وخطير جداً إن يلتقي الإسلاميون!! اسحق أحمد فضل الله

قبل الكتابة
التفاصيل
نشر بتاريخ الإثنين, 18 حزيران/يونيو 2012 06:21
{ السودان يبحث عن عشرة مليارات أو عشرين

{ بينما مليارات تقع تحت عينك مباشرة ــ وفعليًا ــ وأينما ذهبت - وكل صباح
{ ومقدارها هو:
ستمائة وأربعة وستون مليار جنيه بقيمة عام «2005».
{ مما يجعلها الآن ترليونات.
{والرقم هذا ما يحمله هو التقرير الذي تصدره لجنة هي الأعلى في السودان على الإطلاق
{ لجنة بقيادة المحكمة الدستورية عام «2005»
{ والأموال هي أموال الأوقاف
{ والدولة تستطيع الآن في شهر الحصول على تريليونات.. لكن.. لكن
٭٭٭٭٭٭٭٭٭
الأغنية الخرساء
{«العابد هو إذا رأيتموه ذكرتم الله» وعلي عبد الله يعقوب هو الذي إذا رأيته ذكرت الكتب.. وما من إسلامي إلا وقد قرأ كتابًا جاء به علي عبدالله يعقوب.
{ وأحمد عبدالرحمن هو الذي إذا رأيته ذكرت المعلومات والكتمان الغتيت.
{ لكن شيخ (علي) يحدث عن شيخ (علي) ويجلي بدلاً من أن يتجلى
{ فالشيخ علي عبد الله يعقوب يقول إن أستاذ علي عثمان سوف يتنحى عن رئاسة التنظيم الإسلامي نهاية هذا العام.
{ والتنحي هناك نعم.. لكن الأستاذ علي عثمان يتنحى عن موقعه في الدولة - وليس في التنظيم.. بنهاية هذا العام.
{ والأستاذ معتصم عبد الرحيم يتحدث عن أن المساعي قديمة لتوحيد الصف المسلم.. الوطني والشعبي.
{ والناس قبل أعوام أربعة يفاجأون بالرجل الثاني في الشعبي ــ السيد محمد الحسن الأمين يحدث من شاشة التلفزيون ليعلن انسلاخه من الشعبي
{ وقبله الأستاذ بدر الدين طه
{ والأستاذ معتصم ــ مثل أحمد عبدالرحمن غريق البطن.
{ وقبل أربع سنوات تصل دعوة هامسة لساحات الفداء تطلب «كاميرا» ومصوراً يتميز بالنسيان.
{ وهناك كان الأستاذ محمد الحسن الأمين يسجل حديثه
{ ولكن ما يكتمه الأستاذ معتصم حتى اليوم هو أن «تسجيلات» وليس واحداً تجري.. وفيها يحدث فلان وفلان مثل حديث محمد الحسن الأمين
{ الحوار كان / إذن/ يبدأ منذ سنوات
{ ونتشكك حين ينتقل آدم إلى الوطني.. وحين ينتقل حاج ماجد إلى الوطني.. وحين وحين
{ و«نصف» الاتهام هو ما يذهب.. حتى الآن
{ ومؤتمر الشباب الأخير في الشعبي يصبح مؤشراً خطيراً.. وحديقة الشباب فيه تعشوشب إلى درجة تجعل من يدير لقاءات الشباب هناك ومن وراء الميكرفون يتهم الشباب بأن نصفهم «مدسوسين» من الوطني.
{ ومشاجرات ولطام وطرد بعد الاتهام هذا.
{حتى شباب الحزب من الجانبين ما كانوا يعرفون
{ بينما البطون الغريقة تعرف.. أن شيئاً يجري.
{ وأن يذهب شيخ علي عثمان لقيادة التنظيم.. في الشهور القادمة.. ويذهب الترابي لمقعد نائب الرئيس فإن المشهد الأشتر هذا يصبح دلوكة تشتبك فيها العصي والعرضة يومئذٍ فيها الإسلاميون كلهم.
{ وخطير جداً إن يلتقي الإسلاميون
«2»
ومشهد آخر..
{ ومن ينظر إلى المشهد مصعوقاً هو سلفا كير
{ والأسبوع الأسبق نقول إن الحلو يُبعد .. ويُطارد .. والأخبار أمس تحمل هذا
{ ونحدث الأسبوع الماضي أن شقيق خليل إبراهيم يُبعد من القيادة.. تُبعده إسرائيل.. وتبعد أركو مناوي.
{ وإبعاد شقيق خليل يعلن أمس وإبعاد مناوي يقترب
{وفرنسا تبيع عبد الواحد.
{ والترابي في القصر يعني أن مجموعة العدل تذهب
{ وقبلها ذهبت مجموعة كاودا التي يتكئ عليها سلفا كير
{ وسلفا كير يذهب.. فواشنطن تستقبل الأسبوع الماضي دينق ألور وباقان و... ونيال... وكلهم يعرض نفسه ومجموعته بديلاً لسلفا كير
{ إما هذا وإما كما تقول بقية التشكك القديم في النفس أن العكس تماماً هو ما يجري
{ وإن مجموعة الشعبي الذين عادوا هم الجيش الذي يفتح طروادة للمشروع الذي نحدِّث عنه الأسبوع الماضي
{ وهناك روجر ونتر وولف كلاهما يخطط لتسليم السودان للجنوب بأسلوب صغير
{ اتفاق في أديس يعيد عقار إلى الشرق «حليفًا» ينتظر شيئاً
{ويعيد الحلو إلى الغرب.. حليفًا ينتظر شيئاً
{ ويعيد الشيخ إلى القصر حليفًا ينتظر شيئاً
{ بعد أن جعل جهات معينة تمسك بحلقوم السودان.. من قصبة الاقتصاد
{ والمريض على المنضدة الآن
{وبعضهم يمسك بالمشارط
{وجزار أو جراح.. لا ندري لكن هناك شيئًا
{ وأهل المريض في الخارج ينظرون رجلاً في رداء أخضر يخرج ويزيح الكمامة عن أنفه ليقول:
{...؟

