ترحيب فخيم بالصحفى الاستاذ أحمد يونس مكنات بيننا

بكل حب فخيم يسعدنى ان يطل بيننا القلم المتميز

والصحفى الرصين الاستاذ أحمد يونس مكنات

مرحبا بك فى المنبر اضافة ثره لهذا الفضاء الرحيب

فضاء منبر من لا منبر له ...وصوت من لا صوت له

شكرا بكرى ابوبكر

شكرا يا صديق الأيام الجميلة صلاح عوض الله
عدت للمنبر بعد غيبة إضطرارية، إذ فقدت كلمة السر خاصتي بعد هجمة الهكر ولم استردها إلاّ صباح اليوم، وكنت خلال فترة الغياب متابعاً دقيقاً لكل ما ينشر، آمل أن تساعد الظروف المعقدة التي نعيشها والزمن الذي بدأ يتسرب من أيدينا بسرعة الضوء، آمل أن أكون قادراً على إيفاء فعل الكتابة حقه..!

مرحب

شكراً أستاذ حيدر على ترحيبك..!

شكراً صلاح أخوى

و أحمد مكنات فى المنبر من بدرى
بس الظاهر حصل الحاصل البصل طوالى

و أحمد يونس صحفي من الصحفيين الشجعان
و يكفي أنه في التسعينات الجد جد أحمد
يونس لم يخف بل بكل شجاعة لمواقف تراجع
عنها الشجعان .

شكراً يا أحمد فذكر أسمك فقط يعيد لذهني
حكايات و حكايات لأ تنتهي ابداً .

شفته الزمن بجري كيف يا أحمد ؟
شفته الناس بتنسى الدم كيف يا أحمد ؟

كن بخير يا صاحبي .

سفيان يا أخوي..
تلك أيام مضت، أشكرك على تذكيري بها وتذكرها، كان الحلم كبيراً بمساحة الوطن التي كانت مليون ميل، ومن يملك وطن بتلك المساحة لا يوجد ما يخيفه على الإطلاق، لكن وطننا "قُزّم" فتقزمت معه قلوبنا، وصرنا نخشى على ما تبقى منه، كنت في ذلك الوقت أملك كل ذلك الإتساع، وحبيبة كنت أظنني قادر على حمايتها، ضاع الوطن الوسيع، وصرت غير متأكد من مقدرتي على حماية حبيبتي، تفتكر.. ماذا تبقى من شجاعة تلك الأيام يا صديق..؟
كنت أشجع منّا جميعاً وأظنك مازلت، كنت تفعل الفعل الإيجابي ونحن الصدى..!
أذكر حين كان الناس يفرون من الحديث تحمل ميكرفونك وتسجل لإذاعة التجمع أحاديث من الداخل، لتربط بين الأحلام على ضفتي النضال، كنت لا تخشى إلاّ على وطنك، وها قد أضاعوه..! لعنة الله تحل على قتلة الأحلام، وسارقي الأوطان..!

حذف للتكرار

عوداً حميداً
الاستاذ الصحفي الهمام احمد يونس

ليتني يا "نيالا" العزيز أستطيع تحويلها لعودة حميدة، فالحمد على أيامنا هذه عزير المنال..!

أهلا بيك بيننا أخ عزيز أيها الصحافي الامجد سليل الاماجد أحمد يونس
لك مني كل التقدير وخالص الود

وينك أنت ياخي

ازيك يا احمد
وكيف حالك واحوالك يا صديقى ؟
زمن طويل ما سمعنا منك
عساك طيب وحمد لله على سلامة الوصول
تحياتى للاسرة

ويل كوم باك يا مكنات ...

شكراً يا ناذر لـ"الويلكمة".. آمل أن تكون عودة إضافة..!
وساعدوني يا جماعة..!

بت الشيخ حبابك
والله العظيم ليك وحشة شديدة..
ودعيني استعير شيخي الطيب صالح:
عدت يا سادتي إلى أهلي بعد كم سنة كدة "شنو ما عارف كدة"
فأحسست بدفء العشيرة من جديد..!

أنا هنا يا أبوالزهور
أما هنا هذه فلا تسألني عنها، ربما كنت أبحث معك من الخارج عن "عروسة" مع الباحثين من الداخل..! أو أديني خيارات للسؤال..!
أعيد لك سؤالك.. وين إنت كمان..؟!

ترحيب فخيم بشخص فخيم ... يستحق هذه الفخامة .... العزيز أحمد يونس شخص جدير بالإحترام له كل الود والتحايا ... أحمد شخص جميل علي المستوي الإنساني .... كنت أسعد بحديثه حينما أعرج عليه بعض الأحيان بمكتبه في حكايات ... رغم الدخان الكثيف كنت أحرص علي أن تمتد الجلسة لأطول فترة ممكنة ... رغم علمي بأني أشغله من عمله ... كصحفي هو من القلائل الذين يجيدون الكتابة في الصحافة السودانية ومعها الموقف الوطني غير المنحاز إلا للحق ... ونرحب بعودته مرة أخري للمنبر ونتمني أن يواصل الكتابة .... دونما إنقطاع .... مرة أخري مرحب احمد يونس الفخيم ...

سلامات احمد يونس
وعودا حميدا يااخي
اخبارك ؟؟؟
ود كبير

يا كبير
الحمد آلاف والشكر آلاف، وأن تعود أخيراً خير من ألاّ تعود بالمرة..!
بالمناسبة هل سرقك البترول، أم سرق عنك..؟
يعني بالفصيح كده وين موقعك من السودان الفضل..؟!
لك الود والتحايا

الزناتي
أخجلتني يا رجل.. شكراً على الثناء.. فأنا رجل من هذا الشعب أجوع كثيراً وتمتلئ بطني"فولاً" حد التخمة أحيانا..!
أما فخامة صلاح عوض الله التي وصفني بها فما هي إلاّ محاولة لتحسين صورة صديق "قروي" وجد نفسه في المدينة "فجأة" فاختلطت عليه المدينة بالقرية، يعني أحسن وصف يمكن وصفي به هو إني اشبه المدينة "السودانية"، وهي بمعايير فخامة المدن "قرية"، يعني لا فخامة ولاحاجة يا صديقي العزيز..!
على العموم كيف أخبارك وماذا فعل بك الدهر..؟
سأجهد نفسي لأكون عند حسن الظن..

بركة العوده احمد يونس