وصلني هذا الإيميل السمج يسخرون فيه من السودان واسمه أضحك مع البرلمانات

(1)
البرلمان الإيطالي:

(2)
البرلمان الروسي:

(3)
البرلمان المكسيكي:

(4)
البرلمان الكوري:

(5)
البرلمان التركي:

(6)
البرلمان السيرلانكي:

(7)
البرلمان الأردني:

(8)
البرلمان الكويتي:

(9)
البرلمان الصومالي:

(10)
وآخيراً وأمسكوا أعصابكم فما قالوه عن البرلمان السوداني -كما وصلتني:
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

ونحن نسخر منهم لأنهم لا يعرفون أن يميزوا بين السوداني والأمم الأفريقية الأخرى ، بهذا النص رددت قبل أكثر من عام على مصدر البريد الالكتروني الذي وصل إلى وعملت فورووردد لجميع من وصلهم من المصدر .

عجبي !!!

الاخ العزيز النذير
تحياتي
هي اذن الاسطوانه اياها اننا كسلانين ... صعب نقنع هولاء الجهلاء مهما عملنا لنثبت لهم عكس ذلك
لانها استوطنت عقولهم الخاويه
بس هم برلماناتهم وينها مع الناس

Quote: ونحن نسخر منهم لأنهم لا يعرفون أن يميزوا بين السوداني والأمم الأفريقية الأخرى ، بهذا النص رددت قبل أكثر من عام على مصدر البريد الالكتروني الذي وصل إلى وعملت فورووردد لجميع من وصلهم من المصدر . عجبي !!!

سلام يا ولياب،


يا ولياب للأسف تأتي الإساءة للسودانين من الجهلاء
الذين لا يعرفون السودانيين فهم كالببغاوات التى
تردد ما لا تفقهه، وللأسف سكوتنا على وصمنا بأننا
كسالى يزيدهم، فلابد من حملة شعواء لإيقاف هؤلاء عند
حدهم، وياريت لو تبنت السفارات السودانية في الدول
العربية بحملة لردعهم، ولكن لا أتفق معك برد الإيميل
بالإيميل والجنوح للاستفزاز، فبهذه الطريقة يتجنبون
من إرسال إيميل آخر لك وتفقد الطريقة الوحيدة لمعرفة
نظرتهم الخاطئة لنا، فنحن يهمنا معرفة نظرتهم لنا
ما دام هنالك الكثير من السودانيين يعيشون بين ظهرانيهم.

تحياتي

Quote: الاخ العزيز النذير تحياتي هي اذن الاسطوانه اياها اننا كسلانين ... صعب نقنع هولاء الجهلاء مهما عملنا لنثبت لهم عكس ذلك لانها استوطنت عقولهم الخاويه بس هم برلماناتهم وينها مع الناس

العزيز مجدي لا فض فوك
وضحكتني بقولك وينا برلماناتهم
بالجد الناس ممكن تستفيد من النقطة دي
فهم يخشون حكوماتهم، ويا ريت ولو تدخلت
حكومتنالوقف هذا السخف وتجريم من يصف السودانيين
بالكسالى بغير هدى ولا علم ولا كتاب منير

تحياتي ليك يا ملك

الأخ النذير: هذا هو الرد الجاهز

كسل السعوديين أو الخليجيين .. ردا على موضوع البرلمان السوداني (صورة)

عزيزي حجازي كنا في النصف الاول من ثمانينات القرن الماضي

في فترة الدراسة في مصر و كانت الفرق المصرية في قمة مجدها

الكروي في ابطال افريقيا و كنا يوميا نحن كسودانين تعج بنا

نعاني لان اخوتنا في الشمال الوادي لا يفرقون بين باقي افريقيا

والسودان و عندهم حقيقةان كل اسمر بمصر فهو سوداني لانهم عندما

يفوزوا علي اي فريق افريقي يطلعوا الشارع يعاكسون السودانيين

بانهم غلبوا السودان و كان في غاية الاسف من شعب بهذا المفهوم

المغلوط و حتى انهم لا يرغبون في تغيير مفهوهم بل كان زملاء لنا

بالجامعة يسألوننا وبصورة جادة ان كان لنا نيل بالسودان !!!!

فعجبي ممن يكذب الكذبة ثم يصدقها و يقولون تلك الفريات !!!!

لا احب المدح للسودانيين و لكننا قوم نحب العمل و نتقنه و لكن اسفي

خارج اسوار بلدي .

و لك التحايا و للمتداخلين