آن الأوان لرحيل هذه (الشرطة )

آن الأوان لرحيل هذه (الشرطة )


03-08-2012, 07:12 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=380&msg=1331187139&rn=0


Post: #1
Title: آن الأوان لرحيل هذه (الشرطة )
Author: فدوى الشريف
Date: 03-08-2012, 07:12 AM

بعد أن اصبح الوضع فى دارفور آمنا بنحو انحسرت معه اعمال العنف قال وزير الدفاع عبد الرحيم محمد حسين آن الاوان لرحيل قوات اليوناميد وتواصل القوات المشتركة التشادية والسودانية فى مهام الدفاع والحماية لانها اسهمت فى استقر ار الاوضاع بدارفور بنحو واضح .

وأن العمل الذى قامت به القوات السودانية التشادية خلال السنوات الثلاث الماضية أدى لانحسار العنف فى الاقليم

Post: #2
Title: Re: آن الأوان لرحيل هذه (الشرطة )
Author: محمد أبوالعزائم أبوالريش
Date: 03-08-2012, 09:26 AM
Parent: #1


عبدالرحيم محمد حسين يقول اليقولوا .... هو الكان شاورهم منو؟

مش الرئيس ذات نفسو قال ما حيسمح ليهم يجوا طالما هو رئيس للسودان؟

Post: #3
Title: Re: آن الأوان لرحيل هذه (الشرطة )
Author: Mohamed Yassin Khalifa
Date: 03-08-2012, 11:01 AM
Parent: #2

الأخت فدوى.. سـلامات

في إعتقادي أن الوقت قد حان لتعديل الـ Mandate لهذة القوات الأممية ليشمل جبال النوبة والنيل الأزرق بالإضافة لمسببات وجودها في السودان. ولربما يكون من الأقضل أن يمتد هذا التعديل ليشمل أيضاً الوضع في حدود دولتي الشمال والجنوب لدرء مخاطر الحرب بينهما.

فما يدور في النيل الأزرق وجنوب كردفان، وعلى وجه الخصوص في مناطق جبال النوبة يستدعي تدخلاً أممياً عاجل وعلى وجه السرعة. فما يدور هناك هو إمتداد لجرائم الحرب وإبادة جماعية موجهة نحو فئات محددة. كما إن إستخدام نظام المؤتمر اللاوطني لوسيلة التجويع ورفضهم لدخول الإغاثات (قطعاً) قد أوضح للعالم مدى تمادي هذا النظام بتجاهله لكل الدعوات الدولية والمناشدات الأممية لهم لكي يسمحوا بدخول هذة الإغاثات لشعب يموت بعضه ويحتضر بعضه الآخر.

تفتكري إنو العالم سيستمع لكلام السيد أبو ريالة (يابسة) بفعل الـ ICC ده؟



__________________________


Quote: مش الرئيس ذات نفسو قال ما حيسمح ليهم يجوا طالما هو رئيس للسودان؟


أبو الريش.. دي موش المجرم المطارد دولياً، من المحكمة الجنائية، عمر البشير حلف فيها طلاق؟
وموش قال بأعلى صوته: "أنا أحسن لي أقود المقاومة بدل ما أكون رئيس في وجود قوات أجنبية"؟

Post: #4
Title: Re: آن الأوان لرحيل هذه (الشرطة )
Author: Mohamed Suleiman
Date: 03-08-2012, 11:07 AM
Parent: #3

http://www.aljazeera.net/news/pages/1abbb914-...5802?GoogleStatID=20


تجدد الاشتباكات في دارفور

أعلن متحدث من حركة العدل والمساواة وآخر باسم الجيش السوداني أن اشتباكات اندلعت مساء الثلاثاء في ولاية شمال دارفور بين الجيش السوداني وقوة من اثنتين من حركات التمرد في الإقليم الواقع غرب السودان.
وقال المتحدث العسكري باسم حركة العدل والمساواة بدوي موسى ساكن في بيان له إن "قوة من حركة العدل والمساواة وحركة جيش تحرير السودان الوحدة تصدت مساء الثلاثاء في منطقة البعاشيم للقوات المسلحة الموالية للحكومة السودانية".

وأضاف أن القوات الحكومية كانت "مكونة من 138 عربة عسكرية صغيرة وكبيرة وثماني دبابات وكمية من الأسلحة الصغيرة والكبيرة". وتابع أن "قواتنا تمكنت من سحق المتحرك (القوة) الحكومي وتدمير وحرق عدد كبير من العربات الصغيرة والكبيرة وقتل عدد من الجنود الموالين للنظام". وأوضح أن "حصر عدد القتلى والأسلحة والمعدات التي تم الاستيلاء عليها ما زال جاريا".

في المقابل أكد المتحدث باسم الجيش السوداني العقيد الصوارمي خالد سعد الهجوم، وقال "في إطار عمل القوات المسلحة هاجمت قوات متمردي العدل والمساواة في منطقة دونكي البعاشيم بولاية شمال دارفور وتمكنت من تدمير جزء من قواتهم وقتلت قائدهم آدم موسى وعددا آخر". وأوضح أن القوات السودانية "احتسبت عددا من الشهداء والجرحى".

وتراجع العنف في دارفور حيث تحتفظ الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي بقوة مشتركة ضخمة لحفظ السلام منذ بلغ القتال ذروته في العامين 2003 و2004، لكن قتال المتمردين والقبائل والعصابات استمر.

وحمل مسلحون أغلبهم من أصل أفريقي السلاح ضد القوات الحكومية في العام 2003 متهمين الحكومة المركزية في الخرطوم بإهمال الإقليم، وحشدت الخرطوم قوات وقبائل عربية حليفة لقمع التمرد مما أطلق موجة من العنف تقول تقديرات للأمم المتحدة ومراقبون آخرون إنها أودت بحياة مئات الآلاف.

ووجهت المحكمة الجنائية الدولية اتهامات للرئيس السوداني عمر حسن البشير، وأصدرت مذكرة اعتقال ضد وزير الدفاع عبد الرحيم محمد حسين في اتهامات بارتكاب جرائم حرب في الإقليم. وتقول الخرطوم إن عدد القتلى في الصراع يبلغ عشرة آلاف، ورفضت الاتهامات التي وصفتها بأنها لا أساس لها وذات دوافع سياسية.

وفي العام الماضي وقعت الخرطوم اتفاق سلام مع عدد من جماعات المتمردين الصغيرة، لكن حركة العدل والمساواة وجماعات المتمردين الرئيسة الأخرى رفضت التوقيع. وحركة العدل والمساواة جزء من تحالف جماعات متمردة تريد الإطاحة بالبشير.

المصدر:وكالات