هؤلاء المشايخ من المتصوفة ساندوا البشير ووقفوا معه ضد الشعب السوداني

الشيخ عبدالوهاب الحبر خليفة الكباشي

الشيخ الطيب الجد خليفة ودبدر

الشيخ عبدالرحيم وداب صالح خليفة الشيخ الطيب ودالبشير ام مرحي

الاول والثانية مؤتمر وطني ونابعين من الحركة الاسلامية

الاخير مصلحجي كبير من الحركة الاتحادية الي الانقاذ ويقول انه ايد الانقاذ لانها نصرت الاسلام في ارض السودان

الشيخ عبدالله ودالعجوز

وتلميذه شيخ الامين

شيخ عبدالله عليه رحمة الله يقول بلسانه انه مؤتمر وطني وداعم لسياسات المؤتمر الوطني

الشيخ محمد الشيخ حسن الفاتح قريب الله

الشيخ محمد الفاتح الشيخ عبدالرحيم البرعي

الشيخ على عثمان محمد طه

والشيخ هيثم مصطفى (حفظه الله)

ايمو

مرحب بيك خربش

للأسف الشديد فإن المتصوفة الذين أيدوا الإنقاذ لم ينظروا لجرائمها وهم يعلمون أنها فارقت الطريق وخالفت الشرع وفرقت بين الناس في الحظوة والمنصب بسبب الإنتماء لها وهم يعلمون أنها ربيبة تنظيم الأخوان المسلمين وآباءهم وأجدادهم من أفتى من قبل بضلالية هذا التنظيم.
علم هؤلاء المشايخ بأن الإنقاذ قطعت أرزاق الناس بمئات الألاف دون سبب جنوه سوى عدم الإنتماء للإخوان المسلمين ولم نراهم ناصحين لها ولا شافعين للناس, فما فائدة القدوة إن لم تكن ناصحة أو شافعة أو بأضعف الإيمان معتزلة لهؤلاء الظلمة وداعية عليهم إنصافاً للمسلمين من أهل البلاد,

في مقابل ذلك أنفقت الإنقاذ الملايين من أموال الشعب في ترضية أمثال هؤلاء فبنت الطوابق فوق الطوابق ومنحت السيارات بعد السيارات وأقامت الولائم بعد الولائم ثمناً لاستقبال الظالم وتولية الظالم واقتطعت الأراضي وصدقت الميادين العامة لبعض هؤلاء وحتى الذين سلموا من المنح والهبات فلم يسلموا من السكوت على الظلم والبعد عن طريق الحقوق والعدل

أحمد الشايقي

السيد محمد سر الختم الميرغني


المعروف ان الاسرة المرغنية ليس لها هم عام لايتدخلون في امر الناس

كل الذي يهمهم جناينهم واملاكهم واتاوتهم التي يجمعوها من الناس

السيد محمد عثمان الميرغني

ظل يدعم الانقاذ متخفيا معلنا انه معارضا لها

الي ان جاءت الطامة الكبري