن لا يبرحها و فيما يخص مسألة الأطر هذه تحضرني مقولة لكارل بوبر في كتابة (أسطورة الإطار) حيث يقول (إن السجون هي الأطر ،و أولئك الذين يمقتون السجون سوف يعارضون أسطورة الإطار) ، و هذا ما يجب إدانته بكل قوة لأن التهاون في مسائل مثل هذه تجعل من أنسنة الأديان ضربا من المستحيل ، الذي ستسفيد منه المجتمعات بإخماد صوت التطرف المتعالي و المتزايد ، أنسنة الدين ليست إيجابية للمجتمعات وحدها بل لأديان ذاتها التي ستكون مضطرة لمجابهة سؤال الحداثة و تجديد الذات تماشياً مع روح العصر ومتطلبات الإنسان . و إن كانت النزعة الإنسية للأديان تبحث في أنسنة المنظومة الدينية كان لزاماً فرض ضوابط ذاتية لعملية الأنسنة تأنسن الفرد البشري في حدود سلوكه و هي ما يمكن تسميتها بالأنسنة الكونية (Universal Humanize) ، و الأنسنة الكونية ترتكز على شقين أساسين هما الأنسنة الفلسفية و التي تعمل على تصوير الإنسان كعقل مسؤول و مستقل و متواصل مع العقول الإنسانية الأخرى ، و الشق الآخر هو الأنسنة الإجتماعية و هي التي تشمل جميع أفراد الجنس البشري غض النظر عن جغرافيتهم و دينهم و عرقهم ، و تقوم الأنسنة الكونية لتعزيز مكانتها بإشاعة قيم التسامح و نبذ العنف المقدس و الدنيوي و تعزيز التواصل و الإنصهار بين الشعوب و القوميات و هذا ما يستحيل إيجاد مثال له في السودان على نطاق واسع ، أولاً لأن العنف المقدس هو أكثر بوابات الموت إنفتاحاً في السودان من حيث تديِن الحروب الأهلية و إخراج التنافس الفكري من صياغه التحاوري و إقحام القداسة فيه ، و أيضا لأن العنف الدنيوي في تزايد مستمر و مرد ذلك للوضع الإقتصادي المنهار كلياً ، أما ما يخص مسألة تواصل القوميات فالعزف على الوتر القبلي و محاولة إعلاء صوته لصالح التنافر الذي تستفيد من الدكتاتوريات بطريقة أو بأخرى للحفاظ على سلطاتها و هو ما يؤدي بالفعل دون إزدهار التعايش . ومن الأشياء التي يجب ملاحظتها هي مسألة أنسنة السياسة و هو محاولة ردها إلى شروطها الإجتماعية و التاريخية أي إبعاد ميتافيزيقيا التفكير و القداسة و مسوح التبرك من سوح المعترك السياسي ، فعلى سبيل المثال في أوروبا لم نعد تتحدث عن آلية إنتقال السلطة و لا عن مصادر التشريع المتعالية ، لأن النضج الذي تمر به التجربة السياسية في أوروبا هو نتاج نقد و تقييم التجربة البشرية مما حط بالضرورة من القوانين الإلهية التي تحاول إنتاج تعميمية خاوية لذا نجد أن كل من يدعم الخط التديني للسياسة لا يصنف القراءات التي تتم للنصوص الإلهية بحسب ثقلها الإبستمولوجي بل بمدى قربها من حقيقتهم الأحادية التي يرون أن كل الذي سبقها يؤدي لها و كل الذي يلحقها شارحاً لها ، لذا فمن الطبيعي أن يعتبر كل مجدد زنديق أو هرطوقي ، و إقحام القداسة في السياسة هي إحدى العوامل التي أقعدت السياسة عن نهضة فعلية فكلتا الديمقراطيات التي أعقبت الإنتفاضات الجماهيرية صعدت بالطائفية إلى سدة الحكم و التي من السهل تقييم تجربتها الديمقراطية آنذاك و وصمها بالفشل لكن من لوازم الحقيقة الإعتراف بأن ضعف قوى التقدم و إرتفاع نسبة الجهل هو الذي صعد بها لكن هذا لا يعفيها من المساءلة لإضاعة و هدر الإنتفاضات الجماهيرية بديمقراطيات كسيحة و غير مدعومة جماهيريا و يتبين ذلك من دعم الشارع للإنقلابات العسكرية سواء كانت مايو أو الحالية في وقت صعودها ، و فيما أعتقد أن هذه الديمقراطيات التي أنتجت سبب ضعفها هو عدم جدية القائمين عليها آنذاك و عدم الحساسية الديمقراطية في تنظيماتهم من ذلك الوقت و حتى هذا الزمن الحاضر بيننا ، و لا يمكن لأي من يريد الحديث عن ضرورة أنسنة السياسة أن لا يذكر التجربة الإسلامية القاسية التي تمر بها البلاد و التي أفضت لتقسيمها بعد حروبات في الجنوب و دارفور و غالبية أقاليم السودان أعطيت الصبغة الدينية مما ضمن لهم الدعم و السند من سفلة الدهماء ليصبحوا ضحايا لأوهام عرابيهم و يزيدوا من الحنق و الكراهية المتراكمة حولهم ما يعتنقون وهذا ما يجعل البعض يجهد نفسه في إيجاد تبريرات أو تربيئات للدين من ما يفعله الآخر ، ليقحم نفسه و الآخرين بغير وعي في صراع حول السلطة الدينية قد ينتهي بهدر الدماء فيما بينهم ، و هذا ما يعيدني لأول النقاط التي تحدثت عنها و هي ضرورة العلمنة لضمان وحدة السودان . إنتهى مازن صلاح الأمير أربجي- يونيو -2012

