نلسون مانديلا عيان، في المستشفى دعواتكم بالشفاء العاجل
Post: #2 Title: Re: ياسلااااام مديبا عيان Author: محمد عبدالرحمن محمد Date: 02-25-2012, 04:08 PM Parent: #1
أستاذه أسماء، لعل هذه بشاره: Former South Africa President Nelson Mandela is in a stable condition after undergoing surgery, the BBC understands. http://www.bbc.co.uk/news/world-africa-17163576
كل محبي الحرية والسلام يتمنون ذلك.. فهو مدرسة في في الصمود و النضال والتسامح .. نسأل الله أن يمن عليه بالشفاء العاجل واطول عمره .. لك عميق مودتي الحبيبة الأستاذة أسماء ..
العزيزات أماني وآمال وعشة شكراً على المرور والأماني الطيبة للمناضل مانديلا عشة لما تلقي وقت ترجمي الهزيز والرزيز الكتبه Ogaga Ifowodo (Nigerian Young poet) دي 4 سونات واللا سوناتات من قصيدة Madiba 13
Nights into days into nights. Endless grief. But come more nights. Let Barrabas the Thief
grovel on the cross and go to heaven. But come more baits, and I would as often
be free. Beyond bounds. As the marching feet that dared tanks, and dancing, proclaimed the street.
The hands of time chained to the rock I broke stood still. The world hung fragile on a spoke.
And I’d had time enough to love the sea, to scour its depths for the lost clock, the key
to the road followed by the crossing Jews. And I’d had time enough for all views.
Of the life to come, pressing the wind vane against the wind. Free from the crusted plane
14
There are no dead ends, only the birthplace of awaited dreams. Plumbed with the bold mace
the hidden road opens to the dance hall, the river washes brighter the flower’s shawl.
War or peace or war without end − the goal? Death and grief and death till none dread the toll?
To pass the neighbour’s house quietly, stabbed by the silence that dwells in it? Flagged
down by the stranded traveller, to take fright and flee from him so he breaks by midnight?
To let a gun shoot at the falling leaf? To raze the house seeking to trap the thief?
There are no dead ends. Beyond the closed sky is the kingdom of the brave. And the shy. 15
Through the dark forest, the high branch was my radar. And I could walk alone till I
heard the echo and the water falling from stone. And I could join the spring singing:
I will wash your feet coated with dust, flow to those that thirst and make the fields grow.
Now we may judge outside the blinding flash of war. The child shall sleep tonight. The gash
of battle heals with a smile on mother’s face. Men shall spend evenings with their daughters Laughter, at the outskirts of town, taunts scarred lips with a returning song. The orchard sips
the dew and stoops with fruit. And children pluck apples with their stones. The hour has struck! 16 So dance with me Oliver, rise and dance, you whom an angel set free, took the chance
and lit a fire in the rain. Take my hand, Govan, who governed rage with reason and banned
regrets of rash action. Come to this dance all of you, defiant to the death, lance
in hand for all untended boils. Raise your voice, shout “Amandla” and break the earth on your
graves with “Ngawethu.” Now beyond fear or loathing or joy in vengeance, bring to bear
on the days ahead, the forgiving influence of the grave. Guide my feet to the confluence
of memory and faith. Bind me to the path you died clearing. And stay. Watch this day’s aftermath.
واسألي مدثر ساعة الترجمة تكلفك كم؟ بالدولار لو سمحتي، انت عارفة الزنقة.. وأوعدك اسوي ليك كرامة مانديللا رُز بلبن!
الطباعة تاخد وقت ، تجديها غداً
الود والتحية لك ولضيوفك.
Post: #10 Title: Re: ياسلااااام مديبا عيان Author: محمد عبدالرحمن محمد Date: 02-27-2012, 05:15 PM Parent: #9
وحتى تأتيك بت السعيد بالترجمه "الغاليه"، هاكي خبر سعيد طازج:
Nelson Mandela was discharged from a South African hospital on Sunday after a minor diagnostic procedure showed nothing “seriously wrong” with the 93-year-old anti-apartheid icon.
