الإنقاذ تُهرول نحو أبناء السيدين وكيزان المنبر يُعايرون قواعد الحزبين.

دى يفهموها كيف يا الشامي .. ويا جني؟

* هرولة النظام نحو أبناء السيدين ما عايزة ليها إثباتات
فكلا النجلين الغير نجيبين عبدالرحمن وجعفر الصادق لا مؤهلات لهما تؤهلهما دون غيرهما للمساهمة في قيادة بلد

* أما معايرة كيزان المنبر لقواعد الحزبين فيمكن قراءتها في الصفحة الأولي لهذا المنبر وفي ثنايا المداخلات.

السؤال :
كيف نفهم هذه المعادلة ؟

عاطف مكاوي
تحياتي

دا بالضبط الذي خطط له استراتيجيو الانقاذ,
محاولة بث البلبلة في صفوف المعارضة:

اولا, بزرع الفتنة داخل الحزبين الكبيرين,
ثانيا, زرع الفتنة بين الحزبين و الاخرين.

لذلك من المهم الانتباه!
المنصبين لا قيمة لهما, و الشخصين المعنين لا تأثير لهما في السياسة السودانية.

هناك معارضة عارمة لهذين التعينين و من المهم تاجيجها لاجبارهما على الاستقالة و زيادة عزلة الانقاذ

Quote: دا بالضبط الذي خطط له استراتيجيو الانقاذ, محاولة بث البلبلة في صفوف المعارضة: اولا, بزرع الفتنة داخل الحزبين الكبيرين, ثانيا, زرع الفتنة بين الحزبين و الاخرين.

وللاسف الشديد
نحـــــــــــــح الانقاذ في هذا التكتيك
اهو بعبدالرحمن وجعفر الانقاذ اشترى وقت اضافي
الحل :
على المعارضة الحقيقة تقصير هذا الزمن الاضافي واحراز مزيد من الاهداف
في مرمى الانقاذ المهتريء
واخير
هنئا للانقاذ بهذا النجاح خاصة كوادرهم في المنبر

يعنى وليد الميرغنى الصغيرونى دا يساعد الرئيس ؟ اها وفى شنو المفروض الجماعة ديل يعرفوا ان خزانة البلد فاضية والقروش مهربه قبل الانفصال ومافى داعى للجكة دى كلها والوليد الصغيرونى دا خلوهو يكمل قرايتو فى الاول بسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس غايتو جنس هرولة لكن من الطرفين

سلامات عاطف...

انا ما عارف الناس لمتين حا تقعد تعتل فى الامة والاتحادى لمواقع التغيير؟
كفاية يا عاطف (ما قاصد عاطف كشخص هنا وانما كل العقلية السيرت العمل
المعارض منذ 89 عقلية بناء تحالفات بدون برنامج واضح للتغيير بدون مواثيق
اومحاسبة فقط تحالف من اجل حشد اكبر رصيد معارض والباقى نخليهو على
الله)
الحزبين ديل تحديدا ما عندهم اى مصلحة فى تغيير حقيقى في السودان. يعنى هسا
اغبى غبى ممكن يصدق انه التعيين دا تم بدون موافقة الصادق والميرعنى؟ دي حاجة ظاهرة
نص في الحكومة يحافظ على الامتيازات والجناين
والقروش ونص فى المعارضة يحتفظ بى مكان فى حالة التغيير.

البتعملوا فيهو دا يا عاطف غير ياخر التغيير ما بفيد باى حاجة. الناس ديل مافى
واحد محتاج يعلمهم السياسة منذ ركوب الميرغنى مع كتشنر غازيا وحتى تعيين
حفيده مساعدأ دى مواقفم ودى مصالحهم السؤال نحن ديل بنعيد انتاج اخطاءنا
مرة بعد التانية ليه؟ من التجمع الوطنى ثم تحالف جوبا غير تحالفات الجامعات استفدنا شنو غير
احباط شعبنا وعزلته عن العمل المعارض كنتيجة واضحة لعدم المبدئية واهتزاز المواقف ؟

