عـهـدنــا لـك ولـشـعـبـنـــا

كـلـمـــة الـميـــــــــدان



عهدنا لك ولشعبنا
March 24th, 2012

نهار الخميس 22 مارس 2012 غيّب الموت السكرتير السياسي لحزبنا الأستاذ محمد إبراهيم نقد ، ونحن وبلادنا أحوج ما نكون إليه ..

ولكن عهدنا له أن نظل أوفياء للمبادئ التي عاش حياته كلها وفياً لها .

وعهدنا لشعبنا أن نظل أوفياء لقضيته وعلي رأسها استعادة الحرية والديمقراطية والكرامة

وعهدنا لشعبنا الوفاء بمشروعنا الوطني التقدمي الماركسي مهما كانت التضحيات

سيظل نقد في قلوب الشيوعيين وأصدقائهم والوطنيين ما بقي هذا السودان علي وجه الأرض .

وإن غاب عنا ، فإن ذكراه تحفزنا للمزيد من التماسك والتوحد والسير قدماً لما نصبو إليه..

برغـم الغيـاب ستبـقى وطــن
Saturday, March 24th, 2012

لروح فقيد الشعب السوداني الأستاذ/ محمد إبراهيم نقد:




مرفوع الهامة يمشي

منتصب القامة يمشي

صاعداً إلى عليائه نجماً تلألأ بين جنبات الثرى

ضمه عشقاً تراب بلادي

خالداً فينا

نيلاً ونخيلاً وجبالاً

وصموداً وجسارة

متمدداً بطول وعرض بلادي

من الشمال إلى الجنوب

من الشرق إلى الغرب

يا راحلاً نحو الغياب

يا أيها البطل النبيل

رافعاً رايته وعياً وشموخاً ونقاء

موقداً شمعته في ظلام القهر

نبراساً وحقيقة

للكادحين ملح الأرض عاش

من أجل الحرية عاش

من أجل الحرية شهيد

وهتاف الطليعة ليشق السماء:

ما هنت يا سوداننا

يوماً علينا

بالذي أصبح شمس في يدينا

تعدو به الريح فتختال الهويني يا بلادي

من كل قلب يا بلادي

صرخة فاجعة للوداع

يا أبانا

يا أخانا

يا معلماً وقائداً

إنسان أنت بحق

فكراً ونضال

زهداً وتواضع


يا أيها الناسك في محراب هذا الوطن الجليل

يا واضعاً بصمتك في تاريخنا الثوري

وأنت تهتف نحن أبناؤك في الفرح الجميل

نحن أبناؤك في الحزن النبيل

ليغني لك شعبي مثل

تهراقا والمهدي والمك نمر

وعلي عبد اللطيف وعبد الخالق محجوب ومحمود محمد طه

لشموس أضاءت طريقنا

وأعلت هتافنا وشعارنا

عاش نضال الشعب السوداني.


عمر سيد أحمد عبد الرحيم

رسالة تعزية من الحزب الشيوعي اللبناني إلى الحزب الشيوعي السوداني
Saturday, March 24th, 2012

إلى الرفاق في المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوداني

الرفاق الأعزاء،

تحية النضال المشترك وبعد،

نتوجه إليكم، وعبركم إلى مناضلات ومناضلي الحزب الشيوعي السوداني بأحر التعازي بوفاة القائد الكبير الرفيق محمد ابراهيم نقد.

عرفنا الرفيق محمد ابراهيم نقد مناضلاً شرساً من أجل انتصار الأفكار الاشتراكية في السودان، بل وفي العالم العربي ككل. كانت كتاباته في المجالين الفكري والسياسي ملهمة لكل الشيوعيين العرب، كما كانت مواقفه الثابتة في وجه الديكتاتورية موضع فخر واعتزاز.

أما بالنسبة لنا، نحن الشيوعيين اللبنانيين، فكان الرفيق محمد إبراهيم نقد واحداً منا، كما كان الحزب الشيوعي السوداني الذي قاده بعد استشهاد الرفيق القائد عبدالخالق محجوب، أقرب الأقربين إلينا، يوم تعرض حزبنا للملاحقة ومفكرونا للاغتيال، وكذلك في أحلك الظروف بعيد الاحتلال الصهيوني لوطننا.

