أضبط: إحباط محاولة تهريب طفل بواسطة إحدى الفتيات من دولة الجنوب

تمكنت السلطات المختصة أمس، من ضبط حالة اشتباه لطفل مختطف حاولت إحدى الفتيات من دولة الجنوب ترحيله إلى الجنوب عبر برنامج العودة الطوعية

ورجخ مصدر الخبر أن يكون الطفل أُخذ من إحدى دور الرعاية بولاية كسلا، مبينة أن التحري أثار شكوكاً حول هوية الطفل الذي يحمل الملامح الشمالية ويتحدث العربي بطلاقة

++

سلام فدوى ..

وما في داعي للصليبين ديل لي رفع البوست :

Quote: ++

لانو الموضوع تنشر قبل حوالي عشرة يوم في الصحف اليومية وفي المنبر دا ..!!

إنتي بتقري جرايد بايتة ولا شنو ؟؟!!

ملامح الشمالي شنو زاتو ما كل ناس شمالا وجنوبا سود وسمر....
شئ اخر كل اطفال جنوب السودان المولودين في الشمال معظمهم لا يجيدون غير عربي السودان الشمالي....
يعني النوبة والانقسنا وغيرهم الاكثر سوادا ما سودانيين شماليين يا عنصريين؟!!!..
لو عندكم طب افحصوا دم الطفل ودم تلك الفتاة لتتاكدوا عدم او وجود علاقة وراثية بين الطفل والفتاة وموش اشتباه ساكت
او مجرد لون اسمر يعني انتماء الي الشمال...

ياباش مهندس
سلام
اول حاجة ديل ماصليبين .. علامة زائد ... شايفنى مسيحية ؟

الخبر المشار ليه نازل بتاريخ اليوم

يكون عاوزينة لبرنامج تحسين النسل ؟؟؟

صورة الطفل

تهريب الاطفال جريمة نكراء
لابد ان يتحد الجميع لمحاربتها

لكن هنالك من الجنوبيين من هم ملامحهم مثل الشماليين
و من الشماليين من هو اكثر سوادا من الجنوبيين
و لنا امثلة لأناس اقرباء جدا

اما السخف الذي تطاول به احد الاخوة قائلا : ان الجنوبيين يريدون تحسين نسلهم فهو مردود عليه. الجنوبيون متصالحون مع انفسهم و معتزون جدا بلونهم و شكلهم الذي احسنه الله في خلقهم

ارجو ان تذهبوا انتم الي اهل الشام و اللبنانيين الذين تتشبثون بعرقهم بالتحديد حتى يسمحوا لكم بتحسين نسلكم الذي تتعقدون منه

Quote: يكون عاوزينة لبرنامج تحسين النسل ؟؟؟

يعني سارقنو سعية عشان لمن يبقي 18 سنه يبقوهو فحل؟

الاخ حامد برقو

الشافع دا من ملامحوا ظاهر عليه شمالى ..
والاختطاف والتهريب ذى ماقلت جريمة يعاقب عليها القانون
والزول البكون من جهة جنويى والتانى شمالى بيكون خليط ..


اما كلام اخونا هشام ياخى عملية الجنوبيين فى قتله للشهيد طارق تخليه يقول اكتر من كدا خصوصا لمن يموت ليك زول عزيز عليك غدراً

Quote: يكون عاوزينة لبرنامج تحسين النسل ؟؟؟

هشام امين سلامات , المداخلة دى مؤذية جدا , مش لاخوانا الجنوبيين
بل لنا نحن أبناء ما تبقى من السودان , ياريت تسحبها وتعتذر عنها.

Quote: الشافع دا من ملامحوا ظاهر عليه شمالى ..

هل في امكانية يكون من ام جنوبية و اب خواجة؟
او ام جنوبية و اب عربي قح؟
يعني هي ام لهذا الطفل

بوست يدعو للطراش

Quote: بوست يدعو للطراش

مؤونة شوال من الليمون

و ماذا قالت المرأة في محضر التحري؟ هل قالت انها ام الطفل؟
و ماذا قال الطفل ان كانت هذه امه؟ او الصلة التي تربطهم

Quote: هشام امين سلامات , المداخلة دى مؤذية جدا , مش لاخوانا الجنوبيين بل لنا نحن أبناء ما تبقى من السودان , ياريت تسحبها وتعتذر عنها.