مقال وصورة من الصفحة المعنية ... لنصرة الحبيبة صفحة اللادينيين السودانيين بالفيسبوك ....




... المهم ....

والصدق أن هذه الصفحة لا تستهدف مجموعة دينية ... فلماذا تريدنا أن نكذب في بلاغاتنا؟

أم أنك تنتمي لمجموعة دينية المكذبين فيها هم الفائزون؟




... المهم ....

يبدو أن زمن المصادرة و تكميم الافواه قد انتهى، ممكن يا عوض عكاشة تقفل الصفحة دي و تتفتح مية
صفحة غيرها. واضح انو الشباب ديل عندهم هواجس و شكوك و ملاحظات الأجدى انها تناقش
واعتقد انو ده هو ميدان الدعوة الحقيقي .

Quote: والصدق أن هذه الصفحة لا تستهدف مجموعة دينية ... فلماذا تريدنا أن نكذب في بلاغاتنا؟

سلام يا تبارك
من النادر ان لا اتفق معك فيما تكتب

لكن المرة دي جلت منك مع لعمي ان حريص جدا فيما تكتب وبتكون شايل طن من الحجج

لن اخوض معك في الحرية الشخصية للناس ان تختار ما تعتقد

لكن لم احتقر في حياتي شخص او اشخاص يبنون معتقدهم اللاديني بناءا على كراهية الاسلام وان سلاحهم الوحيد
لتبرير الحادهم وكل ذحيرتهم هي هجومهم على الاسلام تحديدا وبقية الاديان مرة مرة لحفظ ما الوجه

مافي انحطاط فكري ممكن يصيب ليهو زول او جهة لمن يكون كيسها فارغ الا من الحقد وقلة الادب على الآخرين

يعني لو هسع ما كان في اسلام زي قبل 1400 سنة كده، اللادينيين ديل كانوا ح ينبزوا منو؟؟ او يطرحوا قضيتهم كيف؟؟

خليك من قبل 1400 سنة، السودان دا ما مليان لا دينيين للطيش، جبال النوبة، الجنوب، اها النوير ديل دونا عن اي جنوبيين
ملحدين عدييييل كده، وبقية تؤمن بالتمساح او الشجر

يوم سمعتك ليك نويراوي او نوباوي بسب في الدين الاسلامي؟ نهي

لييه؟ لسبب بسيط جدا، انو اعتقاده دا ما اعتقده او آمن بيهو لانو في مسلمين في الدنيا، او لانو بكرهه الاديان

عشان كده انا ممكن احترم ذلك الانسان البدائي الامي وبعتبروا متقدم حضاريا وفكريا بسنيين ضوئية من هؤلاء
الجهلة العبطة

انت يا ابنعوف مشيت شفت الناس دي بانية فكرتها اللادينية على سب الدين الإسلامي؟

الناس دي بتسب جماعات الإسلام السياسي السلفية ... وبتسبها سب سياسي من سب ديني ...

وانا زاتي بسب الجماعات دي معاهم ... سب سياسي ... رغم انو انا في السياسة زاتها معاييري إسلامية ...

فقصة استهدافهم لى "جماعة دينية" دي كذب ... وقصة استهدافهم لى "جماعة سياسية" دي انا زاتي معاهم فيها ...

وأوسـخ الجماعات السياسية هي المتدثرة بدثار الإسلام ...




... المهم ....

تساؤلاتهم الدينية مشروعة جدًا ... والله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما بعوضةً فما فوقها ... دون أن يمنع العقل البشري الذي خلقه من التفكير والتساؤل ...






