بوسطن تحاور الأستاذ ياسر عرمان أمين الحركة الشعبية ، الاحد 22/4

الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال

الولايات المتحدة الأمريكية

ولاية ماسشيوستس

لقاء سياسى هلم


تدعوكم الحركة الشعبية لتحرير السودان بولاية ماسشيوستس لحضور الحوار السياسى الهام تحت عنوان الوضع الراهن - طرق و أدوات التغيير فى السودان

سيتحدث الأمين العام للحركة الشعبية - شمال الرفيق ياسر سعيد عرمان فى مستهل اللقاء وستتاح الفرص للحوار و ذلك فى يوم الأحد الموافق 22 أبريل فى تمام الساعة الثانية عشر ظهرآ و حتى الرابعة مساء على العنوان التالى :

76
Atherton Street

4th Floor

Jamaica Plain, MA 02130


الرجاء التكرم و الحضور فى المواعيد المحددة لبداية اللقاء.

خالد كودي ازيك
باذن الله نلتقي
وباذن الله أحضر
ولكن حواري مع الاستاذ ياسر
الذي كنت سأصوت له في الانتخابات السابقة
وعن قناعة
سيكون صعبا للغاية ولكن باحترام قطعا

Thank you Musely.
We would love to have you and yes,
we are expecting a heated discussion yet prodective.

best>.

ها هو سؤالى للأخ ياسر وعليك أن تقرأه عليه يا أستاذ خالد

ما هو سر إستمرار زعزعة السودان بعد إنفصال السودان الجنوبى
وهل هى حرب على الكراسى أم هى حرب من أجل الحرب كما نراها


ولك السلام والشكر


منصور

تحياتى الأخ منصور ،

شكرا على المشاركه بهذا السؤال ،
أعدك باننى ساطرحه على الاستاذ ياسر عرمان.

وأتمنى من كل أن يود المشاركه بسؤال أن يطرحه هنا واحد الأخوان سيقوم بطرح الاسئله اثناء الندوه.

تقديرى.

من هم الذين يدفعون ابناء الجنوب لويلات الحروب .. مع حمقي لا يهمهم من سيدفع الثمن ؟ وكيف وكم سيكون الثمن ؟

من هم تجار الحروب الذين .. الذين يسترخصون دما ابناء السودان ؟هل هم الذين اغتالوا جون قرن لتفتيت السودان وتقسيمه؟ اما كفي هذا الوطن من حروب؟ ولماذا هجليج الان؟

سلام خالد
الرجاء مراجعة الماسنجر الداخلي

شكرا خالد كودى
والنضال مستمر .

الحبيب خالد
تحية طيبه
والتحيه عبرك للصديق ياسر عرمان هذا المناضل الصلب
ونحن متابعين

*

*

تحايا يا خالد
سلام و تقدير لياسر عرمان

.. المسألة الشمالية و التقدم نحو التغيير : وهي ورقة ياسر باللغة الإنجليزية و المقدمة لمنبر هارفارد كيندي-سكول،
هذه الورقة تحتاج منا للقراءة المُتأنية و إعمال الجهد النظري عبر منهج حوار الثوريين و قوى و تيارات النضال الوطني - الديمقراطي
يا ليت لو طُرحت الورقة لاحقا ( بالفيرشن العربي) كبوست مستقل في منبر سودانيز بغرض الحراك النضالي و النظري

ياسر مُطالب بالأتي :

- لماذا إحتلال هجليج ؟ !

- الكفاح المُسلح الصريح و المشروع في دوائر الهامش، وهو كفاح مُشرئب لمعانقة حركة جماهيرية ديمقراطية باسلة على النطاق القومي، كيف
نمنع حكومة الخرطوم من تحويل هذا الكفاح المُسلح لمجرد بؤر حروب متناثرة هنا و هناك ؟ المتكسب الرئيسي من الحرب هو حكومة الخرطوم
و الخاسر الوحيد من الحرب هو إنتفاضة الجماهير الباسلة المتحركة بصبر و تئُدة و مراكمة للقوى نحو افق عمل ثوري كبير

- كيف نضمن للعمل المسلح الرؤية السليمة، و حزمة التكتيكات و الخط السياسي الناجع، حتى لا يسقط العمل المُسلح في خيار :

* ماو تسى تونغ : الزحف الكبير الطويل The Great Exodus من الريف إلى المدينة
* خيار كابيلا : الزحف الأفريقي عبر توازن قوى مُرجح بقوة القبيلة الكبيرة و حلفائها من بقية القبائل
* حرب الأنصار في شوارع المدن : خيار كاسترو - جيفارا .. إقتحام المدن عسكريا، و المسبوق بنشاط ثوري لجيوب داخل المدن نفسها