الاخ فيصل بعد السلام

يا اخى انا اعى ما اكتبة واعرف مردودة تماما واعى واعلم ان ما اكتبة او اسطرة هنا يعود الى انا وحدى
ولا لاحد غيرى وانا المسؤل عنة وليس ابناء السودان كما تفضلت لذا ارجوك شاكرا ان تعلق وتبدى رائيك فيما يكتب دون
ان تطالبنى بالاعتزار او السحب او ما شابة ذلك ..



تحياتى

يا فدوى سلامات وتشكرى

اراء حامد برقو وامثالة من البعير لا تعنى لى شياء ولا تهز لى شعرة .......
وتعليقى نابع من بنات افكارى واعى مقصدة تماما ............

Quote: أن يكون الطفل أُخذ من إحدى دور الرعاية بولاية كسلا، مبينة أن التحري أثار شكوكاً حول هوية الطفل الذي يحمل الملامح الشمالية ويتحدث العربي بطلاقة

اذن الطفل اخذ من دار رعاية او ملجأ للاطفال المجهولين الوالدين -وتبنته اسره جنوبية بطريقة رسمية ..وليست عملية ااختطاف اوتهريب كما حاولت ترويجه الصحيفة..
ويجب ان تحصر القضية في الجانب القانوني هل من حقها اخذه معها الي مكان ام لا ؟

اخ طارق
احترم رأيك ووجهة نظرك وكل زول ليه قناعاته وذى مافلت انت مسئول عما تكتبه وليس لحامد برقو او غيروا وصيين عليك فى الكتابة ونقدك

تقديرى

Quote: اما كلام اخونا هشام ياخى عملية الجنوبيين فى قتله للشهيد طارق تخليه يقول اكتر من كدا خصوصا لمن يموت ليك زول عزيز عليك غدراً

رحم الله الاخ طارق و غفر له ذنبه
و اللهم اهليه الصبر الجميل
آمين

الاخت الكريمة فدوى من حيث المبدأ
فإن موت اي انسان بصرف النظر عن عرقه او دينه شئ مؤلم لكل نفس سوية
هذا ناهيك عن يكون اخا سودانيا- او القتل كان خارج اطار القانون- و لو كان في الحروب

لكن الذي يجب على الاخ هشام ان يفهمه انه ليس من نفس افضل من اخرى - شعبنا في الجنوب فقد حوالي 3 ملايين بسبب آلة الموت التي يستخدمها اتباع هشام و اكثر من 700 الف في دارفور والاف في جبال النوبة و انقسنا و مازال القتل مستمر من قبل اتباع هشام

الجيش الشعبي لا يقتل خارج اطار القانون انما جيش المؤتمر الوطني و المسمى بالجيش السوداني بهتانا هو من يفعل ذلك
طيلة الحرب التي شنت ضد الجنوب لاكثر من عقدين لم نر اسيرا واحدا بينما اسرى الجيش السوداني عند الجيش الشعبي مازالوا احياء بين اهليهم و يشهدون

حتى هذه اللحظة لن يستطيع اي شخص ان يثبت حادثة واحدة قتل فيها الجيش الشعبي اسيرا او مدنيا سودانيا - اما العسكريين الذين يتوفون اثناء التبادل المباشر للنار لا يمكنكم ان تلوموا من ذهبتم لقتله فقتلكم اثناء تبادل النيران

لا للحرب بين الشعبين السودانيين

فليبارك الله الجيش الشعبي - و جميع جيوش الشعوب المظلومة و المقهورة في السودان

محجوب عبدالله

Quote: او ام جنوبية و اب عربي قح؟

قصدك ابوه ابن خالتي بريمة محمد ؟؟
دا قذف صريح
كم عربي قح في السودان غير بريمة
لا احد غيره
نحذرك من استخدام هذا الفظ الحصري

كما هو متوقع ..اظهرت التحقيقات عدم صحة حكاية تهريب الطفل التي حاولت الصحيفة الترويج لها
..وذلك حسب حكم المحكمة الوارد اليوم بصحيفة السوداني..

