مالك عقار سوف نوقف الحرب اذا سقط النظام السودانى

ليس هناك ادنى شك من ذلك ذلك ديدن الوطنين الجد جد

شغل نضيف

عندما سقط نميري ..

لم يوقفو الحرب

هكذا يتجلى معدن الوطنية الحقة عند عقار ومن معه

فوق

كلام مسؤول من رجل وطني وجماعات تعرف دورها التأريخي .









....................................ثوري ثوري ضد لص كافوري.

عفيت منك يا مالك عقار

نريده وطنا نظيفا ديمقراطيا شامخا يسع الجميع

كلام مسؤول من رجل وطني وجماعات تعرف دورها التأريخي .

شكرا يا بكري..

افكار ومواقف عقار والحلو هي معروفة لدينا من انها مواقف وطينة قومية..

وهي اكثر ما يؤلم قادة الانقاذ الذين يحاولون الاصياد في مياه الجهوية التى عكورها بايديهم...

التحية للقائد بمعني الكلمة عقار ومثلها لعبد العزيز الحلو وكل من حمل السلاح او الكلمة في وجه شياطين الانقاذ..

الأخ عماد الشبلي

أرجو أن تكون هذه فرصة لأصحح خطأ تاريخي

يتداوله حتى حصفاء الكتاب

واسجل ذلك بصفتي كنت من مؤسسي إعلام التجمع النقابي أبريل 1985


بسقوط نظام مايو وقبل رفع الإضراب السياسي

كون المجلس العسكري نفسه

بدون إشراك إو دعوة الحركة الشعبية


وكون مجلس الوزراء كذلك


مما عنى الكثير لدى الحركة

في أول أسابيع أرسل المجلس العسكري موفدين لأثيوبيا

حاول ممثلو الحركة مقابلتهم في أثيوبيا

ولكن مبعوثي المجلس العسكري رفضوا ذلك


أتضح لاحقا أن رؤية المجلس العسكري كانت

الإتصال بمنقستو وتحييده ومن ثم القضاء على الحركة

في بضعة أسابيع


فالحقيقة أن الحركة لم ترفض

وإنما المجلس العسكري هو الذي رفض التعامل معها


أرجو من العالمين ببواطن الأمور في تلك الأيام إجلاء هذه الحقائق للناس

من أمثال الدكتور عدلان الحردلو

+++++++++

أما عقب نجاح هذه الإنتفاضة

فلا نجاح للبديل إلا أن يكون شاملا لكل القوى السودانية

وهي تشمل

الأحزاب

تنظيمات الشباب غير الحزبية

تنظيمات الريف المسلحة وغير المسلحة


ولا يخفى أن استبعاد أي طرف

يؤدي إلى خلق مشاكل جديدة

وعمليا

يحسن أن لا تستبعد طرف مسلح

ويسيطر على أقاليم كاملة من البلاد

ويجد تأييدا من مواطني تلك الأقاليم

فيجب أن لا ننسى أن عقار هو الوالي المنتخب

في أوج خج الإنقاذ

وأن الأصوات التي اعترفت الإنقاذ بأنه حصل عليها كانت حوالي 200000 صوت

بين لم يزد ما حصلت عليه بعض الأحزاب الكبرى على 10000 صوت


الباقر موسى