صَــــلاة...

صَــــلاة...


02-20-2012, 04:39 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=380&msg=1329709162&rn=0


Post: #1
Title: صَــــلاة...
Author: farda
Date: 02-20-2012, 04:39 AM


Post: #2
Title: Re: صَــــلاة...
Author: farda
Date: 02-20-2012, 06:29 PM
Parent: #1


Post: #3
Title: Re: صَــــلاة...
Author: Ahmed musa
Date: 02-20-2012, 07:46 PM
Parent: #2

مجنُون















(كعادتكـ) .!!!

Post: #4
Title: Re: صَــــلاة...
Author: عبدالرحمن الحلاوي
Date: 02-21-2012, 12:07 PM
Parent: #3

النص راق بناء ومضموناً فيه من الفنتازيا الرمزية ما فيه ولكنه صور ممزوجة بين الواقع والرؤيا إلى الأمام القريب ..تشكر حد الإشباع .
تحياتي

Post: #5
Title: Re: صَــــلاة...
Author: farda
Date: 02-22-2012, 02:22 PM
Parent: #4

شكراً يا أصدقاء على التضامن والمؤازرة،
وها أنا أرفع البوست للمزيد من فرص القراءة...


ح.خ

Post: #6
Title: Re: صَــــلاة...
Author: Murtada Gafar
Date: 02-22-2012, 09:47 PM
Parent: #2

سلام للجميع

أولاً المسح الضوئي (الإسكاننج) غير مريح للقراءة حتى بعد التكبير.

ثانياً ربما كانت الرغبة في نشر صورة المسح الضوئي هي تبيان التشكيل بغرض القراءة الصحيحة، لكن المسح الضوئي لم ينصف ضعاف النظر (وأنا منهم) حتى بعد التكبير.

لطالما أشعر بالحيرة تجاه نشر أعمال إبداعية (قصة، رواية، شعر أو رسم)* في منابر ذات طابع حواري كـ(سودانيزآونلاين). ولطالما ظننت أن الغرض هو إما النشر لذاته أو القراءة (كما تفضل صاحب/ناقل النص) أو سماع التصفيق المكتوب أو احتمال الشتم المكتوب أيضاً. فلماذا؟

عموماً،

نسمع منكم وعنكم

Post: #7
Title: Re: صَــــلاة...
Author: farda
Date: 02-23-2012, 05:20 AM
Parent: #6

المكتوب منشور للقراْءة، بداهة ً، يا Murtada Gafar
أنشر النصوص بكافة أنواعها في هذا الموقع، منذ سنوات..
ومكان النشر خيار الناشر طبعاً، والتفاعل بكافة أشكاله، بما في ذلك تعليقك ، خيار ومسئولية صاحبه...
Sorry for the difficulty you faced reading the page, which is not a scan
but an image of a word doc, saved as a pdf

ح.خ

Post: #8
Title: Re: صَــــلاة...
Author: Murtada Gafar
Date: 02-23-2012, 08:19 AM
Parent: #7

على كل حال، لم يفت على بديهتي يا farda خيار "القراءة" كاحتمال يفسر لي لغز نشر الأعمال الإبداعية في منبر حواري كسودانيز آونلاين، بدليل أنني وضعته كاحتمال ثاني. لكن لا تزال الحيرة قائمة.

لا داعي للشعور بالأسف تجاه المصاعب التي واجهتُها في قراءة النص، فقد استطعتُ إلى ذلك سبيلاً بعد طباعته، لذا أنصح ضعاف النظر بالطباعة.

ها قد قرأنا اللهم فأشهد.

------------------