|
Re: معرض للفنان " إبراهيم الصلحي " في بيت الفنون بالشارقة 30 (Re: عبدالله الشقليني)
|
ليتنى كنت معكم تمنيت ان التقى شيخى ومولاى العارف بالتشكيل بعد فراق طويل منذ التسعينات
يوم الثلاثاء من كل اسبوع اقوم بتدريس استاذة جامعية امريكية اللغة العربية مساء الثلاثاء جاءت تحمل "عرس الزين "ترجمة الحبيب مستر دينيس جونسون ياخ الزول دا جميل جمال هذا الكائن دينيس التقيته ايضا فى التسعينات واتمنى ان القاه قريبا عموما جاءت تلميذتى التى وصلت الستين وكان همها ان تتعلم شيئا جديدا فكان ان تمنت اللغة العربية جاءت تحمل عرس الزين فى لغته الانجليزية فتحت الكتاب اول ما شهدته رسومات شيخى الصلحى قلت لها هذا اجمل كائن سودانى رسام قالت من ؟ اشهدتها على التوقيع فاندهشت ؟كيف تعرفين رسوم احد دون ان ترى توقيعه فاشرت الى شرايين يدى وروحى وقلت لها ان كل التكشيليون الذين احبهم توقيعهم هنا وفى اليوم التالى بعثت لى بعنوان مستر دينيس جونسون فى القاهرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معرض للفنان " إبراهيم الصلحي " في بيت الفنون بالشارقة 30 (Re: عبدالله الشقليني)
|
Quote: تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، يستضيف متحف الشارقة للفنون معرض إبراهيم الصلحي: “رؤى الحداثة” خلال الفترة من 20 مارس 2012 وحتى 31 مايو 2012 والمعرض من تنظيم متحف الفن الإفريقي، في نيويورك، وقيم المعرض البروفسور صلاح محمد حسن، من جامعة كورنيل، نيويورك . يقام هذا المعرض بالتزامن مع “اوين جونز التصاميم الإسلامية، الاكتشافات والرؤى” من متحف فكتوريا وألبرت - لندن خلال الفترة ما بين 21 مارس 2012 وحتى 15 يوليو 2012 في متحف الشارقة للحضارة الإسلامية . “رؤى الحداثة” معرض استعادي يعكس مسيرة الفنان السوداني إبراهيم الصلحي . ويتضمن 80 عملاً حصيلة أكثر من خمسة عقود من تاريخ الفنان وتعكس رؤية عصرية و تتبع أعمالاً ولدت حصيلة أسفار الصلحي وأثناء إقامته في قطر و رحلاته المستمرة ليصبح واحداً من أبرز رموز الفن التشكيلي المعاصر . يشتمل المعرض على رسومات ولوحات فنية وأعمال أدبية مستعارة من المؤسسات الدولية والمقتنيات، لإلقاء مزيداً من الضوء على إبداعات الفنان المتميزة . ويأتي مجال عمله ليس مقيداً بأسلوب واحد و لا بمقاييس الأعمال السودانية الجمالية . ولوحاته تجمع بين فهم نقدي لممارسات الفن الغربي مع الإشارة إلى أشكال الفن السوداني و الإسلامي . ويبقى عمله الإبداعي الفريد وسيلة جامعة بارزة تعبر عن الدمج الحدسي بين الروحانية الإسلامية و الوعي النقدي الاجتماعي . ويهدف المعرض إلى تسليط الضوء على أعمال الصلحي التي استوحاها من العصر الإسلامي القديم والعصور الوسطى وعصر النهضة، حيث تراوحت أعماله بين هذه العصور لتضم المخطوطات الإسلامية القديمة واللوحات الفنية المستوحاة من العصور الوسطى، واللوحات الخاصة بعصر النهضة، إضافة إلى لوحات الفنانين المعاصرين من أمثال سيتران، وبيسارو وسيوارت، كما عمل على دمج التقنيات البصرية المختلفة في أعماله الفنية .