..ربما اصلا يكون الطفل غير سوداني ..اذا كانت جنسية احد والديه او كليهما من دولة مجاورة في حدودنا الشرقية..نفس الملامح والشبه.


((المحكمة تعيد طفلاً شمالياً لأسرة جنوبية
الخرطوم : هاجر سليمان
شطبت محكمة الأسرة والطفل برئاسة القاضي عبد الرحيم قسم السيد أمس الدعوى المفتوحة في مواجهة السيدة الجنوبية المتهمة باختطاف طفل شمالي، وأمرت المحكمة بإعادة الطفل إليها بعد أن أبدى الطفل تمسكه بالأسرة الجنوبية، وثبت للمحكمة من خلال سماع قضية الدفاع بأن الطفل أحضرته إحدى القابلات للمتهمة بمدينة كسلا ووقتها عمره كان (10) أيام فقامت السيدة الجنوبية باستخراج شهادة ميلاد له من مدينة واو وقامت بتربيته إلى أن صار عمره (7) أعوام، وكانت السلطات الأمنية قد ألقت القبض الشهر الماضي على السيدة أثناء مغادرتها مطار الخرطوم إلى الجنوب في إطار برنامج العودة الطوعية وبرفقتها الطفل ذو الملامح الشمالية مما جعل السلطات تشتبه في السيدة وتقوم بإيقافها واتهامها باختطاف الطفل. يذكر أن السيدة أبرزت للمحكمة شهادة ميلاد الطفل التي استخرجتها من مدينة واو لتؤكد بأنها لم تقم باختطافه.))

لعناية المعتوهه فدوى الشريف

والمعتوه هشام امين

ياعنصريين ياسفله

هنا قرار المحكمه

المحكمة تبرئ السيدة الجنوبية... فهل يعتذر اصحاب الاحكام الجٌزّافية

خضر الطيب

معتوة ال******************* يا بن ال***************** انت والبتشدد ليك

يا موهوم يا جلف

Quote: لكن الذي يجب على الاخ هشام ان يفهمه انه ليس من نفس افضل من اخرى - شعبنا في الجنوب فقد حوالي 3 ملايين بسبب آلة الموت التي يستخدمها اتباع هشام و اكثر من 700 الف في دارفور والاف في جبال النوبة و انقسنا و مازال القتل مستمر من قبل اتباع هشام

يا برقو يتحرق اى عدو ستين الف مرة ومن غير فرق ولا فرز رجال على نسوان فهمت ولا اعيد ليك تانى ؟؟؟

Quote: الجيش الشعبي لا يقتل خارج اطار القانون انما جيش المؤتمر الوطني و المسمى بالجيش السوداني بهتانا هو من يفعل ذلك

يا متفلسف انت .... اعتى جيوش العالم واكثرها تنظيما فى وقت الحرب لا تعرف ولا تعى معنى القانون وتتجرد من الانسانية وتقتل دون رحمة
والامثلة الدالة على ذلك موجودة فى هذا العالم الاسفيرى ... فما بالك باجلاف لم ينالوا قسطا ولو قليلا من التعليم تم مدهم بالسلاح واطلق عليهم لقب جنود حركة شعبية ؟؟؟

بعدين اتباع هشام دى شنو الانت كاتبها دى ومنو هم اتباعى ؟؟ وانت بتعرفنى من وين علشان تعرف اتباعى ؟ ومعنى كلامك دة شنو ومقصود بة شنو ؟ وضح لى علشان
نعرف يا ام دى هواجس فى راسك ساى ولا شى عنى انا ما عارفة تقوم انت تورينى لة ..............................................................................