سنذكر الرفيق محمد ابراهيم نقد كلما حقق الحزب الشيوعي السوداني انتصاراً في المعركة ضد القتل والقمع من أجل التطور الديمقراطي للودان والحربة والتقدم لشعبه.

لكم منا ألف تحية.

الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني

د. خالد حدادة

الرفيـــــــق محمد إبراهيـــم نقد – عبـــرات على صــــــدي الرحـــــــيل البازخ

Updated On Mar 24th, 2012

رصد / طارق علي



ودعت بلادنا يوم الخميس الماضي , الزميل والمناضل الاستاذ: محمد إبراهيم نقد السكرتير السياسي للحزب الشيوعي السوداني , والذي حدثت وفاته بالعاصمة البريطانية لندن , رحل وكأن لسان حاله يردد في صمت بأن الحياة أصبحت غير جديرة بأن نحياها في ظل القمع والقهر وتراجع الحريات واشتعال الحروب , وتكريس سياسة الفقر والتجويع التي يمارسها الحزب الحاكم , وكأن رحيله كان رفضاً لأوضاع الحالة السياسة , كان يحلم بوطن واحد يسع جميع السودانيين دون تمييز علي أساس العرق أو الدين , ولكن الجبهة القومية الاسلامية وحزبها الحاكم حرمته من هذا الحلم , كان يحلم بالتوزيع العادل للثروة والسلطة , ولكن الذي حدث أن ازداد الأغنياء غنى والفقراء فقرا , رحل عنا وكأننا علي وعد بالاحزان المتلاحقة الخطي , فقبل رحيل السكرتير السياسي بيومين ودعت البلاد الشاعر الكبير محمد الحسن سالم حميد , وقبلهما بأسابيع ودعنا الفنان محمد وردي , وقبل ثلاثتهما بشهور ودعت بلادنا المناضل الشيوعي الاستاذ التيجاني الطيب بابكر عضو اللجنة المركزية والمكتب السياسي للحزب الشيوعي السوداني ورئيس تحرير صحيفة الميدان السابق رحل عنا الزميل محمد إبراهيم نقد وهو كله ثقة بأن التغيير قادم لامحالة , وان هذه الاوضاع السيئة التي يعيشها الشعب السوداني لن تستمر كثيرا , استقبل الحزب الشيوعي بمنطقة جنوب النيل الابيض عدد كبير من المعزين في سرادق العزاء الذي أقامه الحزب بداره في مربع 27 بكوستي في يوم الجمعة الماضي , حشود غفيرة , كهول وشباب ونساء , قيادات العمل السياسي بالولاية , زعماء الطرق الصوفية , كلهم جاؤا مهرولين الي دار الحزب لتقديم واجب العزاء للشيوعيين والديمقراطيين في فقدهم الجلل.


تحدث في البداية الاستاذ الهادي أبوراية القيادي بحزب الأمة القومي بالولاية فقال ان رحيل الأستاذ محمد إبراهيم نقد يمثل خسارة كبيرة للعمل المعارض في السودان , وان رحيله جاء في وقت كان السودان في أمس الحاجة لحكمته , ورجاحة عقله كما تحدث الأستاذ علي عمسيب إنابة عن طائفة الأنصار حيث تحدث عن أخلاق الشيوعيين السودانيين وتمثلهم لأجمل مافي الموروث السوداني , وحكي عن بعض ذكرياته وقفشاته مع الراحل , وقال أن بطائفة الانصار عدد كبير منهم ذو ميول اشتراكية , وقال أن هذه الميول كانت لاتعبر عن نفسها بشكل علني وواضح للأسف وقال ان عندما كان يذهب أحدهم لشراء الصحف , كان يقول لصاحب المكتبة : ” أديني جريدة الأيام والرأي العام وأدفر لي جريدة الصراحة في النص” وختم حديثه بالتمسك بالاشتراكية باعتبارها طريق الخلاص لشعبنا المغلوب علي أمره

كما تحدث عدد من قيادات المؤتمر الشعبي عن مآثر الراحل , وعن صلابة عوده في منازلة الانظمة القمعية والديكتاتورية . كما كان هناك حضور لوفود من أحزاب المؤتمر السوداني , وحزب البعث السوداني , ووفد من حكومة الولاية .