... المهم ....

Quote: انت يا ابنعوف مشيت شفت الناس دي بانية فكرتها اللادينية على سب الدين الإسلامي؟

ايوا يا تبارك، مشيت، وفقك لمن عملت pgdn مرة واحدة قرأت كلمة اسلام اكتر من خمسة مرات!!

طيب خلينا نجيب ليك اقتباسات

ونبدأ من اللحظة والتو مداخلة لهم قبل 17 دقيقة

Quote: الاسلام ليس الحل وانما المشكلة فالحل الاسلامي للفقر زي ماقال الشيخ أبو اسحاق الحويني هو الغزو والسبي والعبيد وملكات اليمين. فالدين لايقدم حلولا للتضخم الاقتصادي وارتفاع نسب البطالة والديون الخارجية. الدين يصلح فقط لخداع البسطاء والمساكين للوصول للسلطة

قبل 18 دقيقة

Quote: دين الايمان ده مابينفع الا في حاجة واحدة وهي الغش وتجارة الدين وخداع المغفلين في الانتخابات والمساجد

قبل 32 دقيقة

Quote: ان كنت تعتقد بعدم وجود خالق (ملحد) أو كنت تعتقد ببشرية الاديان ولكن تعتقد بوجود خالق (ربوبي) أو ان كنت لادينيا وتنكرر اله الاديان ولايهمك وجود اله من عدمه (لاأدري) فقد وصلت للمكان المناسب لان مايجمعنا هو فكرة أن (الاديان من صنع الانسان).

مرفق معها صورة به اسم الجلالة كما نكتبها نحن المسلمون

قبل 11 ساعة
صورة بها استهزاء بتفكير بعض المسلمين

قبل 14 ساعة

Quote: تعريف الحرية من وجهة نظر صلعمية: العري والزنا ونكح الامهات والدعارة ولبس المايوه وفتح العلب الليلية وشرب الويسكي والعياذ بالله. أما الحرية التي لاتخالف شرع الله فهي حرية قتل من يرتد عن الاسلام أو ينتقد الاسلام وحرية فرض الحجاب والنقاب. أما الديمقراطية وحرية اتخاذ القرار وتحديد المصير فهي من البدع التي لاأصل لها في الاسلام بل فيها مخالفة للشرع لانها تدعو للخروج على الحاكم وهو كفر والعياذ بالله سودانيون لادينيون

قبل 15 ساعة

Quote: نموذج مثالي من الاكاذيب الاسلامية التي يتم تداولها في المنتديات ويصدقها الجهلاء والمغفلين سودانيون لادينيون

ودي رصة واااااحدة يعني ما عملت اقتباسات انتقائية

اها يا تبارك، دايرني القى حجتهم وين وللا نظريتهم شنو وللا فكرهم منطلقاته شنو وسط الذخيرة الفارغة دي؟؟

Quote: الناس دي بتسب جماعات الإسلام السياسي السلفية ... وبتسبها سب سياسي من سب ديني ...

تبارك تاني داير يتعبني وامشي افتش وسط الكوشة بتاعت الما عندهم موضوع ديل
حسب ما قريت، لم يذكروا اسم تنظيم سياسي اسلامي واحد؟؟ تفتكر لييه؟؟ ناس مستعدين يسبوا لذات الالهية والرسول عليه الصلاة والسلام
لماذا تجبن من ان تذكر اسم تنظيم واحد؟؟

Quote: وانا زاتي بسب الجماعات دي معاهم ... سب سياسي ...

وانا زاتو معاك يا تبارك، لكن لا انا لا انت قاعدين نلف وندور، بنتش الحرامي في عينو

Quote: رغم انو انا في السياسة زاتها معاييري إسلامية ...

الملا تبارك هههههههههه والملا محمد جمال الايام دي طلعو من اكتر المدافعين غيرةً عن الاسلام
لوووووووول

Quote: فقصة استهدافهم لى "جماعة دينية" دي كذب ...

الناس ديل لو فرزو كان ممكن كلامك، لكن وقت ختوك انت ذات تبارك في الجك بتاع الموهومين بالكتاب لاذي تمسونه
قرآنا والذي كتبه سيدنا محمد

Quote: وأوسـخ الجماعات السياسية هي المتدثرة بدثار الإسلام ...