وخطير جداً إن يلتقي الإسلاميون!! اسحق أحمد فضل الله

مقال يحوي الكثير تحت السطور
وليس بين السطور
شكرا يا مفتاح

الفهم قسمة ونصيب?!!
هو اسحاق دا طلقوهو ولا شنو?
باقي خال الرئيس.
خير البلية ما يفقع المرارات والكلاوي

الأخ خالد العبيد

السلام والرحمه

نعم هنالك إشارات كثيره
تستوجب الوقوف والتمعن


الشكر لك


منصور

فقع شديد يا البينو



منصور

مكنه جديده ومعدله بتقنيه عاليه وثلاثين عاما أخرى من النيم المصلح



منصور

نعم خطيرة جدا إذا توحدت أطراف الحركه الإسلاميه





منصور

سيكون الصراع عنيفا ضد اليسار بعد إنحسار القوه التقليديه بالتقادم



منصور

وكل المؤشرات تقول بذلك




منصور

كيف نزعت الحركه الإسلاميه ثمره الإنتفاضه وشكلت عظم ظهر الحكومه
الإنتقاليه ودبجت الدستور الإنتقالى الذى فصل قانون الإنتخابات
على مقاس الحركه الإسلاميه لتحرز 100 فى المائه فى دوائر الخريجيين
فهى أكثر جدارة من تلك التى فى مصر بالنظر لواقع الحال الآن
والحيرة فى فعل الجيش





منصور

التحدى الذى يواجه الكل

وخطير جداً إن يلتقي الإسلاميون!! اسحق أحمد فضل الله

.

الاخ الكريم منصور ..
تحياتي ،،،
من الخطورة بمكان أن يلتقي إخوان الأمس خارج أطر التنظيم...
فقد يفعلوها ..

فقد يفعلوها ..


الأخ عمر التاج

إنهم فاعلوها لا محاله ولا أحد يدرى ماذا يكون عليه الحال
والتغيير الإقليمى فى مصر وليبيا وتونس مع الوجود
فى الجزائر والمغرب واليمن والصومال


pesce be upon u





منصور

وخطير جداً إن يلتقي الإسلاميون!! اسحق أحمد فضل الله