.. توقع مني مكالمة يا خالد

الاستاذ خالد
تحياتى ومرحبا بالقائد عرمان
قرأت محاضرة المناضل ياسر عرمان فى هارفارد وعجبت كيف لم يشر الى نضالات النوبيين والبجة فى الشمال .. ورغبتهم فى الانضمام الى الجبهة الثورية وقد ارسلوا مناديبهم للإلتقاء بقيادات تحالف كاودا قبل أحزاب وأطراف أشار اليها!!الغريب ان الإشارة وردت الى الرشايدة والذين اعتبرهم جزءا من الجنوب الجديد!! ورغم ورود اشارة اخرى لتاريخ السودان الذى يمتد الى اكثر من ثمانية آلاف سنة إلا انه لم يتكرم بالاشارة الى التاريخ النوبى او الكوشى والذى كان كان الزعيم التاريخى دكتور جون قرنق يفتتح به لقاءاته الشهيرة... هذا سؤالى وسؤال عدد من الناشطين الكوشيين المهمشين...
شكرا...
نورالدين منان

حذف للتكرار... مع الإعتذار

الاستاذ خالد
سلام
هل هناك حضور للوفد الى واشنطن ومتى؟
شكرا..

نورالدين منان

البروف خالد سلامات
ياريت توصل سؤالي للأخ ياسر عرمان!

لماذا الحركه الشعبيه قطاع الشمال تتحد مع حركات عنصريه
معظم قياداتها من قبيله واحده!!
بالتحديد أقصد حركة مني أركومناوي وحركة خليل وأخوه جبريل
(الجهاز التخطيطي كله من قبيله واحده)!!


تحياتي!.


.

.



.

حضرت الندوة عن طريق النت ولقد أنتهت قبل قليل.

حديث ياسر عرمان كان ممتاز جدا.
خالد كودي أدار بأقتدار تام.
معظم المتحدثين طرحو أسئلة وتعليقات كانت مهمة
حديث لوكا بيونق في النهاية ألقى الضوء على بعض الحقائق الغائبة.

شكرا يا هشام حجوج على المشاهدة الحية للندوة.

.عزيزي Deng
تحياتي
هل يمكن مدنا برابط الندوة في النيت هنا؟ وبالعدم هل يمكن تلخيص الندوة؟
وهل تمت الإجابة على اسئلة المتداخلين هنا خصوصاً اسئلة الأخ احمد طراوة ؟اعتقد أن اسئلة
الأخ طراوة تلخص ما يدور في دواخل الكثيرين.هذه الأساليب الثلاث في النضال للأسف قادت لشموليات من نوع آخر رغم نبل المقاصد.
الأخ خالد كودي شكراً.

thanks to you all, will be back soon with some documentation


.

