Post: #1
Title: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيجابي
Author: AnwarKing
Date: 12-17-2011, 02:40 AM
Parent: #0
السلام عليكم جميعاً عذراً على الغياب مؤخراً...وشكراً لكل من سأل-يسأل عنا...
ندخل في الموضوع..في مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم TEDxYouth@Khartoum الأول والذي أقيم يوم السبت 26 نوفمبر بقاعة الشارقة، جامعة الخرطوم تحت شعار: Yes, You(th) can be the change http://tedxkhartoum.com/youth
شهدنا وسمعنا الكثير من أفكار الشباب السوداني الواعد في جو لطيف وبحضور أولياء أمور بعض من المتحدثين الصغار (11 و13 و14 سنة)، وفريق تيدأكس الخرطوم ...وبرعاية كريمة من شركة سوداتل-سوداني للإتصالات...
معظم المحادثات الآن متوفرة عبر قناة تيدأكس العالمية في اليوتيوب...يمكن مشاهدتها من هنا: http://www.youtube.com/playlist?list=PLC8DC3AE2B19F25E6 لكن هذه المحادثة تحديداً
http://www.youtube.com/watch?v=V_FOfHwH-WU&sns=fb من طالبة الطب وفاء الأمين بعنوان التفكير الإيجابي أسترعت إنتباه الكثيرون داخل وخارج السودان حتى أن أحدهم علّق قائلاً:
Quote: Great inspirational speech. She deserves to reach many ears. Both Sudanese and foreign.
|
يتبع...
|
Post: #3
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-17-2011, 02:48 AM
كان اليوم- 26-11-2011 حافلاً ورائعاً بحق...قمنا خلاله بتسجيل رسالة دعم لأشقائنا منظمي تيدأكس أثينا (اليونان) قبل مؤتمرهم السنوي الذي أقيم يوم 3 ديسمبر 2011 تحت شعار" The Art of Disruption"... وها هي الرسالة التي كانت باللغتين اليونانية والإنجليزية.
http://www.youtube.com/watch?v=dqaHEhnnyQM
وأعتقد أن تيدأكس الآن قد وضع أساس جيد يمكن الإنطلاق منه لبقية أرجاء الوطن لحصد الأفكار التي تستحق الإنتشار ...
التحية للجميع أنور
|
Post: #4
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: Ahmed Abdallah
Date: 12-17-2011, 02:52 AM
Parent: #3
وين يا ابوالنور ....
|
Post: #5
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: يحي ابن عوف
Date: 12-17-2011, 03:14 AM
Parent: #4
لك التحيه عزيزناابوالنور والله فاقدنك وربنا يوفقك وتحقق كل أمانيك بس ماتنقطع مننا تانى
(قالوا دخلت الاسلام انت كنت كافر وله شنو ) هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
|
Post: #6
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 12-17-2011, 07:39 AM
Parent: #5
سلامات يا انور و تحية على المجهود لي سؤال ,ليه المشاركة كانت باللغة الإنجليزية؟
|
Post: #7
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: عبداللطيف محجوب
Date: 12-17-2011, 08:08 AM
Parent: #6
مُمتاز يا أنور .. ولكنني - رغم تفهمي للأحباط الذي يعايشونه - أعيب على أولئك الذين يُشوهون الفيديو في اليوتيوب!
Quote: ليه المشاركة كانت باللغة الإنجليزية؟ |
الحقيقة الإنجليزية، لغة عالمية مشتركة .. وهي لغة مؤتمر تيد الرسمية .. لكن كذلك تسمح تيد لمؤتمرات تيد إكس بالتحدث باللغة المحلية .. وهي في النهاية خيار شخصي للمتحدث ولا شأن للمنظمين به إن كان قد رأى أن يتحدث اللغة المحلية أو العربية .. فالخيار له أولاً وأخيراً ..
|
Post: #8
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: الكباشى عبد الله الرقيق
Date: 12-17-2011, 08:23 AM
Parent: #7
تهانينا يا دكتور انور
وها أنت تضع اول مدماك فى الموضع الصحيح فى الزمن الصحيح فى المكان الصحيح .
*
*
*
*
وأقولها داوية :( لن تلتفت الى المرجفين الذين يودون لو أن بأمكانهم كف يديك عن العطاء.)
