الأربعاء مساءً ...حوارنا مع الصلحي ...والدعوة عامة

سنقوم على توفير نسح من الكتاب بعد الندوة للبيع والتوقيع عليها من قبل الفنان الكبير / إبراهيم الصلحي

Hats off
لعمي
لمنتدى دال
ولك!

أستاذة عائشة

شكرا على التشجيع واللطف


هل نأمل في حضورك ؟

مهتمون بذلك بشكل كبير ...لا اعلم إذا كنت في السودان فقط أشيري علينا وسنرسل من يتولى أمر إحضارك حال وجودك في البلاد

أستاذة عائشة

شكرا على التشجيع واللطف


هل نأمل في حضورك ؟

مهتمون بذلك بشكل كبير ...لا اعلم إذا كنت في السودان فقط أشيري علينا وسنرسل من يتولى أمر إحضارك حال وجودك في البلاد

يا لهذا الجمال
وهذا الالق
مع هذه القامه
ليتنا كنا قريبا
حتى نكون حضورا
ياعمر يا عشارى يا جميل
استاذ ابراهيم الصلحى من اعلام بلادى
اذكر انه قاد حملة جميله هو وصحبه ابان تواجده فى قطر
اوائل التسعينات لدعم محنة الشعب الكويتى ابان الاحتلال
مشاركه سودانيه كانت عكس ما توجه الحكومه؟ وهذا دور الفنان
فكانت مشاركة عقد الجلاد هناك فى هذا المحتفل الموقف
وصمم لنا وقتها الاستاذ الصلحى زى يصلح لعروض المسرح
(تنفع مداخله؟؟)رفضها الطيب مصطفى باعتباره زى لامع؟؟(تشبه بالنساء)
وما سجلنا بيهو فى التلفزيون
لك ودى
انور عبد الرحمن على
المملكه الهولنديه
[email protected]

يا لهذا الجمال
وهذا الالق
مع هذه القامه
ليتنا كنا قريبا
حتى نكون حضورا
ياعمر يا عشارى يا جميل
استاذ ابراهيم الصلحى من اعلام بلادى
اذكر انه قاد حملة جميله هو وصحبه ابان تواجده فى قطر
اوائل التسعينات لدعم محنة الشعب الكويتى ابان الاحتلال
مشاركه سودانيه كانت عكس ما توجه الحكومه؟ وهذا دور الفنان
فكانت مشاركة عقد الجلاد هناك فى هذا المحتفل الموقف
وصمم لنا وقتها الاستاذ الصلحى زى يصلح لعروض المسرح
(تنفع مداخله؟؟)رفضها الطيب مصطفى باعتباره زى لامع؟؟(تشبه بالنساء)
وما سجلنا بيهو فى التلفزيون
لك ودى
انور عبد الرحمن على
المملكه الهولنديه
[email protected]

شكراً ياعشاري.
موجودة حلفايا بالظلط!
ولو دال رفعت كُراعي اكون ممنونة..

up

Quote: يا لهذا الجمال وهذا الالق مع هذه القامه ليتنا كنا قريبا حتى نكون حضورا ياعمر يا عشارى يا جميل استاذ ابراهيم الصلحى من اعلام بلادى اذكر انه قاد حملة جميله هو وصحبه ابان تواجده فى قطر اوائل التسعينات لدعم محنة الشعب الكويتى ابان الاحتلال مشاركه سودانيه كانت عكس ما توجه الحكومه؟ وهذا دور الفنان فكانت مشاركة عقد الجلاد هناك فى هذا المحتفل الموقف وصمم لنا وقتها الاستاذ الصلحى زى يصلح لعروض المسرح (تنفع مداخله؟؟)رفضها الطيب مصطفى باعتباره زى لامع؟؟(تشبه بالنساء) وما سجلنا بيهو فى التلفزيون لك ودى انور عبد الرحمن على المملكه الهولنديه

انور شلت معاك البلد ومشيت

كيف الأحوال ياخ ...

والله مشتاقين

كلما تقع عيناي على الإنتباهة كصحيفة

لا اتوقف عن الإندهاش أن هذا الرجل كان على رأس أكثر الأجهزة حساسية وأخطرها على تشكيل آراء الناس

Quote: شكراً ياعشاري. موجودة حلفايا بالظلط! ولو دال رفعت كُراعي اكون ممنونة..

