التشنج مرفوع

التشنج مرفوع


05-03-2012, 07:31 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=390&msg=1336069905&rn=2


Post: #1
Title: التشنج مرفوع
Author: محمد حامد جمعه
Date: 05-03-2012, 07:31 PM
Parent: #0

المشروع الاخير لمجلس الامن حول السودان بدا لى تعامل الفعاليات السياسية والهيئات ومنظمات المجتمع المدنى فى الخرطوم مرتبكا بعض الشى ، ولمحت فى ثنايا رصدى – الذى قد لا يكون دقيقا – ان ثمة عدم استعياب للقرار واخشى عليه من نهج التعامل بالتهييج فما ندرى هل هو لنا ام علينا ام بعض مؤامرة جديدة تحاك وبدا لى والله اعلم ان الحكومة تحركت متاخرة وبطريقة تقليدية لمناهضة الامر واما كونها متاخرة فهذا ما يستشف من انه وحتى سويعات مناقشة المشروع فى المجلس الاممى كان البعض ينحى بالائمة على الاتحاد الافريقى ومجلس سلمه وهو مسلك لم يكن ليحقق شيئا واما الطريقة التقليدية فكانت فى عقد اجتماع مع بعض الدول الاعضاء (الصين وروسيا ) بمجلس الامن حتى يتم كسب صوتها ومثل شروحات اللقاءات العجلى هذه لا تنجز عملا مثل هذا .
والواقع ان القرار قد صدر وقضى الامر ، والصحيح ان يتم من الان بناء حائط صدى دبلوماسى لمنعه من التحول من بند وخانة (الاجراءات ) الى تدرج اخر يتيح معالجات هى ليست فى صالح البلاد ويترافق هذا مع رؤية سياسية منفتحة وليست متشنجة تجاه الجنوب ، غض النظر عن عمالة الحكومة فى جوبا وبؤسها فتلك وقائع صحت ام لم تصح لن تلغى حتمية الجلوس الى تسوية سياسية ما

Post: #2
Title: Re: التشنج مرفوع
Author: الصادق اسماعيل
Date: 05-03-2012, 07:53 PM
Parent: #1

سعادتك

يعنى عمر البشير يلحس كلامو والطيب مصطفى يمشي يشوف ليهو دواء ضغط

Post: #3
Title: Re: التشنج مرفوع
Author: دينا خالد
Date: 05-03-2012, 08:26 PM

خليهم يتشنجوا كان متشنجين ..
فقد قضى الامر الذى فيه يستفتون ..
ومجلس الامىىىن (ياقول السوريين) ,,
اذا قال لهم كن فسيكونوا !!
الما من مجلس الامن بجعجعوا وبنفذوا
الانقاذ ولا غيروووهم !!









ـــــــــــــ
العنوان يا محمد كان مفروض يكون
امنعوا الفوضى !

Post: #4
Title: Re: التشنج مرفوع
Author: Adil Isaac
Date: 05-03-2012, 11:31 PM
Parent: #3

Quote: المشروع الاخير لمجلس الامن حول السودان بدا لى تعامل الفعاليات السياسية والهيئات ومنظمات المجتمع المدنى فى الخرطوم مرتبكا بعض الشى ، ولمحت فى ثنايا رصدى – الذى قد لا يكون دقيقا – ان ثمة عدم استعياب للقرار واخشى عليه من نهج التعامل بالتهييج فما ندرى هل هو لنا ام علينا ام بعض مؤامرة جديدة تحاك وبدا لى والله اعلم ان الحكومة تحركت متاخرة وبطريقة تقليدية لمناهضة الامر واما كونها متاخرة فهذا ما يستشف من انه وحتى سويعات مناقشة المشروع فى المجلس الاممى كان البعض ينحى بالائمة على الاتحاد الافريقى ومجلس سلمه وهو مسلك لم يكن ليحقق شيئا واما الطريقة التقليدية فكانت فى عقد اجتماع مع بعض الدول الاعضاء (الصين وروسيا ) بمجلس الامن حتى يتم كسب صوتها ومثل شروحات اللقاءات العجلى هذه لا تنجز عملا مثل هذا .
والواقع ان القرار قد صدر وقضى الامر ، والصحيح ان يتم من الان بناء حائط صدى دبلوماسى لمنعه من التحول من بند وخانة (الاجراءات ) الى تدرج اخر يتيح معالجات هى ليست فى صالح البلاد ويترافق هذا مع رؤية سياسية منفتحة وليست متشنجة تجاه الجنوب ، غض النظر عن عمالة الحكومة فى جوبا وبؤسها فتلك وقائع صحت ام لم تصح لن تلغى حتمية الجلوس الى تسوية سياسية ما

