بالنسبة لوزير الاعلام المستقيل عبد الله مسار ،،، قشة ما تعتر ليك !!

بالنسبة لوزير الاعلام المستقيل عبد الله مسار ،،، قشة ما تعتر ليك !!


04-29-2012, 10:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=390&msg=1335733501&rn=1


Post: #1
Title: بالنسبة لوزير الاعلام المستقيل عبد الله مسار ،،، قشة ما تعتر ليك !!
Author: عبود عبد الرحيم
Date: 04-29-2012, 10:05 PM
Parent: #0

قال انه تقدم باستقالته مساء اليوم بعد تدخل رئيس الجمهورية لحسم الفوضى التي تسبب فيها من موقعه كوزير للاعلام

Post: #2
Title: Re: بالنسبة لوزير الاعلام المستقيل عبد الله مسار ،،، قشة ما تعتر ليك !
Author: عبود عبد الرحيم
Date: 04-29-2012, 10:12 PM

حاولت الوزيرة سناء حمد ان تخرجك من مطب القرار المتهور بايقاف مدير سونا
لكنك اخذت المسألة عنتريات ودخلت في معركة غير متكافئة وفي غير زمانها

Post: #3
Title: Re: بالنسبة لوزير الاعلام المستقيل عبد الله مسار ،،، قشة ما تعتر ليك !
Author: عبود عبد الرحيم
Date: 04-29-2012, 10:15 PM
Parent: #2

استقالتك الان قرار صائب يجب ان تتمسك به
ونأمل ان يتم قبولها اليوم قبل الغد


البلد في اوضاع لا تحتمل النزاعات لاجل المصالح الضيقة والمكاسب الذاتية

Post: #4
Title: Re: بالنسبة لوزير الاعلام المستقيل عبد الله مسار ،،، قشة ما تعتر ليك !
Author: ibrahim alnimma
Date: 04-29-2012, 10:24 PM
Parent: #3

عبود سلامات
Quote: ي معركة غير متكافئة

بالطبع المعركة غير متكافئة ، لان الطرف الاخر يرتكز علي عصاة انقاذية وخلفية كيزانية متينة ........لذلك قلنا كثيراً ان الكيزان قد يستضيفو المخالفين لهم ولكن المطلوب منهم هو الطاعة والطاعة العمياء ، وحتي هذه مطلوبة في اوقات معينة ،فحينما يشتد عودهم فان الخيارات تتوجه نحو الاكثر ولاءاً ......فهذا مصيره ومصير من سبقوه ان ابدو اي درجة من احترام الذات .......لذلك مثل هذا التصرف هو درس لمن يتاوق ليجد له موطئ قدم مع هؤلاء الاحتكارين وكان الدولة ملك ورثوه عن اباءهم .
لذلك نقول انه مع وجود الكيزان في السلطة يصبح الحديث عن الوطن والمواطنة ضرب من الجنوب السياسي.......

Post: #5
Title: Re: بالنسبة لوزير الاعلام المستقيل عبد الله مسار ،،، قشة ما تعتر ليك !
Author: هاشم نوريت
Date: 04-29-2012, 10:27 PM
Parent: #4

ياعبود قشة زاتها كتيرة انا اقول ليه غور فى ستين دهية كم من متملغ للانقاذ اطعمته ومرمطته وقذفت به فى وحل مستنقعها الاسن

Post: #6
Title: Re: بالنسبة لوزير الاعلام المستقيل عبد الله مسار ،،، قشة ما تعتر ليك !
Author: نزار يوسف محمد
Date: 04-29-2012, 11:18 PM
Parent: #5

الأخ عبود
استقالة مكلفة جدا .
Quote: سقط «الزبير بشير» فلماذا لا يسقط «مسار»؟!
2010/03/31 -
{ انتفخ المرشح «عبد الله مسار» أمام حشد هزيل لا يتجاوز مئتين وخمسين شخصاً بالحارة السابعة قبل أيام، واندفع كعادته موجِّهاً سيلاً من الإساءات والشتائم (الشخصيّة) لشخصي الضعيف، لا يسمح مقام (شهادتي لله) بذكرها في هذه المساحة الطاهرة، فانبرت له سيِّدة محترمة من نساء الحي - لا تعمل في حملتي - وقالت له: (نحن سمعنا الهندي يتحدث في ندواته عن برنامجه الانتخابي، ولم نسمعه يسيء لشخصك.. والكلام البتقول فيهو ده ما من مصلحتك كمرشح)..!!

{ لكن السيد «مسار» لا يفهم، ولا يعلم صغار السياسيين الذين يقفون وراءه، أنني حتى الآن أدير حملتي السياسية والإعلامية معه «بالترس» رقم «واحد»، ولو استخدمت معه «الترس» رقم «ثلاثة» لانسحب وجمهرة المنتفعين والمرتزقة في الأسبوع الأول من الحملة الانتخابية.

{ وانتقاداتي لشخص «مسار» لم تتجاوز مساحة سلوكه (السياسي) وليس (الاجتماعي) و(الأخلاقي)، فقلنا إنه انتقل من حزب الأمّة «القومي» بزعامة الإمام الصادق إلى حزب الأمة الإصلاح والتجديد، بقيادة السيد «مبارك الفاضل»، ثم انقسم مع المجموعة التي يقودها السيد الدكتور «الصادق الهادي المهدي» والدكتور «أحمد بابكر نهار» والأستاذ «الزهاوي إبراهيم مالك»، ثم انفرد بنفسه مؤسِّساً لحزب «الأمة الوطني» مُتستِّراً بتحالف (غير استراتيجي) مع حزب «المؤتمر الوطني».

