يا جريدة الرأي العام اختشوا كفاية سرقة

مع حفظ كامل الحقوق لاخونا السيد احمد ابراهيم صاحب السبق في طرح موضوع الراي العام
عدد اليوم تحديدا الصحفية بالراي العام آثار كامل طلعت حملة بتاعت شوبنغق في مواقع الانترنت العربية
وجابت غلة كويسة سودت بها الصحيفة بعد تحوير بعض الاسماء الوهمية واضافتها للمقال حتى تعطيه جنسية (راي عامية) سودانية
اما جريدة الراي العام وبعد فضحها هنا على رؤوس الاشهاد وهي (عاملة اضان الحامل طرشاء)
قلنا انو ممكن خجلو والموضوع حيتوقف ويحلوهو بفقه السترة وكدة
لكن يبدو انو الراي العام متعوووووودة

الموضوع موجود في الرابط ادناه
سرقة الراي العام

Quote: الرجل طفل صغير، هذه العبارة نسمعها كثيرا خاصة من النساء من قبيل المزاح في بعض الاحيان وفي اوقات الجد احيانا اخرى .وهذه العبارة يتداولها الكثيرون و تقول بعض النساء ان هذه العبارة تثير الغضب لدى الزوج إذا سمعها من زوجته، وانه يجب عليها ان تتعامل معه كطفل عندما تحس انه بحاجة لذلك. الطفل الذي بداخل الرجل موجود رغم ان الكثير من الرجال يرفضون الاعتراف بذلك علنا. ولكن في قرارة نفسه يعلم جيدا انه طفل. فهل ما تنعت به النساء من وصف للرجل صحيح؟ يقول محمد حامد (معلم): بداخل كل إنسان ذكراً كان أو أنثى طفل صغير نسميه في علم النفس باسم (المشاعر) . فالمشاعر تعبر عن نفسها بالطفولة وهي واحدة من ثلاثة وجوه تتكون منهم الشخصية الإنسانية، والوجهان الآخران هما العقل والسلطة وبالتالي فكل إنسان في داخله ثلاثة وجوه والفرق بين كل إنسان وآخر مدى (طغيان) كل وجه على الآخر. اما مريم عبد الله فتقول: ان الرجل طفل صغير في بعض الاحيان ليس في الظاهر، ولكن معشر النساء يعرفن ذلك من خلال التعامل مع الزوج ومعاشرته .مثلا متى يغضب ومتى يفرح ،فهنالك متطلبات للزوجة تعرف كيف تقوم بطرحها على زوجها بعد ان تدرس حالته التي هو عليها. ويقول حماد عبد الرحيم الرجل لايعترف في بعض الاوقات ان لديه تصرفات طفولية ولكن الزوجة تعرف هذه الاشياء اكثر من الآخرين . يقول زهير حسن الاختصاصي الاجتماعي: كثير من النساء يتشدقن بهذه العبارة ويسخرن بها من الرجال.. لزعمهن أن لديهن القدرة في التحكم بالرجل لأنه طفل في رغباته ولديهن الدراية بكيفية إشباع تلك الرغبات، ولكن فات عليهن طرق تفكير هذا الطفل وكيف ينظر إلى الأشياء من حوله وكيف يتعامل مع المحيطين به. إن مقولة الرجل طفل صغير تقودنا إلى مراجعة سلوكيات الأطفال ،ومن المعروف أن لكل طفل الرغبة في امتلاك لعبته المفضلة وهي في حالة الطفل الكبير تكون المرأة أفضل ما يحصل عليه الرجل. وللأطفال سلوك مميز ومستمر مع الألعاب وهذا السلوك دائماً يمرعند الرجل بمرحلتين وهي: مرحلة الإعجاب: وتكون دائماً هي مرحلة السعي للحصول على اللعبة وبداية امتلاكها ويكون اهتمامه منصباً على المحافظة عليها ومراعاتها واكتشاف مزاياها وجوانبها المختلفة، وهذه أجمل مراحل علاقة الرجل بالمرأة عفواً الطفل باللعبة .وهذه المرحلة قد تطول أو تقصر حسب قدرة اللعبة على امتلاك إحساس وفكر وقلب الطفل.ومرحلة الاشباع وفي هذه المرحلة يكون الطفل قد اتم مرحلة الاكتشاف ومعرفة تفاصيل لعبته ومميزاتها وعيوبها، والرجل طفل صغير يحتاج دائما الى الحب حتى لو لم يكن جديرا به.

