جماهير الثورة البجاوية تشتبك مع أمن الانقاذ

جماهير الثورة البجاوية تشتبك مع أمن الانقاذ


01-29-2012, 05:33 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=380&msg=1327858434&rn=0


Post: #1
Title: جماهير الثورة البجاوية تشتبك مع أمن الانقاذ
Author: هاشم نوريت
Date: 01-29-2012, 05:33 PM

جائت مجموعة من عربات أمن الانقاذ لميدان الشهداء حيث تحى جماهير الثورة البجاوية الذكرى السابعة لشدائنا الابرار فاشتبكت معهم الجماهير الغاضبة مستخدمة الحجارة فول الامن هاربا وتم تهشيم زجاج بعض السيارات وكان يتوقع الامن ارهاب الجماهير ولكن خاب امله ومازالت الجموع فى ميدان الشهداء يهتفون مليون شهيد لعهد جديد

Post: #2
Title: Re: جماهير الثورة البجاوية تشتبك مع أمن الانقاذ
Author: abubakr salih
Date: 01-29-2012, 05:41 PM
Parent: #1

التحية لاهل الشرق و هم يحيون ذكرى الشهداء. و لك التحية يا نوريت على الاهتمام، هذا اقل ما نقدمه لمن قدموا ارواحهم فى سبيل حياة افضل للجميع. فلكن يداً واحدة ضد عصابة لصوص الانقاذ و الذين لا يتورّعون عن اكل اموال الفقراء بأسم الله و دينه الحنيف.

Post: #3
Title: Re: جماهير الثورة البجاوية تشتبك مع أمن الانقاذ
Author: ثروت سوار الدهب
Date: 01-29-2012, 05:44 PM
Parent: #2

التحية لجمهور ميدان الشهداء المسالمون
و الحرية للشعب السوداني

شكرا شيخ نوريت

Post: #4
Title: Re: جماهير الثورة البجاوية تشتبك مع أمن الانقاذ
Author: Tragie Mustafa
Date: 01-29-2012, 08:53 PM
Parent: #3

التحيه لشرفاء الشرق وهم يلقنون....المؤتمر الوطني درسا في بورتسودان.

Post: #5
Title: Re: جماهير الثورة البجاوية تشتبك مع أمن الانقاذ
Author: هاشم نوريت
Date: 01-30-2012, 04:18 AM
Parent: #4

شكرا لمروركم جميعا وبفضل الله لقد تم الاحتفال رغم انف الانقاذ وكان الحضور لافتا وجماهير الثورة البجاوية التفت حول شبابها وكانوا على استعداد للاشتباك مرة اخرى الا ان الامن لم يعاود الكرة
الله فرجينى

Post: #6
Title: Re: جماهير الثورة البجاوية تشتبك مع أمن الانقاذ
Author: صديق_ضرار
Date: 01-30-2012, 08:27 AM
Parent: #5

جل التحية لشهدائنا الأبرار

والتحية لمن تجمهروا لذكرى شهدائنا وأبنائنا الأبرياء

من شباب البجا

والذين لا زلنا نتحسر لفقدهم

ولا تزال فى حلوقنا غصة مريرة للإقتصاص لهم وأخذ حقنا

ونعلم أن ذويهم لأكثر منا إنتظارا لأخذ الثأر

والله يا هاشم كلما تذكرتهم ذرف الدع منى مدرارا

وأنا أتخيلهم وقد تهندموا وخرجوا من ديم العرب

وهم يتآنسون ويحملون مذكرتهم وفى صدورهم آمال عراض

بأن الحيكومة ( اللئيمة ) سانظر فى مذكرتهم ، ويكون خيرا

أن شاء الله ، ولم يدر بمخيلتهم الغدر الذى إتصف به هؤلاء العقر

الحقر .

دعنى يا هاشم ويكفى ماحدث والذى لم أستطع أن أسنتوعبه

حتى الآن ، فكل من يعرف البجاوى - يعرف عنه البساطة والصدق

وصفة تصديق الآخر ولولا ذلك لما استطاعوا الغدر بهم فهم

أحذر من أن يؤخذوا بغفلة ليل ، لكن قد إئتمنوا من وصاهم الله

بهم من حاكمين ومسئولين ، وبئس من هم


صديق يا هاشم