شول منوت ذكاء شخصي يتعارض مع المركزية الافريقية للحركة

شول منوت ذكاء شخصي يتعارض مع المركزية الافريقية للحركة


01-15-2012, 09:49 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=380&msg=1326664177&rn=0


Post: #1
Title: شول منوت ذكاء شخصي يتعارض مع المركزية الافريقية للحركة
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 01-15-2012, 09:49 PM

ولد ذكي علي المستوي الشخصي !

http://www.alshagara.com/t4083-topic

Post: #2
Title: Re: شول منوت ذكاء شخصي يتعارض مع المركزية الافريقية للحركة
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 01-15-2012, 10:01 PM
Parent: #1

الثقافة المركزية ، منتوج جماعي ، ساهم فيه الكل

الاجتماعي (التطرف الجهوي والاثني والديني لا عزاء له هنا)

Post: #3
Title: Re: شول منوت ذكاء شخصي يتعارض مع المركزية الافريقية للحركة
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 01-15-2012, 10:58 PM
Parent: #2

استصحبوا معنا ،تلك النظرة التي تري

ان الفن الزنجي مثلا ، في المجتمع الامريكي مثلا

هو هامش متاح للتهريج من اجل اسعاد الثقافة المركزية

الامريكية مثلا !

وتطبيقا لهذا المثال ، راينا كيف نجح شول منوت عندما

خاطب وجدان الثقافة المركزية في حضور جماهيري مهيب

لايتوفر حتي لرموز هذه المركزية في إحتفاءاتهم المعنية

نفسها ...

الصورة المعكوسة في المرآة ، هي ، ربما سر قوة الجذب

المركزية - اي النرجسية الثقافية المركزية ، إن صح

المعني ، هي اساس الاستقطاب اللاواعي في احتفائيته بالاخر

المختلف ، الاخر، المنظور له ، دوما بإزدواجية:

1- اقلية لايري المجموع حلا لها(العلمانية خيار ثقافي

متطور وبعيد عن مقارباتها...)

2- التماهي وهو اشكال لايتوفر إلا علي مستوي فردي

او كحالة عرضية في سلم العولمة التي تميل اكثر الي

التشظي او التعبير عن الكيانات اكثر من المجموع المتوحد

بشكل ما ....

Post: #4
Title: Re: شول منوت ذكاء شخصي يتعارض مع المركزية الافريقية للحركة
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 01-15-2012, 11:24 PM
Parent: #3

اتستوعب الثقافة المركزية الاخر المختلف

ثم لايرضي التكوين الاخر المختلف بشذوذ افراده

عن مركزيتهم التي يؤسسون لها..؟

ويظل العامل السياسي المغيب ، اقصد غياب الوعاء العصري

وهو الديمقراطية العلمانية سببا اساسيا لاختلاف الرؤي

وماعلينا سوي الانتظار ، حتي يكون الانسان جوهرا يقاس

عليه منتوجاته النهائية وفقا لحقوق المواطنة...

المواطنة نفسها ، مفهوم ناقص في عصرنا، يحتاج توسيعا

جذريا علي المستوي الثقافي -المعرفي .الامر سيطول مما يعني

ان نظل حبيسين لنمط صراع الديكة وقتا ليس بالقصير !