المصدر : جريدة الخليج الإماراتية للأخبار العاجلة
http://www.emaratyah.ae/showthread.php?t=140242
* |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: معرض للفنان " إبراهيم الصلحي " في بيت الفنون بالشارقة 30 (Re: عبدالله الشقليني)
|
"Quote: رؤى الحداثة" يبرز محطات مختلفة من مسيرة إبراهيم الصلحي
يروي معرض “رؤى الحداثة” للفنان السوداني ابراهيم الصلحي محطات متنوعة من تاريخ هذا الفنان الذي يعد أحد أبرز التشكيليين السودانيين خلال النصف قرن الماضي، وضم المعرض الذي افتتح مساء أمس الأول في متحف الشارقة للفنون أكثر من 60 عملاً من أعمال الصلحي، وهو من تنظيم متحف الفن الإفريقي* نيويورك، وأشرف على انتقاء اللوحات البروفسور صلاح محمد حسن من جامعة كورنيل في نيويورك . في “رؤى الحداثة” يمكن تلمس ما هو أبعد من سيرة تطورية لفنان مارس أشكالاً تعبيرية مختلفة داخل اللوحة، ووصل بشهرته إلى العالمية، وإنما هناك جملة من الإطلالات المختلفة على الفن ذاته، وهي إطلالات تبرز جماليات تنتمي إلى ثقافات مختلفة، ومنها الثقافة الإفريقية التي تبدو حاضرة بقوة داخل مختلف المحطات التي مر بها الصلحي، وإن بتنويعات ودرجات متفاوتة من لوحة إلى أخرى، أو من محطة إلى أخرى . نجد في أعمال الصلحي مختلف المدارس الفنية، مثل فن البورتريه والانطباعية والواقعية والتجريد والفنون الإسلامية، لكن كل تلك المدارس لا تعدو أكثر من مجرد مفاتيح للغة التعبيرية العالية لدى الصلحي، ولهموم تبدو طاغية لدى الفنان، وفي مقدمتها التعبير عن البعد الإنساني من جهة، وإبراز دور التأمل في تفكيك الموضوعات، وإعادة إنتاجها جمالياً . نجد الكثير من اللوحات التي أعطاها الفنان اسم “بدون عنوان”، ومنها واحدة تعود إلى عام ،1976 وهي مرسومة بالحبر الملون على الورق، وفيها يبدو الوجه الإنساني متداخل مع تعابير حيوانية، أو هي دمج لوجهين معاً، وتظهر العينان خاليتان من تعبير محدد، مع وجود سمات إفريقية على مستوى اللون، أو على مستوى جزء من الوجه الذي يوحي بالقناع “الماسك” . أما أعمال البورتريه التي ضمها المعرض فهي تتناول وجوه أشخاص عاديين، إضافة إلى وجوه فنانين عالميين، مثل لوحة “بيكاسو وقنينة الحليب على العتبة”، وهي مرسومة بالحبر مع طبقة ورنيش على لوح بريستول، وتظهر بيكاسو وهو يطل بوجهه من نافذة خشبية صغيرة، معتمراً قبعته، وعينيه شاردتان، بينما تنتصب قنينة الحليب على عتبة النافذة، ويعطي استخدام الحبر في اللوحة مقاربة للحظة تأملية يعيشها بيكاسو، وفيها حالة من الغياب أو الانفصال عن الواقع الموضوعي، كما أن ظلال الحبر على الوجه تعطي إيحاءً بالحزن، وهو حزن سنجده في غير بورتريه من أعمال الصلحي، وهو يتناول شخصيات غير معروفة، مثل لوحة “سيدة من مصر” . أما التجريد فهو ظاهر بشكل واضح في عمل “الشجرة” وهو عمل يمتد على أكثر من لوحة، وفيه نرى كيف غاص الفنان داخل الشجرة ليكشف عن الطبقات المتعددة داخلها، وذلك بعد أن شرّحها من واقعيتها، ودخل إلى الساق والجذر، والأغصان، كاشفاً عن تعددية العلاقات الطبيعية برؤية تجريدية ولونية .
المصدر : جريدة الخليج الإماراتية للأخبار العاجلة http://www.emaratyah.ae/showthread.php?t=142400
|
| |
|
|
|
|
|
|
|