يا ابنة الأرض الطيبة : سيدة القلم الباهر : الأستاذة / عواطف إدريس إسماعيل .. طال الغياب * في زحام الحياة أحياناً ننسى رفقة المدونة ، وهذا عيب فينا أنا لا نتحسس الذين جملوا دنيانا المقروءة . بكثير من الود نرقب شراكة القلم النابه للصحافية الأستاذة / عواطف إدريس إسماعيل .. صحافية تميزت بالموضوعات الاجتماعية التي تطرح الكثير في كبسولة قابلة للحوار بشأنها واستنطاق الرؤى ، وتقدم دراسة غير منتظمة لخيارات وأفكار الكثيرين والكثيرات .. نرجو أن تكون بألف خير .
ان كان غياب الأستاذة عواطف لأي سبب مهما كان فلا أظنها تتوانى عن الإحتفاء بالإستقلال المجيد وتباشير عام جديد نسأل الله ان يجعله عليها وعليك وعلينا جميعاً برداً وسلاماً ونحن نعاني من هذه الأتون !
وها أنت تعد لها استقبالاً يليق بمصداقية كلمتها. افتقدت عواطف مثلك ولكني قلت في سري ( الغايب عذره معاه) وها أنت تفجّر السؤال! ياعواطف.. اظهر وبان عليك الأمان.....الخ