الى الأمام ومزيدأ من التوفبق
|
Post: #12
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-18-2011, 00:14 AM
Parent: #8
الكباشى عبد الله الرقيق، أرجو أن تتجنب سيرتي وما أفعل وما لا أفعل...فأنت لا تعرفني، وليس بيننا أي علاقة تسمح لك بالحديث نيابة عني، لذا أرفض تماماً أي محاولة من جانبك للإيحاء -ولو على سبيل المزاح- بأن كل شئ على ما يرام بيننا.
وأكون شاكراً.
أنور
|
Post: #16
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-18-2011, 01:06 AM
Parent: #7
الحبيب عبداللطيف، تحياتي وشكراً على المداخلة... لدينا مشوار طويل عريض لنقطعه حتى نصل لمجتمع يناقش الأفكار لا الأشخاص..لمجتمع يشجعك تجاه تحقيق أحلامك وطموحاتك مهما كانت...لا مجتمع يبخسّ الأشياء مهما عظمت...والخ...وحينما أقرأ تعليقات البعض على اليوتيوب أضحك حيناً وأبكي حيناً... ذلك أنني ممن خبروا دروب وعرة على اليوتيوب من باب الرأي والرأي الواحد فقط لا غير! المهم نجد العزاء عند الرائع عبد الخالق السرّ الذي قدّم مقاربة رائعة في تحليل ثقافة التبخيس لدى ذواتنا الضعيفة! ولك الود
Quote:
"ثقافة التبخيس" كأحدى مكونات العقل الجمعي السوداني مقاربة
"التبخيس" صنع خصيصاً للسودان!!!! لا شك أن التمايز في المواهب والتفاوت في القدرات هو جزء من طبيعة الخلق وله مدلولاته العميقة في إثراء وإخصاب الحياة الدنيا بما ينتج عنه من فعل بشري خلاق وكذلك من نافلة القول بأن المجتمعات التي عرفت طريقها للتقدم والرقي لم يتحقق لها ذلك إلا بالتفاتها لهذا التمايز والقدرة على توظيفه بأقصى حد تسمح به الطاقة البشرية
ولكن، الأمر في السودان جد مختلف فالمتتبع للسلوك الجمعي لمجتمعنا وما ينساب من بين ثنايا ثقافته يكتشف أن مجرد التفكير في التفرد أو إبراز الموهبة لهو نوع من المجازفة الخطيرة التي ينبغي لصاحبها الاستعداد نفسيا وبدنيا لدفع ثمنها لأن الأمر قد يبلغ أحيانا درجة التأديب!!. ولا شك أن الظواهر الشاهدة على ذلك كثيرة بما لا تحصى أو تعد. ولكن، قبل محاولتنا التدليل على ذلك يجدر بنا تقصي الأسباب إن أمكن ذلك ومن باب الملاحظة التي هي نتاج الممارسة الحياتية اليومية ليس الا.
يخيل للمراقب أن الشخص السوداني – لعدد من الأسباب- لا يطيق أن يكون أقل قدرة أو موهبة عن أقرانه، وقد يشكل ذلك لديه الكثير من العنت والشقاء ويسهم بقدر وافر في تكدير حياته وإكسابها الكثير من السلوك النفسي السالب، لأن تميز الآخر عنه يشعره بدونية وضآلة تذهب بقدر وافر من ثقته بنفسه0 وقد يكون مرد ذلك نوع التنشئة الذي تتبعه الأسر في تربيتها للطفل حيث أنه من الملاحظ يكاد يكون ممنوعاً عليه أن يصرح بمحاسن أقرانه أو يعلن عن تفوق أحدهم، وكثيراً ما يكون الرد حاسماً وغاضباً "انت مالك ناقص؟!" أو "انت الما بخليك زيه شنو؟" وغيرها من الالفاظ والتعابير التي تشعر الطفل مبكراً أنه من العيب أن يقر بتفوق الآخر لأن ذلك تسليم بالنقصان وقلة الشأن ، ولعل ذلك أوضح ما يكون في التنافس المحموم "حد الهستريا" في المراحل الدراسية والتقريع الملازم للطفل و خلق جو من الإرهاب في أي لحظة يتخلف فيها الطفل عن بعض أقرانه وخصوصا داخل نطاق العائلة الممتدة كل هذا وذاك من أسباب التنافس غير العاقل عزز من حالة التنميط التي يرزح تحتها المجتمع وانصرفت الأسر كلياً عن اكتشاف مقدرات ومواهب صغارها وبحثها عما يميزهم عن الآخرين فيما اتجهوا كلياً إلى المحاكاة حتى أصبح بمرور الوقت أن الهدف الأكاديمي المرتجى لم يتعدى المجال أو المجالين في أحسن الأحوال "طب وهندسة"، وما دون ذلك يندرج في خانة "التعب البلا عوض"!!!0 هذا الخنق القسري لرحابة الحياة معززاً بذلك الغرس غير الحميد لمعنى التنافس غير الشريف واهدار معنى التمايز كان لابد بمرور الزمن أن يخلق نوعاً من من "ثقافة التبخيس" التي تسعى لاحتقار الآخر المتفوق أو الموهوب والعمل دوما للحط من شأنه بغية التوازن النفسي ولنا في ذلك أدبيات كاملة وأمثال ليس أقلها "الما بتلحقوا جدعو"!!
