اطلاق بالونات الاختبار استعدادا لالصاق تهمة التخابر لفيصل محمد صالح

Quote: هذا الهراء الامنى المقرف لما لم يجدو ما يدين فسصل فى تصريحاته لقناة الجزيرة كلموا ترزيتهم يفصلو ليهو قضية تخابر و خيانة وطنية. فيصل محمد صالح اثار اعتقاله المتكرر ضجة لم تكن فى صالح الجهاز لأنه صحفى معروف بامانته و مهنيته الآن يريد الجهاز او من اوعز للجهاز أن ينتقم من الاستاذ فيصل بالصاق تهمة تصل عقوبتها الاعدام الخبر الذى اورده عضو المنبر المحترم عنا واخبار اخرى نشرت تحت عنوان سرى ماهى الا بالونات اختبار اطلقت بواسطة الجهاز لمعرفة رد الفعل الشعبى على محاولة الصاق هكذا تهمة خطيرة باستاذنا فيصل. لذلك فليقف الجميع وقفة واحدة ضد هذا الارهاب و الفبركة و التضليل وقفة قوية مع استاذنا فيصل محمد صالح ضد القمع و مصادرة الحريات ضد قانون جهاز الامن الفاشى

مداخلتى فى بوست محمد المسلمى حتى اعود

على جميع الشرفاء الانتباه

هذه التهمة خطيرة جدا

المقصود اسكات صوت الاستاذ فيصل ووأد الصحافة الحرة

Quote: على جميع الشرفاء الانتباه هذه التهمة خطيرة جدا المقصود اسكات صوت الاستاذ فيصل ووأد الصحافة الحرة

اللهم اسكت صوت العصابة الحاكمة فى الخرطوم قبل نهاية السنة دى وللأبد

آميييييييين

تحياتى

سلامات يا مجمر,,

الحبكة سيئة والإخراج ضعيف ومضحك ويفتقر لأدنى مقومات المنطق..

فيصل محمد صالح فتح عليهم جبهة سترهقهم كثيرا ولذلك يبدو واضحا التخبط والحيرة والخرمجة فى تصرفاتهم
منذ بدأوا مسلسل إعتقاله المتكرر..

بكل الغباء ساهموا فى توسيع هذه الجبهة وقريبا سترى محاولات الخروج من جحر الفار الذى أدخلوا أنفسهم
فيه..

فيصل هو صوت من أصوات الحق وقلمه أدخل الرعب فى قلوبهم ومحاولات إسكاته قطعا فاشلة وهى دلائل إهتزاز
وإرتجاج لنظام متخلخل يضربه السوس والفساد والعفن والعهن من داخله ومرضه أصبح عضالا والدواء معروف..



التحية والحرية للأستاذ فيصل محمد صالح صاحب القلم الجرئ الشجاع المهموم بما تبقى من هذا الوطن,,
التحية والحرية لأختنا نجلاء وهى ترعبهم وتقض مضاجع نومهم بالصورة والكلمة والقلم..

Quote: اللهم اسكت صوت العصابة الحاكمة فى الخرطوم قبل نهاية السنة دى وللأبد آميييييييين

آمين يا مهيرة

فعلآ ، النظام في ورطة
والحملة وصلت إلى أسماع العالم
وده البيشل يدهم

بكرة بيفتشو عن المخارجات

ولن ينكسر قلم فيصل
ولن يجف مداده

الكلام لمحمود درويش من قصيدة الارض

Quote: يغنّي المغنّي عن النار والغرباء وكان المساء مساء وكان المغّني يُغَنّي ويستجوبونه : لماذا تغّني ؟ يردُّ عليهم : لأنُي أُغنّي وقد فتَّشوا صدرَهُ فلم يجدوا غير قلبهْ وقد فتشوا قلبَهُ فلم يجدوا غير شعبهْ وقد فتَّشوا صوتَهُ فلم يجدوا غير حزنهْ وقد فتَّشوا حزنَهُ فلم يجدوا غير سجنهْ وقد فتَّشوا سجنَهْ فلم يجدوا غير أنفسهم في القيود

هؤلاء لا يتورعون عن اي شئ.
تلفيق الاكاذيب والتهم والادلة لخصومهم السياسيين، ومنتقديهم، لن ينفع.

قتلوا محمود محمد طه بتلفيق تهمة الردة، والآن يلفقون تهمة التجسس للأستاذ فيصل محمد صالح.

يجب التصدي لهذه المؤامرة الامنية القانونية القضائية الآن.

