عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟

عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟


01-08-2012, 10:32 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=380&msg=1326058363&rn=12


Post: #1
Title: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-08-2012, 10:32 PM
Parent: #0

الليل وآخرو .. رهبان قادمون من اللامكان . متزمّتون . طغاةٌ حين " تهبشهم " في مناسكهم . ساهُون حين تتجاوز أزمنتهم المسكونة بهم أوقاتك . الليل وآخرو يرقصُ ثملاً علي إيقاع " تاتي يا رشا تاتي " . يترنّح عندما تهصرُ صمته صبابةً لا تصدر إلا عن عشاق؛ أو زمرة مجانين . مجانين كانوا يتسكعون علي أرصفةِ المساءِ المخبول كهررةٍ شبِقة؛ والقمر ينام علي فروٍ من الغيم .
تصحو الحكايات . تغسلُ وجهها من جدولٍ أحاجٍ كان يسيل هنا . ما تبقّي من الأحاديثِ بعضُها . لا تسمع إلا همساً موارباً خلف صمت؛ وطرقعة أكواب وأغاني عرجاء تتوكأُ علي ما تبقي من صمت المغني . كان السمّار هناك كدراويشٍ يتحلّقون حول "ليلي" ينشدون في بلاطها بعض قصائدهم ويهمهمون كقراصنة غاضبين لم يحصدوا غير الريح . يفاجؤوهم المدّ في جزْرِ لحظةٍ غير مواتية . فيعمدون إلي شواطئ متوهمة؛ فيغرقوا حتي الثمالة .
تنبح الكـلاب فتومض عيونٌ يلتمعُ في حدقاتها شظايا بلوّر مكسور . تشاهدها وهي ترسل أضواءاً متقطعة؛ فتفكّر في الهروب . يبحلقُ فيك "باخوس" من علٍ فتتردّد قليلاً ومن ثم تعاود المحاولة من جديد . في الواقع كنت تخشي من بطشِ العسكر أكثر من خشيتك أن تكتشف والدتك عندما كنت طفلاً أنك تبوّلت علي الفراش في ليلٍ شتوي . فتكاد أن تفعلها علي نفسك عندما يزيد نباح هذه الكـلاب الشرسة . وتقرر الهروب .
أيا باخوس . ألن تتنحّي الليلة ؟ . لن يسمعك فهو متشبثاً بك بلؤمِ ديكتاتور أفريقي جبار . تكتفي بسب الدين لرفاقك الذين ينتظرونك في مكان " القعدة " وتتمني أنك لو غششت لهم الخمر؛ لقد كانوا ينتظرون أن تأتِهم بالزيادة ! . ولكن نصيحة أبي نوّاس لازالت تتردد في أذنيك؛ آمرة ومتوعدة .

أثنِ علي الخمرِ بآلاءِها وسمِها أحسَنَ أسمائِها
لا تجعل الماءَ لها قاهِراً ولا تسلّط عليها مائِها

لن تسمع إلا صوت الحسن بن هاني يوصيك مرةً أخري :

دع المساجد للعبّادِ تسكنها وطف بنا حول خمّار تسقينا
ما قال ربك ويلٌ للذين سكروا بل قال ربك ويلٌ للمصلينا

ترتجف حتي تسقط من يديك المرتعشتان بعض الفكّة؛ فتنحني لأخذها؛ فتسقط " الكريستالة " التي كنت تخبئها في سروالك محدثة جلبةً خافتة . تسمعها الكلاب فيجنّ جنونها وتأتيك بما لا قبل لك به . تفشل في العثورِ علي حجرٍ يساعدك في الدفاعِ عن نفسك؛ فتعمد إلي الركضِ حين يقترب منك الكـلبان الشرسان كثيراً وتهربُ قطةً فزعة فيطاردها إحداهما؛ والآخر يلاحقك كأنك ضاجعت أمه . يلسعك الهواء البارد في مؤخرتك فتكتشف بأن الكـلب اللعين قد تمكّن من سروالك أخيراً؛ ولكنك تنجح في إقتحام سور راكوبة " ملِّيم " أخيراً . فتصحو الأخيرة منزعجة وتبرطم بعدة لغات بالطبع لم تكن تفقه فيها شيئاً البتة ! . كانت ملّيم تحمل عكازاً ضخماً كان كافياً لقتلك إذا حطّ رحاله علي رأسك الحافي . فتمدّ لها بكلمة سر الليل ( الكريستالة) ! فتأخذها وهي تنظر إليك شزراً؛ وتسألك عن الكمية التي تريدها . عينيها تتحولان إلي كرتا نار فأنت قد أزعجتها بقدومك الغير مرغوب فيه؛ وها أنت لم تطلب سوي " نُص " !