Quote: موسس) ... وسلطات بلا أخلاق..!! 05-31-2012 04:16 PM إليكم الطاهر ساتي [email protected] (موسس) ... وسلطات بلا أخلاق..!! ** ليلى، هي تلك الطفلة التي ولدتها الرذيلة..أوهكذا يعرفك الروائي محمد عبد الحليم عبد الله ببطلة روايته (لقيطة)، ثم يبحر بك في بحر الأحزان..وكم هي مؤلمة مواقف البحث عن الهوية التي عاشتها ليلى في مجتمع لايرحم، حسب سرد الرواية.. إجتهدت - بانسايتها - في ترويض المجتمع، بحيث يكون (أباً وأماً)، ولم تفلح..فالمجتمع كان إستنكارياً، ليس للأطراف والظروف التي جاءت بليلى الى قيد الحياة بلا هوية، بل كان يستنكر حياة ليلى ذاتها، وكأنها ليست بضحية لتلك الأطراف والأسباب..لم تحتمل ليلى دنيا الناس، وفارقتها بعد محطات من المآسي والمحن..لقيطة، رواية تُبكيك دماً ودموعاً، وتعيد تعريف الخطيئة في عقلك وقلبك بأنها ليست هي فقط تلك الفاحشة التي تلد مولوداً بلاهوية ، بل هي أيضاً كل مجتمع لايرحم ذاك المولود ..!! ** وهذا مايحدث حالياً للطفل السوداني (موسس)..لقد أخطأت السلطات الحكومية التي وزعت - لصحف الأثنين الفائت - صور وأخبار الطفل السوداني ( موسس)..هذا الطفل لم يُذنب في حق أحد، وليس من العدل أن يكون حدثاً إعلامياً، أو كما أرادت سلطات مطار الخرطوم بمظان أنها حققت إنتصاراً ونجحت في إفشال عملية إختطافه من قبل أسرة جنوبية..لا، ماهكذا الوصف، فالأسرة الجنوبية لم تخطف موسس، وهذا تضليل للرأي العام وتزييف للحقيقة.. ولقد أحسنت صحيفة الرأي العام عملا حين إستنطقت المجلس القومي لرعاية الطفولة، ليقول بالنص : (الطفل موسس لم يكن مختطفاً، ولكنه لايملك أوراق ثبوتية، ثم أن كفالة الأسرة الجنوبية له لم تكن رسمية، وهذا أسقط حقه في السفر الى الجنوب مع الأسرة، فهو لايملك أوراق ثبوتية) ..تلك الأفادة بمثابة تأكيد بأن خبر الإختطاف لم يكن صحيحاً، وأن الجهة التي بثت الخبر - وصورة الطفل - لم تكتف فقط بإشانة سمعة الأسرة الجنوبية التي ظلت تتكفل بهذا الطفل السوداني طوال السبع سنوات الفائتة، بل - بجهل - وضعت تلك الجهة تفاصيل حياة طفل مجهول الأبوين في دائرة الضوء، بلا أي تفكير في مستقبله وأثر تلك الدائرة عليه..نعم، لقد أخطأت تلك الجهة وهي توثق في الصحف حياة طفل مجهول الأبوين بالصورة والقلم، لتحقق لذاتها إنتصاراً مزيفاً..!! ** فالأسرة الجنوبية كانت بمثابة حياة لهذا الطفل، إذ أنقذته من مصير مجهول بالتبني والرعاية وهو في الأسبوع الأول من عمره، وأسمته (موسس) ووفرت له كل وسائل الحياة الكريمة حتى بلغ من العمر سبعاً، و صار فردا من أفراد هذه الأسرة، ولايعرف أسرة سواها، والدموع التي انهمرت من مقل موسس وأفراد الأسرة بمطار الخرطوم - في لحظة الفراق - تشهد بأن موسس جزء من الأسرة..وفي وضع كهذا، ليس من العدل ولا العقل بأن يسمى سفر موسس مع أسرته الى الجنوب بالإختطاف، فالأصوب هو ما قاله المجلس القومي للراية والطفولة ( كفالته غير رسمية)، واكتشاف كفالة غير رسمية ليس بحدث يستدعي (دق الطار)، أو كما فعلت تلك الجهات الملقبة بالمختصة..إذ بالمدائن والأرياف الف موسس وموسس تتكلفهم الأسر بالطريقة السودانية التي تتصدق في الخفاء وتتكفل بلا ضوضاء..!! ** ولوكانت حياة هذا الطفل ذات قيمة عند تلك السلطات التي شهرت به، لإكتشفت تلك الكفالة غير الرسمية قبل سبع سنوات، أى عندما كان في الأسبوع الأول من عمره، وليس بعد أن نشأ في كنف تلك الأسرة بمنتهى الحرية وفي هواء كسلا الطلق..لماذا لم يتم ايداعه في دور رعاية حكومية، بحيث تكون الكفالة رسمية ؟.. ومن المسؤول عن عدم الايداع ؟..وكم موسس في بحر المجهول، بحيث لايعرف هويته، وكذلك لاتعرف السلطات الأسرة التي ترعاه وتتبناه ؟، ورسمية كانت تلك الكفالة أو غير رسمية ؟..فاعتذروا لهذه الأسرة الجنوبية، وأشكروها على حسن رعايتها لهذا الطفل السوداني..لهم الله، أمثال موسس، فهم بعض ضحايا هذا الوضع البائس..فلتعالج السلطات قضاياهم بمسؤولية وحكمة.. أي بلا تشهير اعلامي يلازمهم مدى الحياة..(انتو ناس ما عندكم أخلاق ولا ضمير)، أوهكذا لسان حال كل الذين صدمتهم صحف السلطات بصور موسس وقصة ميلاده واتهام تلك الأسرة بالإختطاف..!!