والتبخيس دوما حالة مفارقة للنقد المنهجي، فبينما الأخير يتوسل الموضوعية والمنهجية بغية الإسهام في تنقيح التجارب والدفع بها نحو التطور والارتقاء نجد أن التبخيس لا علاقة له بعقلانية أو منطق كما أنه في مجتمعاتنا بلغ حداً من المباشرة بحيث أنه بات زاهداً في الالتفاف والمناورة لتحقيق أغراضه ولا يعنى في ذلك بأي حد من المعقولية والحياة اليومية مليئة بالنماذج الطريفة، فمثلاً يكفي أن تكون في مجلس "ونسة" عامة مفتوحة على كافة النقاشات اليومية من فن ورياضة وثقافة ومجتمع، وعنى لك أن تشيد بلاعب مبرز حين انعطف النقاش نحو الرياضة، فيجيبك أحدهم بصبر نافد "آي هو ما بطال بس مشكلته انه بيقوم بقزازة براه !!" ، أو أن تتحدث باحترام عن تجربة أحد الفنانين فيجيبك أحدهم بامتعاض ظاهر: "صاح هو بغني كويس بس مشكلته بصبغ شنبه !!" وغيرها من مئات التعليقات غير المتماسكة أو ان شئت الدقة المتهافتة التي قد تصادفك يومياً والتي كلها تتفق في أن الذهنية التبخيسية لا تتوخى أدنى حد من الحذر أو تتوسل أية نوع من العقلانية في ما تود نسفه
الشاهد ان هذه الثقافة تنامت وتجذرت للدرجة التي اصبح فيها التفوق أو التفرد نغمة توجب من صاحبها دفع الثمن كما ابنا لاحقا0 وتبدأ تلك الممارسة منذ بواكير مرحلة الدراسة بتلك التحرشات اليومية التي يواجهها المتفوق من قبل أقرانه، هذا إن لم يتطور الأمر إلى حالة من الابتزاز النفسي بإشاعة أن تفوقه ناتج لعلاقة مشبوهة مع بعض الأستاذة!!! والى غير ذلك من السلوك المسبب للضغوط النفسية التي تذهب بثقته0 ولعل ذلك كان سبباً لأن يترك الكثير مقاعد الدراسة هجراً بعد أن أصبح تفوقهم نغمة عليهم وسبب لجحيم حياتهم0 أو أن يتراجع البعض دراسياً ليأمن شر التفوق وينضم إلى الآخرين للتنكيل بالضحية الجديدة !! أما السعي لمحاولة إبراز الموهبة مسرحيا كان أم غنائياً في الجمعيات الأدبية أو الأيام الثقافية المدرسية فالمحاولة هنا تبدو محفوفة بالمخاطر لأن ثقافة الاستهجان والتبخيس جاهزة ومتحفزة للانقضاض والألقاب المحملة بدلالات الاستحقار جاهزة للالتصاق بالمستهدف مرة والى الأبد ليس أقلها "فلان العوير" أو "علان البايخ" وليس آخرها "الثقيل"0
أما إذا كان النبوغ رياضياً هذه المرة فالامر يتحول الى حرب يومية يخوضها صاحب الموهبة حتى يعود سالماً الى بيته " وليست في كل مرة تسلم الجرة" 0 فالموهبة هنا ليست محل استحسان الأقران بل هي تطاول يستحق التأديب والذي يكون في هذه الحالة ركلاً متعمداً وتشليتاً مصاحباًَ بصراخ جماعي "دقوا" 00"كسروا" 00 ما تخليه ينطط فينا" – ولاحظ هنا تعبير "ينطط" – فهو مرادف للموهبة، ولكنه مبتذل في اللاوعي الجمعي بقصد التبخيس0
كل هذا وذاك عزز بشكل أو بآخر من ثقافة التبخيس واستبطانها بقوة في اللاوعي الجمعي الذي يسعى حثيثاً لزجر أي بوادر لموهبة أو تفوق من باب أن الناس متساوية وكلنا "أولاد تسعة"، وهذا أضعف بدوره من قيمة الموهبة وبالتالي سيطرة ذهنية التبخيس متمثلة في لغتها السائدة، فأصبح الفنان "عامل فيها فنان" والشاعر "عامل فيها شاعر" كما أن عبارات مثل "ده فاكيها في روحه" أو "براي" لها مدلولها الابتزازي الرهيب على النفوس لأنها مشحونة بمعاني تبخيسية واستفزازية ناسفة ومصطلح "عامل فيها " لهو من الغرابة والطرافة بحيث أنه من المشكوك أن تجد له مقابل في أي لغة أخرى على ظهر البسيطة