نّصّك للـكلاب . تشتمك وهي تتوعّدك رافعةً يديها؛ فتشمّ رائحة إبطيها اللذان يبدوان كمقلبِ زبالةٍ متخمّرة . تعبئ ملّيم الكريستالة بيدين خبيرتان ولا يسقط من خمرها حتي " حق الجماعة " . تعطها المال وأنت لا تزال ترجف . تفتحها . تمسكها من خصرها . تشمّها بنهم . تقبّلها . وتهمّ بها؛ فتلين . كريستالة داعِرة كانت . لم تسّلمك نفسها إلا بعد طقوسٍ تحفظها عن ظهر قلب . تحتسي كأس الطريق؛ تردفه بثانٍ كنت تطلق عليها كأس الشجاعة؛ وتخرج بعد أن تنهرك ملّيم من داخلِ ناموسيتها الملأي بالثقوب .
المكان خالٍ إلا من النباح في الخارج . موحشٌ كمقبرةٍ خربة . سيناريو معتاد لمشاوير الليل وآخرو . تضطر لسبِّ الرفاق في القعدة . فهم يستغلوّنك كأصغر واحد بينهم في المراسيل وتجهيز القعدة وتقطيع المزّة . أصبحوا الآن يستغلون حقيقة أن رأسك خفيف ويكلّفونك بصبِّ الشراب وأحياناً يستأمنوك علي ما تبقي من الشراب حتي يعودون في الليلة القادمة . سيكون هذا هو عملك حتي تصبح " حوض رملة " . وهذه منزلة لن تبلغها قريباً! . في الواقع حيضان رمالهم كانت قادرة علي إبتلاع كل شئ تقريباً . تبتلع كأس ثالث وأنت تمضي علي مهلك في زقاقات القرية . لم يفلح كأس الشجاعة حتي الآن في منحك بعض الجَلَد الذي كان يلزمك خصوصاً في هذه الليلة المخيفة . فتقرّر أن تشرب آخر كأس علي شرطِ أن يكون طويلاً كمأذنة تكاد أن تبلغ السماء طولاً . يمكنك بعد أن تصير إلي الرفاق أن تغشهم خمرهم بقليلٍ من الماء لا يفسد للودِّ قضية ! . هؤلاء السكاري لن يكتشفوا الأمر؛ ولن يستطيعوا جبر هذا الكسر أبداً . تشاهد وميضاً يلتمعُ في الظلام يجعلك ترتجف . هل ستفعلها في نفسك هذه المرة أيضاً ؟ . يلسعك تيار الهواء بارداً في مؤخرتك؛ فتمسح جبينها المتورّم ككتلةٍ من اللحم . فتكتشف أن مؤخرتك قد صارت إلي وسادةٍ من الثلج . تحاول أن تغطيها بما تبقّي من سروالك؛ فيتداعي كأمعاءِ نعجةٍ مذبوحة ويسقط . إنها لم تمطر . في الواقع لقد تبوّلت !! .

تدين للبولِ كثيراً فقد وقف بجانبك في الكثير من المواقف . لهذا السبب وحده كان والدك يتوقف عن ضربك عندما كنت ترتكب أحد أخطاءك الجسيمة؛ وعندما أدركت نجاح هذه الحيلة؛ أصبحت تتبوّل كلما رأيت السوط يتمايل في يدي والدك الغاضبتان . لقد تبوّلت بإحترافية وخبرة علي بقايا سروالك . إنه يحرقك الآن ويلسعك كسياطٍ صغيرة تتساقط علي فخذيك . يتساقط حتي يبلغ " السّفنجة " الخضراء نمرة حداشر .