أغنية ماديبا (Ogaga Ifowodo ‘Young Nigerian Poet) ترجمة عائشة موسي مهداة لأسماء عبد الحليم ؛ مشاركةً محبتها ماديبا – مانديللا
والأعزاء: محمد عبد الرحمن ، آمال حسين ، أماني العجب ، مع الود والتحية (قديماً قالوا الحضر القِسمة قَسَم). ***
تتعاقب الليالي والأيام تمتد بنا الأحزان وباراباس اللص يرزح بحمله الثقيل في دربه الطويل للجحيم أو الى الجنان
تزداد أفواج الضحايا لتزدهي الحرية بلا حدود فقد تصدى شعبي الأعزل راقصاً على مدى الطريق لسطوة الجلاد والحديد
تحجرت أيدي الزمان شاخصة ونحن نكسر قيدها الصخري بالكفوف بقبضتي كسرته فارتعد العالم واهناً وما سمعنا صوته!
أحببت ذاك البحر عندما عبرته سبرت أعماقاً تراكمت ظلماتها بحثاً لساعة قديمة مفتاح الكنوز... ذات يومِ كُنت قد أضعته
عبَرْت ذات الدرب -ساره اليهود ذات يوم- لكنهم مالاقوا مالاقيت وما تلبدت أمامهم غيوم
وباكراً...... سوف أعاكس البوصلة عكس الريح أحرر الأرض البِكْر التي دماؤها استُبيح
بلا نزاع ولا خلاف وُجْهتنا أرض الميعاد ذلك الحُلم الذي دوننا تحطَم أمام سطوة الأسياد
ينفتح الطريق فجأة مُطِلاً على بهو الرقيص يفيض ماء النهر على بساط الورد منثوراً وبعضه على الأصيص
ماهمّنا؟؟؟ الحرب أم السلام كلاهما حزنٌ وموتٌ دائمٌ فلا نخاف النّذر حولنا يدُقْ فكُلنا موات أو نيام
شششششش... لا حراك لا تزعجوا الجيران ذاك عابر أتى هل ياترى زائرٌ شرير وليس سائلٌ جوعان؟
أضربوا بالنار من تحرك.. أضربوا حتى الأوراق إذ تسقط عن الأغصان وسلّحوا بيوتكم لتوقعوا اللصوص والجرذان
"الطريق سالكة" "السماء تعتلي مملكة الشجعان" وبينهم الضعاف والحملان
في الغابة الظلماء استشعر الأغصان كالرادار أهتدي وحيداً... بهدير شلالِ من عالي الجنان أشارك النبع النقي غناءه يغسل أرجُلي من عالق الغبار ينساب يسقي الزرع تنتشي الحقول حولنا وتورق الأغصان.
خارج حدوح الحرب الحارقة نَحْتَكِمْ: الطفل: ينام الليلة الأم: تبتسم لهدْأة القتال والرجال: يمرحون وسط بناتهم ويضحكون -في الأرض خارج المدينة- والغناء من شفاهِ تذوق طعم العودة والشجر: بالثمار مُثقلٌ يميل والصغار: يقطفون من تفاحه بالحجارة.. والساعة: تدق ستة بعد عشر..... فارقص معي يا أوليفر انهض؛ وارقُص معي قد أعتقك من سجنك الملاك فاوقد لنا النيران تحت المطر أرقص معي جوفان فقد سجنتَ الخوف باليقين تعالوا معي نرقص معاً تحدياً للموت نرقص بالحراب والرماح لكل من لا ينتشي ورددوا معي: " أمانديييييييللا " هدموا القبور واخرجوا.....يا " نقاوااااااثو " تجاوزوا الخوف... تجاوزوا الضغين... والانتقام... ....لمُقبِل الأيام العفو من القبور سيروا أمامي... لذكرى الإخلاص وللحبور عودوا بنا... للدرب الذي عبَدْتموه قبلنا وابقوا هنا... لتبصروا غداً معي ذاك الذي تعده لنا الأيام.