http://www.sudaneseonline.com/articles-action-show-id-21577.htm

Quote: فاعتذروا لهذه الأسرة الجنوبية، وأشكروها على حسن رعايتها لهذا الطفل السوداني

شكرا للطاهر ساتي
وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظظظ

هشام أمين.

ما تكتبه فعلا مقرف جدا وغير محترم وعنصري.

إذا أنت عندك شخص واحد مات وزعلان من أجله فهنالك الملايين الذين قتلتهم هذه الحكومة الفاشية المجرمة.

Quote: فالأسرة الجنوبية كانت بمثابة حياة لهذا الطفل، إذ أنقذته من مصير مجهول بالتبني والرعاية وهو في الأسبوع الأول من عمره، وأسمته (موسس) ووفرت له كل وسائل الحياة الكريمة حتى بلغ من العمر سبعاً، و صار فردا من أفراد هذه الأسرة، ولايعرف أسرة سواها، والدموع التي انهمرت من مقل موسس وأفراد الأسرة بمطار الخرطوم - في لحظة الفراق - تشهد بأن موسس جزء من الأسرة..وفي وضع كهذا، ليس من العدل ولا العقل بأن يسمى سفر موسس مع أسرته الى الجنوب بالإختطاف، فالأصوب هو ما قاله المجلس القومي للراية والطفولة ( كفالته غير رسمية)، واكتشاف كفالة غير رسمية ليس بحدث يستدعي (دق الطار)، أو كما فعلت تلك الجهات الملقبة بالمختصة..إذ بالمدائن والأرياف الف موسس وموسس تتكلفهم الأسر بالطريقة السودانية التي تتصدق في الخفاء وتتكفل بلا ضوضاء..!! ** ولوكانت حياة هذا الطفل ذات قيمة عند تلك السلطات التي شهرت به، لإكتشفت تلك الكفالة غير الرسمية قبل سبع سنوات، أى عندما كان في الأسبوع الأول من عمره، وليس بعد أن نشأ في كنف تلك الأسرة بمنتهى الحرية وفي هواء كسلا الطلق..لماذا لم يتم ايداعه في دور رعاية حكومية، بحيث تكون الكفالة رسمية ؟

شكراً للطاهر ساتي .. وشكراً لك أخي عاطف

اذا كان كما قيل ان الطفل يحمل ملامح شماليه
فان الخطأ والجرم هو جرم المراه او الفتاه الشماليه والدة الطفل الحقيقيه
التي سمحت لها نفسها بان ترتكب خطئيتين الاولي بانها حملت سفاحا
والثانيه بان ترمي طفل رضيع عمره ايام وتتخلي عنه لمصير مجهول بكل قسوه ولا انسانيه
وفي المقابل
يجب شكر المرا ه الجنوبيه والدته بالتبني والتي انتشلته من مصير مجهول
الموت او التشرد ووفرت له حياه كريمه واسره بديله,فنشأ محبا لهذه الاسره متعلقا بها

