إلى كل فرد خرج للتظاهر داخل و خارج السودان .. و حتى المحتجين اسفيريا!

إلى كل فرد خرج للتظاهر داخل و خارج السودان .. و حتى المحتجين اسفيريا!


07-03-2012, 04:11 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=390&msg=1341328300&rn=1


Post: #1
Title: إلى كل فرد خرج للتظاهر داخل و خارج السودان .. و حتى المحتجين اسفيريا!
Author: ناصر الحاج
Date: 07-03-2012, 04:11 PM
Parent: #0

أرجو أن يرفع المتظاهرين داخل و خارج السودان و في كل الساحات الاسفيرية شعارات تعبر عن كل مشاكل السودان و ليس فقط الغلاء و رفع الدعم عن المحروقات و المعتقلين و الفساد.
الثورة تعبر عن كل الشعب السوداني، سكان المركز و الأطراف و الأقاليم البعيدة، حتى تحل مشاكل كل السودان و ليس فقط الخلاص من الإنقاذ و مفسديها.
مثلا شعارات و هتافات تعبر عن:
مشاكل الجنوبيين العالقين ومصيرهم المجهجه بين دولتين.
شعارات ضد مصطلح (العدو الجنوبي)، و الذي بدأ يظهر مؤخرا.. الجنوبيين لم و لن يكونوا أعداء لنا في يوم، حتى ايام الحرب!.
المشكلة في جبال النوبة و النيل الأزرق.
مشكلة دارفور.
شعارات ضد المشاكل العرقية و العنصرية التي تفشت بعد الإنقاذ البغيضة.
شعارات تعبر عن ثورة شبابية خالصة بعيدا عن عواجيز الأحزاب السياسية في السودان، و شعارات تعبر عن عقلية جيل اليوم.
شعارات مكتوبة أو هتافات تعبر عن التنوع الثقافي و العرقي في السودان.
شعارات و هتافات ضد الحروب التي تسبب فيها المؤتمر الوطني و مازال يموت بسببها الكثير من ابناء الشعب السوداني.


و الى غد مشرق في سماء بلادنا ..
مع خالص الشكر و التحايا

Post: #2
Title: Re: إلى كل فرد خرج للتظاهر داخل و خارج السودان .. و حتى المحتجين اسفير
Author: معاوية عبيد الصائم
Date: 07-03-2012, 04:17 PM

Quote: شعارات مكتوبة أو هتافات تعبر عن التنوع الثقافي و العرقي في السودان.
شعارات و هتافات ضد الحروب التي تسبب فيها المؤتمر الوطني و مازال يموت بسببها الكثير من ابناء الشعب السوداني.


بوست غاية الاهمية

رجاء نقله للربع الجديد
ويستمر نضال شعبنا

تحياتى

Post: #3
Title: Re: إلى كل فرد خرج للتظاهر داخل و خارج السودان .. و حتى المحتجين اسفير
Author: مرتضي عبد الجليل
Date: 07-03-2012, 04:31 PM
Parent: #2

Quote: الثورة تعبر عن كل الشعب السوداني، سكان المركز و الأطراف و الأقاليم البعيدة، حتى تحل مشاكل كل السودان و ليس فقط الخلاص من الإنقاذ و مفسديها.


شكرا ناصر الحاج