وتحدث أيضا الشيخ عبد الله تاج الدين باسم الطريقة المكاشفية عن الراحل حيث قال أن الاستاذ “نقد” ذهب بجسده ولكن ستظل أفكاره باقية , وقال ان محمد إبراهيم نقد لم تتلطخ يده بدماء الأبرياء كما يفعل الاسلاميين والجهاديين الآن باسم الدين , وقال أن الراحل غادر هذه الدنيا وهو لايملك منزلا خاصا به , وانه قضي عمره كله من أجل المسحوقين والمحرومين من الحياة الكريمة , وطالب بالدعاء له بأن يدخلة الله جنات الخلد مع الشهداء والصادقين .

وتحدث أيضا الاستاذ علي دوكة , وقال أن الراحل بذل كل حياته من أجل الفقراء والكادحين ومن أجل الحياة الكريمة للشعب السوداني , وأضاف ان الراحل لم يدخر وقتا ولو قليلا لخاصة نفسه , وقال ان محمد إبراهيم نقد رحل وهو لا يملك منزلا , عاش حياته من أجل الحزب وبقاء الحزب ..

عمم "حزب الشعب الفلسطيني" بيانا صحفيا على وسائل الاعلام وصلت نسخة عنه لموقع
بانيت وصحيفة بانوراما، جاء فيه فيما جاء

بمزيد من الحزن والأسى وقلوب بعتصرها الالم ينعى حزب الشعب الفلسطيني القائد الأممي الكبير وفقيد القوى الديمقراطية والتقدمية في العالم، رمز نضال الشعب السوداني الشقيق من اجل التحرر والتقدم والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني الشقيق المناضل محمد ابراهيم نقد الذي وافته المنيه مساء يوم الخميس الماضي 22 مارس 2012 م بعد صراع طويل مع المرض في العاصمة البريطانية لندن.
إن حزب الشعب الفلسطيني اذ ينعى السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني انما ينعى رمزا من رموز النضال الوطني التقدمي وبطلا ظل صامدا في مواجهة كل اشكال الاستعمار والاستغلال الطبقي، كان مناضلا عنيدا أمضى 26 عاما ملاحقا من السلطات كما امضى سنوات عديدة في السجون والمعتقلات، لم تنثني له ارادة ولم يلين بقي متمسكا بصلابة بكل القيم الانسانية النبيلة، قيم التحرر والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، قيم الشيوعيين الاشداء الذين لم تثنيهم قسوة الجلادين وصعوبة الظروف وبطش الانظمة، تميز الفقيد الراحل بصلابته ودماثة خلقه وصبره على الشدائد وتحديه البطولي للجلادين. لقد كان محمد ابراهيم نقد صوتا جهورا في وجه الطغاة باحثا بعناد عن التحرر والعدالة والمساوة بين كافه ابناء الشعب السوداني الشقيق في الحقوق والواجبات دون تمييز مناضلا من اجل وحدة السودان ارضا وشعبا، وقلماً رصينا في نشر الوعي الثوري والنضالي على مختلف المستويات. إننا في حزب الشعب الفلسطيني عرفنا الفقيد الراحل خلال سنوات طويلة منحازا وحزبه الى جانب نضال شعبنا الفلسطيني وقضيته العادلة وحريصا على تطوير العلاقات مع الاحزاب الشيوعية والتقدمية العربية كما في العالم اجمع، نعزي انفسنا برحيل الفقيد الراحل كما ونعزي رفاقنا في الحزب الشيوعي السوداني الشقيق الذي ربطتنا به علاقات رفاقية متينة ونضال مشترك من اجل التحرر والتقدم والمساواة والديمقراطية وتحقيق العدالة الاجتماعية، عزاؤنا الكبير بما خلفه الراحل من إرث نضالي تستند له وتستلهمه كل القوى التقدمية في العالم"- الى هنا نص البيان الذي عممه "حزب الشعب الفلسطيني" وصلت نسخة عنه لموقع بانيت وصحيفة بانوراما.

