مهازل الانقاذيين العجيبة !!!

قررت عكومة السجم استيراد طائرات (كركوبة) من أكرانيا!

وذلك حلا للنقص فى قطع الغيار الأمريكية.

كما قررت العكومة تصدير الحناء والدوم الى كل من مصر وليبيا!( يا فرحتنا )!!

أها فى مهاول اكتر من دى؟

ملحوظة: لقد هوت كثير من الطائرات ذات الطراز الاكرانى فى الماضى . ولكنها بخسة الثمن!

حسبى الله , ولك الله يا شعب السودان.

ست البنات.

Quote: والمعلومات التي بطرفنا تفيد بأن مجموعة عارف الكويتية صاحبة نسبة الـ 49% من الشراكة في سودانير ظلت منذ أن دخلت في هذه الشراكة تعتمد على (التشليع) - نعم التشليع- من الطائرة الأخرى الموجودة في ( هنقر الطائرات( والمعروفة باسم ( الميمون) وهي من طراز إيربص ( 300-A31) حتى لا يتم شراء أي قطع غيار جديدة (!).. ويدور حديث حول أعطال لحقت بنظام الملاحة في الطائرة المنكوبة...

Quote: نشطت إدارة ( سودانير) في إرسال أحد العاملين بها إلى دورالصحف لنشر مقال يدافع فيه عن الشركة التي يعمل بها ويتهم كل الذين كتبوا مستنكرين الحادث البشع والشراكة المريبة بأنهم ( مأجورون) يقبضون الثمن من الجهات المنافسة (!) مقال الدفاع هو مادة إعلانية مدفوعة القيمة بالكامل في حين أن المدير المالي الباكستاني جاءوا له بفواتير إعلانات النعي لأسر الضحايا والمصابين فطلب إيقاف النشر لأن المبلغ كبير، وذهب أبعد من ذلك حيث طالب بأن يكون النشر في ( الجرائد المجانية) وكان يقصد تلك الصحف التي ليس على شركة الخطوط الجوية السودانية مديونيات عليها..!.

تحياتى ست البنات

لى عودة

Quote: فضيحة مدير عام سودانير صورة أخرى لفساد المسؤولين في السودان تواجه شركة الخطوط الجوية السودانية أزمة حقيقية تهدد استمرار عملها، وقال مصدر مطلع لـ(التيّار) أنّ تكاليف التأمين تبلغ (1.8) مليون دولار يجب دفعها خلال يومين على أكثر تقدير. وتبذل الشركة مساعي حثيثة للحصول على المبلغ بالعملة الصعبة من البنك المركزي. إلى ذلك علمت التيار أنّ مدير عام سودانير ضم نفسه إلى بعثة الحجّ الرسمية بمخصصات بلغت (500) دولار يومياً، بالإضافة إلى أربعة آخرين بخطاب تنشره التيار أعلى الصفحة، ويشير المصدر إلى أنّ قائمة بعثة الحج ضمت أفراداً من خارج الشركة. وأنّ المدير التجاري سافر من الحج إلى الإمارات، ولم يعد إلى مكتبه منذ بداية مأمورية الحجّ (مطلع نوفمبر المنصرم) إلا هذا الأسبوع. التفاصيل قريبا

حجا مبرورا ونهبا مشكورا ...تحجوا فى جهنم بركة النبى ياحرامية

طبعا بعد ما كنا نصدر القطن الى مصنع لانكشير , فى وقت كان فيه مشروع الجزيرة من أكبر مشاريع أفريقيا الزراعية,

وبعد ان كان يمكننا ان نكون اكبر دولة تصنع السكر وتصدره , صرنا اكثر بلد يصل فيها سعر السكر الى السماء, كما صار عصيا ومنعدما كما الخل الوفى, بل وبسببه تتفجر الثورات,

وبعد ان كانت مصانع السكر فى بلدنا تنتج صارت تتعطل وتتوقف دون ان يدرى احد السبب,

وبعد أن كان العالم ينظر الينا كسلة لغذاء العالم , صرنا عالة على العالم , وحيرنا ابليس زاتو!

واخر الزمان تبدل كل ذلك الترف والعظمة و واضمحل الى دوم وحناء!!!

فهل هنالك مهزلة اكبر من ذلك ؟؟!

حسبى الله ونعم الوكيل.

ست البنات.