ليس بالأكشن توزع الصحف فالوفاء بالوعد ارحم

يتم وعد القار بان اليوم الفلاني سنقدم فيه صفقة صحفية و و و و الخ .
وياتي الموعد وتبدأ الاعتذارات باسباب لا علاقة لها برقابة او قضاء فقط الاثارة لاغير

الأخ المسلمى

Quote: فقط الاثارة

والتوزيع

سلام يا شيخ العوض
مع عثمان ميرغني مش حتعرف تغمض عينك لوووول



حد يصحي حسين ملاسي :)

المفروض اي واحد يقدم استقالته

يا صالح الاستقالة دي ثقافة ما عندنا ولكن نطب فقط مبرر مقبول ،،

حبابك يا هندسة وصباحك خير
بشتري التيار والوان والسوداني قبل اي صحيفة اخري رغم تعثر ثقتي بعد احداث الديم في كل الصحف
ورغم ذلك ظللت متابعا للتيار وخصوصا التيار ليكس ، وما عارف لماذا تقصد صحيفة فقد احترام متابعي اصدارتها؟؟

يا قلقو صباحك خير
الرغبة في زيادة التوزيع حق مشروع ولكن اظن الغاية لا تبرر الوسيلة والصدق اقرب طريق للتوزيع وزيادته

ما حدث يشبه – تماماً – التيار و عثمان ميرغني .. فما الغريب؟!

كتب مبرراً خداع القراء بالتالي:

Quote: أعلم أن كثيراً من القراء ربما يحبطهم و يغضبهم تأجيل نشر ما وعدناهم به أمس .. ليوم غد بإذن الله .. لكني - و الله العظيم – ما قررنا التأجيل إلا لقناعتنا أنها ستضيف للمعلومات التي سننشرها و تمنح (الحقيقة) مزيداً من الإضاءة .. و على كل حال غداً لنظره قريب ..!!

التقول في زول طالبو حليفة

______
قبل سويعات و بعد أن روج لعدد اليوم و ضمن كثرة المشترين
(لكني) (قررنا) التأجيل ليمنح الحقيقة مزيداً من الإضاءة .. فتأمل!

كتب مبرراً خداع القراء بالتالي:

Quote: أعلم أن كثيراً من القراء ربما يحبطهم و يغضبهم تأجيل نشر ما وعدناهم به أمس .. ليوم غد بإذن الله .. لكني - و الله العظيم – ما قررنا التأجيل إلا لقناعتنا أنها ستضيف للمعلومات التي سننشرها و تمنح (الحقيقة) مزيداً من الإضاءة .. و على كل حال غداً لناظره قريب ..!!

التقول في زول طالبو حليفة

______
قبل سويعات و بعد أن روج لعدد اليوم و ضمن كثرة المشترين
(لكني) (قررنا) التأجيل ليمنح الحقيقة مزيداً من الإضاءة .. فتأمل!

متين غير الصورة وبقى لابس بدلة ؟
دي بعد الاقطان ولا شنو لوووول

غياتو (لكني) و(قررنا) دي بالغ فيها
بعدين (ما) دي ما مريحاني حاسس بيها كدة زي لغتنا بتاعة سودانيزانلاين دي

من يكتب لعثمان ميرغني لوووول

Quote: من يكتب لعثمان ميرغني لوووول

يحول السؤال لكمال حسن بخيت ليجيب ثم ليعتذر

آ. عثمان ميرغنى رجاء ( رجعو لـي قروشــى )
فأنا والله العظيم إشتريت الجريدة وما تصفحتها طوالى ختيتها فى لشنطة

الاستغراب يا ملاسي ليس في عدم النشر في الموعد وبس ولكن التكرار مما جعل احد بائعي الصحف في شارع الانقاذ يقول بعد
ان تحثوا عن فوز المريخ وبلا رابط قال :(هسي البتس ي فيه الجريدة دي ما ابتزاز ! ) ، ولم يعلق احد علي ما قال

