آية الثقلاء، قال الله تعالى ( فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ )، الأحزاب/ 53. قالت عائشة رضي الله عنها: هذه الآية نزلت في الثقلاء، وروي عنها قولها: حسبك في الثقلاء أن الله لم يحتملهم. وسماها بعض المفسرين ب آية الثقلاء، تأديبا لهم...
بإسم هذا الجهاز أصبح كل أعوج مبدي ومختوم، وما سمعنا وآحد إستقال إحتجاجاً علي ممارسات بعض أعضاء الجهاز، فقد حالت الثقالة والكنكشة في السُلطة بينهم وذلك. ما في وآحد إستقال إحتجاجاً علي إستقلآلية الجهاز التي نُزعت منه. الجهاز أصبح فاسد ودآعر، ووصل حد القتل، وما في وآحد إستقال، أو إحتجّ !!! منتهى الثقالة وتقالة الدم...
قال الأعمش: من فاتته ركعتا الفجر فليلعن الثقلاء. يا راجل يا ثقيل منتظر شنو ؟؟؟ موآطِنة بيصلوها لحدي بيتها ويدوها طلقة في راسها، وإنت مكنكش في الوظيفة؟؟؟. أُخُد بعضك والزم أهلك يا ثقيل...
Quote: شرطة أمن المجتمع تتعرض لمحاولة تهجم بالديم الثلاثاء, 06 آذار/مارس 2012 الكاتب: المكتب الصحفي تعرضت دورية تتبع لشرطة أمن المجتمع لمحاولة تهجم من قبل بعض المواطنين أثناء طواف روتيني بمنطقة الديم عند الساعة الثانية عشرة ليلاً وذلك عقب القبض على اثنين من المواطنين وهم في حالة سكر حيث قام بعض المواطنين بالتهجم على القوة مستخدمين العصي والسيخ والمواسير والحجارة الأمر الذي حدا بقائد القوة لإطلاق اعيرة نارية في الهواء ادت الى إصابة احدى المواطنات والتى تم نقلها للمستشفي وتوفيت بعد ذلك . وحسب المكتب الصحفي للشرطة ان الحادث وقع اثر مرور دورية شرطة أمن المجتمع بالشارع العام بمنطقة الديم وبعد القبض على اثنين من المخمورين صاح احدهم بصوت عالي خرج على اثره مواطنون من ثلاثة بيوت تحديداً بالحي ، علماً بانه كان قد صدر قرار من المحكمة بتاريخ (7/1/2012) بإنزار بالمصادرة ضد أحد هذه البيوت لتعامله في بيع الخمور وقاموا بالتهجم على الشرطة محاولين الاستيلاء على سلاح القوة واصيب جراء هذا الإعتداء خمسة من رجال الشرطة إصابات مختلفة وقام قائد المجموعة بسحب القوة خوفا من تصاعد الأحداث واعمال الفوضي إلا ان اصرار المتهجمين على الاستيلاء على السلاح اجبر قائد القوة بإطلاق ثلاثة أعيرة نارية في الهواء اصيبت على اثرها احدي المواطنات التي تم اسعافها ووافتها المنية بالمستشفي ، فيما قامت قوات الشرطة بفتح بلاغ تحت المادة (51) إجراءات وتشكيل مجلس تحقيق جنائي وإداري لمعرفة ملابسات الحادث.
كان الأعمش إذا حضر مجلسه ثقيل قال: فما الفيل تحمله مِّيتا ــ بأثقلَ من بعض جُلاَّسِنا.
عليكم الله بإستثناء رمز الثقالة شفتوا زول أثقل من الزول دا؟؟؟
دخل رجل ثقيل على الأعمش يعوده في مرض أصابه ، فقال له : ما أشد مامــرّ بك في علتك هذه ؟ قال الأعمش: دخولك عليّ .
يا عبد الرحمن الخضر إنت فعلاً زول ثقيل و أثقل من صاحب الأعمش. ماشي تعزي في شنو؟؟، وكما بتصرح بتسمية شارع بإسم ضحية حكمكم الجاير!!! بطّل الكنكشة في الوظيفة واقطع وشك يا ثقيل يا تقيل الدم...
الشعب السوداني الفضل علي موعد مع كميات من السخف والثقالة، فترقبوا تصريحات المسؤلين وتعليقهم علي الحادث. كالعادة ستكون كمية من التعليقات السخيفة المستفزة التي تنم عن سخف وثقالة وتفالة دم منقطعة النظير...
بثقل الثقيل ... تخور الهمم ، وتضيع القيم ، وقد تضيع بسببه أمم. إن من اثقل الناس على القلوب العريّ من الفضائل , الصغير في المثل الواقف على شهواته المستسلم لرغباته.
هذا الرجل يدعي الورع، ناسياً أو متناسياً أنه أثقل الناس. بل هو منبع الثقالة، ,واكثر ما يحرق جوفك ويطرشق فشفاشك عندما يتحدث عن الشريعة، والدولة الإسلآمية. قتل ونهب، وإعتداء علي الأعراض، ودولة مفككة، وهذا الرجل بكل برود وتقالة دم وثقالة يتحدث عن الشرع والإسلآم كأنما نحن في دولة عمر ابن عبد العزيز !!!
Post: #13 Title: Re: الـثُـقـلاء !!! ... Author: Nasruddin Al Basheer Date: 03-10-2012, 09:10 AM Parent: #12
سلام يا معاوية المدير
بوست معبر للغاية، لخصت فيه الكثير بأسلوب أدبي بليغ ننتظر منك المتابعة لقائمة الثقلاء الطويلة.. تقبل تحياتي واحترامي
لـو أن فـي الأرض جـزءاً مـن سـمــاجـتــــه ،،،،، لـم يَـقـدَمِ الـمـوت إشـفـاقــا عـلـى أحَـــدِ.
هذا الرجل السمج الثقيل إستقال من قبل في فضيحة، فاستبشرنا خير، وقلنا سنّ سُنّةً حسنة لمن يأتي بعده لكنه فجعنا بعد ان تمّ تحنيّسه، وإرجاعه لمنصبه بعد الترقية والتحفيز ليعود اظرط مما كان عليه!!!
الذي حدث في السودان، وهو في الطريق إلي أن يمر كحدث عادي كما مرّت العديد من الأحداث الجِسام كفيل بأن يجعل حكومة بكاملها أن تستقيل في بعض الدول.
Quote: بوست معبر للغاية، لخصت فيه الكثير بأسلوب أدبي بليغ ننتظر منك المتابعة لقائمة الثقلاء الطويلة.. تقبل تحياتي واحترامي
سلآمات أخي نصر الدين.
ظلت الجرائم تتوالى في ظل هذا النظام، وبدلاً من أن نرى إدانة من قِبل المسئولين في الدولة نتفاجأ كل يوم بتصريحاتهم التي لا يراعون فيها حتي مشاعر أهل ضحاياهم. إنهم قوم ثقلاء ديدنهم الثقالة وإستفذاذ الشعب الذي يحكمونه، وسلوك شتى السُبُل لإضطهاده.