Quote: دا بالضبط الذي خطط له استراتيجيو الانقاذ, محاولة بث البلبلة في صفوف المعارضة: اولا, بزرع الفتنة داخل الحزبين الكبيرين, ثانيا, زرع الفتنة بين الحزبين و الاخرين. لذلك من المهم الانتباه! المنصبين لا قيمة لهما, و الشخصين المعنين لا تأثير لهما في السياسة السودانية. هناك معارضة عارمة لهذين التعينين و من المهم تاجيجها لاجبارهما على الاستقالة و زيادة عزلة الانقاذ

العزيز بدرالدين
تحياتي
إستراتيجيو الإنقاذ قصيرى النظر ويمكن أن نقول بأنهم يتكتكون لفترة قصيرة فقط ....... ولكن ما هكذا تكون الإستراتيجية السياسية
وهم القائلون بأنهم حزب الأغلبية الذى إكتسح الإنتخابات المخجوجة.

الميرغني بالماقبل ما داسي هرولته نحو السلطة ... والصادق تبريره فطير وغير مقنع حتي لنفسه ... ولكن داخل هيئات الحزبين المختلفة وقواعدهما
كما قلت رفض قوى يجب أن لا نهمله لتنفيس تاكتيكات مُخططي الإنقاذ ... والفتنة التي خططوا لها داخل الحزبين لا أعتقد بأنها ستنجح
بل أرى أن الذى سينجح هو وضوح الرؤيا داخل هذين الحزبين .. وهذا مكسب في حد ذاته.

إنت يا بدر .... الكيزان ديل ما فيهم عاقل؟
ياخي ديل بدأوا الشماتة والمعايرة قبل آداء القسم الشكلي !

لحين عودة.

سلامات ياعاطف
ماتنسى المصالح والامتيازات ورث السيدين السودان وثرواته من الانجليز
وقد حافظ السيدين على هذه الثروات فى ظل كل الانظمة المتعاقبة
وقد تم الأن تعيين السيدين لتأمين هذه الثروات وزيادتها فى ظل الإنقاذ
تحياتى

معذرة يا شباب ... كنت خارج المنزل
سآتي لمداخلاتكم القيمة واحدة بعد الأخرى.

.

Quote: وللاسف الشديد نحـــــــــــــح الانقاذ في هذا التكتيك اهو بعبدالرحمن وجعفر الانقاذ اشترى وقت اضافي الحل : على المعارضة الحقيقة تقصير هذا الزمن الاضافي واحراز مزيد من الاهداف في مرمى الانقاذ المهتريء واخير هنئا للانقاذ بهذا النجاح خاصة كوادرهم في المنبر

العزيز محمد علي حسن
تحياتي

أتبني قولك أدناه تماماً :

Quote: على المعارضة الحقيقية تقصير هذا الزمن الاضافي واحراز مزيد من الاهداف في مرمى الانقاذ المهتريء

Quote: يعنى وليد الميرغنى الصغيرونى دا يساعد الرئيس ؟ اها وفى شنو المفروض الجماعة ديل يعرفوا ان خزانة البلد فاضية والقروش مهربه قبل الانفصال ومافى داعى للجكة دى كلها والوليد الصغيرونى دا خلوهو يكمل قرايتو فى الاول بسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس غايتو جنس هرولة لكن من الطرفين

الصديقة العزيزة إيمان
تحياتي

ناس الإنقاذ يا إيمان إنبرشوا عديل لدرجة مخجلة إعتقاداً منهم بأنهم بذلك سيخدعون الشعب والخارج بأن كونوا حكومة (شبه قومية).
أما عن الوليد الصغيروني :
من ما الله علمك القراية شُفتي ليك سيرة ذاتية بتبدأ (بالروضة) ... وكمان إسم الروضة (دار الحنان) ...!
فهل سيجد هذا الحنان عند البشير ونافع في (دار القصر الجمهورى)؟

