حين سافرت (زوجتي) شرقاً....!!!

زوجتي (مُهمة) ككُل الزوجات ...
...
...
...
نظرتُ مليّاً في عينيها ...(بحبك) ...ترقرقت روحها وهمست (صحي.؟!)
...
...
...

صمتت هُنيهتها المُعتادة ثُم أضافت (قدر كيف.؟!!) قُلت (قدر كدة)
ولمست طرف إصبعي بطرف الآخر ...فضحكنا ...وسبّحت الغرفة بحمد ربها

ـــــــــــــ
يُهدى هذا البوست للدكتورة نجاة وأشرف الحلبي ... (إعتذاراً) ...

حذف للتكرار

حُذِف للتكرار

... (أشكرك أن منحتني أربع حيوات) ...
هكذا قالت فطاطأت ذكورتي وقبلت رجليها
حينها تمنيت أن أضعها على أعلى سارية في العشق ...
وضممتُ أبنائي بين حواجبي ...ورحت في سبات لذيذ



ـــــــــ
farda لك التحية كيفما كُنت

أعودُ مُسرعاً إلى (رحمها) كلما ضاقت بي الدروب
فأجده واسعاً ... يضمني دافئاً وحنيناً ...فأبكي ملء ضيقي




ـــــــــــــ
(خدر) حين حدثتني يوماً عن (الاوغاد) خاصتك أحببت أبنائي أكثر
وأكثر أُمهم ...زوجتي ...وأُمي حين الضيق ...