الكيل بمكيالين حتى في الموت

المتتبع لمقتل المتمرد خليل ابراهيم بالمنتدي يقراء العجب العجاب
الاغلبية العظمى اسمتة شهيدا وبطلاً و و و نسال له الرحمة والمغفرة هو الان بين يدى رحمان رحيم لا يظلم هو عند العادل
عندما تم اغتيال الزعيم الجنوبي اطور لم نجد احد يتكلم او احد يقول كلمة حق فية الا القلة القليلة اليس هو بنى ادم اليس هو سوداني مثلة مثل غيرة ام لان من قتلة هو الحركة الشعبية مع الاستخبارات الاسرائلية الامريكية
الم يوصف بالخائن المتمرد من البعض
لماذا نكيل بمكيالين حتى بالموت الا نقول كلمة حق نسال بها امام الله
مع اختلافنا الكلى مع حكومة الموتمر الوطنى ومع رجالاتها لكن يجب علينا ان نقول الحقيقة ولا شي غير الحقيقة
يعنى غدا لو كنا في الحكم وقامت القوات المسلحة بقتل اى متمرد او حامل سلاح هل سنكتب ما كتبناة الم تقتل القوات المسلحة مقاتلي الجيش الشعبي عندما كان السودان يحكمة المهدي والميرغنى والترابي الم يقل الترابي بان قتلانا شهداء وان قتلاهم لا جنة لهم الم نهلل لقواتنا المسلحة لماذ الكيل بمكيالين

اشال الله عز وجل ان يحمى سوداننا وان يحمى اي سودانى من القتل والمرض والشر وان يحمينا جميعا وان يجمعنا فغي قلب رجل واحد وان يوحدنا لبناء وطننا الغالي وكل عام وانتم بالف خير