{ وقلنا إنه ليس من أبناء أم درمان، ولا الثورة، ولا محلية كرري.. ولم يبت في الثورة ليلة واحدة، كما قال الزميل الأستاذ «الطاهر ساتي».. فلماذا يمثلها في البرلمان؟!

{ ولو أردنا أن نتجاوز الحدود، ونحن نملك الآن أكبر صحيفة سياسيّة في السودان، لفعلنا به الأفاعيل، فقد انتصرنا كثيراً لـ (الإنقاذ) وقدنا لها المواجهات ضد كل السفهاء، حينما كان يتوارى الرجال، وترتجف الأقلام، كتبنا.. وتحدثنا كثيراً على أثير الفضائيات الدوليّة و(شلنا وش القباحة) في وقت كان - ومازال - فيه بعض قيادات (المؤتمر الوطني) لا يحسنون الحديث، ولا يجيدون الكتابة..!!

{ وإذا كنّا قادرين على أن ننتصر لـ (الإنقاذ) (15) عاماً دون حاجة إلى (بطاقات عضويّة) تحتاجها صغار الكوادر ولا نحتاج إليها، فكل مقال لنا بآلاف البطاقات يا سيد «مندور المهدي»..!! إذا كنّا قادرين على الانتصار لـ (الإنقاذ) عقداً من الزمان ونصف.. فإننا - بالتأكيد - قادرون على الانتصار لذواتنا الفانية في حملتنا ضد أي مرشح مهما كان.. نسقطه بالقلم.. ونسقطه بصناديق الاقتراع.

{ لكنّنا (أولاد ناس).. و(أشراف) من سلالة العِترة النبويّة الشريفة، ولذا نترفّق بخصومنا وأعدائنا، وقبل أيام وجدت على الصفحة الأولى - قبل طباعتها - خبراً يهاجم فيه «مبارك الفاضل» مرؤوسه السابق «عبد الله مسار» بضراوة، وقد أفرد له قسم الأخبار مساحة على (4) أعمدة، فتناولتُ الخبر، وأسقطت منه فقرات، وجعلته على مساحة «عمودين»، وقلت لطاقم التحرير في تلك الليلة: (لا نريد أن نخصص الجريدة كل يوم للهجوم على المرشح «مسار» بمساحات واسعة، فلتكن شذرات حسب الحاجة الانتخابية، فالمرشّح «عرمان» يهاجم «البشير» في صحيفتنا، و«نافع» يشنُّ هجوماً كل يوم على الأحزاب في صحيفتنا، فلتكن الجرعة متوازنة)..

{ تخيلوا لو كان السيد «مسار» مرشحاً ورئيساً لتحرير صحيفة.. ماذا كان سيفعل بنا.. وهو يتفرغ للإساءة لنا في أركان الحارات بعد أن زلزلنا الأرض تحت أقدامه.. وكان يظن أنها مستقرة.. و(مقفولة) و(مضمونة)..!!

{ كان ينبغي أن يسأل «مسار» نفسه هذا السؤال: (لو كان «المؤتمر الوطني» يضمن الفوز بهذه الدائرة.. هل كان يتفضل عليه بها؟!!).

{ إن الأخ الكريم «عبد الله علي مسار» لا يمثل بالنسبة لنا شيئاً.. ولو جاءنا بلافتة حزبه (الأمة الوطني)، أو مستقلاً كشأننا.. لأسقطناه بعد نصف ساعة من بدء الاقتراع، لكن ما يُحيُّرني، ولا يزعجني، أن (المؤتمر الوطني) و(الحركة الإسلامية) نزلوا بكل طاقاتهم وأموالهم ولجانهم العليا لنصرة أحد المنشقين من حزب الإمام «الصادق المهدي»، ومن بعده حزب السيد «مبارك الفاضل المهدي»..!!

{ وفي انتخابات (شمولية) سابقة في العام 2000م، نزل المرشح المستقل الدكتور «مالك حسين» ضد مرشح «المؤتمر الوطني» البروفيسور «الزبير بشير طه» في دائرة رفاعة بولاية الجزيرة، وفاز «مالك حسين» على الزاهد العابد أمير الدبّابين.. وقائد المجاهدين «الزبير بشير طه»، و(بلعها) المؤتمر الوطني، وكأنّ شيئاً لم يكن.. فقد كان على قيادته (الحكيم) البروف «إبراهيم أحمد عمر».

{ سقط «الزبير بشير» ثم أصبح وزيراً للتعليم العالي، وللداخليّة، وللزراعة، وهو الآن مرشّح «المؤتمر الوطني» لمنصب والي الجزيرة ضد ذات الشخص «مالك حسين»!! ولكن فرص الأخير هذه المرّة أضعف.. لأن الولاية ممتدة ومساحتها أكبر من طاقة المرشّحين (المستقلين).. وهذه واقعيّة سياسية.

{ سقط المجاهد «الزبير بشير».. فما الذي يجعل «عبد الله مسار» مقدساً عند أهل (المؤتمر الوطني)، فيقومون و(يقعون)، وتتصاعد أنفاسهم، وتغلى الدماء في عروقهم، يبذلون الغالي والنفيس من أجل فوزه!!

{ هل هو وفاء (زائد) للسيد «مسار»!!. الوفاء الذي لم يبذلوه للشيخ «الترابي»..!!

{ سقط «الزبير بشير».. فلماذا لا يسقط (مسار)؟!


http://www.alahramsd.com/ah_news/5037.html