Post: #1
Title: إعتذار وكسير تلج للأستاذ/طارق الامين وصديقه محمود
Author: أبوعبيدة محمد الأمين
Date: 01-02-2012, 06:12 PM
الزمان: عصر الثلاثاء الماضي الموافق 27 ديسمبر 2011م المكان: سوق سعد قشرة الحصل شنو: وأنا أسير تجاه احد البقالات لمحت عامل نظافة يرتدي بالطو أصفر (حبشي الجنسية) هكذا حسبته لأول وهلة خطوة خطوتين وصلت البقالة وأنا مندهش وعلى الهواء مباشرة ياخ انت الأستاذ طارق الأمين؟ وجاوبت سؤالي بنفسي معذرة يا أستاذ والله أنا أفتكرتك واحد من عمال شركات النظافة ضحكنا كلنا (استاذنا طارق الأمين، وزملاءه محمود وشخص ثالث). واخذته بالحضن ياخ انت ماغريب علي أنا .... جينا مرة في بيت الفنون مع ناس سودانيز اونلاين أيوااااااااااااا عرفتك تاني في ابوعبيدة البصاص في سودانيزاونلاين مش كده؟ نعم يا أستاذ استاذ طارق: والله في الحقيقة نحن شغالين في حملة بتاعة صيانة بتاعة مدارس صيانة؟ ايوه صيانة جير وترميم وكده لكن يا استاذ ده عمل حيوي وكبير بس مافي أي إعلام عنه أخونا علاء الدين حيمورة حايعمل بوست في سودانيز أونلاين عن الكلام ده خلاص والله أنا أتشرف ان أقم بتوثيق هذا العمل وكيك كرك أخدت كم صورة ثم أعطيت الموبايل لثالثهم الذي رفض ان يتصور وقد قام بعد لأي وجهد من أخذ بعض الصور أخذت الموبايل ممنياً نفسي بفتح بوست طااااااااااازج مدعماً بصور نادرة ويصادف بداية الربع الأول للعام الجديد وحين هممت بتنزيل الصور على الجهاز فوجئت بأن هنالك فايروس قد داهمه وقام بمسح كل الداتا أنتهز هذه السانحة لأنوه عن ذلك العمل الكبير الذي يقوم به الأخ الأستاذ/طارق الأمين والزمرة الطيبة التي معه ونأمل أن يتكرم الأخ الأستاذ/علاء الدين حيمورة - بالقاء المزيد من الأضواء وأعتذر وإني لكظيم على ضياع تلك الصور النادرة والحمد لله على كل حال
|
Post: #2
Title: Re: إعتذار وكسير تلج للأستاذ/طارق الامين وصديقه محمود
Author: أبوعبيدة محمد الأمين
Date: 01-03-2012, 03:58 PM
Parent: #1
حباً وكرامة يا أستاذ طارق
|
Post: #3
Title: Re: إعتذار وكسير تلج للأستاذ/طارق الامين وصديقه محمود
Author: وليد عبد اللطيف
Date: 01-04-2012, 05:24 AM
Parent: #2
ابو عبيدة بزيارتك بيتنا نور
|
Post: #4
Title: Re: إعتذار وكسير تلج للأستاذ/طارق الامين وصديقه محمود
Author: أبوعبيدة محمد الأمين
Date: 01-22-2012, 12:27 PM
Parent: #3
أخي الحبيب وليد عبداللطيف
ياخي تشرفت أنا بلقياكم وسعيكم وإصراركم على ذلك زادني شرفاً وحباً فيكم
|
|