عرمان يكسر حاجز الصمت في واشنطن.. إلتقي بالمبعوث الأمريكي ولجنة (سلام السودان) في الكونغرس
خاطب جامعة هارفارد الأمريكية العريقة
حث الإدارة الأمريكية للتعامل مع الجبهة الثورية كممثل شرعي للسودان.. وشدد على ايصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين
الأمين العام للحركة الشعبية
واشنطن: خاص
تمكن الأستاذ ياسر عرمان، الأمين العام للحركة الشعبية-شمال ومسؤول العلاقات الخارجية في الجبهة الثورية السودانية في بداية زيارته للولايات المتحدة الأمريكية من كسر حاجز الصمت حول قضايا التغيير وضرورة التعامل مع الجبهة الثورية كقوي رئيسية في الساحة السياسية السودانية، لا يمكن الوصول إلى سلام وديمقراطية وتغيير واستقرار بدونها. مستخدماً النفوذ والعلاقات الراسخة التي تتمتع بها الحركة الشعبية في الولايات المتحدة الأمريكية، لاسيما إنه كان من ضمن المجموعة التي ساهمت وعززت العلاقة من بين الحركة الشعبية والجهات والشخصيات النافذة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقد شارك في بداية زيارته للولايات المتحدة في منبر اقامه مركز حقوق الإنسان التابع لمدرسة كينيدي بجامعة هارفارد، وهي من أهم وأعرق الجامعات في الولايات المتحدة الأمريكية وفي العالم. ويتمتع أساتذتها بتأثير قوي داخل الولايات المتحدة، بما لهم من صلات مباشرة مع قادة الجهازين التنفيذي والتشريعي في الولايات المتحدة الأمريكية، وبما توكله لهم الحكومة الأمريكية في دراسة القضايا الهامة محلياً ودولياً.
وقد بدأ الأمين العام للحركة الشعبية زيارته للولايات المتحدة بلقاءات مع كبار أساتذة العلوم السياسية، منهم البروفيسور ديفيد كنغ والبروفيسور ستيفن وولت الحائز على جوائز عديدة من مراكز البحوث الأمريكية، والسفير البروفيسر نيكولاس بيررنز، وهو أحد أهم الأكاديميين والدبلوماسيين الأمريكيين المعروفين.
ثم شارك يوم الجمعة الماضي، في لقاء مع مجموعة منتقاة سودانية-أمريكية حول قضايا التغيير في السودان وخلق شراكة بين الناشطين السودانيين وأصدقائهم في الخارج لدعم قضايا التغيير والسلام والديمقراطية.
وفي يوم السبت الماضي، شارك في منبر به عدد كبير من القيادات والناشطين السودانيين وأصدقائهم الأمريكيين والبريطانيين، من ضمنهم البارونة كوكس.
وقدم ورقة بعنوان: المسألة السودانية والطريق إلى الأمام نحو التغيير. وقد وجدت صدي واسع وسط المهتمين والمختصين بقضايا السودان في جامعة هارفارد والعاصمة الأمريكية واشنطن.
وافتتح برنامجه في العاصمة الأمريكية واشنطن، بلقاءات عديدة، كان من بينها لقاء مع مسؤولين في الخارجية الكندية أتوا لمقابلته في واشنطن. وتركز اللقاء حول القضايا الإنسانية في جبال النوبة والنيل الأزرق.
و إلتقي يوم أمس الثلاثاء، بمبعوث الرئيس باراك أوباما، الخاص للسودان، برنستون ليمان أوباما. وبحث معه ضرورة التركيز على الوضع الإنساني وفتح الممرات الآمنة لإيصال الطعام للمحتاجين، والحل الشامل، والتعامل مع الجبهة الثورية التي هي الممثل الشرعي المدافع عن الضحايا، طالما إن العالم يتعامل مع مجرمي الحرب في الخرطوم.. وإن الحل السياسي والسلمي الشامل لا يتأتي إلا بمنظور شامل. وإن الجبهة الثورية تعمل لتكون منبراً لكل قوي التغيير والديمقراطية في السودان.
ثم إلتقي بمبني الكونغرس الأمريكي، المختصين والمسؤولين عن صياغة القرارات فيما يخص الوضع السوداني. وقد ركز على قضايا إنسانية وإنتهاكات حقوق الإنسان وقضايا التغيير في السودان. و طالب الأمين العام للحركة الشعبية بإجازة قانون سلام السودان، وأن يتضمن ذلك التعامل مع قوي التغيير والديمقراطية في السودان
كما سيلتقي في اليوميين القادمين بأعضاء من لجنة الكونغرس المختصة بشؤون السودان.
كما سيقدم تنويراً في معهد السلام الأمريكي اليوم الأربعاء لمجموعة من المسؤولين في مراكز البحوث والخارجية والكونغرس والمتابعين للشأن السوداني.
وسيشارك اليوم في تأبين عضو الكونغرس الراحل دونالد باين، عن ولاية نيوجيرسي.
كما سيلتقي بعدد من كبار الناشطين في حملة "فلنعمل من أجل السودان" وعدد من المنظمات الضغط المهتمة بالشأن السوداني.
يشار إلى أن الأمين العام للحركة الشعبية تحدث في ندوة نظمتها الحركة الشعبية-شمال السودان في مدينة بوسطن الأمريكية. وأجرى حواراً مع السودانيين الذين حضروا تلك الندوة، والتي أشرف على إقامتها الدكتور خالد كودي والدكتورة ندي مصطفي في مركز الفن الأفريقي في بوسطن.
وقد أجري لقاءات مع مختلف وسائل الإعلام العربية والإنجليزية في العاصمة الأمريكية. وسشيهد برنامجه المزيد من اللقاءات في اليومين القادمين.
وأكد الأمين العام للحركة الشعبية إن رسالته للعاصمة الأمريكية هي المساعدات الإنسانية والطعام وحماية المدنيين أولاً، والحل الشامل بمشاركة كافة القوي السياسية لتغيير سياسات الخرطوم، والإجابة على كيف يحكم السودان، ودعم مشروع سلام السودان المطروح في الكونغرس الأمريكي، والتحقيق في جرائم الحرب، وتسليط الأضواء على إنتهاكات حقوق الإنسان.
كما يجري مشاورات مع منابر أمريكية صديقة للترتيب لزيارة وفد عالي المستوي من قيادة الجبهة الثورية السودانية للولايات المتحدة.
وشارك في هذه اللقاءات إلى جانب الأمين العام للحركة الشعبية الأستاذين أنور الحاج وفيليب مرجان من مكتب الحركة الشعبية في الولايات المتحدة الأمريكية.
كما سيلتقي الأمين العام للحركة الشعبية قيادات الحركة الشعبية في (19) ولاية أمريكية أكملت انتخاب مكاتبها الجديدة. وسوف يتركز اللقاء على الكيفية المثلى لتنظيم الحركة الشعبية وتمكينها من خدمة مصالح الشعب السوداني.