الصحفيون والمحامون واساتذة وطلاب الصحافة والاعلام في الجامعات
والسياسيون، والنزيهون في كل مكان، حتى في السلطة الحاكمة، والقراء
ومنظمات المجتمع المدني وحقوق الانسان والمنظمات الصحفية والاعلامية
داخل وخارج السودان:

قولوا لا لتلفيق التهم لتصفية الخصوم السياسيين
قولوا لا لقمع حرية التعبير والصحافة
قولوا لا لتأليه الرؤساء وتقديسهم ضد النقد والنصح
قولوا لا لاستغلال السلطة العدلية والقضائية في التآمر
قولوا لا لقمع جهاز الامن ومؤامراته
قولوا لا لتهديد حياة الاستاذ فيصل محمد صالح وتخويفه

Quote: سلامات يا مجمر,, الحبكة سيئة والإخراج ضعيف ومضحك ويفتقر لأدنى مقومات المنطق..

صدقت يا ايمن

لكن هم لا يهمهم ان تكون الحبكة مظبطة

يهمهم ايصال الاستاذ فيصل للمحكمة بتهمة التخابر

واذا برئ يقولون القضاء نزيه و عادل

واذا تم الحكم عليه يتم العفو عنه رئاسيا و يقال رئيسنا مسامح

الغرض الرئيسى هو ارهاب فيصل و اسكاته

وارهاب كافة المعارضين

Quote: ولن ينكسر قلم فيصل ولن يجف مداده

شكرا ابوساندرا

شكرا بدر الدين على قصيدة محمود درويش المعبرة

Quote: الغرض الرئيسى هو ارهاب فيصل و اسكاته وارهاب كافة المعارضين

قليل من الذكاء ليعلم كل صاحب عقل أن امثال فيصل لا يمكن أن تشتريهم أو تبيعهم ولا يمكن إرهابهم وتخويفهم ..
لكن عند فقدان العقل والمنطق أهو طوالى بنمشى للشماعة القديمة,,
تخابر وعمالة وإرتزاق وخيانة ووطنية...

فلييفيق هؤلاء الناس ويروا من هم الخونة والفاسدين والمرتزقة والعملاء؟؟
من ضيع الوطن وأفقر إنسانه وخرب إقتصاده وقتّل أطفاله وإغتصب نسائه و
شرّد رجاله وسرق ثرواته ونهب خيراته !!

وما زالوا يفعلون الشئ نفسه وقصة الجنيه العايم ليست سوى بوابة جديدة
لمزيد من السرقة والتخريب والهروب للأمام..

فيصل محمد صالح ورطة كبيرة وحفرة الوقوع فيها مخجل لكن البخجل منو!!

تحياتى

بئس التفكير والتقدير والتدبير ....ياله من بؤس ######ف لا يطاق ..صحيح أن ( البوربون ) لا يتعلّمون ...فى كل مرّة ذات التدابير و سيجنى القوم ذات الخذلان ..يبدو أنّ " تنابلة السلطان " لا يفقهون !!.. من يحاكم من ؟؟!.. "يمكرون ويمكرالله والله خير الماكرين " ..يمكرون ويمكر الشعب والشعب خيرالماكرين ...خسئت ألسنتهم ..و سيرتد كيدهم عليهم .
فليتواصل التلاحم و للتواصل حملات التضامن والمناصرة ..والنصر لشعبنا العظيم وللصحافة المقاومة وللصحفيين الشرفاء.. إنّها معركة جديدة ..سنخوضها مع فيصل محمد صالح حتّى النصر المبين .. يصعب أن يستفردوا بفيصل محمد صالح فى هذا التوقيت بالذات ..فقد مرّت مياه كثيرة تحت الجسور !!..

علي اليمين.. فيصل دا.. أي كلام في وطنيتو ومبدئيتو ما بخش أطان البعرفوهو والمابعرفوهو..!
وكويس أنو تجريب محاولات تخوين الصحافيين واتهامهم بالعمالة بدت فيصل، عشان تموت في مهدها..!
لكن الموضوع داير ليهو وقفة، لأنو دا بالون اختبار لو سقطنا فيهو فكلنا في الدرب سائرون، وأظن "قانون تخوين" الصحافيين يجري تداوله..!
فيصل محمد صالح يخوض المعركة عنّا جميعاً في القبيلة الصحافية المنهكة، سننصره بما نقدر وغصبا عنّا، ليس دفاعاً عنه لكن خوفاً على أنفسنا..!

الأخ هشام المجمر

لك التحية وعبرك

التحية للصحفى الهمام المترع بالوطنية والمضمخ بحب السودان

الأستاذ فيصل محمد صالح الصامد الصلد الذى لم يهادن ولم يساوم

نظام الإنقاذ الذى تسلط منسوبيه على خيرات السودان فقضوا فيهاعلى

الأخضر واليابس وعملوا بكل همة ونشاط لشراء الذمم بالغالى والنفيس

فاستعصى عليهم الوطنيين بحق وحقيقة أمثال الصنديد فيصل محمد صالح

والماجدة نجلاء سيد أحمد لذا سيحاولوا بكل الطرق إيجاد أى ذريعة لكيل التهم

ولكن الكل مدرك أنه مجرد إفتراء لا تسنده أى حقائف أو براهين .

