عملية تأمين الرؤساء في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة (فيديو)

إنت مكسب كبير لسودانيزأونلاين يا واصل

ياخي عاجزين عن الشكر.

شكرا اخ عاطف

كتر خيرك يا واصل على هذا الشريط القيم!

لقد حضرت إجتماعات الجمعية العامة الأخيرة وشهدت كل الإجراءات التي جاءت في الفيديو.. وكما قال أحد مسؤلي الـ SS ، فلا مجال للخطأ عند هؤلاء المحترفين. لقد كنا نتجول في المنطقة (1) وبالرغم من حملنا لبطاقات تعريف الهوية، ألا أنهم كانوا يدققوا فينا بتركيز.. والحق يقال كانوا في غاية المهنية والإحترافية، حيث لا تسمع أصواتهم إلا نادراً. تجدهم في كل مكان يقودون كل السيارات من خاصة إلى العامة وحتى التاكسيات والدراجات البخارية والهوائية. كانوا باعة ومتسوقين وحرفيين.. إحتلوا هذة المدينة الصاخبة نيويورك لمدة إسبوعين. جاءوا من كل الولايات وجندوا كل طاقاتهم وإمكانياتهم. أذكر أنني ذهبت لزيارة الرئيس سلفاكير، وكان فندقة بالقرب من مبنى الأمم وكنا حوالي خمسة.. فرفضت سلطات الأمن إدخالنا لأنهم كانوا مشغولين بحفلة الوفد الفلسطيني والتي حضرها 300 شخص بمناسبة إعلان فلسطين عن رغبتها دخول المجموعة الأممية كدولة لها مقعد. المهم حضرنا في اليوم التالي ودخلنا بكل يسر وقابلنا وفد دولة جنوب السودان والذي رحب بنا أشد ترحيب في ذلك الفندق الفخيم. الجميل في الأمر أننا كنا في إجتماعات في فندق مجاور لفندق ولدروف أستوريا المذكور في الفيديو، ومراراً شاهدنا دخول هؤلاء الرؤساء وخروجهم.. وأجمل ما فعلناه أننا دخلنا الفندق وتناولنا فيه فنجان قهوه (لم تظبط الدماغ)!

حقيقةً، ستظل نيويورك مركزاً للتلاقي.. وهي رغم الإذحام والإجراءات الأمنية المشددة والقيود، تتمتع بحرية الحركة في هذة الظروف كل عام. ولقد تعودت وتعود أهلها على هذة الفعاليات والتظاهرات والإعتصامات ويتقبلوها بكل طيبة خاطر لأنها تعود عليها بحراك مالي ودخل موسمي ترتفع فيه أسعار الغرف وتتراوح بين الـ 5000 الى 7000 دولار للغرفة في الليلة الواحدة.

جهاز الـ Secret Service ، كان تابعاً لوزارة الخزانة، تأسس في عام 1865 هو في الأصل جهاز لحماية الإقتصاد الأمريكي والبنوك وتهريب العملة ومكافحة التزوير وحماية البريد الفيدرالي.. وحتى محاربة جماعة الـ KKK العنصرية. وتم تكليفه بالحماية الرئاسية عقب إغتيال الرئيس ماكينلي في عام 1901. وبعد إنشاء وزارة الأمن الوطني تم نقل الجهاز من وزارة الخزانة إلى وزارة الأمن الوطني في عام 2003 . وهو الجهاز المسؤل عن أمن القطاع المالي في السايبر. ومن إنجازاته أنه تولى أمر 29000 حالة قبض في جرائم مالية وضبط أكثر من 295 مليون من العملات المزيفة في الخمسة أعوام الأولى منذ دمجه في وزارة الأمن القومي. وقد إستطاع أن يحقق وأن يزيح اللثام عن جرائم بغلت قيمتها 3.5 بليون دولار، كما إستطاع أن يمنع خسارات كانت ستبلغ أكثر من 12 بليون دولار. المصدر

ياوصل ياااخي جاك باور بتاع مسلسل 24 hours ضرب التأمين ده كلو





شكراً واصل على البوستات المفيدة دائماً ......

يا جنابو انت كرجل عسكري و بما انك تراها مفيدة فمؤكد عندك ليها رؤية سودانية..
ياريت تدينا سيناريهات لتطبيقا على ارض الواقع السوداني
يعني البشير ماشي يشيل فاتحة أو ماشي المقابر نعمل الترتيبات دي كيف..؟
البشير عندو بهجة و كاتل حفلة في كوبر وراء السجن؟ نأمن منطقة السجن كيف؟
تخيل اعداد عسكري لبيت البشير وهو قاعد في قعدة فيها طه سليمان في الحوش متكي ولابس عراقي وجنبة فنجان قهوة..
أو معزوم عقد قرآن عصرية وراء المطار و أحتمال طيارة تعمل حركات و بركات للريس