تتذكّر الآن القصة التي حكاها لك ذلك الصديق الطريف عندما خرج من تلك الحانة العتيقة؛ وأخذ يتلمّس طريقه في أزقة الداون تاون بحثاً عن وسيلة مواصلات تقلّه إلي مسكنه البعيد . وعندما فشل في العثور علي عربة أجرة أو حافلة ركاب تذكّر صديقه الذي يسكن علي بعدِ شارعين من موقعه ذاك؛ فقصده . فأبتدأت البيرة عملها وجعلت مثانته منطقة للبحيرات العظمي . فأخذ يحثّ الخطي خبباً تارةً؛ وتارةً يركض حتي بلغ منزل ذلك الصديق بعد جهدٍ جهيد . وبدأ يطرق في الباب بعنفٍ شديد . كان البول يضايقه وصديقم لم يستجب أبداً . ففقد المسكين صبره . وبعد قليل جاء صاحب المنزل قافزاً علي درجات السلم؛ ليتفاجأ بصاحبهِ وهو غارقاً في بولهِ وهو يبتسم ببلاهة . وأنتقلت هذه الإبتسامة البلهاء إلي وجهِ صديقه عندما أخبره هذا الشقي بأن ما فعله كانت أجمل وأعظم " بولة " في التأريخ الحديث !! .

تنسي أمر البول . تفتح الكريستالة مرة أخري . تتطلّع فيها بحب وإشفاق . وتشخص ببصرك إلي السماء . كنت تبحث باخوس لتخبره بآخر إنتصاراتك . ترمي الغطاء بعيداً . يرتعش سروالك المثقوب وترفع الكريستالة وتعصرها لتصدر صوتاً ينمُّ عن عدم إمتلاء وتشرب منها كأساً كان يطلق عليه كبير القعدة؛ كأس القيامة؛ فتتسلّل إلي فراشِ وعيك خطوات غيبوبة بنت مـومس؛ تكتشف بأن سروالك خالِ الدسم؛ فتغتصبك إغتصاباً؛ وتسلمك إلي خدرٍ لذيذ لم يسبق لك أن بلغته . يعطيك هذا الكأس قوةً كبيرة فتعتقد أنك أحد الجبابرة الذي خرج للتو من قُمْقُمه . الآن والآن فقط أستيقظ المارد وخرج من سجنهِ الأبدي . أنت الآن تمتلك عظمةً لم يبلغها الملوك وشجاعة تجعلك تغنّي مزهواً " أنا الدّود النّتر " . تبتلع كأساً آخراً . لم يبتق في الكريستالة شيئاً يذكر؛ فترفعها مرة أخري وتفرغها عن آخرها في حلقك الأجوف .

سحقاً لأولئك الذين ينتظرونك في القعدة لكي تحضر الزيادة ! . لقد أصبحت أخيراً حوض رملة ! لن يسخروا منك؛ ولن ترضي بعد اليوم بمثل هذه المهام الحـقيرة التي كانوا يكلّفونك بها . تجعلك النشوة تكاد تبلغ الجبال طولاً . مازلت تغنّي " أنا الدّود النّتر " . لقد تحررت أخيراً؛ فهنيئاً لباخُوس بك . تجعلك الخمر تعتقد بأنك عدت لأجدادك وهم يحيون ذكري " البخاناليا" . سحقاً ! لقد تأخرت عليهم كثيراً . إنهم ينتظرونك الآن في الأولمب؛ ثملين منتشين داعرين . وافهم هناك . لماذا تترنّح في تلك الشوارع ؟ ألا ينتظرك مشوار آخر ينبغي عليك أن لا تؤجله أكثر من ذلك ؟ . أنطلق يا صاح .