كلام سليم، ودليل وساختهم، انهم انفسهم ممكن يكنوا اساسا وراء الصفحة دي لمرآب اخرى

اصحى للون يا تبارك، في وقت الازمات السياسية طوالي النظام بنشط جهاز الامن المضاد ويشغلك
بقضة اتفه ما تكون لكنها حساسة جدا، عشان تنسى موضوع السكر والجازولين وحق المواصلات
بقول احتمال

Quote: الناس ديل لو فرزو كان ممكن كلامك، لكن وقت ختوك انت ذات تبارك في الجك بتاع الموهومين بالكتاب لاذي تمسونه قرآنا والذي كتبه سيدنا محمد

طبعًا وجهة نظرهم لا تمس منطلقاتي المعتقدية ... ولا تشعرني كمسلم بأنني من المجموعة الدينية المستهدفة كما يكذب صاحب البوست هنا ...

فهذه وجهة نظرهم ... وهي وجهة نظر مشروعة وليس فيها استهداف ... من ناحيتي أرى أنني قد ادخل في حوار مع احدهم أو اثنين ... وأشرح لماذا انا لست واهم كما يتصوّرون ... ولكن تغيير وجهة نظهرهم أمر شخصي لكل فرد فيهم أن يصل لنتائجه بطريقه الخاص ...

في هذه المدة اعترض وبشدة على حرمانهم من التعبير عن وجهة نظرهم ... خصوصًا بالكذب ...

(وهي مناسبة للإعتراض على "وهمة" رفع الدعم عن المحروقات!)



... المهم ....

Quote: والصدق أن هذه الصفحة لا تستهدف مجموعة دينية ... فلماذا تريدنا أن نكذب في بلاغاتنا؟ أم أنك تنتمي لمجموعة دينية المكذبين فيها هم الفائزون؟

اتفق معك انها لا تستهدف مجموعة بل تستهدف امة ..
امة متماسكة لا تلين قناعاتها في رسولها الكريم ..
لا تساوم ولا تهادن فيما يمس سيرته الغالية العطرة ..
امة تعى ما وقع فيه الكثيرون من اخطاء فادحة..
فيما يخص تطبيق شرع الله واستغلاله لمصالح دنيوية ..
ولكنها على السواء تعرف القيمة الحقيقية لدينها ..
قيم لن يبدلها دعاة اعمال العقل في ثوابت الدين ..
واطلاق عنان الحريات لتجاوز خطوط ليست للعبور ..
كل ما طالعته في هذه الصفحة لا يعد كذبا ولا افتراء ..
فقط ابلاغك عن ادانة هوالكذب ..!! سبحانك ربي ..

Quote: شكرا أخ/عوض فعلاً الموقع مستفز جداً ويجب مقاومته بكل السبل

ولك مثله اخ الشفيع .. معاً حتى يتأدب هؤلاء قبل خوضهم في سيرة سيد الخلق ..

Quote: هكذا وصل بهم الحد من التطاول على امام الامة .. هكذا صورت لهم عقولهم المريضة سيرة النبي محمد .. لعنة الله عليكم والخلق اجمعين .. ضللتم وخاب مقصدكم..

تم حذف الصورة استجابة لطلب اخوة اعزاء ..

done

سلام لصاحب البوست وضيوفه ...
الصفحة فعلا مسيئة جدا .. ولا اعرف بالضبط كم من الاعضاء في الفيسبوك يجب ان يوقع حتى يتم ايقافها وهل سيتم ايقافها (أصلاً) ام ان ادارة الفيسبوك ستعتبرها نوع من حرية التعبير ...
على هذا اعتقد انو ايراد عنوان الصفحة هنا (في اكبر منتدى سوداني ) وايراد نماذج من الكتابات والصور فيها هو نوع من الترويج ( بحسن نية ) لم يكن اصحاب تلك الصفحة ليحلموا به ....
اقترح حذف الصور المسيئة اعلاه من هذا البوست ، وحذف عنوان الصفحة ، ومن يريد ان يصل اليها فدونه الفيسبوك .... ويجب تجاهل الصفحة ، فمثل هذه الصفحات تموت بتجاهل الناس لها ، ولا داعي لخلق هالة وهمية لأصحابها .... كمثل رسوم الدنمارك وغيرها

الله يخليك ويشيل من عمرى انا ويديك
أحذف الصور انها مؤذية ,

Quote: اها النوير ديل دونا عن اي جنوبيين ملحدين عدييييل كده، وبقية تؤمن بالتمساح او الشجر

احمد,
لم يحدث ان نشب خلاف فكرى بينى و بينك. و لكن هذه الجزئية عن الحاد النوير غير صحيح. كل قبائل الجنوب بتعتقد بشئ و لكن ليس هذا هو الموضوع.
الاسلام اعطى نفسه الحق المطلق ببطلان كل معتقد اخر غير الاسلام و افتراء على العقيدة المسيحية و اليهودية اللتان تسبقانه و كل ما لم يطابق الاسلام فهو اما حرف او باطل و من يتجرآ و يطعن فى الهوية الرسالة المحمدية و لو بهمز, فالويل. لازم تكون معايير مطبقة على كل معتقدات الانسانية علشان تكون فى شوية عدالة!!!! نفس الحق الذى لدى الاسلام فى نسخ كل شئ غير اسلامى يجب ان يكون متوفر للكل, بما فيهم الملحدون.