************ يهمني رأيكم في الترجمة صراحة اقشعرّبدني وأنا أعيد قراءتها! المهم حمدا لله على سلامة جدكم حفظه الله للسبعة القادمة.
كلن عزمتونا ولا ما عزمتونا الرز باللبن بنجي وعارفين انه من طرفكم تاكل حتي السحب وانه مانديلا وهموم الوطن وجمال العالم بيجمعنا بيكم ونسعد بس لو سمعنا ايقاع وجودكم في الدنيا ربنا يخليكم استاذة عائشة واستاذة اسماء ويخلي مانديلا
Quote: ترجمة عائشة موسي مهداة لأسماء عبد الحليم ؛ مشاركةً محبتها ماديبا – مانديللا
والأعزاء: محمد عبد الرحمن ، آمال حسين ، أماني العجب ، مع الود والتحية (قديماً قالوا الحضر القِسمة قَسَم). ***
تتعاقب الليالي والأيام تمتد بنا الأحزان وباراباس اللص يرزح بحمله الثقيل في دربه الطويل للجحيم أو الى الجنان
تزداد أفواج الضحايا لتزدهي الحرية بلا حدود فقد تصدى شعبي الأعزل راقصاً على مدى الطريق لسطوة الجلاد والحديد
تحجرت أيدي الزمان شاخصة ونحن نكسر قيدها الصخري بالكفوف بقبضتي كسرته فارتعد العالم واهناً وما سمعنا صوته!
أحببت ذاك البحر عندما عبرته سبرت أعماقاً تراكمت ظلماتها بحثاً لساعة قديمة مفتاح الكنوز... ذات يومِ كُنت قد أضعته
عبَرْت ذات الدرب -ساره اليهود ذات يوم- لكنهم مالاقوا مالاقيت وما تلبدت أمامهم غيوم
وباكراً...... سوف أعاكس البوصلة عكس الريح أحرر الأرض البِكْر التي دماؤها استُبيح
بلا نزاع ولا خلاف وُجْهتنا أرض الميعاد ذلك الحُلم الذي دوننا تحطَم أمام سطوة الأسياد
ينفتح الطريق فجأة مُطِلاً على بهو الرقيص يفيض ماء النهر على بساط الورد منثوراً وبعضه على الأصيص
ماهمّنا؟؟؟ الحرب أم السلام كلاهما حزنٌ وموتٌ دائمٌ فلا نخاف النّذر حولنا يدُقْ فكُلنا موات أو نيام
شششششش... لا حراك لا تزعجوا الجيران ذاك عابر أتى هل ياترى زائرٌ شرير وليس سائلٌ جوعان؟
أضربوا بالنار من تحرك.. أضربوا حتى الأوراق إذ تسقط عن الأغصان وسلّحوا بيوتكم لتوقعوا اللصوص والجرذان
"الطريق سالكة" "السماء تعتلي مملكة الشجعان" وبينهم الضعاف والحملان
في الغابة الظلماء استشعر الأغصان كالرادار أهتدي وحيداً... بهدير شلالِ من عالي الجنان أشارك النبع النقي غناءه يغسل أرجُلي من عالق الغبار ينساب يسقي الزرع تنتشي الحقول حولنا وتورق الأغصان.
خارج حدوح الحرب الحارقة نَحْتَكِمْ: الطفل: ينام الليلة الأم: تبتسم لهدْأة القتال والرجال: يمرحون وسط بناتهم ويضحكون -في الأرض خارج المدينة- والغناء من شفاهِ تذوق طعم العودة والشجر: بالثمار مُثقلٌ يميل والصغار: يقطفون من تفاحه بالحجارة.. والساعة: تدق ستة بعد عشر..... فارقص معي يا أوليفر انهض؛ وارقُص معي قد أعتقك من سجنك الملاك فاوقد لنا النيران تحت المطر أرقص معي جوفان فقد سجنتَ الخوف باليقين تعالوا معي نرقص معاً تحدياً للموت نرقص بالحراب والرماح لكل من لا ينتشي ورددوا معي: " أمانديييييييللا " هدموا القبور واخرجوا.....يا " نقاوااااااثو " تجاوزوا الخوف... تجاوزوا الضغين... والانتقام... ....لمُقبِل الأيام العفو من القبور سيروا أمامي... لذكرى الإخلاص وللحبور عودوا بنا... للدرب الذي عبَدْتموه قبلنا وابقوا هنا... لتبصروا غداً معي ذاك الذي تعده لنا الأيام.