تترنّح في الشارع . تمضي علي طريقة " سبعة تمنية " وتخيّط الشارع جيئةً وذهاباً . تتعثّر بحجرٍ كنت قد تركته قبل قليل خلفك ! . لن تجد أحداً يفسّر لك كيف جاء هذا الحجر إلي طريقك مرةً أخري . تسبّح بحمدِ باخوس الذي يضع الحجر أين يشاء . تشاهد الوميض يلتمع مرة أخري . فتكتشف ثأرك القديم . لا نجوت إن نجت هذه الكلاب اللعـينة هذه المرة . تقصدها بعزمٍ لا يلين . تتناسي لسعات الهواء البارد علي مؤخرتك .
بالكاد تميّز سبيل الماء الذي عبرته الآن . تعود أدراجك فأنت ظامئاً وكأنك لم تشرب منذ دهور . تقوم بتعبئة الكوز وتشربه دفعةً واحدة . يجعلك السائل الأبيض ملتهب الأحشاء وكأنك مصاب بحمّي . تشرب مرةً أخري . وتسكب ما تبقّي من الماء علي رأسك . يجعلك الماء ترتعش . وتشعر بالبرد الشديد . تتضاءل قليلاً ويتواري المارد الذي يسكنك؛ ومع ذلك لا تنسي ثأرك القديم . لم تخطُ سوي خطوتين لتشعر بالبرد يسكنك بشدة . تفيقُ قليلاً . ويلسعك تيار الهواء البارد في مؤخرتك العارية . تنظر . يصبح الوميض أكثر قرباً . يتراقص كآلاف المرايا المكسورة؛ يرتعش كالبلّور . وأنت تقترب . تبحث عن المارد الذي كان يسكنك قبل قليل . تبحث عن باخوس . تطلب بركاته . لم يعد هناك باخوس . لقد تنحّي أخيراً ولم تعد له سلطات . كنت ساهٍ وكأن هناك ثمة قويً غيبية تسكنك . لم تنتبه أنك أصبحت قريباً جداً من هذا الوميض . وبغير إنتظار أنطلق نباحاً صاخباً بالقربِ منك . لم تجد في مثانتك ما يجعلك تتبوّل . يبدو أنها قد نضبت هي الأخري .

بدأت في الركض بسرعة . وكانت تركض وراءك قافلة من الكـلاب وأنت تصيح فزعاً " جر جر جر جر " كان صدرك يفور ويمور وأنت تركض وكأنك تخشي بطش ألف شيطانٍ وشيطان . لقد وصلت أخيراً إلي مكمنِ الرفاق . وقفت وسطهم تلهث؛ وقلبك يكاد أن يتوقف من الخوف . كانوا يتطلعون فيك وهم يضحكون . لماذا يضحكون هكذا ؟ . سحقاً لهؤلاء السكاري التافـهون . هدئت أنفاسك أخيراً . كان البرد يلسعك في رأسك . في صدرك. في مؤخرتك . في ... !! في مناطق لا تعرف كيف أستطاع الولوج فيها .
أليس هناك سوي البرد ؟ . الرفاق يكادون أن يتبوّلوا من شدة الضحك . هذا الشئ جعلك تثور في وجوههم الملاعين . وقررت أن تصلح إزارك؛ ثم تمضي وتتركهم في ضحاكتهم الساخرة . لن تسكر منذ اليوم معهم . فهم لا يستحقوا كل هذه التضحيات التي بذلتها من أجلهم . هؤلاء السكاري التافـهون لا يستحقون إلا سبابك فتشتمهم بكل ما أوتيت من بذائة وتقرر الذهاب إلي منزلك . ولكن يا للهول !!!


تكتشفُ أنك قد عدت بلا سروال !!!!