المكرم زكريا

Quote: احمد, لم يحدث ان نشب خلاف فكرى بينى و بينك. و لكن هذه الجزئية عن الحاد النوير غير صحيح. كل قبائل الجنوب بتعتقد بشئ و لكن ليس هذا هو الموضوع. الاسلام اعطى نفسه الحق المطلق ببطلان كل معتقد اخر غير الاسلام و افتراء على العقيدة المسيحية و اليهودية اللتان تسبقانه و كل ما لم يطابق الاسلام فهو اما حرف او باطل و من يتجرآ و يطعن فى الهوية الرسالة المحمدية و لو بهمز, فالويل. لازم تكون معايير مطبقة على كل معتقدات الانسانية علشان تكون فى شوية عدالة!!!! نفس الحق الذى لدى الاسلام فى نسخ كل شئ غير اسلامى يجب ان يكون متوفر للكل, بما فيهم الملحدون.

هنا الكلام مش عشان هم ملحدين او خلاف هنا نتحدث عن الاساءة , من المفترض ان يكون رايك واضخ فيها ,,
اما جزئية ان الاسلام بلغي كل ما يخالف ,, ممكن تراجع المسيحية وتشوف راي مع ما يخالفها من ديانات (شوف اقرب ناس اليهود)

الموضوع دا ذكرني قصة البار.

البار ما لاقي زبائن مما فتح ... فجأة يوم الجمعة الساعة 4 عصر البار اتملاْ زباين....


الزبون بقول للساقي: كنا بنمشي الحلّة التانية عشان نشرب ... لكن كتّر خير الإمام في صلاة الجمعة الليلة قال لينا انو في بار فتح هنا وحذرنا من المشية ودعانا لمحاربتو ...


===

تكميم الأفواه والأفكار أصبح صعب جداً .... والدنيا مفتوحة والتكنولوجيا ولاّدة ....

الحل أن كل شخص يقدّم ما لديه ... ثم تتركوا الأشياء للانتخاب الطبيعي ..والبقاء للأذكى والأقوى والأفهم والأصلح.


تحياتي

عزيزي زكريا جوزيف
تحياتي
انا عندما اتيت على سيرة النوير واصحاب "كريم المعتقدات" او الوثنيين في السودان، اتيت بها لسببين
اولا عشان ناس الحقونا الحقونا ، لازم نوضح لهم ان نسوا ان نفر كريم وكبير في هذا السودان اساسا لا دينيين
فقصة سودانيين لادينيين ما مفروض تخلع ليها زول فهم عاشوا بيننا كاكتر من اخوان. بس الفرق بينهم وبين
المتخلفين اصحاب الصفحة اياها، ان السودانيين اللادينيين البنعرفهم لم يسئوا يوما للاسلام او معتقدهم
ونحن لم نسيء اليهم.

نجي لباقي كلامك

Quote: الاسلام اعطى نفسه الحق المطلق ببطلان كل معتقد اخر غير الاسلام

كيف تقول كده يا زكريا وانا كمسلم جزء بس ركن اساسي ليتم اعتباري مسلما كامل الدسم ان اؤمن بالرسالات
والديانات والرسل السابقين كلهم، يعني بنفوت المسححيين واليهود بمراحل

اديك القصة دي، السنة الفاتت كنت في زيارة عمل لبريطانيا، والشخصين الكانوا موكلين بي كانتا سيدتان
المهم في جولة في لندن قالوا لي في حاجة داير تتفرج عليها، قلت ليهم ايوا، ننزل في المحطة الجاية
وداير اشوف كتدرائية سانت بول من جوه، بعد شوية سالوني، هل انت انسان مؤمن، اجبت بنعم، ورديت السؤال
قالوا لي احنا موضوع الكنسية دا جليناهوا زماااان، وما شغالين بالموضوع، لكن قلت ليهم انتو مازلتوا
مسحيتين؟؟ قالوا اسم بس، لكن ايمان حقيقي كده، No ، قلت ليهم غريبة، لانو جزء من ايماني وعقيدتي كمسلم ان
اؤمن بأن سيدنا عيسى نبي ورسول وصاحب رسالة وامه صديقة. فبهت الذي كفر بالكنيسة.