ولكن رغم كل ذلك ، ولأن التمايز واختلاف القدرات جزء من طبيعة الأشياء كما أشرنا من قبل، كان لابد للمواهب أن تعلن عن نفسها وللقدرات أن تظهر تفردها بحيث يصبح تجاهلها أو التنكر لها ليس دوماً في الإمكان وهنا للمفارقة يتحول العقل الجمعي الحاضن لثقافة التبخيس الى عقل "دوغمائي" يعتقد فيمن يدين له بالتفرد حد التطرف ومن عجب رغم التناقض الظاهري للمفهومين الا أنهما يعملان معاً في الثقافة السودانية بكفاءة نادرة ويمكن اعتبارهم القاسم المشترك في تشكيل بنية العقل الجماعي ولعل أوضح ما يكون ذلك على مستوى العقل النخبوي ومراوحته بينهما ويتجلى ذلك في غياب ثقافة الاختلاف وشيوع الخلاف كاحد الآليات المنتجة لذهنية التبخيس أو سيطرة مفهوم الحواري "درق سيده" عندما يتحول الأمر الى "دوغما" وبمعنى أوضح فالأمر عند النخب كما هو الحال في باقي المجتمع هو غياب نسبية الآراء والتمترس خلف حقيقة موهومة تجعل من الآخر "نكرة" أو "جاهل" في أحسن الاحوال، هذا ان لم يستطيل الحال الى أنواع أخرى من الاسلحة الفتاكة ليس أقلها "اغتيال الشخصية"!!
هذا التزاوج بين التبخيس والدوغمائية لا يخلو في كثير الاحيان من الطرافة لأنه أصلاً مبني على اللاعقلانية وهنا يستحضرني هذا الموقف الطريف: "كان يرافقني يوما ما في السيارة أحد الأصدقاء الذين لا يرون الحياة الا من "خرم" سياسي وكان أن تصادف بمسجل السيارة شريط غنائي للفنان مصطفى سيد أحمد، وطلب هذا الصديق تغيير الشريط بحجة أنه لا يحبه، وكان من الممكن أن يكتفي بذلك الطلب محيلاً الأمر الى تباين أذواق ولكنه أردف معقباً "ياخ هو زي ما قال "نقد" : "في فنان شنبه كبير !!!" والتعليق بقدر طرافته فهو يكشف بحق عن ذلك التلازم الحميم بين المفهومين والقدرة على المزاوجة بينهم متى ما استدعى الأمر فصاحبنا على ما يبدو لم يكن على ثقة من نفسه لتبخيس مصطفى ولذلك استعان بنموذج "معتقد فيه" - بضم الميم - يضفي على التبخيس بعداً أعمق
خلاصة الأمر يبدو أنه من الواضح أن التبخيس ساهم بفاعلية حقيقية في "فرملة" تطور المجتمع السوداني في الكثير من مناحي الحياة وعمل بقوة على تنمطيه بحيث صار ايقاع الحياة يسير على وتيرة واحدة لا تحس معها بأي قيمة لتراكم التجارب الحياتية والابداعية فمثلاً: الغناء ليس بغناء ان لم يساير المألوف والتعليم ليس بتعليم ان لم يكن طب وهندسة والدراما ليست دراما طالما أنها ليست مصرية النسق، والكورة ليست كورة طالما أنها لا تلعب بطريقة الخمسينات من القرن الماضي ، وفي هذا الشأن اختزل احد المخضرمين الذين استضافهم التلفزيون السوداني قبل فترة كل علات الكورة السودانية في الأحذية الحديثة والحوافز مشدداً أن الحل الأمثل في العودة فوراً الى "الكدارة الجلد" و"جك الليمون" بديلاً عن الحافز المادي!!