الأردن العربي ( السبت ) 24/3/12 م ...* رئيس التحرير / عاطف زيد الكيلاني وجميع العاملين في شبكة " الأردن العربي " الإخبارية الإلكترونية ينعون القائد الشيوعي السوداني محمد ابراهيم نقد السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني

فجعت شعوبنا العربية وقواها التقدمية وقوى اليسار العالمية بنبأ وفاة الرفيق القائد الشيوعي الأممي ، سكرتير عام الحزب الشيوعي السوداني / محمد ابراهيم نقد ...
وقد كان الفقيد الكبير أحد أهم رموز النضال للشعب السوداني الشقيق ...
إننا في شبكة " الأردن العربي الإخبارية الإلكترونية إذ ننعى الرفيق محمد ابراهيم نقد ، إنما ننعى رمزا من رموز النضال الوطني التقدمي وبطلا ظل صامدا فى مواجهة كل اشكال الاستعمار والاستغلال الطبقي , كان مناضلا عنيدا أمضى 26 عاما ملاحقا من السلطات كما امضى سنوات عديدة في السجون والمعتقلات ،لم تنثني له ارادة ولم يلين بقي متمسكا بصلابة بكل القيم الانسانية النبيلة،، قيم التحرر والديمقراطية والعدالة الاجتماعية ،،،، قيم الشيوعيين الاشداء الذين لم تثنيهم قسوة الجلادين وصعوبة الظروف وبطش الانظمة ،، تميز الفقيد الراحل بصلابته و دماثة خلقه وصبره على الشدائد وتحديه بطولي أللجلادين لقد كان محمد ابراهيم نقد صوتا جهورا فى وجه الطغاة باحثا بعناد عن التحرر والعدالة والمساوة بين كافه ابناء الشعب السوداني الشقيق فى الحقوق والواجبات دون تمييز مناضلا من اجل وحدة السودان ارضا وشعبا, وقلما رصينا فى نشر الوعى الثورى والنضالى على مختلف المستويات.
لقد كان المرحوم حريصا أشد الحرص على تطوير العلاقات مع الاحزاب الشيوعية والتقدمية العربية في العالم اجمع ،،، نعزي انفسنا اليوم برحيل الفقيد الراحل كما ونعزي رفاقنا في الحزب الشيوعي السوداني الشقيق ...
لقد كان الرفيق الفقيد أحد رموز النضال المشترك من اجل التحرر والتقدم والمساواة والديمقراطية وتحقيق العدالة الاجتماعية ، وعزاءنا الكبير بما خلفه الراحل من إرث نضالي تستند له وتستلهمه كل القوى التقدمية في العالم.
شبكة " الأردن العربي " الإخبارية الإلكترونية
www.arabjo.net
رئيس التحرير / عاطف زيد الكيلاني
عمان – الأردن

كـلـمـــة الـمـيـــــدان

سنظل أوفياء للمبادئ


بالأمس احتشد الآلاف من الشيوعيين والوطنيين أمام منزل الزميل الراحل نقد ثم المركز العام للحزب الشيوعي ، ثم ساروا في موكب مشهود وشقت هتافاتهم عنان السماء تمجيداً للحزب والوطن ورفضاً للديكتاتورية ، ومن بين دموع التشييع والحزن النبيل كان ينفذ الإصرار والتصميم علي السير في طريق الثورة والنضال والمقاومة ضد الديكتاتورية والتسلط .

وكما ذكر الناطق الرسمي للحزب الشيوعي في كلمته بالأمس في تأبين سكرتيرنا الراحل فإن الحزب لن يحيد عن القضية التي نذر نقد حياته لها ، و أن المشاركة الواسعة والكثيفة في مراسم تشييع نقد ما هي إلا تعبير عن الرفض القاطع لسياسات النظام القائمة علي الفساد والتنكيل بالمعارضين ، وأنها تؤكد رفض الشعب للهوس الديني والشمولية واقتناعه بأطروحات الحزب الشيوعي .