Quote: و افتراء على العقيدة المسيحية و اليهودية اللتان تسبقانه

الاسلام ليس الا مكملا بما اتى به موسى وعيسى والنبيين من قبلهم

Quote: , بما فيهم الملحدون

ودا المحك الواقف فيهو مع تبارك

احنا بنتكلم عن ياتو ملحدين؟؟؟

Quote: فلماذا تريدنا أن نكذب في بلاغاتنا؟

انتو منو؟

Quote: انتو منو؟

انا اسمي تبارك شيخ الدين جبريل ... واحد من الـ "معًا" المقصودين بعنوان "معًا لإغلاق هذه الصفحة على الفيسبوك" ...

انت لو ما "معًا" ... ما تجي تسأل ...




... المهم ....

جزاك الله خيرا
تم التبليغ

Quote: جزاك الله خيرا تم التبليغ

تقصد تم الكذب ...





... المهم ...

صفحة مسيئة جدا للدين الاسلامى
يجب محاربتها بكل السبل
وياريت اي واحد هنا لايكتفى فقط بعمل Report لادرارة الفيسبوك انما يرسلها لجميع الاصحاب فى الفيسبوك لاغلقها

تبارك يبدو أنك لم تكلف نفسك عناء الدخول لترى!
فليس هناك من حجة ولا منطق،
مجرد حقد مجرد!
لم يبذل فيه أصحابه أدنى جهد فكري ممكن!
محض سخرية واستهزاء!
فأن تقوم بما يمكن من أجل إلغاء تلك الصفحة؛
لا شك بأنك تقدم خدمة كبيرة لحرية الفكر الحقيقية!
أرجو أن تراجع وأن يراجع الآخرون موقفهم من هذه الصفحة
التي تتنزّى حقداً على عقائد أمة كاملة، وليس مجرد جماعة دينية!
شكراً للأخ عوض عكاشة وللجميع!

ولا خوف على أي إنسان عاقل يلج إلى هذه الصفحة،
من أن يصيب إيمانه بالله عز وجلّ أدنى خدش،
بل سيتعمق وتزداد حرارته، لما يرى هذا الحقد السافر،
ولغة الكراهية المستخدمة!

وليس هذا تكميماً للأفواه يا سادة!
بهذا المنطق يمكننا أن نقول:
إن الأسلوب اللا أخلاقي الذي كانت تمارسه جريدة ألوان،
أو بالأخص صفحة حلمنتيش في جريدة ألوان،
ضد خصوم الجبهة!
هو من باب حرية الفكر؟

الأسلوب الذي كتبت به تلك الصفحات الحاقدة،
هو أسلوب السخرية والاستهزاء والتهكم والرسم الساخر،
ليس بأي حال من الأحوال أسلوب حوار!

بل كل من كان يدرك معنى حرية الفكر،
وخطورة تكميم الأفواه؛
فليعمل على حجب هذه الصفحة،
عشان على الأقل من يكتب فيها متستراً خلف هذا
الأسلوب الرخيص، نريده أن يأتي هنا ليعرض بضاعته
في ساحة الفكر والحوار!

أبسط مقومات من يستحق أن تحاوره أن يحترمك!

فأقول:
لن يتأثر بتلك الصفحات إلا إنسان شهواني غارق في ملذاته،
سفيه!
متبع لأهوائه!
فوالله إنه ليستحق منا أن نعينه بأن لا نتيح له رؤية
مثل هذه الصحفة الرخيصة!

فاحجبوها بارك الله فيكم!
هذا أقل ما يمكن القيام به، في مواجهة هذه النزعات الإلحادية!
ولا أقول الأفكار!

اللهم صلى على الحبيب المصطفى
( done)

http://www.causes.com/causes/493129-10
محتاجين ل10 مليون توقيع لوضع شعار رمضان على قوقول والفيس بوك
محتاجين دعمكم لتحقيق ذلك وارسال الرابط لااكبر عدد ممكن علشان التوقيع ولكم شكرى وتقديرى ..
شكرا اخى الكريم عوض تسلم يارب ...

Quote: تبارك يبدو أنك لم تكلف نفسك عناء الدخول لترى! فليس هناك من حجة ولا منطق، مجرد حقد مجرد! لم يبذل فيه أصحابه أدنى جهد فكري ممكن! محض سخرية واستهزاء! فأن تقوم بما يمكن من أجل إلغاء تلك الصفحة؛ لا شك بأنك تقدم خدمة كبيرة لحرية الفكر الحقيقية! أرجو أن تراجع وأن يراجع الآخرون موقفهم من هذه الصفحة التي تتنزّى حقداً على عقائد أمة كاملة، وليس مجرد جماعة دينية! شكراً للأخ عوض عكاشة وللجميع!