ومن نافلة القول أن نشير الى أن هذا الجو المشبع بروح "الارهاب التبخيسي" كان وما يزال سبباً لتطاول اقزام الفكر والمتصحرين عقلياً وعاملاً من عوامل شيوع الهرجلة وروح الانتهازية في مختلف مجالات الحياة للحد الذي صبغ كامل حياتنا بسقم وجودي مستدام يتبدى معه الإصلاح أمراً في غاية الاستحالة
عبد الخالق السر/ ملبورن 29/5/2004م
"التبخيس" صنع خصيصاً للسودان!!!! مقاربة بين الأدب والتأدب!!!!!!!!
|
|
Post: #11
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-18-2011, 00:08 AM
Parent: #6
ود البشرى سلامات وتحايا...
Quote: لي سؤال ,ليه المشاركة كانت باللغة الإنجليزية؟
|
نفس سؤالك ينطبق على عدة متحدثين\ات في مؤتمر تيدأكس خرطوم الذي أقيم في نهاية شهر ابريل...
في مؤتمرات تيدأكس، الخيار متروك للمتحدث ليختار اللغة التي يستطيع عبرها "التعبير" عن فكرته وشرحها بأبسط وأمتع الطرق الممكنة، وقد صدف أن معظم من تحدثوا في مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم TEDxYouth@Khartoum ، كانوا باللغة الانجليزية.
المهم الفكرة...الباقي الترجمة بتكملوا كما نفعل عبر مشروع الترجمة المفتوح في تيد: http://www.ted.com/OpenTranslationProject
كما أن لدينا فريق رائع من المترجمين المتطوعين في تيدأكس خرطوم...لهم\ن التحية والتقدير
خالص مودتي أنور
|
Post: #10
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-18-2011, 00:02 AM
Parent: #5
الأخ العزيز يحي ، تحياتي وأشواقي... مكابسات شديدة وجري من أجل تحقيق أحلام بسيطة...كتأسيس بعض المجموعات البحثية في مجالات تقانة المعلومات... طلابنا هنا بحاجة لكثير من الجهد لوضعهم على الطريق المستقبلي...
ان شاء الله الغيبة ما تطول...
خالص الود أنور
|
Post: #9
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-17-2011, 11:58 PM
Parent: #4
أحمد عبد الله يا حبيب...والله مشتاقين يا رجل...أها ما جاي نازل البلد قريب؟ تحياتي للأسرة الكريمة
نحن مع محاولات مستميتة للتأقلم مع البلد هنا... كنتا قررت أستقيل من الجامعة قبل مدة وأغادر البلد...لكن بصلاة إستخارة -زي الجابتنا من الأول- قررتا القعاد وكدة...ربنا يجيب الفيهو الخير.. أحد الأساتذة الأفاضل في كلية الطب بجامعة الزعيم الأزهري- حيث أعمل- عاتبني قائلاً ، ياخي لسع أنتا ما دخلتا الميس داير تمشي؟ وسرد عليّ أحد تعريفات الذكاء...رجعت للإنترنت ووجدته:
Quote: “…ability to adapt effectively to the environment, either by making a change in oneself or by changing the environment or finding a new one … Definitions of intelligence
|
|
Post: #13
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-18-2011, 00:40 AM
Parent: #9
تعرفت خلال مسيرة هذا المؤتمر على شباب سوداني واعد جداً جداً في مختلف الجامعات السودانية...والقادم أحلى باذن الله
يظهر في مقدمة الصورة شباب المستقبل وعلى رأسهم يوسف عاصم سورج، المرخص لمؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم... إلتقيت يوسف أول مرة في سيول، كوريا الجنوبية عام 2008، حينما كان ضمن وفد أوائل الشهادة السودانية عام 2008 (ثاني الشهادة) كما يظهر في هذا الفيديو: http://www.youtube.com/watch?v=gKWj8m9Acro
كان ثلاثتهم " مازن عبد البديع = أول الشهادة السودانية، وساجدة الماحي = ثالث الشهادة السودانية " هم عماد فريق تيدأكس للشباب، وكنا -فريق تيدأكس خرطوم- نساعدهم.
الجدير بالذكر أن ثلاثتهم طلاب في كلية الهندسة الكهربائية بجامعة الخرطوم... والجدير بالذكر أكثر أن معظم أوائل الشهادة السودانية في السنوات الأخيرة يلتحقوا بقسم الهندسة الكهربائية فقط لا غير!