الى الأمام القضنفر فيصل محمد صالح فالوطنية ذات نفسها تتضاءل وتتوارى

خجلا عندما ترى مقدار حبك لهذا الوطن العملاق الذى يديره قطاع الطرق والأقزام.


كسرة

ياترى ماهى نتيجة التحقيقات مع الضب الذى تسبب فى قطع الكهرباء والماء عن سنار لمدة ثلاثة

أيام ألم تتضح الدولة التى يتلقى منها التمويل والتدريب حتى نرد لها الصاع صاعين.

معشر بنى كوز حيرتمونا وحيرتوا الحيرة نفسها بضعف سيناريوهات ما تنسجونه من أكاذيب.

ربنا يخلص السودان وإنسان السودان من شروركم ما ظهر منها وما بطن .

ساهمت بها فى بوست المسلمى

الاخ عادل عثمان

سلام

Quote: يجب التصدي لهذه المؤامرة الامنية القانونية القضائية الآن. الصحفيون والمحامون واساتذة وطلاب الصحافة والاعلام في الجامعات والسياسيون، والنزيهون في كل مكان، حتى في السلطة الحاكمة، والقراء ومنظمات المجتمع المدني وحقوق الانسان والمنظمات الصحفية والاعلامية داخل وخارج السودان:

نعم على الجميع التصدى لهذه المؤامرة الخطيرة بحق الصحفى فيصل محمد صالح

Quote: فليتواصل التلاحم و للتواصل حملات التضامن والمناصرة ..والنصر لشعبنا العظيم وللصحافة المقاومة وللصحفيين الشرفاء.. إنّها معركة جديدة ..سنخوضها مع فيصل محمد صالح حتّى النصر المبين .. يصعب أن يستفردوا بفيصل محمد صالح فى هذا التوقيت بالذات ..فقد مرّت مياه كثيرة تحت الجسور !!..

صدقت يا فيصل هذه معركة يجب خوضها بكل صلابة و جد.

Quote: فيصل محمد صالح يخوض المعركة عنّا جميعاً في القبيلة الصحافية المنهكة، سننصره بما نقدر وغصبا عنّا، ليس دفاعاً عنه لكن خوفاً على أنفسنا..!

الاخ احمد

سلامات

من يعتقد أن لاعلاقة له بهذه القضية قطعا سوف تجر رجله غدا

Quote: الأستاذ فيصل محمد صالح الصامد الصلد الذى لم يهادن ولم يساوم

وهذا سبب استهدافه ياجمال

هم يريدون صوت واحد صوتهم

سلام للجميع ، والحرية للهمام فيصل النبيل،
هذه التصرفات لا تأتي إلا من أُناس حاقدين ، ملأهم المرض والكراهية لأنفسهم قبل الآخرين ، فبدلاً من أن يقوموا بواجبهم تجاه أُمة السودان التي أنهكها العِوَز والفاقة بسبب سياستهم الخرقاء، فقد آثروا التجني علي الشرفاء مثل فيصل الذى إن عُددتْ مأثره لما وُجد به عِوج .
فقد جعلهم الخجل من رئيسهم المسخ الذى لا همّ له سوى الرقص ، فلا أسلوب ولا فَكر، يلقي بالحديث في غباء ودون إحترام للسامعين .
وبارك الله في فيصل الذي قال ما لم يقله صحفيو الملك! وكان الأجدر بهم أن يكرموه !
وحين شعر كلاب أمنهم بفداحة فعلهم ، ولم يجد اتهامهم لفيصل بالتعليق علي خطاب المسخ صدىً فى الشارع ، بحثوا عن فرية يلهبون بها الشارع البعيد عنهم أيما بُعد ! فدبروا أمراً يشبه دواخلهم الخربة .
ولكنهم لم يكونوا ليدرون بأن فيصل الأنسان قد سبقهم الي أفئدة الناس، عرفوا خُلقه الرفيع وطنيته المترعة ، وزهده النبيل ، وعفة قلمه ، وكريم خصاله !
فهيهات أن يجد نباحهم أُذناً ، أو أن يلقوا لهرائهم مؤيد !
فنحن كلنا فيصل العفيف والصحفي الشريف والوطنى الحر المسار وطريقه دائما خيّراً ، وقلبه عامر بحب الغُبُش يحملهم في الوجدان .
ست البنات.