Quote: انا ما عارف الناس لمتين حا تقعد تعتل فى الامة والاتحادى لمواقع التغيير؟ كفاية يا عاطف (ما قاصد عاطف كشخص هنا وانما كل العقلية السيرت العمل المعارض منذ 89 عقلية بناء تحالفات بدون برنامج واضح للتغيير بدون مواثيق اومحاسبة فقط تحالف من اجل حشد اكبر رصيد معارض والباقى نخليهو على الله) الحزبين ديل تحديدا ما عندهم اى مصلحة فى تغيير حقيقى في السودان. يعنى هسا اغبى غبى ممكن يصدق انه التعيين دا تم بدون موافقة الصادق والميرعنى؟ دي حاجة ظاهرة نص في الحكومة يحافظ على الامتيازات والجناين والقروش ونص فى المعارضة يحتفظ بى مكان فى حالة التغيير. البتعملوا فيهو دا يا عاطف غير ياخر التغيير ما بفيد باى حاجة. الناس ديل مافى واحد محتاج يعلمهم السياسة منذ ركوب الميرغنى مع كتشنر غازيا وحتى تعيين حفيده مساعدأ دى مواقفم ودى مصالحهم السؤال نحن ديل بنعيد انتاج اخطاءنا مرة بعد التانية ليه؟ من التجمع الوطنى ثم تحالف جوبا غير تحالفات الجامعات استفدنا شنو غير احباط شعبنا وعزلته عن العمل المعارض كنتيجة واضحة لعدم المبدئية واهتزاز المواقف ؟

العزيز المعز حجاز
تحية طيبة
- أولاً : معك في أن تعيين النجلين الغير نجيبين قد تم بمعرفة والديهما ( الصادق لا يمكن أن يقنع الناس بأن لا قول له في هذه الورطة .. أما الميرغني غرقان حتي أذنيه وقد باع غالبية قاعدة حزبه .. وليس علي الغريق حرج)
- ثانياً : واقع السودان السياسي فيه هذين الحزبين شئنا أم أبينا ... لذلك إمكانية تخطيهما ليست واردة علي الأقل حتي هذه المرحلة (هنالك من قالوا بالتخطي ولكنه في نهاية الأمر قولاً)
- ثالثاً : داخل هذين الحزبين قوى وطنية حقيقية لا تقل في وطنيتها عن الآخرين وتذيد في عدديتها عن بعض التنظيمات التي تحمل لواء هذا الإقصاء.
- رابعاً : أنا مع وحدة قوى المعارضة .. في هذه الفترة بالذات .. بما فيهم المؤتمر الشعبي.
- خامساً : وجهة نظرى الشخصية في إنبراشة مولانا ولولوة الإمام في محاولته لأن يجد مخرجاً من تعيين إبنه مساعداً للقاتل قد قلتها ... وإليك أمثلة منها :

Quote: الأخ عمر فضل المولي تحية طيبة - سيكون من الإجحاف أن نقول بأن حزب الأمة وراء هذا التعيين السياسي لنجل السيد الصادق ... - ولكن أيضاً سيكون من التعامي أن نقول بأن السيد الصادق لا دخل له بحجج أن النجل قد خرج من الحزب وأنه راشداً فجميعنا يعلم وأنت أولنا أنه لولا أن عبدالرحمن إبناً للسيد الصادق وحفيداً للسادة صديق وعبدالرحمن ومحمد أحمد المهدى لما نال هذا المنصب. - وسيكون من غير المُقنع أن نصف نجل السيد الصادق بعدم الفهم والدراية وبالتالي لا يعلم بالفخ الذى أوقع فيه نفسه. - وعلي قواعد حزب الأمة أن ترفع صوتها عالياً و بكل قوة للمناداة بفك الإرتباط بين الحزب وأسرة المهدى ... ولا بأس في أن يكون الإرتباط في حدود (كيان الأنصار) ........ وفك الإرتباط يجب أن يكون واضحاً لكل ذى عين في قمة الهرم القيادى.... * حزب الأمة تضرر من هذا التعيين في هذه الفترة وبالتالي كامل المعارضة ... ولكن لا يجب أن نتوقف عند ذلك كثيراً ... فكلها شهور وسيكتشف أبناء السادة بأنهم ديكوراً لا غير وسيصطدمون بأسئلة الشارع عندما يردع النظام الجماهير الغاضبة والخارجة الي الشارع لا محالة.