تقصد "أمة هاملة" ... الله دا بتاع الأمة الإسلامية؟

وافرض نبذوهو ... انت دخلك شنو؟ البوديقارد بتاع الله انت ... تحفظه من شرور الكفار ... تاني نقول ..

أماه لا تجزعي فالحافظ الله ... ولو شتموه الكفار فحافظه صلاح عباس فقيري وعوض عكاشة؟

قول ما هبيتوا لنصرة الله ورسوله ... حا ينهزموا هزيمة نكراء وتصل قيمتهم للحضيض بشتيمة الشاتمين؟

والله انتو متعبين اكتر من اللادينيين ... على الأقل ديلاك ما بيدّعوا سلطات وحقوق ما حقتهم ...



... المهم ...

هذه الصفحة تستحق أن تُحجب،
بمقتضى نظام الفيسبوك نفسه،
لأنها تتضمن أسلوباً يثير الكراهية،
بغض النظر عن المضمون!

ثانياً يا تبارك كل مسلم مفوض فعلاً من الله عز وجل بأن يهب لنصرة
دينه!
إضافةً إلى أننا نمارس هذا الحقّ، الآن
بمجرد دعوة، نسعى إلى تحقيقها من خلال الوسائل الديمقراطية المتاحة!

يعني يا تبارك، هل في رأيك:
الأسلوب والمنهج الّذي كُتبت به تلك الصحيفة،
أسلوب علمي وفكري وديمقراطي!؟
علماً بأن أبسط مبادئ ذلك: احترام الآخر،
يعني تطرح موقفك بأدب، طارحاً أدلتك العلمية،
بدون سخرية واستهزاء!

Quote: هذه الصفحة تستحق أن تُحجب، بمقتضى نظام الفيسبوك نفسه، لأنها تتضمن أسلوباً يثير الكراهية، بغض النظر عن المضمون!

من المؤكد أن هذا الكلام ليس صحيح ... لأن الصفحة لا زالت موجودة ...

المشكلة في عدم اقتناعكم في حق ان الناس ان ينتقدوا الإله والدين كما يحلو لهم ... وهذا حق اصيل لا يتسولونه من فضلكم ...




... المهم ....

يا ناس يا عالم، استهدو بالله وختو الرحمن في قلبكم،

لقد حصلت إساءات مباشرة الي سيد الخلق في عهد النبوة الاول آنذاك وكان صلي الله علية وسلم مسالما مسامحا ورحيما، لقد قذف بي الحجارة والقاذورات وكان سمحا وجميلا ،

فما بالكم يا قوم، ماهذة الحساسية في تناول الاشياء، وهل تعتقدو اي إساءة الي سيد الخلق سوف تقلل منه شيئا؟ لا والله.

أنكم تسيئون الي سيد الخلق اكثر من تلكم، العايز يرسم فليرسم والعايز يكتب فليكتب، أنكم تصنعون من أنفسكم أهزوجة ومسخرة،. ناس تتحسس من لا شي،

يا تبارك يا أخي من حقهم أن ينتقدوا،
ومن الواجب علينا أن ندافع،
فإذا كان نقدهم موضوعياً علميا هادئاً،
وجب أن يكون دفاعنا كذلك،
وأما إن كان نقدهم كما رأيتَ،
مجرد سخرية واستهزاء،
فما حننزل لمستواهم،
لكن إذا وجدنا سبيلاً لإيقاف هذه المسخرة
عند حدّها بمقتضى نظام الفيسبوك نفسه؛
فلماذا لا نفعل!
وأنا أقصد طبعاً أن هذه إمكانية يمكن أن نستخدمها،
ويتيحها الفيسبوك، ويُشير إلى أن من دواعيها إثارة الكراهية!
وهذا إجراء نقوم به بكل هدوء،
لن تحدث مشكلة في نظام الكون، إن لم نفعل ذلكـ،
لكنه شيء نتقرب به إلى الله عزّ وجل،
ونرجو به ثوابه!
ونتّقي به غضبه وعقابه!
فهو غفور رحيم، وهو كذلك شديد العقاب!

ويا عبد الرحمن القرشي، بعد التحية:
من أي منطلق أنت منطلق؟
ربنا سبحانه وتعالى نفسه أمرنا بأن ندافع عن جناب عقيدتنا،
ونحن نفعل ذلك بوسائل ديمقراطية وسلمية!
فما هي المشكلة؟

كلّ من يرفع راية الديمقراطية وحرية الفكر -في رأيي-
ينبغي أن يدعو إلى حجب هذه الصفحة،
لأنها تُسيء إلى حرية الفكر، فتلك ساحة وصيئة، يتم فيها تداول
الأفكار بموضوعية وأدب!

