حوار كوثر بيومي مع الطيب صالح ثاني ايام العيد

تشاهدون على الفضائية السودانية ثاني أيام العيد الحوار الذي أجرته مراسلةالتلفزوين السوداني بالقاهرة الاستاذة كوثر بيومي مع اديبنا الكبير الطيب صالح

الأخ صلاح

تحياتي

أتمنى أن يكون الحوار كاملا غير مبتور ولم يعمل فيه مقص الرقيب

كوثر بيومى من احسن المحاورين السودانيين فى التلفزيون

شفتها بتعمل حوار مع محمد صبحى لمتا كنت فى السودان

ولاول مرة اقعد اشوف مادة فى التلفزيون السودانى بهذا العمق والثراء
والتنوع


كانت عارفة بتعمل فى شنو
وبمنتهى العلم والادب والرقى

قادت هذا الفنان العميق ، محمد صبحى ليضع كل اوراق فنه المسرحى والسينمائى ، اربا اربا

قال كل البعرفو عن نفسو بطريقة يبدو انه بقولوا لاول مرة حتى لنفسو

دعمت الحوار بالمشاهد والقطع،
تحركت فى عقل ووجدان المشاهد بنظام ومنطق ومتعة من مستوى الى الاعلى منه بروية ودراية وفهم،

مافى متفرج فقد التواصل معاها لغاية آخر نفس

بت ممتازة وانا حسيت بفخر شديد انه السودان بقدم امثالها

وبالمناسبة اول او آخر مرة اشوفها وما عندى حتى عنها خلفية ....

هى منو؟؟؟؟

الاخت تماضر
كل عام وانتي والبنات بخير
وبالمناسبة ايلاف مبسوطة منك وطبعا اليوم وديتها سوق الغنم وعلى حسب رغبتها اشتريت ليها خروف ( بيجي )

وبامناسبة اشكرك على الثناء على كوثر وانا ما حببت ان اذكر معلومة وهي ان كوثر هي بنت خالتي وقبل كل شئ فهي للوطن وللمشاهد السوداني
ولا ننسى ان نذكر الاخت ( عائدة القمش ) المتواجدة بالقاهرة وهي مراسلة لمجلة سيدتي وهي التي ساعدت في التحضير لهذا اللقاء الكبيروهي الاخرى بنت خالتي أيضاً

الاخ ميمان

مقص الرقيب اصبح بدون فعالية وانت تذكر ما قاله الطيب صالح في الرياض وبحضور السفير عثمان الدرديري واعضاء السفارة واعتقد بانه بات ليس من الضروري ان يكون هنالك مقص وليكن مقصنا هو الصدق وان لا نتجاوز حدود حمراء

يا باشمهندس غريبة

دى اصلها ما غريبة

مادام انت بتك ايلاف، كوثر بيومى بتكون بت خالتك

وعايدة القمش ما بعرفها لكن ما اظن تقل كفاءة عن كوثر بيومى




تحياتى للحلوة ايلاف ذات الخروف البيجى

قول ليها بتعرفى تقشريه؟؟؟

علمت بان سهرة اليوم في الفضائية السودانية ستكون مع الاديب الكبير الطيب صالح مع تقديم المذيعة القديرة كوثر بيومي

ى انتظار تقاريرك يا غريبة

انتهت المقابله قبل حوالي الساعه وكم كانت قيمه تحبس الانفاس تكلم اديبنا بكل حريه ... قد اصبت بالدهشه ولم اصدق عيني وكنت ابحث عن شعار تلفزيون السودان... اجده .... اعود واعالط نفسي واحاول ان اجد شعار تلفزيون الجزيره... لا انه شعار تلفزيون السودان... تكلم استاذنا واديبنا بمنتهي الحريه وقال ما يريد وكم كانت المعلومات كثيفه وعميق بوصف اديب فذ... معلومات ومعلومات ... الدراسه ... لندن سنه 1957 الاذاعه في ذاك الزمان... الاصدقاء الكتابه في المنشورات العربيه كم هائل من المعلومات .... كما انا هناك معلومه باختيار روائة مواسم الهجره الي الشمال من ضمن كم ومائة وخمسون عمل عالمي من مشاهر العالميه انجليز امريكان فرنسين الخ ومن العالم العربي فقط اديبنا الكبير ... ونجيب محفوظ ... لقد ولج اديبنا الي العالميه احساس كبير لاديبنا ولكل سوداني