Quote: حديث المدينة يوم الكسوف العظيم ..!! أعلم أن كثيراً من القراء ربما يحبطهم ويغضبهم تأجيل نشر ما وعدناهم به أمس.. ليوم غد بإذن الله.. لكني -والله العظيم- ما قررنا التأجيل إلا لقناعتنا أنها ستضيف للمعلومات التي سننشرها وتمنح (الحقيقة) مزيداً من الإضاءة.. وعلى كل حال غداً لناظره قريب..!! ينتهي اليوم الميقات المضروب للجنوبيين في دولة السودان.. وابتداءً من غد يصبح وجودهم غير شرعيّ.. واحتفلت بذلك جهات (وصحيفة بعينها) رغم علم الجميع أن الجنوبيين الذين لا زالوا في الشمال لا هم غرباء ولا أجانب.. وأن مطالبتهم بتوفيق أوضاعهم ضرب من المستحيل في ظل الوضع الحالي لدولة جنوب السودان التي لم تتوفر لها بعد مقومات الاستقرار المدني والخدمة المدنية وبطاقات هوية لمواطنيها.. وهو وضع طبيعي لدولة ناشئة لا تزال تبني في مؤسساتها. في بلادنا الآن مئات الآلاف من المقيمين بصفة غير شرعية.. خاصة من جارتينا الشرقيتين.. فما من بيت في المدن السودانية إلا وفيه عمالة منزلية من جيراننا.. وما من أحد في الدولة أو المجتمع لا يعلم أنهم يخترقون الحدود بوسائل غير شرعية .. ويدخلون المدن ويعملون فيها وفي مختلف المهن والأماكن.. دون الحصول على التأشيرة أو التراخيص الرسمية .. ومع ذلك يتركز الاهتمام الرسمي وبعجلة على إنهاء إقامة الجنوبيين في الشمال. التصريحات التي صدرت من كبار المسوؤلين. وآخرها ما قاله الوزير أحمد كرمنو (الجنوبيين ديل كان مشينا ليهم ولا ما مشينا ليهم.. يا هم في طينهم دا ما بتغيروا).. وهو تصريح أمام الإعلام وفي لقاء عام مفتوح.. تكشف إلى أي مدى النظرة لقضية العلاقة مع (شعب) دولة جنوب السودان محشوة ببارود العلاقة المتفجرة مع الحركة الشعبية منذ كانت ثاني اثنين في حكم السودان خلال الفترة الانتقالية وقبل إعلان انفصال جنوب السودان. النظرة الحصيفة للمستقبل لا يجب أن تغفل أن دولة جنوب السودان لايمكن جرها بحبل بعيداً عنا لنعيش بمعزل عن أية ارتباطات بها.. هي الدولة الأهم بالنسبة للسودان من كل الزوايا.. تاريخياً كانت جزءاً من السودان منذ أبد الدهر حتى لحظة الانفصال المشوؤم.. واجتماعياً هم بنو جلدتنا وإخوتنا رغم أنف منبر السلام العادل.. وجغرافياً هم الجار ذي القربى.. بأطول حدود بين دولتين في القارة الأفريقية. من الضرر أن يقيم الإخوة الجنوبيون في وطنهم السودان لحين ميسرة من أمرهم.. ما وجه العجلة في صافرات الإنذار وأبواق التحذير المحتفية بطردهم.. والمتوعدة بعودة (الكشات).. ليبتهج البعض برؤية الدفارات في الشوارع وعليها إخوتنا الجنوبيون منكسي الرؤوس وهم يطردون طرداً من أرض كانوا جزءاً منها وفيها مدى التاريخ. رحم الله شاعرنا إسماعيل حسن الذي قال في رائعته الشهيرة: (بلادي أمان بلادي حنان وناسا حُنان.. يكفكفوا دمعة المفجوع.. يحبوا الدار..يموتو عشان حقوق الجار).. وأي جار.. الجار ذو القربى..!!

____
ياليتك لم تروج لهذا العدد يا استاذ عثمان ....