إذا كان من حق كل أحد أن يقول ما يشاء،
فمن حق كل أحد أن يفعل ما يشاء، استناداً إلى حريته!
وبالتالي فإن (نظام الإنقاذ) إنما يعبر عن وجهة نظر، أُتيح لها
أن تتجسد على أرض الواقع!
فلا ينبغي لأحد أن يدفعه أو يدافعه،
بمقتضى بمثل هذا الفهم!


+++++
اللهمّ اهدنا واهد جميع المسلمين!

Quote: يا تبارك يا أخي من حقهم أن ينتقدوا، ومن الواجب علينا أن ندافع، فإذا كان نقدهم موضوعياً علميا هادئاً، وجب أن يكون دفاعنا كذلك، وأما إن كان نقدهم كما رأيتَ، مجرد سخرية واستهزاء، فما حننزل لمستواهم، لكن إذا وجدنا سبيلاً لإيقاف هذه المسخرة عند حدّها بمقتضى نظام الفيسبوك نفسه؛ فلماذا لا نفعل!

لأن نظام الفيسبوك علماني ... لا يعمل بمبدأ الولاء والبراء لتبرير الكذب ...

ولا يغلق الصفحات بناءًا على الكذب ... يغلق الصفحات احترامًا للمجموعات الدينية المعتدى عليها فقط ...

وما يدعون إليه هؤلاء اللادينيين من أفكار واسئلة ... أنزه وأكثر أمانةً وأخلاقية مما تدعون إليه انتم من كذب ...



... المهم ....

!!!

انتم تدعون لإغلاق الصفحة بناءًا على اكذوبة استهدافها لمجموعة دينية ... أليس كذلك؟

لا توجد أي أخلاق أو أمانة أو نزاهة في هذه الدعوة ... فعلام العجب؟





... المهم ....

Quote: كيف تقول كده يا زكريا وانا كمسلم جزء بس ركن اساسي ليتم اعتباري مسلما كامل الدسم ان اؤمن بالرسالات والديانات والرسل السابقين كلهم، يعني بنفوت المسححيين واليهود بمراحل

يا احمد يا اخوى,
انا لا اشك فى ان معظم المسلمين يومنون بالانبياء العهد القديم و الجديد و هذا يكرره شيوخ الاسلام كلما احتدم النقاش حول التسامح الدينى فى الاسلام. و لكن لو سالت اليهود او اتباع المسيح عن ما زكر عن عقيدتهم او عن انبياءهم فى القرآن فسوف يقولون لك ان الاسلام عمد على تحريف سيرة انبياء الكتاب المقدس و عقائدهم.
اليس الدين عند الله الاسلام? كل الاديان يجب ان تخضع للامتحان العقائدى و الفكرى و عدم ارغام الناس بالقبول بالمسلمات. شيوخ الاسلام يلعنون غيرهم ليل نهار و لكن يجب ان تجاب اسئلة هولاء الملحدين.
يعنى مافى طريقة اخرى للدفاع عن الاسلام الا بتكميم الافوة او التهديد بضرب العناق? الملحدين بيسئوا للكل و الاسلام يسئ لكل و المسلمين واحدهم يريدون معايير خاصة لحماية الاسلام!!!!
لماذ يا ترى? اليس من العدل ان يلعب الحميع بنفس قوانين المتبعة حول حقية الناس فى التعبير عن اراءهم? و من الذى قال ان حرية التعبير يجب الا تسئ لعقائد الناس?

Quote: اما جزئية ان الاسلام بلغي كل ما يخالف ,, ممكن تراجع المسيحية وتشوف راي مع ما يخالفها من ديانات (شوف اقرب ناس اليهود)

الاخ عمار,
المسيحية ليست ديانة كما الاسلام مثلا. ليس هناك خلاف بين المسيحين و اليهود فى اساس الايمان و هو الخلاص. الاختلاف هو ان معظم اليهود مازالو فى انتظار المسيح.
العقيدة المسيحية اساسها العهد القديم و لذلك تجد المسيحيون يومنون بكتب العهد القديم و التى تتكون منها الانجيل. و لكن الاساءة للعقائد اليهودية و المسيحية حق مقفول لمن لا يؤمن بها.
الوصف الموجود فى القرآن لليهودية و المسيحية اكبر الاساءت و لن تجد احد يثور بشان ذلك لان المسالة طالما فى حدود الجدل, فما الضرر?