عبد الرحمن الصادق المهدي الابن العاق

Quote: نشهد يا عمر بأنك لم تهادن الطغمة الحاكمة أبداً ونشهد بأنك من أكثر المعارضين وقوفاً في وجه الظالم في هذا المنبر. ونشهد بأن قواعد حزب الأمة وطنية والكثيرون من قادته لا يقلون وطنية عن الآخرين وجميل أن تُعلن علي الملأ قتالك للشمولية الإنقاذية حتي دحرها ولكنا نتوقع ونتمني أن نقرأ بيانا قوياً من الهيئات العليا بالحزب حول هذا الأمر بياناً يُذكر فيه صراحة بأن عبدالرحمن المهدى سيكون مثله مثل نافع علي نافع بالنسبة اليهم و بأن موقف السيد الصادق لم يكن بالوضوح المطلوب وأنه قد مال جانب إبنه. موقفك الشخصي مقدراً .... ولكنه لا يكفي يا عمر.

ورب المهدي لو شارك الامام الصادق المهدي سنقاتل الشمولية الانقاذية

Quote: ماتنسى المصالح والامتيازات ورث السيدين السودان وثرواته من الانجليز وقد حافظ السيدين على هذه الثروات فى ظل كل الانظمة المتعاقبة وقد تم الأن تعيين السيدين لتأمين هذه الثروات وزيادتها فى ظل الإنقاذ

العزيز عمر إدريس
تحياتي

السيدان لهما مآرب ما من ذلك شك ...
ولكني أعتقد بأنهما قصيرى النظر ... خاصة مولانا.
وما يهم الجميع هو قواعد هذه الأحزاب والقيادات المعروفة والمجربة
بالله عليك ياعمر هل يمكن أن نقارن مولانا بالأستاذ علي محمود حسنين؟

حبيبنا عاطف مكاوى..
فلنتأمل قليلا فى المسالة ولننظر للجزء المملوء من الكوب .
لجوء الأنقاذ لنفس الأحزاب التى انقلبت ضدها قبل كم وعشرين سنة الا يعنى ذلك بأن الأنقاذ قد فشلت فشلا ذريعا فى ادارة هذا البلد وانها تريد ان تتخارج قليلا قليلا وبكرامتها(مع الثروات التى نهبتها)؟ ثم عفا الله عما سلف وبهذا تتحاشى النهايات المأسوية التى انتهى اليها القذافى ومبارك وزين العابدين والكل سعيد والكل مبسوط الا الشعب السودانى الذى يكون قد ( أكل هوا مصلح) .

العزيز قلقو
تحياتي

ما ذكرته هو بإختصار ما أود قوله هنا
- نظام فشل فشلاً بائناً
- نظام إنبرش إنبراشة واضحة من أجل أن يُشاركه الآخرين في جيفته
- نظام يعلم تمام العلم أن هذين النجلين الغير نجيبين لا يضيفان شيئاً حتي للخزى والعار
- نظام نسي أنه يُمثل الدولة أمام الشعب وأمام (الله) وشغال مكايدات
- نظام لم يترك حيلة للوصول لهذه المحاصصة ... ليتضح أنه في نهاية الأمر يُريد أن يقول (لسنا وحدنا الوالغين في الفساد)
- نظام لا يعرف شيئاً غير المكايدات التي نهت عنها كل الأديان.

* فهل هذه سيرة ذاتية لنظام يمكن أن يُحتذى؟

***
**
*

العزيز
عاطف مكاوى

مجالس الخرطوم تتندر اليوم
بعد جلوس عبدالرحمن الصادق وجعفر الصادق على الفرش

تزف التهانى للامة السودانية جمعاء فى مشارق الارض ومغاربها
ولقواعد الحزبين العريقين ويقطعوها بيه عرق العافية
..

وعقبال الامبراطور أحمد الصادق
وحسين الصادق

او كما قال المغنى:
اقول ليك بامانة
عمليتك ما ظريفه
وحركتك ج ب انه..

مع الاعتذار ..
ودمتم



***
**
*

العزيز إسماعيل
لك التحايا

أرجو أن تزور هذا البوست مرة أخرى
واضح أن لديك الكثير من الذى يجب أن نعلمه
ولكن نرجو أن تكون أكثر وضوحاً في المداخلة القادمة.

أجمل مافي موضوع النجلين الغير نجيبين ومواقف الميرغني بشكل عام بعد مرحلة (سلم تسلم)
أن هنالك ململة (إيجابية) قد حدثت داخل هذين الحزبين علي مستوى القواعد والكوادر
الوسيطة وبعض القيادات .
* وهذا ما لم ينتبه له الكيزان ... إذ أنهم في نهاية الآمر الخاسرون ... خسارة فرز الكيمان !

*