سيكون ذلك من دواعي سرورنا ...والإمتنان حقاً يجب ان يشعر به من تتفضلين بزيارته

عدة أسباب تدفعني للحرص على حضور الليلة؛ أهمها - بالإضافة لقيمة إبراهيم الصلحي - تقديري
الكبير لإسهامات فتحي عثمان؛ الذي لم – و ربما لن - تسنح الفرصة لأعبر له عنها بطريقة مباشرة.

Quote: تقديري الكبير لإسهامات فتحي عثمان؛ الذي لم – و ربما لن - تسنح الفرصة لأعبر له عنها بطريقة مباشرة.

مالك الماسكك منو شنو ؟؟









ـــــــــــــــــ
طبعا كدا حسين ضمن انو الزول دا برااااهو ح يصلو
فى مكانو .. لو حاضر ..

دينا أسأليهو عليك الله ؟؟

على قولك الماسكو شنو ؟

Quote: Quote: تقديري الكبير لإسهامات فتحي عثمان؛ الذي لم – و ربما لن – تسنح الفرصة لأعبر له عنها بطريقة مباشرة. مالك الماسكك منو شنو ؟؟

Quote: على قولك الماسكو شنو ؟

الشديد القوي .. طبعاً.

تحية للأستاذ؟ فتحي عثمان وللفنان الصلحي ،
وسوف يقيم الصلحي معرضاً في الولايام المتحدة
وسوف يصدر كتاب ثري ضخم عن سيرة الفنان الصلحي
من إعداد البروفيسور " صلاح محمد حسن " في مطلع هذا العام


الشكر لصاحب الملف الأستاذ " عمر عشاري "
والجميع


*

ليلة أحسبها من الليالي الناجحة للغاية.

شكراً الصلحي


شكراً فتحي


شكراً عمر


....
الكتاب من المطبوعات القيمة التي صدرت أخيراً، إستمتعت به إلى حد بعيد، مشحون بالتفاصيل
والسير ورائحة الأمكنة.
أضف إلى ذلك راحة بصرية صاحبتني وأنا أقلب بين دفتي الكتاب الصفحة تلو الأخرى..
جهد مقدر وحقيقي، فمشكور يا فتحي على دأبك، هو عهدنا بك.
...
الأمسية كانت رائقة وقد تعرفت أكثر على طريقة وشخصية الأستاذ الصلحي..
له كامل التقدير والمودة.

تحية صادقة لإيهاب عبد اللطيف لإهتمامه ورعايته لنشر عدد من الأعمال المهمة التي أثرت
المكتبة السودانية كثيراً.
وكل الإمتنان لكل من ساهم في هذا العمل وفي هذه الأمسية.. أجدتم.

...
طلال







كتب

تحية واجبه للأستاذ القدال


عماد عبدالله الفنان


وكل مجموعة منتدى دال الثقافي.

الحبيب عمر عشارى
تحية طيبة
اتمنى ان يكون ثمة تسجيلات من التلفزيون لهذا البرنامج
مجرد امنية
لان البرنامج كان نافذة على التغييرات التى اعترت شباب تلك المرحلة من السبعينات
بازيائهم "البوهيمية "
والشارلستون والشعر "الهيبيز "
اذكر ان البرنامج "ابيض واسود " بطبيعة الحال
حيث لم تكن الالوان قد دخلت التلفزيون بعد
كنا ننتظر البرنامج الكان اسبوعيا
ونقعد الى حكاياته المنسوجة بحب من طرفى الحوار
الشباب واستاذ الصلحى
ما تزال تلك الملامح فى ذاكرتى رغم انصرام السنوات
وللغرابة لم التق بشيخى الصلحى الا فى التسعينات
كان يومها عائد من بريطانيا
ولم التقيه مرة اخرى قط
فبلغه سلامى واحترامى

شكراً للأستاذ الأمين محمد عثمان، لمساعدته أن يخرج الكتاب على هذا الشكل.
أستاذ الأمين، إضافة حقيقية لأي مبادرة..
كم أحترم هذا الرجل الذي يعمل في هدوء وثقة.

الدكتور أحمد الصادق إستهل الأمسية بعرض ممتع للكتاب، مع إضافة حواشي
لطيفة وشيقة..

