هزيمة حسنين كانت منذ الوهلة الاولى

منذ اللحظة التي اعلن فيه القاسم عن تقارب نتائج التصويت
والتي كانت بفارق 2 وكسور
التي التي جعلت البعض يولولون قبل الحلقة في المنبر
وجعلت بعض المتنوضلين يدعون للتصويت المتكرر بواسطة اوبرا وغيرها من المتصفحات والبرامج

والقاضية كانت حينما ساله القاسم عن وجوده كمعارضة وأي المساحات لها

فقال انهم موجودون في الانترنت


فكيف يستقيم امر وجودك فيه وانت لك مثلما للآخر فيه بحكم النتائج المتقاربة
وانتشارك فيه الذي لم يحقق لك الا قدرا أحبط منسوبي المعارضة انفسهم

فيا كافي البلا
لا كورة قدم لا طايرة؟

غايتو تاني ما عندكم معانا الا السلة او البنق بونق

علاء اطنك شاهد ماشافش حاجه

ضيفكم لجأ للهجمات الشخصية بعيدا عن موضوع الحلقة
و امتص حسنين الهجمة كطارق احمد ادم فى الهلال

على اليمين احسن لاعب مدافع ما زيو
و بعداك الغريبة يجيد حسنين الهجوم كمان
كشف جرائم و انتهاكات النظام لم يترك شارده و لا وارده

الضحك كتلنا على تمبلة المؤتمر الوطنى الليله

كدي يا علاء براحة كدة وخت الكورة واطة

على حسب مجريات الحلقة فان رد الاستاذ حسنين بوجودهم بالانترنت كان عندما ساله الفاسم .. اين انتم من
مواقع التواصل الاجتماعي في الانترنت ؟ خاصة انها هي التي اسقطت الانظمة العربية فكان رده اننا موجودون في التويتر والفيس بوك وبقية المواقع ... كدي ارجع تاني وشوف الحلقة

اما بخصوص النسبة فهي ان الغالبية ترى ان الثورة قادمة وان يكن الفارق اقل بكثير مما توقعنا

انامنتظرك بكرة لما تصحى وتشوف الحلقة تاني

الثورة اتية لامحال

تحياتي

حقا كان حسنين ضعيفا فخسر المقابلة

هلا يا جمال
حال المعارضة الاسفيرية كان مع تصويت هذه الحلقة
ورغم الخج الذي لم يستحوا من الدعوة العلنية له عبر المنابر وهذا إحداها
كان يقول لسان حالهم
مسكين البدا يأمل وأملوا وغلبوا تحقيقو


بالمناسبة
نتيجة التصويت اكبر خسارة لمعارضة الاسافير وان قالت بغير ذلك

بمنتهى الحياد أقول انو الإتنين لجأوا لشخصنة المواضيع، وبدأها حاج ماجد، عشان يجهجه حسنين من البداية، وقد نجح في ذلك.
تفوق حاج ماجد على حسنين كان واضح ، ودي ما بيتغالطوا فيهو اتنين ، من بداية الحلقة وحتى نهايتها.
مع احترامنا لتاريخ وسن حسنين، إلا أنه لم يكن الشخص المناسب ، وقد أخطأ من رشحه لهذه الحلقة
الرجل لم يضف جديد، كان يردد في كلام سمعناه مليون مرة، لمن زهّج مقدم البرنامج..
دي كانت فرصة تاريخية إنو حاج ماجد ده يتزنق زنقة محترمة، وما كانت عايزا اجتهاد كتير
بقدر ما انها عايزا زول بيعرف لهذا النوع من المواجهات ويتجهّز ليهو كويس.

هُزِمت المعارضة هزيمة نكراء في هذه الحلقة، وأحسن تعترفوا
قالوا العترة بتصلح المشية ، قوموا على حيلكم وصلّحوا مشيتكم يرحمكم الله.

الحاجة الوحيدة الممكن أتفق مع حسنين فيها، إنو هذا النظام الى زوال كغيره
وده ما بسبب ما ذكره حسنين فقط، وإن لم يذكر شيئاً يستحق، فهناك قرائن كثيرة
تدل على قرب زوال هذا النظام لا ينكرها إلا مكابر..
كان بكرة ، كان بنبؤة الشيخ الغايب.




الله يحينا.

الأخ علاء

فعلاً.. أنا لما شفت نتيجة التصويت اقتنعت من البداية أن القضية خرجت من يد المعارضة...

وبعد أن ابتدر حسنين كلامه عرفت أنه لم يكن الشخص المناسب البتة

سوار زول منظم عتيق ويعرف أساليب الردود.. ولذلك أظهر عدة تناقضات لحسنين، وهذه
التناقضات تتعارض مع دعواه للتغيير السلمي، وتتعارض مع دعاواه بشأن استغلال الدين

سوار أفقد عمك حسنين كروته، وأظهره متناقضاً خاصة في نقاط مثل:

1/ دخوله للبرلمان عبر الانقاذ
2/ خطابه للسفارة الأمريكية
3/ مشاركته في سن القوانين ومنها قانون جهاز الأمن
4/ كونه جالس برة السودان ولا يعرف عن الواقع حاجة
5/ مناداته بدوله علمانية مع أنه أظهر امتعاضه من استغلال الحكومة للدين
6/ ضبطه كمشارك في محاولة انقلابية.. مع أنه يدعو لتغيير سلمي.. والغريب لم ألحظ أن عمنا حسنين أنكر
7/ أن حزب حسنين شارك في الحكومة، وقام بفصله لأنه معارض لسياسات الحزب

ويظهر سوار جاء مرتب نفسه، وكان يركز على إظهار تناقض حسنين، حتى يظهره في صورة مهزوزة.

الأخ (خدر) له رأي مقدر هنا حسنين كان ضعيف

تحياتي

كأن الجزيرة ارادة هزيمة المعارضة فأتت بافندى الطائفية حسنين

على محمود حسنين من الكازوزة الى البلموني ...