ناشطات من مبادرة لا لقهر النساء يزرن الفلبينيه روز ويناشدن الجميع

قامت ثلاثه من ناشطات مبادرة لا لقهر النساء بزياره للفليبنيه روز والتي تحدثت عبر جريده الجريده حول ماساتها ومحاولة ارجاعها لبلادها دون استلام حقوقها --

علما بان روز خدمت تلك المؤسسه التعليميه العريقه وعلي مدي 5 سنوات وتسعه اشهر

حكت من بين دموعها القصه كامله

التي تدل علي ثقافه العنف التي زرعت فينا

كما يتبدي جليا عنف المراة ضد المراة المتمثل في تصرفات مديرة العلاقات العامه بتلك المؤسسه التعليميه
احد السودانين (اولاد البلد ) باع عربته امجاد لكي يتم اخراجها من المستشفي

وكما ذكرت روز هذا دليل علي ان ليس كل السودانيين ظالمين

فوق

السلام عليكم
بالله اكتب القصة الخبرية كاملة حتى نتعرف على الموضوع فقط دعك عن التفاصيل..
مع وافر التحية
وفي انتظار الحكاية .

مصطفى بشّار

اصابتني دهشه كبيره عندما قرات التحقيق الذي اوردته جريده الجريده حول عذاب الغربه في عددها الصادر يوم الثلاثاء 15 مايو –لم اتصور ان يحدث مثل هذا العنف وعدم احترام لحقوق الانسان من مؤسسه تعليميه كبري ننظر اليها دوما بعين الاحترام –كيف يحدث هذا الظلم والتجني والاحتيال من سودانيين عركتهم ظروف الحياة وتشردوا في المنافي بحثا عن حياة افضل –كيف يحدث هذا ونحن نتحدث دوما عن اخوان واخوات لنا لم ينالو حقوقهم في دول الاغتراب –وكيف يحدث هذا من نساء استخدمتهم هذه المؤسسه من امثال هنادي وافاق ليكونن اياديها الباطشه للانسانيه ضد امراة في غربه ولا حول لا ولا قوه --كيف يحدث هذا والنساء السودانيات يتجرعن الظلم والمهانه وبشكل يومي سواء في المحاكم الشرعيه او في شكل تحرشات جنسيه في العمل او في شكل قوانين جعلت النساء عرضه للضرب والاهانه اما النساء في مناطق الصراعات فحدث ولا حرج

اليس هذا كافيا لجعلنا نحس بالاخر المظلوم –اليس ما يحدث لنا كافيا لكي نكون في الصفوف الاماميه ندافع عن كرامه الانسان وسلامته
ان التعليم هو رساله تربويه قبل ان يكون استثمارا لجني المال وكسب الجاه –فاين رساله هذه المؤسسه الكبري ؟؟

هل رسالتها في جمع المال وظلم الاخري ؟ الاخر البعيد عن وطنه –كيف يستقيم هذا الوضع والقائمين عليه قد جالو في المهاجر وما زالت بعض من اسرهم يعيشون تحت حمايه الدستور الكندي الذي يكفل حقوق الانسان
وياتون هم لخرق الحقوق الانسانيه –حقيقي توقعت ان يتم نفي من تلك المؤسسه العريقه ولكن هذا لم يحدث ؟ فالسكوت علامه الرضي بما كتب --علي كل انا علي استعدادلمساعده السيده الفلبينيه كما انني ادعو كل النشطاء في حقوق الانسان خاصه النساءلمؤاره هذه السيده خ فارجو مدي بالمعلومات
شكرا لجريده الجريده لبحثها الدؤوب عن مشاكل الناس
د_احسان فقيري
[email protected]

هذا الرد جريدة الجريده لم تنشره ولا اعرف لذلك سببا

***