يصدر مجلس مثل هذه القرارات للتنفيذ و ليس للتذاكي و إجترار الترهات الممجوجة مثل "التعامل مع القرار"......الخ المشروع به أوامر تصدر من الإرادة الدولية للدول التي تفشل في حل قضاياها بالطرق السلمية و هي عادة دول فاشلة لذلك يتم تهديدها بالعقوبات كالأطفال لقلة عقول قادتها.

------------------------------------------------------------------------
ما عدد مرات الفشل الديبلوماسي المطلوبة لتعرف حكومة ما أن ديبلوماسيتها و سياستها الخارجية قد إنهارت؟

Post: #5
Title: Re: التشنج مرفوع
Author: Adil Isaac
Date: 05-03-2012, 11:57 PM
Parent: #3

Quote: المشروع الاخير لمجلس الامن حول السودان بدا لى تعامل الفعاليات السياسية والهيئات ومنظمات المجتمع المدنى فى الخرطوم مرتبكا بعض الشى ، ولمحت فى ثنايا رصدى – الذى قد لا يكون دقيقا – ان ثمة عدم استعياب للقرار واخشى عليه من نهج التعامل بالتهييج فما ندرى هل هو لنا ام علينا ام بعض مؤامرة جديدة تحاك وبدا لى والله اعلم ان الحكومة تحركت متاخرة وبطريقة تقليدية لمناهضة الامر واما كونها متاخرة فهذا ما يستشف من انه وحتى سويعات مناقشة المشروع فى المجلس الاممى كان البعض ينحى بالائمة على الاتحاد الافريقى ومجلس سلمه وهو مسلك لم يكن ليحقق شيئا واما الطريقة التقليدية فكانت فى عقد اجتماع مع بعض الدول الاعضاء (الصين وروسيا ) بمجلس الامن حتى يتم كسب صوتها ومثل شروحات اللقاءات العجلى هذه لا تنجز عملا مثل هذا .
والواقع ان القرار قد صدر وقضى الامر ، والصحيح ان يتم من الان بناء حائط صدى دبلوماسى لمنعه من التحول من بند وخانة (الاجراءات ) الى تدرج اخر يتيح معالجات هى ليست فى صالح البلاد ويترافق هذا مع رؤية سياسية منفتحة وليست متشنجة تجاه الجنوب ، غض النظر عن عمالة الحكومة فى جوبا وبؤسها فتلك وقائع صحت ام لم تصح لن تلغى حتمية الجلوس الى تسوية سياسية ما

يصدر مجلس مثل هذه القرارات للتنفيذ و ليس للتذاكي و إجترار الترهات الممجوجة مثل "التعامل مع القرار"......الخ المشروع به أوامر تصدر من الإرادة الدولية للدول التي تفشل في حل قضاياها بالطرق السلمية و هي عادة دول فاشلة لذلك يتم تهديدها بالعقوبات كالأطفال لقلة عقول قادتها.

------------------------------------------------------------------------
ما عدد مرات الفشل الديبلوماسي المطلوبة لتعرف حكومة ما أن ديبلوماسيتها و سياستها الخارجية قد إنهارت؟