|
لا والف لا لاعتقال اختنا الباسلة نجلاء سيد احمد
|
لم تكن تحمل رشاشا ولا قنابل , بل حملت قلما وكاميرا , ضحت بوقت اطفالها وراحة زوجها من اجل انسان السودان ومرضاه . من حمل السلاح اصبح وزيرا ونائب للرئيس , واختنا نجلاء حملت الهم من اجل ان تري الغد اجمل وسعت بان يكون مستقبل اطفالنا وكلنا شكرنا لها بل وخجلنا من جهدها وتخادلنا ,, اتمني بل اشدد علي ان اعتقال نجلاء فيه ضرر كبير بالحريات التي نتحدث عنها وفيه ضرر كبير علي المرضي واصحاب الحاجات وفبه ضرر علي اسرتها وضرر اكبر علي بناتها اللواتي في عمر لايسمح بابتعاد والدتهم عنهم , رغم علمي انها تعتبر كل اطفال السودان اطفالها الحرية لنجلاء سيد احمد ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لا والف لا لاعتقال اختنا الباسلة نجلاء سيد احمد (Re: ادم شحوتاي)
|
ولو كانو صادقين يقولوا نحن ما بنعرف الجهة التي اعتقلتها ولا ما هي الأسباب
وانه لدينة جماعات كل منها بقوم من الصباح عشان يشعر البقية أنه أدى الفرائض حاضرا
أو فينا واحد عنده هوس اعتقال ...
بس ما تشبك في رأسه قائمة وإلى كرر اعتقالاتها تلقائيا ... حسب الطريقة الرومانية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا والف لا لاعتقال اختنا الباسلة نجلاء سيد احمد (Re: العوض المسلمي)
|
قاموا بانقلاب ... خنقوا المجتمع المدني اعتقلوا السياسيين حظروا النشاط السياسي حلوا النقابات وقتلوا النقابيين ضاقوا ذرعا حتى بمؤسساتهم التي اوصلتهم السلطة لأنها مؤسسات مجتمع مدني قزموا منظمة الدعوة ... راحت الوكالة الإسىلامية في الرجلين حتى حركتهم التي اوصلتهم للسلطة انقلبوا عليها قتلوا من قتلوا سجنوا من سجنوا صادروا من وما صادروا ثم هدتهم عبقريتهم إلى ضرورة التخلص من أجزاء من الوطن لأنها عبء عليهم ففصلوا الجنوب وقتلوا دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق
هذه سيرة سياسية لشخص محدود النظر يرى كل شئ عبء عليه
نجلاء ليست فردا .... نجلاء صارت مؤسسة باكملها أخطر من الميدان ورأي الشعب وأجراس الحرية لذلك لابد من مصادرتها الإثنان لا يجتمعان النظام ونجلاء
المركب تغرق وأفراد النظام سيبدأون بتخفيف الحمل ، بعضهم سيرمي فلذات أكباده
نجلاء ليست عبئا ، نجلاء منارة مضيئة في بحر العتمة ليتهم يرون ضوئها بدلا من أن يقصفوه بالإعتقال
ليتهم يهتدون
أو يسمعون؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا والف لا لاعتقال اختنا الباسلة نجلاء سيد احمد (Re: العوض المسلمي)
|
شكراً الفاضل العوض وضيوفه الكرام. أيخافون من كاميرا لم تعكس سوى الحقيقة المجرّدة!!؟ يا للجبن ويا للعار، يا للجبن ويا للعـــار!!! يا لإرهاب الدولة البوليسية، إنه المسمار الأخير في نعش دكتاتورية اللاإنقاذ، ليسجّل التاريخ أنهم دقّوا المسمار الأخير في نعش دكتاتورية الإرهاب والعنف والفساد. سيسجّل التاريخ إسم البطلة السيدة نجلاء سيداحمد الشيخ بأحرفٍ من نور، بأحرف الثورة الوضّاءة، نحو الحرية، الديمقراطية، والسلام. إنها ثورة النساء والأبطال، فالتحية والإنحناءة لمهيرة السودان نجلاء سيداحمد الشيخ، حفظها الله، آمين، ولا نامت أعين الجبناء على كل المستويات!
| |
|
|
|
|
|
|
|