مُناظرة ساخنة (سيِّد الخطيب X الطيِّب مُصطفى) واتِّفاق أديس (فيديو)

اخي علاء صباح الخيرات والتشكرات

مثل هذه المناظرات

دليل صحة وعافية

في جسد الحركة الاسلامية السودانية

ولو كانت كل الاحزاب تتعامل بهذه الشفافية لما وصلت الي هذا الوضع المذري

شكرا لسيد الخطيب المفوه المقنع وشكرا للطيب مصطفي رغم اختلافنا مع كثير من طرح منبر السلام العادل

حقيقة شاهدت جزء من المناظرة وكان كلام الاستاذ الطيب مصطفى منطقى حينما قال توقيت الاتفاق غير مناسب فى ظل وجود عدائيات من الجيش الشعبى ضد الشمال فى ارضك حينما يصل الطرفين لتسوية ملفات قضايا الامن خصوصا العمل العسكرى .
كلا الطرفين أتا بدفوعاته ووجهات نظرهم تجاه الاتفاقية

مرحبتين بالأُخت الكريمة فدوى
نعم التّوقيت غير مُناسِب
دُفوعات الطيِّب مُصطفى أن الدولة الجارة (مُعادية) تُجاهِر بعداءها
ليست كمصر التي بيننا و بينهم هذه الحُقوق
و رأيه أن تستقر الدّولة الوليدة أوّلاً
و نأمن شرّها بعد أن تُوقِف دعمها للتمرُّد الصراح
ثُم بعد ذلك لا مُشكِلة في مِثل هكذا إتِّفاق


و بالمُاسبة هذا هو رأي الشّارع الغالِب
و رُبّما كانوا أشد غُلوّاً و تطرُّفاً من الطيِّب مُصطفى

سيِّد الخطيب
أكّد أن هذه الخُطوة بأحرفها الأولى كاتِّفاق إطاري غير ناجِز
لحين تكوين لجنة تنظُر في كُل مُمهِّدات تطبيق الإتِّفاقيّة
و ذلك يعني
وقف العدائيّات من الدولة الوليدة
و توفيق الجنوبيين لأوضاعهم بحصولهم على أوراق ثُبوتيّة من دولتِهم
و دخولهم لدولتنا بطريقة شرعيّة
و مُراعاة القوانين

هلا يا سيدح
شاكر لمرورك الكريم
الحلقة كانت مُمتِعة
ذكّرتني ببرنامج الإتِّجاه المُعاكِس
كان سيِّد الخطيب أكثر ترتيباً و ثباتاً و حُجّة و منطِق
و للطيِّب مُصطفى كُل الحق في مخاوفِه التي أثاراها


الطّأهِر حسن التّوم
أدار الحلقة باقتدار و أوصلها لبر الأمان باستراتيجيّته الإعلاميّة الفذّة في استخلاص المعلومة و تقريب وجهات النّظر بين الفُرقاء