__________________________________

عن نفسي اشكر هذه المراه الجنوبيه لانسانياتها الكبيره,واوجه لومي واحتقاري لامه الحقيقيه التي رمته بكل هذه القسوه واللا انسانيه

Quote: المحكمة تعيد طفلاً شمالياً لأسرة جنوبية الخرطوم : هاجر سليمان شطبت محكمة الأسرة والطفل برئاسة القاضي عبد الرحيم قسم السيد أمس الدعوى المفتوحة في مواجهة السيدة الجنوبية المتهمة باختطاف طفل شمالي، وأمرت المحكمة بإعادة الطفل إليها بعد أن أبدى الطفل تمسكه بالأسرة الجنوبية، وثبت للمحكمة من خلال سماع قضية الدفاع بأن الطفل أحضرته إحدى القابلات للمتهمة بمدينة كسلا ووقتها عمره كان (10) أيام فقامت السيدة الجنوبية باستخراج شهادة ميلاد له من مدينة واو وقامت بتربيته إلى أن صار عمره (7) أعوام، وكانت السلطات الأمنية قد ألقت القبض الشهر الماضي على السيدة أثناء مغادرتها مطار الخرطوم إلى الجنوب في إطار برنامج العودة الطوعية وبرفقتها الطفل ذو الملامح الشمالية مما جعل السلطات تشتبه في السيدة وتقوم بإيقافها واتهامها باختطاف الطفل. يذكر أن السيدة أبرزت للمحكمة شهادة ميلاد الطفل التي استخرجتها من مدينة واو لتؤكد بأنها لم تقم باختطافه. المصدر: صحيفة السوداني

المحكمة تبرئ السيدة الجنوبية... فهل يعتذر اصحاب الاحكام الجٌزّافية

دينق

جورج دبليو سى

قرف يقرفك ولو ما عاجبك قوم لف يا موهوم

انت نسيت انك قلت عليهم ( انهم ماتوا فطايس)

طيب فرقك منى انا العنصرى وما محترم شنو؟؟

لا تنه عن خلق ..........

يلا تم باقى الجملة العلموك لها الشماليين يا شاطر

وبالمناسبة خليك زول قدر كلمتك وتانى ما ترد وتتداخل معى زى ما قلت علشان ما اشتهر على حسابك

يا جورج

Quote: اذا كان كما قيل ان الطفل يحمل ملامح شماليه فان الخطأ والجرم هو جرم المراه او الفتاه الشماليه والدة الطفل الحقيقيه التي سمحت لها نفسها بان ترتكب خطئيتين الاولي بانها حملت سفاحا والثانيه بان ترمي طفل رضيع عمره ايام وتتخلي عنه لمصير مجهول بكل قسوه ولا انسانيه وفي المقابل يجب شكر المرا ه الجنوبيه والدته بالتبني والتي انتشلته من مصير مجهول الموت او التشرد ووفرت له حياه كريمه واسره بديله,فنشأ محبا لهذه الاسره متعلقا بها

الأخ فاروق عثمان

تحياتي - لعل زمان رعاية هذه الأسرة لهذا المولود مجهول الأبوين كانت بدافع وصفات سودانية بحتة حيث تكثر لدينا مثل هذه الحالات بالسودان وتفشي هذه الظاهرة بالسودان أمر كان وسيظل حتى تجف أسباب ذلك . ولعل إفرازات إنقسام السودان لقطرين وتنامي حالة العداء بدل المودة المفترضة سوف تؤدي لمزيد من الظواهر السالبة وما ذاك إلا هروب للأمام بدل معالجة القضايا بما تستحق من شجاعة وأمانة وحسنً فعل الكاتب أعلاه حين قدم إعتذاره لما بدر من ظلم لا يرضاه الله ولا الأخلاق لتلك المرأة .بحيراوي