استاذنا محمد ابراهيم

ياخ دي حالة تلبس تامة ما عاوزة اي بينات اضافية

وازيدك من المغسة مقدار فشفاش تاني

في برنامج كده في قناة النيل الازرق بيجيبو ضيف والمزيع يقرا ليهو في المواد المنشورة في صحف اليوم

اصلا انا البرنامج ده غايظني لانو مفروض الضيف يكون خبير بتاع كلو بطريقة لا يمكن ان تجدها الا في قناة سودانية

اشي سياسة واشي فلسفة واشي رياضة واكان جيت علي الثقافة والفن امانا ما يتجلي

اها يوم الليلة ده كان الضيف الاستاذ مجمد عبدالقادر مدير التحرير في صحيفة الرأي العام

والموضوع المعروضات تبعك ده نظر فيهو كتييييير .. واضاف ليه كمان كانو الناس الراس العام قتلوه بحثا

غايتو تدي ربك العجب في قوة العين

استاذنا محمد ابراهيم

ياخ دي حالة تلبس تامة ما عاوزة اي بينات اضافية

وازيدك من المغسة مقدار فشفاش تاني

في برنامج كده في قناة النيل الازرق بيجيبو ضيف والمزيع يقرا ليهو في المواد المنشورة في صحف اليوم

اصلا انا البرنامج ده غايظني لانو مفروض الضيف يكون خبير بتاع كلو بطريقة لا يمكن ان تجدها الا في قناة سودانية

اشي سياسة واشي فلسفة واشي رياضة واكان جيت علي الثقافة والفن امانا ما يتجلي

اها يوم الليلة ده كان الضيف الاستاذ مجمد عبدالقادر مدير التحرير في صحيفة الرأي العام

والموضوع المعروضات تبعك ده نظر فيهو كتييييير .. واضاف ليه كمان كانو الناس الراس العام قتلوه بحثا

غايتو تدي ربك العجب في قوة العين

لوووووووووووووووووووووووول يامحمد إبراهيم

توارد خواطر عجيب نزلت بوست بعد بوستك ده بثواني يعني أثناء ما بكتب
إنت بتكتب ( حقد مركب ) ههههههههههه .
ياخ القصة بايخة لمن غلط .. حتى الواحد بدأ يشك هل فعلاً في صحفية
إسمها خديجة عائد ، أو آثار كامل ولا برضو الأسماء دي نجر من رأس
أهل الرأي العام .
حنواصل في بوستك ده ونجيب الصور والحاجات .. يلا

تحياتي ابو السيد
الشركين قبضو سمكة واحدة لوووول
ناس الراي العام كتروها وبيخوها
الواحد بقى لو كاتبين فيها (السلام عليكم) يقوقلها ويشوفها جايبنها من وين
انا برضو زيك كدة شاكي في انو الاسماء دي جوكيات ساي يعني ما في واحدة اسمها
خديجة عائد ولا اثار كامل

المقال التالي منشور في موقع مستشفى الامل بالرياض بتاريخ 13-2-2012
يقرا مع مقال الراي العام اعلاه

