سيداتي سادتي، اعزائي العبيد

المقولة
دي






عفوا لمن وعدتهم بكتابات مفارقات و طرف عن المانيا و لم اوفي بوعدي. الليلة جايبا ضقلها يكركب زي ما بقولوا..
المقولة الفي العنوان تنسب لهاينرش لوبيكا الرئيس التاني للجمهورية الرابعة الالمانية بعد هويس حيث شغل المنصب ذو الطبيعة الراسيمية لدورتين ما بين 1959 الى 1969 ... مافي توثيق صوتي للخطاب الذي ينسب له بتواتر يدعمه ان السيد لوبيكا اشتهر بفلتاته الخطابية مثلت مادة خصبة للكومديانيين في الستينات و السبعينات كما كتبيت كتب بمختارات من خطرفاته بما فيها خطب كاملة هي عبارة من سلطة كلمات مربكة و مرتبك لا توصل معنى و سوف انقل بعضها كما هي باللغة الالمانية لانها لا يمكن ترجمتها...
الراجل قال كلامه دا في خطاب جماهيري في ليبيريا علما بانه كان من اكثر الساسة في زمنه دعما للدول حديثة الاستقلال، يذكر برضو عن تضارب حسن نواياه و سوء خطابه، حديثه لرئيس مورتانيا - اتمنى ان تنهضوا من مكانتكم المتدنية-.

طبعا في زحمة ما معقولة من المفارقات البتدي الكلام دا ابعاد تفوق القدرة على الاستيعاب

ان اتى الخطاب في ليبيريا الاسسها افارقة امريكان عادوا لماما افريكا ليقيموا فيها وطن الحرية و الاحرار و اختاروا هذا الاسم ذو الدلالات الواضحة
تاني منصب الرئاسة في المانيا يوصف بان سلطته تكمن فقط في تطويعه للخطاب لوحد به الامة و يحفذها للعطاء و التجويد في العمل و الاخلاص للدولة و اطاعة القوانين و المساهمة في ترسيخ الديموقراطية و القيم الالمانية. و في الخارج يسوق لوطنه و يعمل الصلات بدول العالم...
الالمان يقولون عن انفسهم انهم ارض الشعراء و المبدعون كما انهم نتاج تربية بروسية صارمة اقرب للعسكرية اذن كيف يمثلهم شخص بهذه الصفات النقيضة و لدورتين رئاسيتين؟.. بعض التفسير يكمن في الاعتقاد بان لوبيكا كان مصابا بالزهايما لكن خطابه في ليبيريا كان عام 1962 فهل يعني انه بدا فترته الرئاسية الاولى و هو مريض و رغم ذلك بقى في منصبهة حتى العام 1969؟..

Quote: Auch die Fischerei und die Fischindustrie hätten allen Anlass, durch intensivere Aufklärung und Werbung, den Konsumenten eine solche Kost schmackhaft zu machen. Es war schon 'mal besser damit, mit diese, mit dieser Propaganda und mit den Aufklärungsvorträgen und vor allen Dingen den, äh, Propaganda-Essen. Ich habe in Frankfurt ein Essen, ein Fischessen mitgemacht, wo also die Fische aus den Truhen sofort in die Küche kamen. Und die waren dann von den zuständigen Köchen oder Hausfrauen waren die entsprechend behandelt. Und ich kann nur sagen, es ist zwischen dem und den nicht in, durch die Truhen und die Tiefkühlketten herangebrachten frischen Fische, s'ist gar nicht zu vergleichen. Man behauptet nun, die Hausfrauen beziehungsweise die Fischesser hätten sich an die etwas angegangenen, oder äh, Hautgout ausgegangenen Fische besser gewöhnt, sie wären das gewohnt und liebten das, die, dieses mehr als die Frischen. Ich muss nur sagen, wer das sich nebeneinanderhält, der kann überhaupt keine andere Wahl, Wahl, wählen, das. Ohne die, ohne die Tiefkühlketten werden wir uns späterhin nicht mehr die Ernährung verbessern können.

دي واحدة من سربعاته جنن فيها السمك جن
و حظ المستمعين و القراء اسوء من السمك لوووووووول

http://www.geschichtsforum.de/f75/war-heinric...h-so-trottelig-9786/

دي صفحة بيسال فيها واحد انه هل حقيقة الزول دا هل حقيقة كان وهم للدرجة دي

http://youtu.be/a6bNRU8NOIk

لقيت خطاب السمك مسجل
استمتعوا

في مدغشقر بدا خطابة بتحية رئيس الدولة ثم اتوجه لزوجة رئيس مدغشقر لكن بدل اسمها لصق ليها اسم عاصمة الجزيرة
قال ليها السيدة تناناريف لووول

في نفس الزيارة قاليهم حقو تتعلموا تنضفوا انفسكم لوووول

الكلام دا في اي زمن غير الستينات الطلعوا فيها الناس من حرب عالمية
و دخلوا في حروب تحرير كان قوم حرب او اقلاها قطع علاقات دبلوماسية


الالمان كانوا بيحرصوا على مشاهدة اخبار التلفزيون عشان ما يفوتوا
كوميديا رئيسهم العينة

اسف حكاية النضافة قالها في الكميرون