Post: #2
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: زهير عثمان حمد
Date: 01-08-2012, 11:08 PM
Parent: #1

الحبيب حبيب نورة
تحياتي
متعك ربي بالعافية والله أنت مبدع بحق حاجة فوق للخيال أنشالله الفي يافوخي يصلك يا صديق

لك ودي

Post: #3
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-08-2012, 11:19 PM
Parent: #2

عزيزي زهير

أشكرك ياخ
لكن ال في يافوخك دي لو بتخليني أقيف ككو
أودي يافوخي وين أنا ياخ؟؟؟

Post: #4
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: قاسم المهداوى
Date: 01-08-2012, 11:30 PM
Parent: #3

اها
خلاص
شيطان الكلااام حاضر
بيحرض فيك
تفك كل المدسوس ( قلة مندسة )
ولكن
فعلا حالة الطقس
صقيع
حيث لا كائنات تمر ولا احلام تخيب
نصيحة
حاول ابدأ فى الرواية القادمة
او الافكار التاهيلية ( الحالة الاجتماعية )

قاسم المهداوى

Post: #5
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: ود الخليفه
Date: 01-09-2012, 11:22 AM
Parent: #4

شربنا على ذكر الحبيب* مدامة

سكرنا بها من قبل أن يخلق الكرم



*يقال انه حبيب نورة كما ورد بالبوست

Post: #6
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: عبدالله ود البوش
Date: 01-09-2012, 11:34 AM
Parent: #5

مالو نضميك بقى كتر وريحتو كتب كتب ؟
.
.


اطالب بحبيب نورة بالقديم
.
.
تحياتي

Post: #7
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: baha eassa
Date: 01-09-2012, 02:45 PM
Parent: #6

Quote: حاول ابدأ فى الرواية القادمة

اوع تسمع كلام قاسم دة .. الكلام دة انت كتبته وين ؟ ومتين يا حبيب ..

Post: #8
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: أمجد الزين
Date: 01-09-2012, 03:19 PM
Parent: #7

هو بالله النص بعمل قدر الابداع دة؟
يا عمك انت لو سكنت فى انداية حتعمل شنو يعنى


تحية بعبق تمور بلادى

Post: #14
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-09-2012, 05:24 PM
Parent: #8

Quote: هو بالله النص بعمل قدر الابداع دة؟
يا عمك انت لو سكنت فى انداية حتعمل شنو يعنى


تحية بعبق تمور بلادى


أحب الفرح المعبأ في كرستالات ياخ :)

تحياتي يا أمجد

Post: #12
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-09-2012, 05:20 PM
Parent: #7

Quote: اوع تسمع كلام قاسم دة .. الكلام دة انت كتبته وين ؟ ومتين يا حبيب ..


يا بهوي قاسم شنو في السقط ده
أنا فتحت ليه
إلا في حالة إنو يبيع الحمار ويختي أبو حمار

Post: #11
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-09-2012, 05:16 PM
Parent: #6

Quote: مالو نضميك بقى كتر وريحتو كتب كتب ؟
.
.


اطالب بحبيب نورة بالقديم


ياود البوش
ياخ الهوا قلب أظنو
وزي ما شايف نضمينا بقي مطابع مطابع

Post: #10
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-09-2012, 05:12 PM
Parent: #5

Quote: شربنا على ذكر الحبيب* مدامة

سكرنا بها من قبل أن يخلق الكرم




ياود الخليفة لصيق الطين في الكرعين ما ببقي نعلين
أو كما قال الإمام الأعظم
ما تلصقها فيني ساهي

Post: #9
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-09-2012, 05:08 PM
Parent: #4

Quote: اها
خلاص
شيطان الكلااام حاضر
بيحرض فيك
تفك كل المدسوس ( قلة مندسة )
ولكن
فعلا حالة الطقس
صقيع


ياخ ده نضمي من وحي محاولاتك اليائسة لصنع أماسٍ أكثر سخونة
أها بس إنشاء الله فرجت؟؟
لو ما فرجت بيع الحمـار وأفرجها علي روحك براك

Post: #13
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حمزه بابكر الكوبي
Date: 01-09-2012, 05:23 PM
Parent: #9

ياحبيبنا شوقنا شوالات

خلاص ميدان التحرير راق ورقت للكتابه

Post: #15
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: Ahmed al Qurashi
Date: 01-09-2012, 05:29 PM
Parent: #13

أمتعتني قراءة هذا النص

شكرا حبيب نورة


Post: #17
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-09-2012, 05:32 PM
Parent: #15