Quote: كثير من النساء يتشدق بهذه العبارة ويسخر بها من الرجال .. لزعمهن بأن لديهن القدرة في التحكم بالرجل لأنه طفل في رغباته ولديهن الدراية بكيفية إشباع تلك الرغبات ، ولكن فات عليهن طرائق تفكير هذا الطفل وكيف ينظر إلى الأشياء من حوله وكيف يتعامل مع المحيطين به . وما سيأتي أعتقد أنه لن يروق لكثير من النساء ولكن أتمنى أن يفكروا به قبل اتخاذ أي موقف ضد كاتبه ، وهو يبقى وجهة نظر واختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية وإن كان في بعض الأحيان يفسد جميع القضايا ، وهذا ليس مجال حديثنا . إن مقولة الرجل طفل كبير تقودنا إلى مراجعة سلوكيات الأطفال ومن المعروف أن لكل طفل الرغبة في امتلاك لعبته المفضلة وهي في حالة الطفل الكبير تكون المرأة أفضل ما يحصل عليه وللأطفال سلوك مميز ومستمر مع الألعاب وهذا السلوك دائماً يمر بثلاث مراحل وهي: مرحلة الإعجاب ، وتكون دائماً في مرحلة السعي للحصول على اللعبة وبداية امتلاكه لها ويكون اهتمامه منصباً على المحافظة عليها ومراعاتها واكتشاف مزاياها وجوانبها المختلفة وهذه أجمل مراحل علاقة الرجل بالمرأة ؛ عفواً الطفل باللعبة ؛ وهذه المرحلة قد تطول أو تقصر حسب قدرة اللعبة على امتلاك إحساس وفكر وقلب الطفل . مرحلة الإشباع، وفي هذه المرحلة يكون الطفل قد أتم مراحل الاكتشاف وتعرف على تفصيلاتها ومزاياها وعيوبها ولا يبقى لديه دافع أو محفز للبقاء والجلوس مع لعبته المفضلة ويبدأ في البحث عن ألعاب أخرى أو اهتمامات جديدة أو العودة إلى الألعاب القديمة ويترك لعبته في إحدى زوايا المنزل وينصرف إلى خارج المنزل ، وفي هذه المرحلة تستطيع اللعبة العودة إلى احتلال مكانتها لدى الطفل وهذا ما سنتطرق له في مقال آخر . وآخر المراحل في علاقة الطفل باللعبة هي مرحلة التفكيك أو انهيار العلاقة بينهما وهي أخطر المراحل وإذا وصلت العلاقة إلى هذه المرحلة فقد تنهار العلاقة وتصبح اللعبة مصدر الشقاء للطفل ويصبح الطفل مصدراً لألم اللعبة وكلاهما يؤدي في النهاية إلى حياة لا تطاق فيحاول الطفل التخلص من اللعبة بأي طريقة كانت من دون تفكير في العواقب التي تترتب عليها . ويبقى أن نعي بأن هذه المراحل ليست حتمية فقد تكون المرحلة الأولى مرحلة سرمدية مستمرة أو يكون التنقل بين المرحلة الأولى والثانية ويعتمد هذا على اللعبة أكثر من الطفل . وأخيراً يبقى لنا قولاً آخر هو: المرأة: طفل صغير .. يحتاج دائماً إلى الحب .. حتى لو لم يكن جديراً به. د. محمد بن محسن إسحاق أخصائي أول خدمة اجتماعية

المصدر

والله يا ناس الراي العام بالغتو..!! جلدكم تخين تخانة عجيبة ..
أتخن من جلد تراجي مصطفى واللي هي جلدها اتخت من جلد القرنتية ..!!



يا أستاذ محمد عبد القادر أحسم الموضوع دا عشان خاطر سمعة الجريدة ..!!

شكرا محمد ابراهيم ..!!

تاني قاموا على التليب
ياناذر جيب الارشيف القذر لسرقات الجريدة دي
سلامات محمد

Quote: والله يا ناس الراي العام بالغتو..!! جلدكم تخين تخانة عجيبة ..

فترنا عديل كدة يا نادر
بس بقت عليهم يهدوهم من الفرة يبيتو برة
ياخي انت قاعد في الخرطوم كدي اسال وشوف كدة خديجة عائد واثار اشخاص حقيقيين ولا وهميين


تحياتي حيدر حنين وسلامي لك
المرة دي عملت فيها حريفة تلبت في كم بيت ولقطت من كل بستان زهرة لاخفاء الاثار
لكن مع قوقل مش حتعرف تسرق

انتو بتلقو الزمن ده وين؟؟
تاكلو وتشربوا وتنومو وتشتغلو وتدخلو سودانيز والرأي العام ومثيلاتها؟

المحررات ديل شخصيات حقيقية يا محمد ابراهيم . بعرف واحدة منهم . بس دا الحاصل في الصحافة السودانية بطريقة او باخرى

والله صحي
الماتو اختشو
بالله شوف جنس ديل!!
الناس دي كترو المحلبية عديــــــــــــــــــل كدا
من ناحية الاسماء بالتحديد السارقة السابقة
إتأكدت من الزملاء إنو الاسم حقيقي والاستاذة موجودة
ويمكن أقدم من العبد لله في الوسط الصحفي
أما النجمة الجديدة ما متأكد منها
بكرة انشاء الله بجيب النجيضة
مشرف الملف (نهارات) الاخ عادل الشوية
معرفتي بيهو من بعيد لكن البعرفو عنو
أنو زول كفاءة وما فيهو كلام


تحياتي للجميع

ما يحصل فى الراى العام شىء مشين والله
واشكر كاتب البوست والمتداخلين
لكن هناك شخص واحد فقط فى الراى العام يمكن ان يوقف هذا العبث هو زميلنا الصحفى المحترف بابكر عراقى اناشده التدخل وحسم الامر.. رغم بعده الان عن التحرير ..
تحياتى للجميع

محمد إبراهيم وضيوفه الكرام
تحية طيبة

البلد كلها شغالة سرقات يعني بقت على الراي العام بس

n

خِفّة اليد الصحفية: صحيفة الرأى العام تسرق تانى

القصة دى قديمة جداً يا ود اٍبراهيم دائمة و مستمرة.