رفدت المكتبة السودانية بمجموعة قيمة من الكتب، إذ قامت مجموعة دال برعاية كتابة وتصميم وطباعة ونشر مجموعة
من الأعمال شديدة القيمة، وهي مجموعة يمكن إعتبارها إضافة إلى أي مكتبة عامة أو شخصية.
وبالرغم من أن المال المتوفر لهذه المطبوعات والأعمال كان حاضراً دوماً، إلا أن المراقبة اللصيقة لمراحل الإنتاج
ودقة الإختيار وجودة الصنعة وبهائها الفني كانوا دائماً من العناصر التي لا يمكن للنفر إغفالها وهو يمسك بين يديه
هذه المنتجات الفنية.
أكرر وبشكل شخصي، كمحب للكتاب، شكري العميق للقائمين على هذا الأمر من مجموعة دال، ومصممين وكـُتاب
ومصححين ومراجعين ومطبعجية .
...


قامت مجموعة دال بدعوة البروفيسور "هيرمان بيل" إلى السودان لإلقاء محاضرة عن حياته ببلاد النوبه قبل التهجير،
وجمعت مجموعة من الصور الفوتوغرافية النادرة في كتاب.


كما خرج لنا كتاب عزيز عن الفنان النادر عمر خيري، هذا الفنان الكبير الذي نام السودانيون عن إسمه.


وصدر عن " دال " كتاب " جحا، موسى قسم السيد كزام" ..
فحفظوا لنا ذاكرة حلوة ومجيدة.


بغير الجهود الأخرى، أصدر ناس " دال " كتاب هم الجميل:

وده كتاب عبارة عن " حوارية " سمحه بين أستاذينا فتحي والصلحي، يحقق فيه فتحي عثمان
في طيات القماشة الصلحية بسؤال نافذ إستمر لأعوام..
حوار صحفي إستمر لمدى طويل، وتم إخراجه بشكل موسيقي لا يبتعد عن المعنى نهائي.

:::::::::
هذا جهد كبير، وهو جهد لم يحتف به الناس من محبي الكتابة والكتب وأهل الثقافة مستحق للآن.
لكن الكتب دي هتفضل موجودة سنيناً طوال حين نفتش عن روادنا الكبار..
........

ولله عاقبة الأمور

كلام جميل ياطلال

كانت امسية مُترَفة..

بصرف النظر عن الإطراء للكاتب والمكتوب والمكتوب عنه

والمقدَّم والعارِض والموثِّق.....فقد كانت كل مداخلة تضاهي

الأخرى من حيث ما قدمت من معلومات..

وجميل هذا العرض لإنجازات دال لكني أعتب عليك تغييب مساهمة

دال على مدى دورتين في جائزة غادة للكتاب المبدعين من الشباب..

فقد صدر عن دال رحيل الغزالة الأول والثاني يحمل كل منهما الأعمال

العشرة الفائزة باللغة العربية والعشرة الفائزة باللغة الانجليزية..

هذا إضافة للجوائز السخية للفائزين الثلاث في كل من اللغتين والمطبوعات

والملصقات الدعائية والاعلامية....

هذا الإمتزاج الثقافي المؤسسي بدأ يدب في المجتمع وهكذا نحقق النظرية ان

الثقافة لا يتم ثراؤها الا بالتمازج التاريخي الاقتصادي الثقافي.....

التحية للمجهود الخلّاق

وأطال الله عُمر العلامة ابراهيم الصلحي

ولله درّك ياد. فتحي عثمان على الإصدارة البارعة.

