السيد الصادق يلعب باسلوب الكيزان وسينعى وحدة حزب الامة القومى

لو كان الامام الصادق يقصد فى خطابه الى الدكتور ابراهيم الامين مجموعة الاصلاح الولائهم للحزب وملتزمين بدستور الحزب
يقصد مجموعة اشخاص تم استقطابهم لهذه المناصب فعلى الحزب وجم الشمل السلام
نجيب الخير لايمثل مجموعة الاصلاح وليست لديه اى علاقه بالاصلاح

up

يونس مختار وعبدالجليل الباشا ومسلم وعبدالله بركات ونجيب
الخير كلهم سوف يتم تسكينهم فى مؤسسات حزب الامة القومى
فقد عادوا لحزبهم ...وقد عاد قبلهم كثر ...مرحبا بهم فالحزب
حزبهم ....نقطة وسطر جديد ....

الحبيب محمد عبدالرحمن
لن يقبل الاحباب دكتور يونس ولا مولانا بركات ولا الباشمهندس احمد خليل مسلم اى منصب
مالم يتم تنفيذ قرار تعيين السيد مبارك الفاضل نائب اول للرئيس وله كافة الصلاحيات
ولن نسمح الى اى احد بان يتبوء منصب باسم الاصلاح والتجديد وهو ليس فى مجموعة الاصلاح والتجديد

الحبيب محمد عادل
سوف يظل السيد الصادق يحرك الرجال كحجارة الشطرنج ...وهو يراهن على الزمن من دون خطة واضحة المعالم لتوحيد الحزب..
جزء من رجاله تحت لواء النظام وبعض رجاله في التنظيم متعاطفين مع النظام وبعضهم يعتقد ان مجموعة الاصلاح والتجديد
شرسين في تعاملهم مع النظام ولذا هم يتعاملون بانتقائه. او ربما يكن معذورا امام نظام شرس خبيث زرع انصاره داخل الاحزاب لكي لا تتوحد ابدا.
وفي ظل الوضع الراهن نطالب ونسعى مع الساعين في الداخل والخارج لتنظيم صفوفنا ووقفة قوية مع التغير نكون فيها وقودا وجمرا..
وعلى رجال الاصلاح والتجديد ان يعملوا ويثابروا لاننا تضررنا كثيرا من اسلوب الكيزان الهادم لمحاولات وحدة الحزب... ويكونا في مع الثوار في صدر الموكب ...
وارجو ان تكون بياناتنا ومخاطباتنا باسم حزب الامة وحتمافي المستقبل القريب سيكون لهذا الحزب تماسكه وقوته بعد ان اصابه الهدام في كل الاقاليم بفعل فاعل خبيث وخاصة في الشمال... ودمت

Quote: وفي ظل الوضع الراهن نطالب ونسعى مع الساعين في الداخل والخارج لتنظيم صفوفنا ووقفة قوية مع التغير نكون فيها وقودا وجمرا.. وعلى رجال الاصلاح والتجديد ان يعملوا ويثابروا لاننا تضررنا كثيرا من اسلوب الكيزان الهادم لمحاولات وحدة الحزب... ويكونا في مع الثوار في صدر الموكب ...

الصادق المهدى هذا الثمانينى الثرثار لبس رجل المرحله ولن نعول عليه كثيراً فى ثورتنا ضد الظلم والعنصريه والأستبداد
لأنه جزء أصيل من هذا النظام المتهالك
ولن يمثل أى دور سياسى أو وطنى فى المرحله القادمه
فالثورات العربيه عندما نجحت فى تونس ومصر
أنهت الوجوه القديمه الملوثه الكالحه وأتت بوجوه جديده

وأكاد أتهم الصادق بالعماله والارتزاق من حكومه الانقاذ

وكم الثمن الذى قبضه الصادق المهدى لدعم النظام وأحباط الثورات
وأرسال أبنيه لمسانده النظام
شكراً لصاحب البوست وللاخ الصديق ود الملك والمتداخلين

رأى

من أقوال مبارك الفاضل:

Quote: ـ ليس الأمر كذلك. المؤتمر السابع لحزب الأمة بزعامة الصادق المهدي أفرز واقعا جديدا، وهو أن الصادق المهدي لم يعد في وسعه قيادة حزب الأمة بنهج الستينات، حزب له قراراته التي ستسري من القمة إلى القاعدة. لقد انتكس الصادق المهدي وحصر الحزب في أسرته وأبنائه، وبنظر قواعد الحزب فإنهم غير مؤهلين لقيادة الحزب، وتصرفاتهم ونهجهم في السنوات الأخيرة جاءت لهم بردود فعل مضادة. كما أنهم تم تصعيدهم بصورة استثنائية داخل الحزب ثم أصبحوا مدافعين عن والدهم في ظل متغيرات جديدة في حزب الأمة، وهذا خلق لهم أوضاعا سلبية.

Quote: ـ القيادة ستكون بيني وبين الصادق المهدي، كما أشرت من قبل، أنا للتنفيذ وهو لإمامة الأنصار، لأن الجماهير تعتبره شخصا من الماضي وأنا من المستقبل.

Quote: ـ ما يحدث من ضرب وعنف، هو إفراز لواقع الأزمة، الناتجة عن استمرار قيادة الصادق المهدي للحزب بالنهج القديم، ورفضه للتغيير، وفتح المجال لأجيال جديدة، لقد تقوقع داخل أسرته، وأصبحوا هم الذين يدافعون عنه باستخدام العنف ضد المعارضين للصادق المهدي.

Quote: ـ أساليب العنف من أبناء الصادق المهدي بدأت منذ العام 2002، وهي سبب أساس من أسباب تصعيد حركة الإصلاح والتجديد في الحزب، لقد بدأت الحركة واستخدم معها العنف، فتصاعد الأمر، اعتدى أنصار العنف في حزب الأمة من قبل على عدد من قيادات الحزب في مناسبات؛ عبد الحفيظ عباس، صديق أبو سالف، الهادي أحمد صالح، كما اعتدوا على مسؤول الإعلام السابق في الحزب حسن إسماعيل، والأخير هذا أغلقوا عليه الغرفة وأوسعوه ضربا. واستمر العنف كتعبير عن العجز عن مواجهة مطالب التغيير. أصبح العنف هو البديل. وما يدور مع أبناء مادبو سببه أن أبناء مادبو هم أكثر نطقا بالتغيير في الحزب، ومادبو هو رئيس التيار المناكف لسيطرة المهدي على الحزب. أبناء المهدي غير مؤهلين لقيادة الحزب، ووالدهم ينظر إلى الحزب على أنه «هو» وهم يعتبرون الحزب «والدهم». هو يعتبر شخصه الشرعية وليس مؤسسات الحزب، بالتالي من يخالفه فقد خالف الحزب، وهو يريدنا أن نقبل ببيت الطاعة هذا، وكل هذا صار محفزا لأبنائه للدفاع عنه عبر التزوير في اجتماعات الحزب، وتحويل النقد إلى عنف. إنه نهج جاء من فكرة أن الصادق المهدي هو الحزب وصاحب الحزب وهو دار الحزب وهو مؤسسات الحزب، وهو تمويل الحزب.

الاحباب مدثر ، هاشم طه
مروركم اثلج صدورنا ... والحقيقةفي عين الشمس ...وامجاد حزب الامة مسطرة في التاريخ...
سوف اعود لكم بالمليان ....