الرأى العام متعودة دايماً على هذا الهبر.

Quote: الرأي العام بين (خميسين) (67) عاماً من الصحافة النظيفة ما بين الخميس 15 مارس 1945م وحتى يومنا هذا الموافق الخميس 15 مارس 2012م، تاريخ من العطاء الوطني والمهني والإنساني النبيل جسّدته مسيرة (67) عاماً على صدور (الرأي العام) أول صحيفة سياسيّة في السودان، ذلكم الصدور جاء نِتاجاً لتوجه وطني مشهود آنذاك، إذ تزامن مع حراك (مؤتمر الخريجين) الذي كتب تاريخاً جديداً حقّق فيه وطننا معاني الاستقلال والحرية. فمن عراقة التاريخ تستمد هذه الصحيفة وهجها واحترامها ووقارها، ومن بين ثنايا تلكم السنوات تستريح إلهاماً من المد المعرفي في عيون قراء اتخذوا منها أنموذجاً للدقة والرصانة، فقد نصبتها استثنائية البدايات وتراكم الخبرة وعراقة التجربة سَيدةً على مملكة الحقيقة وقبلةً للمهنية، واعتمدتها إرثاً خالداً وقيمة وطنية باهرة الثراء. فـ (الرأي العام) التي تكمل عمرها الـ (67) اليوم ظلّت عبر كل الحقب التاريخية والوطنية تحافظ على موقعها الطليعي في صدارة الصحف المؤثرة لا تكتفي بنقل الخبر وإنما تسهم في صناعة الأحداث، و(الرأي العام) التي تحبو نحو عامها السبعين بثقة وثبات وشموخ ظلت تعبر بصدق عن نبض هذا الوطن منذ تاريخ صدورها، ناطقاً باسم الحقيقة ومعبراً بلسان هذا الشعب فكسبت الرهان ونالت الاحترام وظلت وستظل الرائد الذي لا يكذب أهله، واستطاعت خلال الفترة الماضية من تاريخ هذا الوطن أن تقود مواكب الوعي والتغيير مستلهمةً من قيم الحق والصدق والرصانة طريقاً للتعبير عن هموم هذا البلد وتطلعات إنسانه. نحتفي بهذه الذكرى اليوم ونحن نُحيي الرعيل الأول من الذين عبروا من هذه المؤسسة التاريخية وفي مقدمتهم الأستاذ الراحل إسماعيل العتباني (الأبروفي الجميل) ومؤسس صحيفة (الرأي العام) وناظر مدرسة (الصحافة النظيفة)، نُحييه ونُحيي أسرته العريقة ونترحّم على روحه وهو يمنح مهنة الصحافة شرعية البقاء في مسام التاريخ السوداني، ويعطي السودان نموذجاً للمهنة القادرة على انتزاع المبادرة والمبادأة في صياغة التاريخ الوطني، وننحني إجلالاً لكل أساتذتنا الذين تسنّموا زمام القيادة أو كانوا جزءاً من ماكينة التحرير طيلة الـ (67) عاماً الماضية، ولآبائنا من الرعيل الأول الذين اضطلعوا بمهمة تأسيس وبناء الصحيفة مع عدد كبير من صفوة المثقفين وأبكار الخريجين آنذاك. والتحية في هذا اليوم لقارئ (الرأي العام) المتميز، الذي ظل زادنا في لهاث البحث عن الحقيقة والاستمرار في تقديم خدمة صحفية مُتكاملة تستند على إرث الصحيفة في الرصانة والدقة والصدق، والانحياز للوطن في كل الملمات والمنعطفات. و(الرأي العام)، إذ تحتفي بهذه الذكرى تُجدّد العهد بأن يمتد مشروعها بذات القيم الرصينة التي ميّزت مسيرة هذه الصحيفة وهي تعتمد مبدأ أن تكون داراً لكل سوداني وأن تجد فيها الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني ومؤسساته الفئوية وسطية وسعة تستوعب الجميع بلا استثناء وصولاً إلى الوطن الذي نريد. كل عام والوطن.. و(الرأي العام) وقراؤها ومهنة الصحافة بألف خير

......
ياحبيبنا الناس ديل يقولوا ليك 67 عام من الصحافة النظيفة
تجى تقول ليهم كلامك الفوق دة ياخ !