والأجدر بالذكر أيضاً أن معظم مقاعد الكليات أصبحت لعنصر البنات... وهو أمر يحتاج لدراسة عميقة ووافية حول إتجاهات المستقبل وسوق العمل! ...
المتحدثة وعد إبراهيم...تحدثت عن إيقاف الحروب ..تطمح في أن تصبح سياسية في المستقبل...
|
Post: #14
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-18-2011, 00:43 AM
Parent: #13
ولم تغب إبنتنا الحبيبة إقبال عن المشاركة مع قريناتها
|
Post: #15
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-18-2011, 00:59 AM
Parent: #14
تحدثت آمنة خالد عن موضوع شيّق ورائع بعنوان: نعم يمكن أن تصبح بطلاً.. Amna Khalid: Yes, You can be a hero http://www.youtube.com/watch?v=fJ36gCwKVec
ثم كتبت مقالاً رائعاً تشرح تجربتها كمتحدثة في تيدأكس شباب الخرطوم- نُشر على مدونة تيدأكس العالمية- بعنوان: TEDxYouth@Khartoum: A Young speakers Story
Quote: TEDxYouth@Khartoum: A Young speakers Story By: Amna Khalid
The TEDxYouth@Khartoum team asked me to come to their first speaker rehearsal with an idea. When I got there, I didn’t know what to expect. I had an idea, but I didn’t know if it would be any good, or if it was even TEDx material. But what made me feel more confident was that at the rehearsal, everyone around me was young, so I felt like I was surrounded by people who would understand me. After fellow speaker Wafa Elamin spoke, I went for it. I was nervous and shaky, but still confident that I could share an idea. I got positive feedback, and I started gaining confidence day after day and rehearsal after rehearsal. Every rehearsal, different people would step forward and share a new idea. By the looks on the faces around the room, it was clear that everyone was quite interested in these new thoughts. We provided each speaker with thorough feedback. During the rehearsals, I met so many extraordinary young people. Some of them were speakers, and others just came to tell us what they thought about what we were sharing. There was one girl, a nine-year-old, who came up to me to tell me that she thought that my talk was very fun, and that she enjoyed it very much. At that moment, even though the event was ahead of us, I felt like I had accomplished so much. At the final rehearsal, we got to see the polished version of each talk, and the results were astonishing. People had truly benefitted from the practice — even the people who had started out as strong speakers had clearly improved. What was great became outstanding. We also got a little preview of the event’s performances, such as Madeeh, a group of Sudanese youth who create spoken word and rap. On the day of the event, everyone was over the moon. The number of people who showed up was spectacular. We had attendees in the room, people following us on Twitter, and viewers of our livestreaming event. It was an amazing feeling to know that we were reaching so many people — Sudanese youth in particular. When it was time for my talk, I was a bit nervous. But the moment I stepped on stage, I was instantly relieved. I felt genuinely compelled to share my ideas with the audience. I wanted to show everyone that we youth have something powerful within us — that we have creative ideas in us, that we are the change, and that we can do it.
Watching the other speakers perform was surreal. Some of them far exceeded their best practice talks. It felt as though I was hearing their talks for the very first time. Being on stage gave them the push that they needed in the rehearsals. Furthermore, seeing that the event came together so beautifully by youth was such a source of pride to me. These young photographers, technicians, and all of the people behind the scenes were exactly the reason that this event was so brilliant. I was approached after the event by young children, parents, and university students, all of whom told me that they enjoyed my talk, and that they will try to be heroes every day. I was overwhelmed with emotion and a sense of accomplishment. I had reached the goal I had set out to reach. All of the event’s talks inspired me. Wafa told me to think positively. Amal told me that as a young woman, I can have it all. Samreen showed me how to improve myself. Nazim encouraged me to help a young child. I now realize that what I can do for my community is so much more than I ever thought I could do. I have the desire to tell every single person that he or she can be a hero, and that together we are the building blocks of this nation. I’ve come out of this shared experience at TEDxYouth@Khartoum with new friends, colleagues, and acquaintances — a new family! Written by Amna Khalid, a young speaker at TEDxYouth@Khartoum.
http://blog.tedx.com/post/13644658346/tedxyou...young-speakers-story
|
|
Post: #17
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-18-2011, 01:23 AM
Parent: #15
كذلك نُشر مقال آخر، لكن هذه المرة من وجهة نظر معلمة ومتطوعة في تنظيم مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، الدكتورة شيرين مالك... الشخصية الرائعة حقاً التي هي إضافة حقيقية لكل عمل تقوم به...
