قصة التنصير فى السودان توثيق مهم للبروف حسن مكى

غلاف الكتاب التوثيقى المهم االروفيسير حسن مكى
وسط ندرة من مصادر التاريخ التى سجلها سودانيين









تعريف الكاتب وبعضا من مولفاته كما جاء فى الكتاب





ونستعرض بعض الصفحات التى توثق لقصة التنصير فى السودان
والتى تسهم حين قراءتها فى فك طلاسم بعض ما يجرى الان














---

عنوان الكتاب : المشروع التنصيري في السودان 1843-1986م ..
دراسة تاريخية تحليلية عن الإنتشار المسيحي ودور الإرساليات الأوربية في تكييف السودان حضاريا وسياسيا
مؤلف الكتاب : الدكتور حسن مكي محمد احمد

رابط التنزيل

http://muslim-library.com/book,2326,1.html

..................

طيب بنفس هذا الفهم والمنطق من الممكن أن نتحدث عن عملية الأسلمة في السودان.

ولا أنتو فهمكم للموضوع ده أتجاه واحد فقط يا دكتور؟

أنت زول عايش في بريطانيا على ما أعتقد وكان يجب أن تتعلم شئ من الحريات الدينية الموجودة هناك.

Quote: طيب بنفس هذا الفهم والمنطق من الممكن أن نتحدث عن عملية الأسلمة في السودان. ولا أنتو فهمكم للموضوع ده أتجاه واحد فقط يا دكتور؟ أنت زول عايش في بريطانيا على ما أعتقد وكان يجب أن تتعلم شئ من الحريات الدينية الموجودة هناك.

ولماذا لم تتعلم انت تركك ما لا يعنيك
من باب الذوق والادب

Quote: ولماذا لم تتعلم انت تركك ما لا يعنيك من باب الذوق والادب

أنت هنا بتكتب في بورد عام.

فما هو الذي لا يعنيني يا دكتور؟

شايفك هارب من النقاش الجاد في بوست الأدوية بتاع الكوز الاخر بدر الدين أسحق.

وكمان برضو شايفك عاوز تعمل لك بطولة وهمية في موضوع المقاطعة.

الاستاذ ابوبكر

هذا الكتاب من اسؤ الكتب التي اطلعت عليها، تحيزه واضح وضوح الشمس اكثر من ذلك
انه يتحدث عن التنصير وكأن السودان لم يكن له تاريخ مسيحي، المسيحية تاريخها
اكثر من 1000 عام في السودان، وهي اتت من الشمال، من اوائل المسيحين في العالم
كان وزير الملكة الكنداكة (مملكة مروي) بعد 35 عام من ظهور المسيحية.

دافع السودانيين النوبيين (جدود حسن مكي) عن ممالكهم المسيحية لمدة 600 عام بعد اتفاقية البقط
والتي تعد اطول اتفاق في التاريخ. ودخل الاسلام عن طريقة الصوفية المتسامحة لذلك قبله معظم السودانيين.
لكن ما حدث منذ السبعينات هو تدفق المال السعودي للسودان.

في تقديري هذه الدراسة تؤكد ان دور بعض مثقفي السودان هو دور(الوكيل) عن نشر الاسلام السلفي
المدعوم ماليا من السعودية، والذي يهول دور الكنائس في السودان (حتي يتلقي الدعم)، لذلك ليس مستغربا ان حسن مكي الان هو مدير جامعة تسمي زيفا(افريقيا) لكن مهمتها الاساسيه هي نشر الاسلام السلفي في افريقيا. وكذلك منظمة الدعوة الاسلامية.

لكن انقلب السحر علي الساحر عدد الذين تنصروا وسط الجنوبين وفي جبال النوبةمنذ 1989 حتي الان في السودان فاق كل عملية التنصير منذ 1900. اسؤ من ذلك أن الجنوب انفصل نتيجة لهذه السياسة الرعناء الذي ارتضي بعض السودانيين ان يقوموا بدور الوكيل المغفل واحيانا الانتهازي فيها، بغض النظر عن مايحدث لوطنهم.
وانظر ماذا حدث للسودان. وصحيح من قال أن من يسقط في التاريخ او يغفله سوف تتضائل جغرافيته يا اخي.
فالسودانيين تنصروا منذ الاف السنين لسنا في حاجة لحسن مكي (تحت تاثير بنج عقائدي سياسي مكثف) ليحدثنا عن تاريخ حديث نعرفه كلنا.
أضافة: بالمناسبة الادارة البريطانية كانت تمنع التبشير في شمال السودان.