Quote: أمتعتني قراءة هذا النص


أشكرك يا قرشي علي مجامتك اللطيفة
تسلم يا حبيب

Post: #16
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-09-2012, 05:30 PM
Parent: #13

Quote: خلاص ميدان التحرير راق ورقت للكتابه


يا راجل زمااااان بقينا ثورة مضادة
تحرير شنو يا حبيب؟

إنت كيفك ووينك؟

Post: #18
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: امال حسين
Date: 01-09-2012, 08:11 PM
Parent: #16

حبيب نورا
ماتبقي شديد ولضيد للدرجة دي كمان
قصص السكارى والكلاب تتنوع بتنوع المدن
ونوع المشروب بس ملين دى ياها في كل المدن

Post: #19
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: قاسم المهداوى
Date: 01-09-2012, 09:33 PM
Parent: #18

Quote: يا بهوي قاسم شنو في السقط ده
أنا فتحت ليه

إلا في حالة إنو يبيع الحمار ويختي أبو حمار

ماهو باين فى ال .......؟؟؟؟

والله لا هذا ولا ذاك
خارج النص وليس النص (الثانية بالضمة )
اخر النص فى حوجة لى كاب وشاطىء



قاسم المهداوى

Post: #22
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-10-2012, 07:18 PM
Parent: #19

Quote: خارج النص وليس النص (الثانية بالضمة )



المشكلة إنو كلو داخل النص كان بالفتحة كان بالضمة

ولو أصريت تعمل لي هبسكات بجيك في البوست ده بعد واحدة صباحاً اتفاهم معاك

Post: #21
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-10-2012, 07:15 PM
Parent: #18

Quote: حبيب نورا
ماتبقي شديد ولضيد للدرجة دي كمان
قصص السكارى والكلاب تتنوع بتنوع المدن
ونوع المشروب بس ملين دى ياها في كل المدن


آمال يا آمال
يا عسل هنا الكورة واطة
فما تجهجهي باكات ناس مهداوي ومن لف لفهم ساهي
بالطريقة دي ملّين بتزعل منك

Post: #20
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حسن حماد محمد
Date: 01-09-2012, 09:56 PM
Parent: #1

سلام يالحبيب

لا حولا ولا قوة الا بالله

غايتو لسه ما قريت الكلام

لكن دخلت اتاوق ساكت ولحدى هسع ميت من الضحك

غايتو جنس غايتو جاييك بى مهلة ومعاى عدة الشغل

Post: #23
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-10-2012, 07:22 PM
Parent: #20

Quote: لا حولا ولا قوة الا بالله

غايتو لسه ما قريت الكلام

لكن دخلت اتاوق ساكت ولحدى هسع ميت من الضحك

غايتو جنس غايتو جاييك بى مهلة ومعاى عدة الشغل


عدة الشغل دي أهم زول يا أبو علي
ما تنسي البتاع ياخ

نازر قال جاي

Post: #24
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 01-11-2012, 09:36 PM
Parent: #23

فوق من أجل باخوس

رب الفرح المعبأ في زجاجات

:)

Post: #25
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: ناذر محمد الخليفة
Date: 03-05-2012, 08:27 PM
Parent: #24

حبيب نورة والشباب ..

Quote: نازر قال جاي


ومعاي الصقط ..!!

خلي باخوس عزيزك دا ينضف الشقة ويقابلني في المطار الجمعة الجاية إنشاء الله بعد المغرب ..!

Post: #26
Title: Re: عزيزي باخُوس! إنت سكرت واللا شنو ؟؟؟
Author: حبيب نورة
Date: 03-05-2012, 11:19 PM
Parent: #25

Quote: ومعاي الصقط ..!!

خلي باخوس عزيزك دا ينضف الشقة ويقابلني في المطار الجمعة الجاية إنشاء الله بعد المغرب ..!


يا نازر أنا والشباب ننتظر جوازك الجديد علي أحر من الجمر

تعال ومعك آخرون علي شرط يكونوا دخول جديد وكده :)