في الصورة مع موفق، أحد منظمي تيدأكس شباب الخرطوم ومن الشباب الواعدين حقاً...
مقال شيرين كان بعنوان: تيدأكس شباب الخرطوم: من منظور معلمة
TEDxYouth@Khartoum: A-Teachers Perspective
Quote:
Nine months ago, I wasn’t really familiar with the significance of the words “TED” and “TEDx.” Now, when I hear those words, I cannot help smiling in memory of my wonderful TEDx experiences and memories.
I first learned about the power of TED and TEDx last April when Anwar Dafa-Alla, the man who single handedly translated over 600 TEDTalks, decided to organize TEDxKhartoum. I was fortunate enough to attend that spectacular event and even got a glimpse of action behind the scenes. I got to meet the wonderful team who made the event possible, as well as the inspirational individuals who spread their ideas through it. It was the highlight of my week and I couldn’t stop talking about it for some time after that. I knew I wanted to get involved in some way before the next event was scheduled to happen.
I soon learned that TEDxKhartoum was hosting an event targeted at youth in November: TEDxYouth@Khartoum. Coincidentally, I had recently started teaching in an elementary school around that time. It felt like a truly serendipitous opportunity had been handed to me on a silver platter. I asked the kids if they would be interested in participating in the event. Sure enough, both they and their parents embraced the idea. With open arms, the TEDxYouth@Khartoum team encouraged all of my students to apply to attend and, if they were interested, to audition as speakers for the event. It was enlightening to see these young individuals express their meaningful points of view and logical solutions to the issues they face. TEDxYouth@Khartoum made it possible for many of these kids to express their thoughts to the world, and I’m sure they will never forget that experience.
Overall, TEDxYouth@Khartoum was a spectacular event. The massive turnout was astonishing. It was a collaboration of creative minds that, when brought together, created an intellectual explosion. The event was full of positive energy, smiles, and contagious, jubilant vibes. The talks were phenomenal and featured topics ranging from motivation, educational, and entertainment. Watching and listening to the speakers on stage felt an emotional rollercoaster. At different times, the audience was smiling, laughing, and crying. Each of the talks was engaging enough for even the very young audience members to devote their full attention to the speakers. It was a truly invigorating experience to be at the event, to assist in organizing the event, and to meet all of those remarkable people. TEDxYouth@Khartoum was a life changing experience that I hope to be able to engage in again.
Written by Shereen Malik, a TEDxYouth@Khartoum attendee. http://blog.tedx.com/post/13931289428/tedxyou...perspective?5548a900
|
|
Post: #18
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-18-2011, 10:07 PM
Parent: #17
بلغ عدد مشاهدات محادثة وفاء الأمين على اليوتيوب 4000 مشاهدة خلال فترة وجيزة...وسنعمل على ترجمته إلى اللغة العربية قريباً ان شاء الله http://www.youtube.com/watch?v=V_FOfHwH-WU
|
Post: #20
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-19-2011, 11:50 PM
Parent: #19
كان ضمن متحدثي تيدأكس شباب الخرطوم...عضو المنبر والناشط الرائع ناظم سراج "إنتهازي"...
حيث تحدث عن تجربتهم في مجموعة "ديل أهلي" وهي مجموعة كبيرة من المتطوعين يعملون ليل نهار كالنحل لسد فجوات كبيرة في العمل الإنساني...ولرسم إبتسامة على وجوه الأطفال في المستشفيات و دور مجهولي الأبوين والخ... كيف يمكن أن نساعد هؤلاء الأطفال بأقل شئ ممكن...جنيه سوداني، أقل من جنيه، قليل من زمنك المتوفر...وأشياء بسيطة ذات مردود كبير جداً ووقع كالبصمة على نفوس اؤلئك الأطفال...كما تحدث عن أهمية التبرع بالدم وعدّد الجهات التي تحتاج للدم وأوضح فوائد التبرع بالدم بصورة فاتنة.
محادثة ناظم باللغة العربية هنا: http://www.youtube.com/watch?v=_HJMYyaWE54
|
Post: #21
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-20-2011, 11:11 AM
Parent: #20
كذلك تحدثت رندة عمر أحمد البشير....
الحائزة على المرتبة الأولى في برنامج يوسي ماس... وقد وضعت السودان في المرتبة الثانية على مستوى العالم في المسابقة الدولية...