************ يهمني رأيكم في الترجمة صراحة اقشعرّبدني وأنا أعيد قراءتها! المهم حمدا لله على سلامة جدكم حفظه الله للسبعة القادمة.
أمين يارب.. ياسلام.. وسلاماً على المناضل مانديلا.. لقد طارت الكلمات .. تسلمي الحبيبة الدكتورة عائشة موسى.. ويسلم يراعك وماعدمناك.. وتسلمي الأستاذة أسماء .. لكن مودتي ..
Post: #15 Title: Re: ياسلااااام مديبا عيان Author: محمد عبدالرحمن محمد Date: 02-27-2012, 07:21 PM Parent: #14
Quote: عبَرْت ذات الدرب -ساره اليهود ذات يوم- لكنهم مالاقوا مالاقيت وما تلبدت أمامهم غيوم
كالون... مفتاحو راااايح.. حين نلقاهو، يغمرنا السلام.. ونصل الميس..
عشة! يا زوووووولة لكن دي ما ترجمة وبس ده شعر ألذ من شعر أوقاقا الرز باللبن ده شتتي ليه حبة زبيب وجوز هند عشان معانا الشفيف محمد عبد الرحمن وبناتنا آمال وأماني إسمين لي معنى واحد
شكراً يا أسماء وانت تقربين المسافات فيلتحم المهجر بكنوزنا المنثورة في أرجائه تتجاوب معناً فنقف على آخر ما يحدث حولنا ونحن نسمع الأصوات الحبيبة تثري أيامنا التي يحاول "المرجفون" ان يحيلوها دماراً ومعاناة! تصوري عشة تقرأ وهي في "عنقريبها" في رُكن مطبخها، تدفيء ركبتيها المترمتزتين باللاب توب العريق وتسمعكم وتبتسم وتبكي بالتناوب الى أن يجيئها صوت بنتها الحبشية الحميم(ماما انت كويس؟) فتعود للسودان بلا أجنحة فولاذية!!!! وهذا جزء يسير من حصيلة هذا البوست:
(اوقاقا) Raise your voice, shout “Amandla” and break the earth on your graves with “Ngawethu.” Now beyond fear or loathing or joy in vengeance, (ترجمة عشة) ورددوا معي: " أمانديييييييللا " هدموا القبور واخرجوا.....يا " نقاوااااااثو " تجاوزوا الخوف... تجاوزوا الضغين... والانتقام... (خالد العبيد) من اقوال مانديلا *الجبناء يموتون مرات عديدة قبل موتهم ، والشجاع لا يذوق الموت إلا مرة واحدة.
*أما جسم الإنسان فيتكيف مع أي ظروف قاسية, كما أن المعتقدات الراسخة هي سر البقاء في ظروف الحرمان.
*إني أتجول بين عالمين ، أحدهما ميت والآخر عاجز أن يولد …وليس هناك مكان حتى الآن أريح عليه رأسي .
(أماني) والمقامات محفوظه.. لو دكانك ما شالوا حوش بكري نشيلو كلنا في راسنا .. لك إحترامي
يا هلا بمحبي مانديلا والشعر والترجمة محمد خليل ما تسمع ملح دي العداد عندي بي جاي خالد ود العم شكراً على الصورة والكلمات منصور المفتاح أهلا بركة الجيت في بوستنا آآآآآآآي كلكم معزومين رز بي لبن كرامة مديبا طلع بالسلامة