سيظل الحزب الشيوعي علي العهد به وفياً لمبادئه ولقضايا الشعب ، ووفياً بالطبع لدماء شهدائه ومن ظلوا حتي الرمق الأخير ثباتاً علي المبدأ والعهد .

وعهدنا للذين ساروا بالأمس في موكب التشييع ، ولكل الأصدقاء من بنات وأبناء شعبنا أن نواصل النضال من أجل الحرية والسلام والعدالة من أجل سودان ديمقراطي .

رحم الله نقد ات عارف يا فيصل المبادى عندها تمن اى زول ما يقدر يتكلم فيها
لانها تحاكم كل ما يتفوه بها ما لم ينفذ كل بنودها تقد فى راى كان احد ابطالها

نعى الحزب الشيوعى المصري للمناضل إبراهيم نق
د
Sunday, March 25th, 2012
ينعى الحزب الشيوعى المصري المناضل “محمد إبراهيم نقد ” السكرتير العام للحزب الشيوعى السودانى .

إننا ننعى لأسرة الفقيد والشعب السودانى ولرفاقه و للحركة الشيوعية السودانية والعربية والعالمية مناضلا من طراز فريد .

بدا رحلته الكفاحية مناضلا فى صفوف الحزب الشيوعى السودانى وقد فصل من الجامعة بسب نشاطه السياسى وتخرج في كلية الاقتصاد حيث أكمل تعليمه فى صوفيا عاصمة بلغاريا .

وانتخب عضوا فى البرلمان السودانى والذى فصل منه أيضا وطرد ضمن نواب الحزب الشيوعى السودانى .

وخاض إبراهيم نقد نضاله بكل السبل الممكنة من أجل حرية الوطن والاستقلال وتحقيق العدالة للشعب خاض المعترك علنا وسرا فى فترة ما قبل الانتفاضة الشعبية فى السودان فى 1985 لينتخب فى عام 1986 نائباً للحزب الشيوعى عن دائرة الديوم و العمارات في العاصمة الخرطوم.

وبعد انقلاب البشير فى عام 1989 اعتقل سنتين هو ومئات من مناضلى الحزب الشيوعى السودانى ليخرج من المعتقل ليقود الحزب الشيوعى مناضلا فى صفوفه وسكرتير عام للحزب



لم تقتصر إسهامات إبراهيم نقد على العمل السياسى والنضالى لكنه كان معلم بمعنى الكلمة فى أوساط الحركة الشيوعية السودانية ومساهم فى الكتابة والإبداع الفكري والنظرى

رحل إبراهيم نقد المفكر الجسور والمناضل العنيد رمز من رموز الإنسانية والوطنية والنضال الشيوعى فى عالمنا العربى .

كلُّ طفلٍ جاء للدنيا أخي من عدمِ

مشرقُ الوجْنةِ ضحّاك الثنايا والفم

يُسْرجُ الساعاتِ مُهراً لاقتحامِ القممِ

سابحاً في نشوةٍ للهَرَمِ

فإذا صاح به الموتِ أقدمِ

Quote: رحم الله نقد ات عارف يا فيصل المبادى عندها تمن اى زول ما يقدر يتكلم فيها لانها تحاكم كل ما يتفوه بها ما لم ينفذ كل بنودها تقد فى راى كان احد ابطالها

عزيزنا خالد المحرب

اذكر وفى اول لقاء جماهيرى للراحل المقيم فى الميدان الشرقى قال:ـ

(لو كن هنالك من ينكر على الشيوعيين شرف الاستشهاد

فاننا لاننكر على احد مجد الاستشهاد)

Quote: رحم الله نقد ات عارف يا فيصل المبادى عندها تمن اى زول ما يقدر يتكلم فيها لانها تحاكم كل ما يتفوه بها ما لم ينفذ كل بنودها تقد فى راى كان احد ابطالها

عزيزنا خالد المحرب

اذكر وفى اول لقاء جماهيرى للراحل المقيم فى الميدان الشرقى قال:ـ

(لو كن هنالك من ينكر على الشيوعيين شرف الاستشهاد

فاننا لاننكر على احد مجد الاستشهاد)