أصدق التعازي لكل من علم بأمر الليلة وتراخى عن الحضور،
عندما هاتفني أخي ملاسي داعيا ظننت أن الحدث سيكون ككثير من الأحداث المشابهة وحرصت على
الحضور لأن الإنصات لتراتيل الصلحي تغسل كل ما علق بالنفس من أدران .
د. فتحي محمد عثمان رجل معطون بالإبداع ويكفي مستوى الحوار والإبداع الذي خرج فيه الكتاب،
كل المشاركين كانوا بمستوى الحدث والمكان،
عمر عشاري أعجبني في التقديم واستدراج الصلحي ليفصح في شأن محوري ونجح،
عماد عبدالله كان يعلِّق على كل شئ بنظراته وابتساماته فهو يجيد الصمت بكل اللغات،
حديث السيده عائشه كان مريحا وكان لابد أن يكون بين أهل الإبداع رابط عرفته بالأمس فقط،
سعدت بلقاء الهادئة المريحة نادية السر المسكونة بالفعل الثقافي،
طلال عفيفي من أهل المبادرات الذكية فقد جمع كل الحضور في صورة واحدة ستكون مع توقيع
الصلحي على الكتاب الهدية حدثا نحكي عنه لأبنائنا في زمن الريبة والكوليرا.
تمنيت لو أن يتخطى رجال الأعمال والشركات أفق حسابات البنوك ويمدوا بصرهم نحو رعاية
الفن والأدب ..

عمنا الصلحي

وفي ذلك

المكان الجميل (دال (
وبصحبة الابن عمر عشاري

يا للفرح

وانحنا جايين

كنت أقصد نقل الحوار إلا أنني آثرت الإستمتاع بالندوة اكثر من التسجيل على الورق

نسبة لوجود كل الأجهزة في ختام المعرض معرض الخرطوم الدولي فشلنا في التسجيل

نعد بأن نرتب للفعاليات بشكل أحسن وبإمكانات أكبر

سأحاول نقل ما أذكره على أن يساعدني من حضروا الندوة

كما يمكنني أن أنقل جزء من الحوارات التي جاءت في الكتاب

...هكذا تُلقى الحجارة في البركة الساكنة، وهكذا هو متندى دال، يتحرك فى اللامنظور،وينقب فى المنسى، ويفتح المخيال الجمالي على إحتمالات جميلة وجديدة فى آن
ويضيف لأمسيات الخرطوم{الرتيبة}إختراقات ولا أروع، معجب أن للغاية بما يفعله الاستاذ/ القدال، وشباب دال المؤسسة والمنتدى، المؤسسة لحراكها وتحركها فى دعم الانشطة الانسانية فكم من مبادرة هنا فى هذا المنتدى
{سودانيز} تصدوا لها بتجرد وإقتدار، وما يلى دال المنتدى، كم من مرة أخرجونا من هذا{الكدر والجمود} صوب أمسيات ثقافية وأدبية، وأذكر إلى الان أمسية الأستاذ/ محمد المكي وهو يطوف بنا فى حديث للذاكرة والزكريات
ويشنف سمعنا بشعره الانيق،التحية مجددآ لكم، وإن كان هنالك ثمة نصيحة تبزل هى الإنفتاح على المشهد الإبداعي والخروج إلى فضاءات أرحب من خلال إستضافة رموز الفعل الثقافي والأدبي والفكري من خارج السودان، على سبيل المثال
لا الحصر ، الروائي المصري/ علاء الاسواني، فعنده مايقال، ولدينا الوقت الكافي لنسمعه، وخاصة أن هذا الرجل ، أضحى حالة إبداعية لافته للنظر فى عقابيل إنبلاج الربيع العربي، وفى البال أيضآ عمنا/ أحمد فؤاد نجم الذى يقرآ ويستضاف مع عمنا/ محجوب شريف
أو هكذا يبدو لى الامر، وإن كان هنالك متسع من الخيارات، دعونى أرشح بقلب مطمئن الروائية الأكثر ألقآ/أحلام مستغانمي، هذه الإخترقات فى مشهدنا الإبداعي من خلال الإنفتاح على التجربة الثقافية في الجوار العربي ، من خلال إستضافاة مثل هذه القامات، تحتاج لإمكانيات
بدون شك تتوفر لمنتدى دال، أتمنى أن تخوض دال{المنتدى} هذه التجربة، ونكون لها شاكرون.

تحية لهذا المنتدى وهو يعيد الى المشهد الثقافي السودانية عافية تكاد تذهب..

تحية كبيرة للذين ابدا لم ياتي اليأس على عكاكيز صبرهم التي يتكون عليها في انتظار ليالي غابت من يايم كافتريا الصخور ومشاهد المحطة الوسطى..


شكرا ياعمر..
الحق من تيسر من هؤلاء المبدعين توثيقا وحوارا ..
لقد اتى البرغِش على كل شي..




-----------------

كتاب جورج ادوارد ده ما تشوفو لي اخوك..