قبل حديثها لم أكن أفهم مالذي يميز مدارس يوسي ماس... لمشاهدة محادثة رندة: http://www.youtube.com/watch?v=8vJ0syEknrw
|
Post: #22
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-20-2011, 01:01 PM
Parent: #21
وعن مضيف الحدث الرائع: "عبد الحميد" سنحكي...
|
Post: #23
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: محمد ابراهيم قرض
Date: 12-20-2011, 02:09 PM
Parent: #22
أنور كيفك .. أول مرة أعرف أنك في السودان !! رسل تلفونك على الخاص يا رجل .. بعدين تدكس ده بتاع شباب وكده .. ونحن عجايز بالحيييييل .. ننفع معاكم ؟؟!!! بعدين فعاليتكم الجاية متين ووين ؟؟؟
|
Post: #24
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: Mustafa Satti
Date: 12-20-2011, 03:12 PM
Parent: #23
كل الإحترام والتقدير للأخ انور لما تقوم به من جهود من اجل ا كتشاف المهارات والافكار وتوجيهها نحو القناة الصحيحة والفاعلة لنشر الإبداع... لي زيارة قصيرة للسودان خلال الايام القادمة اتمني ان احضر لكم فيها فاعليات واكون شاكرا ان ارسلت لي موبايلك علي الخاص او برسالة قصيرة علي الرقم 00491632526286
|
Post: #25
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: ASHRAF TAHA
Date: 12-20-2011, 04:06 PM
Parent: #24
الشكر للاخ انور على مجهوده المقدر في نشر المفهوم الأساسي لتيد حسب قرايتي للموقع وهو:
Quote: TED is a nonprofit devoted to Ideas Worth Spreading. It started out (in 1984) as a conference bringing together people from three worlds: Technology, Entertainment, Design |
وأهدافه:
Quote: Our mission: Spreading ideas. We believe passionately in the power of ideas to change attitudes, lives and ultimately, the world. |
الهدف يحتاج لي شرح الأفكار النيرة الجبتها ولي اصلا ليه في تلوث ولا خوف او حتى هواية التصوير عشان قوة الفكرة تصل لي كل بني آدم لازم يعرف اصل المشكلة او يرها .. وانو حلها اجتماعي يعني على كل المستويات الشخصية والعامة وأهمها العامة البتنظم وتحدد .. وما أبخس ليك مجهودك لكن الشغلة تفاعلية وده ما ظهر في الفيديوهات الرفعتها .. اتمنى ليك التوفيق ونصيحتي انو تعمل ورشات عمل تسبق العمل توثق للمنتج الاعلامي حتى انو الفكرة تكون مكتملة
|
Post: #26
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-21-2011, 06:35 AM
Parent: #24
الأخ الحبيب مصطفى ساتي، سلامات وتحايا وان شاء الله نشوفك قريب في السودان... سيكون هناك مؤتمر تيدأكس بورتسودان خلال شهر يناير، وشعاره "التعليم"...وذلك يوم 21 يناير 2012 ان شاء الله... أتمنى أن تحضره
يمكن التواصل معي عبر الرقم: 0999911650 من الخارج: 0024999911650
خالص الود أنور
|
Post: #29
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-22-2011, 11:17 AM
Parent: #28
فاق عدد مشاهدات محادثة وفاء الأمين على يوتيوب 7000 مشاهدة...
|
Post: #31
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: Mujtaba Mahasi
Date: 12-22-2011, 03:39 PM
Parent: #29
يا له من جهد .. مبروك د. أنور كم هو رائع خطاب الشابه المفكرة وفاء الامين .. شىء يفرح ولديها حضور قوى جدا
|
Post: #32
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: AnwarKing
Date: 12-24-2011, 04:01 PM
Parent: #31
الحبيب مجتبى، خالص المودة وتشكراتنا على المرور والتعليق...كما نحييكم ونبارك لكم النجاح الكبير لحفل جائزة غادة للكتاب الشباب والرائعين...
Quote: كم هو رائع خطاب الشابه المفكرة وفاء الامين .. شىء يفرح ولديها حضور قوى جدا
|
لا عجب أن محادثة وفاء الأمين بلغ عدد مشاهداتها 9,213 مشاهدة على اليوتيوب خلال الفترة من 15 الى 24 ديسمبر (9 أيام )....
http://www.youtube.com/watch?v=V_FOfHwH-WU&sns=fb
|
Post: #33
Title: Re: من مؤتمر تيدأكس شباب الخرطوم، وفاء الأمين: نحن بحاجة للتفكير الإيج
Author: عمر عثمان
Date: 12-24-2011, 05:11 PM
Parent: #32
we need change
Towards positive thinking
thanks Dr Anwar
|
|