لا انسي كم كانت رائعه الاستاذه كوثر بيومي وكم كانت لبقه ومؤدبه وهي تجلس الي ذاك العملاق وتلك اللمعه الفي عينها تدل علي ذكاء خارق قادت الحوار علي احسن ما يكون وحركة كل احاسيس اديبنا العالمي

ما قلت ليكم البت دى ما ساهلة؟؟؟؟

نحن مظلوميييييين الما شفناها

لقد كان حوارها مع الأستاذ الطيب صالح رائعا

كانت من تجليات الطيب صالح النادرة

وأشكرك يا غريبة لأنك نبهتني إلى اللقاء فترقبته..

سيعاد الحوار مرة اخرى

الاخ غريبة والجميع كل سنة واتنتم طيبين
ارجو الافادة عن موعد اعادة هذا البرنامج حيث اننى لم اتمكن من مشاهدة الحلقة لوجوى فى الحج,
ولكم التحايا

استمتعنا جدا بالحوار مع الاديب الفذ الذى كان متقد الذهن جزل العبارةتحدث عن المجتمع السودانى الذى يعرفه جيدا ودعى اولى الامر لترك البسطاء يتدبرون امورهم افضل من الحكام وصف مجتمع السودان فى تكافلة وتراحمه بالتجسيد الحقيقى للاسلام
المذيعة كتر خيرا كانت جيدة تحدثت بثقة دون تكلف وحذلقةغير ان الكثير من الاسئلة طرحتت من قبل وخاصة فى الحوارات التى اجراها الصحفى طلحة جبريل مع الطيب فى صحيفة الشرق الاوسط ويبدو انها اعتمدت عليه فى التحضير للحوار استغرب من غياب مقص الرقيب

الأخ العزيز
ghariba
كل عام وأنتم بخير والجميع بخير
الحقيقة حضرت هذا اللقاء الممتع جداً ووثقت جزء منه وللعزيزة تماضر وكل من فاته الحضور يمكنكم تحميل الأجزاء التى سجلتها من هذا العنوان
http://www.anwarking.com/1/
ولك منى كل الود

الأخوة الكرام

تحياتي وكل عام وأنتم بخير

حقيقة اللقاء والحوار مع المفكر الأديب الطيب صالح يعتبر درس ودرس حقيقي في معاني الوطنية مهما كان الإختلاف مع النظام الحاكم أو الإتفاق معه أنظر إلي حديثه ( لم أتخلي عن الجواز السوداني حتي الأن برغم ما يسببه لي من متاعب) ويدور الحوار ويعبر أكثر فأكثر عن مدي الوطنية والغيرة علي كل ما هو متعلق بالسودان والمواطن السوداني في اي مكان بالعالم ( حديثه عن بيت السودان بالممكلة المتحدة كيف كان وكيف اصبح الأن) وأعتقد أن هذه دعوة صريحة من مفكرنا وأديبنا إلي الأخوة المغتربين بأوروبا والمملكة المتحدة بالتحديد بتحريك هذا الأمر وعدم تفويت الفرصة

أخوتي أتمني أن يتعلم الجيل الجديد من هذا اللقاء كيف تكون الوطنية وأدب الإختلاف السياسي وأدب الحوار الموضوعي وأن لا يؤثر هذا علي الإنتماء ( أعلم أن العديد من الأخوة لا يدخرون جهداً في سبيل التنازل عن الهوية والإنتماء علي العالم الغربي بأن يحملوا جوازات سفر لهذه الدولة أو تلك )

أتمني أن أكون قد وفقت في طرح بعض المسائل التي رأيت أنها كانت مهمة وملفته للنظر من خلال حوار الأستاذة كوثر بيومي مع الأديب المفكر الطيب صالح.

ولي عودة إنشاء الله